بوابة الاقتصاد الجزائري

هاهي العصابة التجار بدات ترمي الفلوس 😡


لما يصير سعره منخفض و تكلفة العناية به ونقله تفوق قيمته
يقوم بعضهم برميه ، لكن هذا نادر
و لا يفعله إلا الانتهازي من غير أهل الصنعة ، متطفل اشترى للمضاربه و رفع السعر فوقع في شر أعماله .
 

صيدال ستتسلم 3 مشاريع لانتاج تصنيع مدخلات المضادات الحيوية الهرمونات الباراسيتامول، وحمض الأسيتيل في 2025​

carusal-Recupere-Recupere-Recupere-Recupere-copie-1.jpg


أعلن وزير الصناعة الصيدلانية، وسيم قويدري، في حوار أجراه له على الإذاعة الوطنية (القناة الأولى)، عن إطلاق سلسلة من المشاريع لتعزيز وتنويع إنتاج الأدوية. ومن أهداف هذا القطاع، بالإضافة إلى ضمان “الأمن الصحي”، مساعدة المصنّعين، من القطاعين الخاص والعام، على التوجه نحو التصدير.
وأعلن قويدري أن منظمة الصحة العالمية ستُجري “تقييمًا” للنظام التنظيمي لقطاع الأدوية الجزائري: “إذا حصلنا على معيار NM3 (مستوى النضج 3)، فسيكون من الأسهل تسجيل الأدوية الجزائرية في قنوات التصدير”.
وأوضخ الوزير : “لا يزال تصدير الأدوية الجزائرية منخفضًا مقارنةً بالقدرة الإنتاجية”. ومن بين سبل مساعدة المنتجين تجاوز عقبة المعايير الدولية لتعزيز الثقة في المنتجات الجزائرية.
وأكد الوزير أن تقييم منظمة الصحة العالمية لنظام مراقبة الأدوية في الجزائر “مقرر في أكتوبر”. وستُحقق البلاد ما يُسمى بمعيار NM3 (مستوى النضج 3) (…). إذا كان هذا التقييم إيجابيا، فسيكون من الأسهل بكثير تسجيل الأدوية الجزائرية في الخارج (…). سيتم تبسيط إجراءات التصدير إلى أفريقيا وغيرها. وتنص وثائق منظمة الصحة العالمية على أن NM3 يتوافق مع نظام تنظيمي “مستقر وفعال ومتكامل”.
المضادات الحيوية، الهرمونات، الباراسيتامول، وحمض الأسيتيل ساليسيليك
وفيما يتعلق بمسألة تعزيز الطاقة الإنتاجية، أشار الوزير إلى أن “المنتج المحلي يغطي بالفعل 80% من الاحتياجات”, والخطوة التالية هي التحكم في إنتاج المواد الخام.
وفي هذا الصدد، تتوقع الوزارة تسليم “ثلاثة مشاريع لصالح صيدال قبل نهاية عام 2025” وحدة في البليدة لتصنيع مدخلات المضادات الحيوية، ومشروع “للباراسيتامول وحمض الأسيتيل ساليسيليك في باتنة” أما المشروع الثالث، المتوقع تنفيذه في عام 2025، فيقع في الجزائر العاصمة، وهو مخصص لإنتاج المواد الخام اللازمة لتصنيع المضادات الحيوية.
ويضيف الوزير أنه على المدى الطويل، “خلال 18 شهرًا”، من المقرر أيضًا إنشاء وحدة متخصصة لإنتاج المواد الخام اللازمة لتصنيع الهرمونات.
العلاج بالخلايا: أول شراكة مع معهد كارولينسكا (السويد)
فيما يتعلق بمشروع إنشاء عيادة متخصصة في “العلاج بالخلايا”، والذي أُعلن رسميًا يوم السبت الماضي بتوقيع اتفاقية بين مجموعة صيدال وشركة مدار القابضة، أعلن وزير الصناعة الدوائية عن توقيع “أول اتفاقية شراكة” لنقل التكنولوجيا.
وقد أقامت مجموعة صيدال شراكة مع معهد كارولينسكا، أحد أبرز مراكز الأبحاث الطبية والجامعات السويدية، “حيث سيتم الاستفادة من الخبرات الجزائرية على أكمل وجه”، على حد تعبير الوزير.
أما المشروع نفسه، فقد صرّح قويدري بأنه “مشروع القرن”. بل إن إنشاء مثل هذه العيادة ضروري لتجنب التخلف عن الركب في صناعة الأدوية: “التطورات التكنولوجية لا تنتظر وقتًا (…)”. ويقدر متخصصو الصيدلة أنه خلال السنوات العشر المقبلة، سيتم استبدال 60% من الأدوية التقليدية بالعلاج بالخلايا. لا يمكننا التأخر في هذا الأمر.”
ومع وضع ذلك في الاعتبار، ينبغي أن يكون التنفيذ سريعًا؛ إذ تنص تعليمات رئيس الجمهورية على المضي قدمًا في “التنفيذ في الأيام المقبلة”. وأضاف المسؤول أن مجموعة صيدال العامة “خصصت بالفعل قاعدة أرضية في مدينة سيدي عبد الله” (الجزائر العاصمة). وفي نهاية المطاف، بمجرد تسليم البنية التحتية، ستساعد في خفض تكلفة علاج المرضى الجزائريين في الخارج. “ستساعد هذه العيادة في تخفيف معاناة الكثيرين

