بوابة الاقتصاد الجزائري

وكالة النفط الجزائرية توقع اتفاقيتين مع الشركة الاميريكية Oxy لدراسة الإمكانيات و تقدير الإحتياطي من المحروقات لمنطقة الوابد بالبنود و منطقة داهار شمال حاسي بركين و واد ميا

 
1755439400524.jpeg
 
المفروض الشركات صناعة محلية هي لي تغطي الطلب و ليس استيراد 2025 مازالنا نستورد الحافلات....

من أوقف استيراد الحافلات و الشاحنات
بحجة تشجيع الاستثمار في هاذا المجال
يشبه المخلوق ذو الأذنين الطويلتين
اذا سمعنا صوته معناه أنه رأى شيطانا ( كل هذا التعبير حتى أتجنب الكلمة بذاتها )
 
من أوقف استيراد الحافلات و الشاحنات
بحجة تشجيع الاستثمار في هاذا المجال
يشبه المخلوق ذو الأذنين الطويلتين
اذا سمعنا صوته معناه أنه رأى شيطانا ( كل هذا التعبير حتى أتجنب الكلمة بذاتها )
المنظومة الصناعية في الجزائر بصفة عامة متاخرة .. مصانع الحافلات التي من المقرر انجازها و تم اتفاق عليها المفروض انها دخلت مرحلة انتاج ضيعنا 9 سنوات في عهد بوتفليقة .. إضافة ال شركة snvi الحكومة المفروض هي من تغطي الطلب المحلي منذ سنوات عوض اصلاحها و دفعها ال البورصة او خوصصتها مازالت تعرض نماذج لم تدخل انتاج منذ 10 سنوات
 
من أوقف استيراد الحافلات و الشاحنات
بحجة تشجيع الاستثمار في هاذا المجال
يشبه المخلوق ذو الأذنين الطويلتين
اذا سمعنا صوته معناه أنه رأى شيطانا ( كل هذا التعبير حتى أتجنب الكلمة بذاتها )
صحة وهذو الحافلات الجدد لمن تمدهم لشفوور وروسفور داير كي النقطة ...الحل الاول هو تاميم النقل الحضري بعدها المعدات ساهلة ... نحن للاسف رغم ان قطاع النقل العمومي المملوك للدولة عندو امكانيات وبنى تحتية كبيرة في النقل الحضري ترام وميترو وكايبل كار ومونوراي مستقبلا وحافلات حديثة وخدمات رقمية الى ان محاصر ومحدود ويعرف منافسة كبيرة من القطاع الخاص تاع الفروخة داخل المدن المكتظة والكبرى .... لان الدولة تفضل تشري السلم الاجتماعي وتخلي الزوالي الحثالة ينشر الفوضى و الكوارث في قطاع خدماتي كبير ومهم للمجتمع والاقتصاد كما النقل الحضري ويعمل في اطار غير مهيكل ويهمو يجيب هذيك المليون في نهار بكل الطرق ....عوض انها تفرض النظام وتعمل على كفاءة التسير عن طريق فرض احتكار الدولة للقطاع خصوصا في المدن والولايات الكبرى مثل ماهو موجود في كل دول العالم وكالة MTA الحكومية مثلا في نيويورك و CTA في شيكاغو و القيام بانشاء holding خاص قوى و كبير يسير ويمتلك كل قطاعات النقل بين المدن والولايات interstate bus services واعطاء الخواص الصغار عقود تسير النقل في المدن الصغيرة rural transport لكن حنا طبعا خلي الزوالي يخدم وهاهي نتيجة .
 
