نقلاً عن رويترز:
- الجيش في عهد الأسد أمر بنقل جثث من مقبرة جماعية معروفة إلى موقع سري في الصحراء
- العملية الواسعة التي استمرت عامين أُطلق عليها "عملية نقل الأتربة"
- روايات شهود تشير إلى أن الموقع الجديد ربما يحتوي على عشرات الآلاف من الرفات
- المقبرة الجماعية واقعة في صحراء الضمير وتضم ما لا يقل عن 34 خندقا بطول كيلومترين
- المقبرة الجماعية ضمت جثث جنود وسجناء لقوا حتفهم في سجون الأسد ومستشفياته العسكرية
- فكرة نقل آلاف الجثث وردت في أواخر 2018، عندما اقترب الأسد من تحقيق النصر في الحرب
- مغزى عملية النقل هو تطهير مقبرة القطيفة الجماعية وإخفاء أدلة على عمليات قتل جماعي