 
ألاحظ في روبورتاجات التلفزيون الرسمي الجزائري...

انهم يُركزون حاليا على:

▪️ بناء، استكمال بناء، و تدشين خزانات المياه في كل ربوع الوطن.
▪️ التحويلات الكبرى و ربط السدود
▪️ جر و ضخ حصص من المياه المحلات في محطات التحلية الساحلية نحو مدن، قرى، ارياف الداخل الجزائري.
▪️ محطات استرجاع المخصصة للري الفلاحي

⚠️ يمكن القول ان بعد التركيز على محطات التحلية.. اليوم التركيز اصبح على الربط و التخزين و التوزيع

شرايين الماء تدب نحو كامل ربوع الوطن.

لو حبذا يعطونا خريطة الربط لكي تكون عندنا رؤية واضحة حول
▪️ البنية التحتية الشاملة لنقل مياه الصالحة للشرب.
▪️البنية التحتية لنقل المياه الصالحة للري ( مياه مستخدمة معادة التدوير و المعالجة)

على كل... كسب رهان المياه.. اصبح قريباً بعون الله.


▪️ ولاية سيدي بلعباس
ولاية داخلية،. يتم ربطها و تمرير حصص مائية ابتداءا من محطات تحلية واقعة على ساحل ولاية عين تموشنت و ولاية وهران.
قنوات جر و ضخ و خزانات ذات سعة كبيرة للتخزين... قيل ان قطر قنوات الجر( النقل) =900ملم على طول 65 كلم.

IMG_20250814_125322.jpg




▪️ ولاية تيبازة تستكمل ربط أريافها، و الدواوير ... تقرير ربط بلدية أغبال ~6500 نسمة.



▪️ التحويل نحو ولاية البليدة و تدعيمها بحصة مائية انطلاقا من محطة التحلية فوكة 2 حديثة التدشين... حصة التحويل الى ولاية البليدة = 100 ألف م³ ( نهاية سبتمبر)، بدورها الولاية تمد بلدياتها الشرقية و الغربية.

IMG_20250814_130014.jpg



▪️ ولاية تندوف جنوب غرب الجزائر، مخصوصة بالربط بقنوات الجر ابتداءا من المياه الجوفية و سدود المنطقة... مع اعادة تهيئة شبكة التوزيع



ولاية تيميمون، الجنوب الجزائري، الربط انطلاقا من آبار المياه الجوفية على بعد 65كلم.. و تدشين محطات اعادة تدوير المياه المخصصة للري و السقي الفلاحي

1755170604458.png



▪️ تحويلات كبرى.. من السدود نحو السدود و الى ولايات و مدن



⚠️ خلاصة و العامل المشترك في كل روبورتاجات الجديدة للتلفزيون الرسمي.. هي.. كلمة:

خزانات المياه الجوارية للمدن، الأرياف الدواوير.
 