صحة وهذو الحافلات الجدد لمن تمدهم لشفوور وروسفور داير كي النقطة ...الحل الاول هو تاميم النقل الحضري بعدها المعدات ساهلة ... نحن للاسف رغم ان قطاع النقل العمومي المملوك للدولة عندو امكانيات وبنى تحتية كبيرة في النقل الحضري ترام وميترو وكايبل كار ومونوراي مستقبلا وحافلات حديثة وخدمات رقمية الى ان محاصر ومحدود ويعرف منافسة كبيرة من القطاع الخاص تاع الفروخة داخل المدن المكتظة والكبرى .... لان الدولة تفضل تشري السلم الاجتماعي وتخلي الزوالي الحثالة ينشر الفوضى و الكوارث في قطاع خدماتي كبير ومهم للمجتمع والاقتصاد كما النقل الحضري ويعمل في اطار غير مهيكل ويهمو يجيب هذيك المليون في نهار بكل الطرق ....عوض انها تفرض النظام وتعمل على كفاءة التسير عن طريق فرض احتكار الدولة للقطاع خصوصا في المدن والولايات الكبرى مثل ماهو موجود في كل دول العالم وكالة MTA الحكومية مثلا في نيويورك و CTA في شيكاغو و القيام بانشاء holding خاص قوى و كبير يسير ويمتلك كل قطاعات النقل بين المدن والولايات interstate bus services واعطاء الخواص الصغار عقود تسير النقل في المدن الصغيرة rural transport لكن حنا طبعا خلي الزوالي يخدم وهاهي نتيجة .
تجي تفهم راسك يحبس فكل دول العالم النقل ملك للدولة غير حنا حاكمينو الزوافرة و بني عداس رانا بعاد و صاي
 
صحة وهذو الحافلات الجدد لمن تمدهم لشفوور وروسفور داير كي النقطة ...الحل الاول هو تاميم النقل الحضري بعدها المعدات ساهلة ... نحن للاسف رغم ان قطاع النقل العمومي المملوك للدولة عندو امكانيات وبنى تحتية كبيرة في النقل الحضري ترام وميترو وكايبل كار ومونوراي مستقبلا وحافلات حديثة وخدمات رقمية الى ان محاصر ومحدود ويعرف منافسة كبيرة من القطاع الخاص تاع الفروخة داخل المدن المكتظة والكبرى .... لان الدولة تفضل تشري السلم الاجتماعي وتخلي الزوالي الحثالة ينشر الفوضى و الكوارث في قطاع خدماتي كبير ومهم للمجتمع والاقتصاد كما النقل الحضري ويعمل في اطار غير مهيكل ويهمو يجيب هذيك المليون في نهار بكل الطرق ....عوض انها تفرض النظام وتعمل على كفاءة التسير عن طريق فرض احتكار الدولة للقطاع خصوصا في المدن والولايات الكبرى مثل ماهو موجود في كل دول العالم وكالة MTA الحكومية مثلا في نيويورك و CTA في شيكاغو و القيام بانشاء holding خاص قوى و كبير يسير ويمتلك كل قطاعات النقل بين المدن والولايات interstate bus services واعطاء الخواص الصغار عقود تسير النقل في المدن الصغيرة rural transport لكن حنا طبعا خلي الزوالي يخدم وهاهي نتيجة .
أنا أتفق معاك في جعل النقل الحضري
و بين الولايات شركة وطنية خالصة
و إلغاء الخواص تدريجيا ، لكن الواقع يقول أنه قرار يجيب أن يكون ممتدا على أقل تقدير 5 سنوات بالسحب التدريجي لتراخيص الخواص و إدماج السائقين بعد تكوينهم .
التنقل في حافلات ETUSA عندما كنت طالبا في الثانوية كانت حافلات VANHOOL جديدة و نظيفة و توقيتها مضبوط ، صراحة أنا لا أستعمل الحافلة منذ سنة 2005 بعد إنهائي المرحلة الثانوية ، لكن أشاهد حافلات الخواص
كارثة و تصرفاتهم في الطريق مروعة ،
و لا يوجد صرامة من الشرطة في تطبيق القوانين عليهم بحجة الزوالي يتضامن مع الزوالي ، و كي يحكموك أنت يكسلوك .
مرة كنت جالس مع ضابط من الدرك الوطني ، كان قائد سرية أمن الطرقات لولاية البويرة ، قال لي كل مرة نشدد على حافلات النقل في التفتيش على الوثائق و الحافلات، يتضامنون فيما بينهم و يعملون اضرابات و احتجاجات مما يسبب عرقلة في خطوط النقل و يحتج المواطنون حتى نضطر للتراجع ، قال لي مرك وقفنا حافلة نقل مسافرين ما فيها و لا شيء ، ما عنده مراقبة تقنية ولا السائق عندو رخصة نقل و لا الحافلة عندها خط ، يعني clandestin.

المواطن هو العصابة .
 
