فهم العقيده البرستانتيه سيفهمك الصراع وان التفريق بين امريكا واسرائيل لا معنى له
فامريكا اعترفت باسرائيل بعد دقائق من قيامها يعني التنسيق منذ البدايه والعلم المسبق والدعم
والصهيونيه متجذره بامريكا قبل اسرائيل
فالصهاينه البروستانت
يرون أن اليهود اليوم لهم مكانة خاصة عند الله، وأن أرض فلسطين “حق إلهي” لهم منذ آلاف السنين بعكس باقي فرق النصارى
وقيام اسرائيل وتجمع اليهود فيها نبوءه على نهايه الزمان وعوده المسيح
وهذه تفصيل لنبوءات
أبرز النبوءات التي يستندون إليها
- التكوين 12:3: وعد الله لإبراهيم: “أبارك مباركيك، ولاعنك ألعنه”. → يستخدمونها لتبرير أن بركة أميركا مرتبطة ببركة إسرائيل.
- إشعياء 66:8: “هل وُلدت أمة في يوم واحد؟” → يربطونها بقيام إسرائيل فجأة سنة 1948.
- حزقيال 37 (رؤيا العظام اليابسة): عودة الحياة للشعب الميت → يفسرونها بعودة اليهود إلى أرض إسرائيل.
- زكريا 12 و14: معركة على أورشليم في آخر الأيام، وتدخل الله لإنقاذها.
- دانيال 9:27: “يثبت عهداً مع كثيرين في أسبوع واحد” → تُفَسَّر بمعاهدة سلام يبرمها المسيح الدجال مع إسرائيل.
- متى 24: المسيح يتكلم عن “رجاسة الخراب في الهيكل” → دلالة على إعادة بناء الهيكل وتدنيسه لاحقاً.
- رومية 11:26: “وهكذا سيخلص جميع إسرائيل” → يؤمنون أن اليهود في النهاية سيعترفون بالمسيح.
- رؤيا يوحنا 16:16: “هرمجدون” → معركة النهاية ستحدث في أرض فلسطين
وتفصيل نبوءات نهايه الزمان عندهم

عودة اليهود إلى أرض إسرائيل تم تفسير ذلك كنبوءة توراتية تحققت عام 1948 بقيام دولة إسرائيل، وعودة ملايين اليهود إليها.

بناء الهيكل الثالث في القدس يجب أن يُبنى هيكل جديد مكان المسجد الأقصى – يعتبرونه شرطًا أساسيًا لعودة المسيح.

ظهور المسيح الكذاب (Antichrist) زعيم عالمي يُوهم الناس بأنه مخلّص، ويوقع مع إسرائيل “اتفاق سلام”، ثم يخونهم.

الضيقة العظيمة (The Great Tribulation) 7 سنوات من الفتن، الحروب، الأوبئة، وحكم المسيح الكذاب. يبدأ اليهود والمسيحيون يعانون فيها.

معركة هرمجدون (Armageddon) حرب عالمية نهائية في سهل مجيدو (شمال فلسطين) بين قوى الخير (إسرائيل والمسيحيين) وقوى الشر (روسيا، إيران، المسلمون، الصين…).

المجيء الثاني للمسيح ينزل المسيح من السماء، يهزم المسيح الكذاب، ويبدأ حكمه الأرضي.

المملكة الألفية المسيح يحكم الأرض ألف سنة من القدس، وتعم السلام والعدالة. اليهود الذين آمنوا به يشاركون في الحكم.

الدينونة الكبرى بعد الألف سنة، تُبعث البشرية كلها، ويُحاسب الجميع. من لم يؤمن بالمسيح يُلقى في النار الأبدية.
فالمسأله عقيده لديهم