وصول الماء بالكميات اللازمة و المريحة الى تيميمون ( منشور فوق 👆)

معناه انطلاق الإستثمار السياحي.. و منتجعات السياحية فيها.


 
ألاحظ في روبورتاجات التلفزيون الرسمي الجزائري...

انهم يُركزون حاليا على:

▪️ بناء، استكمال بناء، و تدشين خزانات المياه في كل ربوع الوطن.
▪️ التحويلات الكبرى و ربط السدود
▪️ جر و ضخ حصص من المياه المحلات في محطات التحلية الساحلية نحو مدن، قرى، ارياف الداخل الجزائري.
▪️ محطات استرجاع المخصصة للري الفلاحي

⚠️ يمكن القول ان بعد التركيز على محطات التحلية.. اليوم التركيز اصبح على الربط و التخزين و التوزيع

شرايين الماء تدب نحو كامل ربوع الوطن.

لو حبذا يعطونا خريطة الربط لكي تكون عندنا رؤية واضحة حول
▪️ البنية التحتية الشاملة لنقل مياه الصالحة للشرب.
▪️البنية التحتية لنقل المياه الصالحة للري ( مياه مستخدمة معادة التدوير و المعالجة)

على كل... كسب رهان المياه.. اصبح قريباً بعون الله.


▪️ ولاية سيدي بلعباس
ولاية داخلية،. يتم ربطها و تمرير حصص مائية ابتداءا من محطات تحلية واقعة على ساحل ولاية عين تموشنت و ولاية وهران.
قنوات جر و ضخ و خزانات ذات سعة كبيرة للتخزين... قيل ان قطر قنوات الجر( النقل) =900ملم على طول 65 كلم.

مشاهدة المرفق 806107



▪️ ولاية تيبازة تستكمل ربط أريافها، و الدواوير ... تقرير ربط بلدية أغبال ~6500 نسمة.



▪️ التحويل نحو ولاية البليدة و تدعيمها بحصة مائية انطلاقا من محطة التحلية فوكة 2 حديثة التدشين... حصة التحويل الى ولاية البليدة = 100 ألف م³ ( نهاية سبتمبر)، بدورها الولاية تمد بلدياتها الشرقية و الغربية.

مشاهدة المرفق 806108


▪️ ولاية تندوف جنوب غرب الجزائر، مخصوصة بالربط بقنوات الجر ابتداءا من المياه الجوفية و سدود المنطقة... مع اعادة تهيئة شبكة التوزيع



ولاية تيميمون، الجنوب الجزائري، الربط انطلاقا من آبار المياه الجوفية على بعد 65كلم.. و تدشين محطات اعادة تدوير المياه المخصصة للري و السقي الفلاحي

مشاهدة المرفق 806110


▪️ تحويلات كبرى.. من السدود نحو السدود و الى ولايات و مدن



⚠️ خلاصة و العامل المشترك في كل روبورتاجات الجديدة للتلفزيون الرسمي.. هي.. كلمة:

خزانات المياه الجوارية للمدن، الأرياف الدواوير.


المعركة التي لم ناخذه بعد و مزلنا متاخريين فيها و لا يوجد مببر لها هي محطات لرسكلة المياه لا يعقل ان ولايات الجنوب لا يوجد محطات لرسكلة المياه المستعملة لتصبح صالح لشرب و الزراعه ...لازم على الاقل رسكلة 80 % من مياه خاصة في ولاية الجنوب ...اما في مناطق الصناعية لازم الوصول الى 100 % او اعادة تدويراها وخلق حلقة مغلقة
زيادة السدود ومصانع التحلية لازم يقابله محطات الرسكلة والى هو عملية اهدار مال العام فقط


 
المعركة التي لم ناخذه بعد و مزلنا متاخريين فيها و لا يوجد مببر لها هي محطات لرسكلة المياه لا يعقل ان ولايات الجنوب لا يوجد محطات لرسكلة المياه المستعملة لتصبح صالح لشرب و الزراعه ...لازم على الاقل رسكلة 80 % من مياه خاصة في ولاية الجنوب ...اما في مناطق الصناعية لازم الوصول الى 100 % او اعادة تدويراها وخلق حلقة مغلقة
زيادة السدود ومصانع التحلية لازم يقابله محطات الرسكلة والى هو عملية اهدار مال العام فقط



حتى الشمال و الهضاب مخصوصين محطات تصفية لسقي الفلاحي .. الاودية مليئة بالقذارة .
 