تجي تفهم راسك يحبس فكل دول العالم النقل ملك للدولة غير حنا حاكمينو الزوافرة و بني عداس رانا بعاد و صاي
شتان بين حافلات الشركات العمومية
و بين حافلات الخواص الموسخة و المكسرة
VAN HOOL الثلاثية و الثنائية
حافلة محترمة و تليق بالمواطن
من يترك شراذم المواطنين المقملين
تنقل الناس في ظروف كارثية هو المسؤول ، وزير النقل و من قبله و من قبله مسؤولون عن هذا التسيب

أظن لو يفتح مجال النقل الحضري و شبه الحضري للاستثمار الأجنبي فهو مربح جدا .
و يتم استبعاد الناقلين الخواص
ربما نقل النفايات يليق بهم أكثر
و يتم تحويل وزير النقل و موظفيه
إلى شركة نقل النفايات و معالجتها

IMG_3951.jpeg

IMG_3950.jpeg

IMG_3952.png
 
صحة وهذو الحافلات الجدد لمن تمدهم لشفوور وروسفور داير كي النقطة ...الحل الاول هو تاميم النقل الحضري بعدها المعدات ساهلة ... نحن للاسف رغم ان قطاع النقل العمومي المملوك للدولة عندو امكانيات وبنى تحتية كبيرة في النقل الحضري ترام وميترو وكايبل كار ومونوراي مستقبلا وحافلات حديثة وخدمات رقمية الى ان محاصر ومحدود ويعرف منافسة كبيرة من القطاع الخاص تاع الفروخة داخل المدن المكتظة والكبرى .... لان الدولة تفضل تشري السلم الاجتماعي وتخلي الزوالي الحثالة ينشر الفوضى و الكوارث في قطاع خدماتي كبير ومهم للمجتمع والاقتصاد كما النقل الحضري ويعمل في اطار غير مهيكل ويهمو يجيب هذيك المليون في نهار بكل الطرق ....عوض انها تفرض النظام وتعمل على كفاءة التسير عن طريق فرض احتكار الدولة للقطاع خصوصا في المدن والولايات الكبرى مثل ماهو موجود في كل دول العالم وكالة MTA الحكومية مثلا في نيويورك و CTA في شيكاغو و القيام بانشاء holding خاص قوى و كبير يسير ويمتلك كل قطاعات النقل بين المدن والولايات interstate bus services واعطاء الخواص الصغار عقود تسير النقل في المدن الصغيرة rural transport لكن حنا طبعا خلي الزوالي يخدم وهاهي نتيجة .

أُذكر أويحيى بسوء.. و لك الأجر
 
صحة وهذو الحافلات الجدد لمن تمدهم لشفوور وروسفور داير كي النقطة ...الحل الاول هو تاميم النقل الحضري بعدها المعدات ساهلة ... نحن للاسف رغم ان قطاع النقل العمومي المملوك للدولة عندو امكانيات وبنى تحتية كبيرة في النقل الحضري ترام وميترو وكايبل كار ومونوراي مستقبلا وحافلات حديثة وخدمات رقمية الى ان محاصر ومحدود ويعرف منافسة كبيرة من القطاع الخاص تاع الفروخة داخل المدن المكتظة والكبرى .... لان الدولة تفضل تشري السلم الاجتماعي وتخلي الزوالي الحثالة ينشر الفوضى و الكوارث في قطاع خدماتي كبير ومهم للمجتمع والاقتصاد كما النقل الحضري ويعمل في اطار غير مهيكل ويهمو يجيب هذيك المليون في نهار بكل الطرق ....عوض انها تفرض النظام وتعمل على كفاءة التسير عن طريق فرض احتكار الدولة للقطاع خصوصا في المدن والولايات الكبرى مثل ماهو موجود في كل دول العالم وكالة MTA الحكومية مثلا في نيويورك و CTA في شيكاغو و القيام بانشاء holding خاص قوى و كبير يسير ويمتلك كل قطاعات النقل بين المدن والولايات interstate bus services واعطاء الخواص الصغار عقود تسير النقل في المدن الصغيرة rural transport لكن حنا طبعا خلي الزوالي يخدم وهاهي نتيجة .
الحافلات عندنا هي وسيلة لشراء السلم الاجتماعي كما لأنه معظم العاملين فيها من أصحاب السوابق العدلية بما أنهم لا يقدرون على العمل في وظائف رسمية الدولة فاتحة ليهم هذا المجال
 
عودة
أعلى