متابعة مستمرة مستقبل سوريا بعد التحرير


المقدم حسن مرهج من الفرقة 18 من عصابة بشار هرب الى ايران ثم الى اوربة فاسرائيل

 

استهداف حافلة المدنيين الدروز حصل في منطقة المطلة جنوب ريف دمشق والتي يقطنها البدو وبعض مهجري بدو السويداء

وهي رسالة منهم للحكومة التي قامت بتهميشهم وعدم الرد على مطالبهم وتفضيل الدروز عليهم

بيان عشائر الجنوب ينفي اعتراضهم للحافلة او مسؤولية الهجوم عليها

الحمد لله الذي يأبى إلا أن يُظهر الحق ويزهق الباطل، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين

ندين بأشد العبارات العمل الإجرامي الجبان الذي قامت به مجموعة خارجة عن القانون باستهداف حافلة نقل ركاب

ندين في تجمع عشائر الجنوب بأشد العبارات العمل الإجرامي الجبان الذي قامت به مجموعة خارجة عن القانون باستهداف حافلة نقل ركاب على طريق دمشق - السويداء، ما أسفر عن وقوع ضحايا وإصابات في صفوف المدنيين الأبرياء.

إننا نعدّ هذا العمل عملاً إرهابياً جباناً لا يخدم إلا أعداء الوطن، ويهدف إلى شق الصف الأهلي وزعزعة الأمن والاستقرار، في محاولة لإظهار طريق دمشق - السويداء وكأنه غير آمن، بما يخدم رواية المدعو الهجري ويُرّر قرارات عصاباته داخل السويداء التي تسعى لمنع الأهالي من مغادرة المحافظة وفرض عزلة عليهم.

لقد بات هذا العدو الخفي معروفاً للجميع، ومحاولاته بانت مكشوفة في زج المنطقة بصراعات جديدة، تماماً كما حدث في بداية أحداث السويداء عندما اعتدت تلك العصابات على أحد أبناء المحافظة، ثم سعت لإلصاق التهمة بأبناء العشائر لإشعال الفتنة.

إننا في تجمع عشائر الجنوب نؤكد ثقتنا بوعي شعبنا أولاً، ثم بحكومتنا في فرض الأمن والأمان ومحاربة هذه المجموعات الإرهابية التي لا تخدم إلا أجندات خارجية تسعى لتحقيق مصالحها ومكاسبها الذاتية على حساب أمن الوطن واستقراره.

عشائر السويداء

الثلاثاء 28 تشرين الأول - 2025
 


قرب منزلي ب300 م المخفر... في ساعة 22و10 مساء 2 من الفلول على دراجة نارية مسرعة القيا قنبلة صوتية على المخفر ولكن سقطت باخطأ اسفل شجرة نخيل بقرب المخفر واحدث الانفجار حفر بقطر 40\50 سم وبعمق 20\30 سم وانكسر زجاج سيارة مدنية بالقرب منها...

كل عناصر المخفر حوالي العشرين كانو بداخله ولا عنصر كان للحراسة بالخارج رغم وجود غرفة محرس خارجية وهذا استهتار امني اضافة لعدم وجود مطبات ارضية قبل وبعد المخفر ...

تخيلو من قبض على الجناة هم بعض شباب الحارة ورواد مقهى كانو بقرب المخفر هم من قبض على الفلول وسلموهم للمخفر

ثم تجمع العشرات من اهالي اقنينص وهم عرب سنة مع حارة تركمانية سنية بقربها( علي جمال) نزلو فورا للدفاع عن المخفر وبقو لنحو ساعتين وبعضهم حاول اقتحام المخفر لقتل السجينين المتهمين وبعضهم قال لعناصر المخفر سنقتل السجينين ولن نسمح لكم باخراجهم لأجل المصلحة الوطنية والسلم الاهلي وعناصر المخفر حلفو ايمان غليظة بانهم لن يطلقو سرح السجينين
 

يوم امس انفجرة عبوة ناسفة بسيارة فان عند مخفر بانياس الساحلية



 
عودة
أعلى