ألاحظ في روبورتاجات التلفزيون الرسمي الجزائري...

انهم يُركزون حاليا على:

▪️ بناء، استكمال بناء، و تدشين خزانات المياه في كل ربوع الوطن.
▪️ التحويلات الكبرى و ربط السدود
▪️ جر و ضخ حصص من المياه المحلات في محطات التحلية الساحلية نحو مدن، قرى، ارياف الداخل الجزائري.
▪️ محطات استرجاع المخصصة للري الفلاحي

⚠️ يمكن القول ان بعد التركيز على محطات التحلية.. اليوم التركيز اصبح على الربط و التخزين و التوزيع

شرايين الماء تدب نحو كامل ربوع الوطن.

لو حبذا يعطونا خريطة الربط لكي تكون عندنا رؤية واضحة حول
▪️ البنية التحتية الشاملة لنقل مياه الصالحة للشرب.
▪️البنية التحتية لنقل المياه الصالحة للري ( مياه مستخدمة معادة التدوير و المعالجة)

على كل... كسب رهان المياه.. اصبح قريباً بعون الله.


▪️ ولاية سيدي بلعباس
ولاية داخلية،. يتم ربطها و تمرير حصص مائية ابتداءا من محطات تحلية واقعة على ساحل ولاية عين تموشنت و ولاية وهران.
قنوات جر و ضخ و خزانات ذات سعة كبيرة للتخزين... قيل ان قطر قنوات الجر( النقل) =900ملم على طول 65 كلم.

مشاهدة المرفق 806107



▪️ ولاية تيبازة تستكمل ربط أريافها، و الدواوير ... تقرير ربط بلدية أغبال ~6500 نسمة.



▪️ التحويل نحو ولاية البليدة و تدعيمها بحصة مائية انطلاقا من محطة التحلية فوكة 2 حديثة التدشين... حصة التحويل الى ولاية البليدة = 100 ألف م³ ( نهاية سبتمبر)، بدورها الولاية تمد بلدياتها الشرقية و الغربية.

مشاهدة المرفق 806108


▪️ ولاية تندوف جنوب غرب الجزائر، مخصوصة بالربط بقنوات الجر ابتداءا من المياه الجوفية و سدود المنطقة... مع اعادة تهيئة شبكة التوزيع



ولاية تيميمون، الجنوب الجزائري، الربط انطلاقا من آبار المياه الجوفية على بعد 65كلم.. و تدشين محطات اعادة تدوير المياه المخصصة للري و السقي الفلاحي

مشاهدة المرفق 806110


▪️ تحويلات كبرى.. من السدود نحو السدود و الى ولايات و مدن



⚠️ خلاصة و العامل المشترك في كل روبورتاجات الجديدة للتلفزيون الرسمي.. هي.. كلمة:

خزانات المياه الجوارية للمدن، الأرياف الدواوير.

هذا بالنسبة لي أهم تحويل يجب إتمامه ولا أعلم سبب تعثره ؟!!
تحويل مياه سد تبلوط نحو سطيف والعلمة مع إنشاء محيط فلاحي مسقي ب 40ألف هكتار
 
المعركة التي لم ناخذه بعد و مزلنا متاخريين فيها و لا يوجد مببر لها هي محطات لرسكلة المياه لا يعقل ان ولايات الجنوب لا يوجد محطات لرسكلة المياه المستعملة لتصبح صالح لشرب و الزراعه ...لازم على الاقل رسكلة 80 % من مياه خاصة في ولاية الجنوب ...اما في مناطق الصناعية لازم الوصول الى 100 % او اعادة تدويراها وخلق حلقة مغلقة
زيادة السدود ومصانع التحلية لازم يقابله محطات الرسكلة والى هو عملية اهدار مال العام فقط




لا اوافقك في قولك ان هته المعركة لم نخضها.. بل نحن في غمارها.. و لم تنتهي منها

الجزائر استثمرت في نحو 200 محطة معالجة... و مازالت تبني منها

منذ سنة 2000 الى سنة 2013 انجزت الجزائر 173 محطة معالجة المياه و استرجاعها لطرحها حصرا نحو قطاع الري و السقي.
غلاف الإستثمار في تلك 173 محطة
هو 3،3 مليار يورو.

حاليا الجزائر تسترجع نحو 1،2 مليار م³ و تُعالجها في 200 محطة.

هدف التدوير 💯 ، في حدود سنة 2030


👇
اقتباسات لمنشورات سابقة في هته النقطة في صفحات سابقة

◾هناك تجربة لمشروع تقوده منظمة الفاو بتمويل من السويد 🇸🇪 و وزارة البيئة و مصالح الديوان الوطني للمياه و التطهير بالجزائر ، في شأن المياه ، و إعادة تدويرها الى الحد الاقصى...و الاستفادة من كل الرطوبة الموجودة في اتربة محطات معالجة الصرف الصحي
"Sewage treatment "، الاتربة الجافة تستخدم بعدها كسماد عضوي للزراعة ، و الماء المعالج ، كذلك .

مشاهدة المرفق 531126




توجد 172 محطة معالجة مياه صرف صحي ..مع هدف100٪ معالجة للمياه و صفر تسرب لمياه الصرف في الوديان او البحر في حدود 2030 ، منذ سنة 2000 الى 2013 تم صرف 3،334 مليار اورو على هته البنيه التحتية...المياه المعالجة يتم استخدامها في السقي الزراعي ...المعطيات تقول ان الجزائر حاليا تسترجع مليار متر مكعب من هته المياه و يتم ضخها في القنوات المائية الخاصة نحو المستثمرات الفلاحية للسقي .
مثال.





🔹 ~ 1،2 مليار متر مكعب من مياه الصرف الصحي ، تعالج في نحو 200 محطة موزعة على التراب الوطني ... يتم تحويلها نحو السقي (شبكة قنوات خاصة للسقي)
🔹 2 مليار متر مكعب ..هو هدف 2030.
 
لا اوافقك في قولك ان هته المعركة لم نخضها.. بل نحن في غمارها.. و لم تنتهي منها

الجزائر استثمرت في نحو 200 محطة معالجة... و مازالت تبني منها

منذ سنة 2000 الى سنة 2013 انجزت الجزائر 173 محطة معالجة المياه و استرجاعها لطرحها حصرا نحو قطاع الري و السقي.
غلاف الإستثمار في تلك 173 محطة
هو 3،3 مليار يورو.

حاليا الجزائر تسترجع نحو 1،2 مليار م³ و تُعالجها في 200 محطة.

هدف التدوير 💯 ، في حدود سنة 2030


👇
اقتباسات لمنشورات سابقة في هته النقطة في صفحات سابقة
طموح رائع لكن فلنكن واقعيين حتى سنة2030 لن يصلو الى نسبة 100% استرجاع 200 محطة لا تغطي حتى النصف فكيف سيصلون الى استرجاع كامل في غضون 5 سنوات و مادام البلدية تتدخل في المشاريع العمومية بعضها سيتاخر او يلغى
 
التعديل الأخير:
مياه مستعملة: قدرات محطات التصفية سترتفع الى 1.5 مليار متر مكعب سنويا


سيسمح البرنامج الوطني لتطهير وتصفية المياه المستعملة الجاري انجازه, برفع القدرة الحالية في هذا المجال من 1 مليار الى 1.5 مليار متر مكعب سنويا, حسبما أكده اليوم السبت بالجزائر العاصمة مسؤول بوزارة الري.

واوضح مدير التطهير والحماية من الفيضانات, عسيو شريف, خلال يوم دراسي نظم بمقر وزارة الري حول موضوع "إعادة استعمال المياه المستعملة في قطاعي الزراعة والصناعة, تجربة و افاق", انه "فضلا عن الحظيرة الموجودة و المستغلة فان القطاع يتوفر على برنامج مدرج لإنجاز 68 نظام تصفية".

و أضاف ذات المتحدث, ان هذا البرنامج موزع على 43 نظام بصدد الانجاز, و 25 أخر يوجد في اطار إجراءات الاطلاق, مؤكدا ان القدرة الفعلية في تصفية المياه المستعملة ستنتقل عند استكمال البرنامج, الى 1.5 مليار متر مكعب سنويا.

كما أشار المدير, الى انه كان من المقرر انجاز ازيد من359 كلم من شبكة التطهير و 14 محطة رفع، إلى جانب إعادة تأهيل سبع محطات أخرى من نفس النوع.


و في معرض تطرقه الى البرنامج الوطني الحالي لتصفية المياه المستعملة, اكد ذات المسؤول على "التحسن المسجل خلال السنوات الأخيرة في مجال حماية البيئة بشكل عام و الموارد المائية خصوصا".

واوضح في ذات الصدد, ان البلد يتوفر على 213 نظام تصفية بصدد العمل مع قدرة معالجة تقدر ب1.031 مليار متر مكعب سنويا, مؤكدا ان هذه الحظيرة تعمل حاليا باقل من 50 % من طاقتها مع متوسط معالجة سنوية تقدر ب442 مليون متر مكعب في حين تقدر نسبة التصفية على المستوى الوطني بحوالي 44 %.

وفي اطار العمليات المسجلة ضمن البرنامج الوطني للتطهير والتصفية, اوضح ذات المسؤول انه يتوقع تشغيل 27 محطة تصفية متوقفة حاليا, و إعادة تأهيل و تحديث 18 محطة تصفية أخرى، و إعادة تأهيل أجهزة الرفع الخاصة بري السد الاخضر على مستوى ست ولايات, فضلا عن ادماج المعالجة الثلاثية لإعادة استعمال المياه المصفاة للمحطات المجاورة لمساحات السقي الخاصة بالفلاحة و الصناعة (سيما مركب الحجار).



26 % من الميزانية القطاعية خصصت للمياه المستعملة



و تابع يقول ذات المسؤول, ان تلك العمليات ستمسح برفع قدرة إنتاج المياه المصفاة من 152 مليون متر مكعب سنويا حاليا ل 51 نظام تصفية الى 403 مليون متر مكعب سنويا, منها 80 % سيتم اعادة استعمالها لمساحات الري الكبرى و الصناعة, أي 322 مليون متر مكعب سنويا في افاق نهاية 2025.

من جانبه, اوضح مدير البرامج الاستثمارية في قطاع التطهير, سعيد بلعيادي, ان الميزانية القطاعية المخصصة في اطار قانون المالية 2024 تقدر ب164.063 مليار دج, منها 43.153 دج ستخصص للمشاريع المدرجة في برنامج التطهير, أي بحصة تقدر ب26 % من الميزانية الاجمالية للاستثمار.

اما ميزانية الاستثمار المخصصة لمشاريع التطهير فسجلت نموا يقدر بحوالي 156 % مقارنة بسنة 2023, مؤكدا ان الاهداف المحددة في هذا المجال تتعلق خاصة بزيادة نسبة استرجاع المياه المستعملة و قدرات التصفية و مكافحة الامراض المتنقلة عبر المياه و حماية البيئة و مكافحة ظاهرة الفيضانات, فضلا عن استغلال امثل لقدرات محطات التصفية.

و فيما يتعلق بالمساحات المسقية, فقد أشار المدير العام للديوان الوطني للسقي و صرف المياه, نصر الدين ركروكي, الى ان الديوان يغطي 33 ولاية بمجموع 42 مساحة مسقية تتربع على مساحة اجمالية تقدر ب285.000 هكتار, تستفيد بشكل أساسي من السدود الكبرى و المياه الجوفية في حين يظل استخدام المياه المستعملة بمعدل ضئيل للغاية.

و اشار في هذا الصدد, الى احتياجات قطاع الفلاحة الكبيرة من المياه امام استمرار شح الامطار خلال السنوات الأخيرة.

تجدر الإشارة الى ان هذا اليوم الدراسي الذي اشرف على اختتام أشغاله وزير الري, طه دربال, قد عرفت عرض افلام وثائقية حول إعادة استعمال المياه المستعملة من انتاج شركة المياه والتطهير بالجزائر (سيال).

 
المياه المستعملة المصفاة : هدف بلوغ استغلال 60 بالمائة من الكميات المسترجعة


أسدى وزير الري، طه دربال، يوم السبت بالجزائر العاصمة، تعليمات الى مسؤولي القطاع، تقضي بضرورة تسخير كل الإمكانيات للرفع من طاقة تصفية المياه المستعملة مع تحديد هدف استغلال 60 بالمائة من الكميات المسترجعة، بهدف مواجهة الشح المائي الناجم عن آثار التغيرات المناخية.

وجاء هذا خلال إشراف السيد دربال على افتتاح أشغال يوم دراسي خصص لتثمين المياه المستعملة المصفاة في عدة مجالات كالفلاحة والصناعة والاستعمال الحضري، نظم بمقر الوزارة تحت شعار "تثمين المياه المستعملة المصفاة في الفلاحة والصناعة، تجارب و آفاق"، بحضور إطارات القطاع ومدراء الموارد المائية للولايات وكذا مسؤولي الهيئات والمؤسسات تحت الوصاية.

ولتحقيق هذا الهدف، ذكر الوزير في مداخلته بوضع برنامج استثماري هام يتمحور حول إعادة تشغيل المحطات المعطلة، رفع القدرات الإنتاجية لمحطات التصفية، تسجيل عمليات انجاز تأهيل وتوسيع محطات التصفية، تسجيل عمليات انجاز أنظمة جديدة للمعالجة الثلاثية وكذا إنجاز محطات تصفية جديدة.

وهنا، شدد السيد دربال على دور مدراء الموارد المائية للولايات وكذا إطارات الديوان الوطني للتطهير والديوان الوطني للسقي و صرف المياه، بالعمل على "تجسيد هذا الخيار في أرض الواقع، وضرورة السهر على تحقيق هذا الهدف وعدم التراخي فيه"، نظرا لما له من "أهمية بالغة في اقتصادنا الوطني، في ظل الظروف المناخية السائدة في العالم خلال السنوات الأخيرة والتوجه الجديد للدولة الجزائرية، الذي يرتكز على تطوير الفلاحة لتحقيق الأمن الغذائي والاعتماد على صناعة وطنية متنوعة".

وفي هذا الصدد، ذكر السيد دربال بالتعليمات التي اسداها رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، خلال مجلس الوزراء المنعقد بتاريخ 14 نوفمبر الأخير، أين أمر القطاع برفع طاقة تصفية المياه المستعملة واسترجاعها، مع تحديد هدف استغلال 60 بالمائة من كميات المياه المستعملة المصفاة.

وبخصوص استراتيجية القطاع في استغلال المياه المستعملة المصفاة، كشف السيد دربال أن الاستثمارات "الضخمة" التي أطلقتها الدولة في مجال التطهير مكنت من انجاز 213 نظام تصفية، بقدرة معالجة نظرية تعادل 01 مليار متر مكعب سنويا، وبطاقة تصفية حالية وصلت الى 442 مليون متر مكعب سنويا، أي بمعدل 44 بالمائة.

واعتبر الوزير أن تنظيم هذا اليوم الدراسي يشكل انطلاقة "حقيقية و فعلية لهذا المسعى"، مطالبا الجهات المشرفة على استغلال أنظمة التطهير على "ضرورة الحرص على توفير مياه ذات نوعية مطابقة للتشريع والقوانين".

وفي ندوة صحفية على هامش اشغال هذا اليوم الدراسي، اوضح السيد دربال أن الهدف الذي حدده رئيس الجمهورية باستغلال نسبة 60 بالمائة من المياه المستعملة المصفاة هو "استراتجيي" يجب تحقيقه وفق رزنامة زمنية محددة, مشيرا أن النسبة تبلغ حاليا 10 بالمائة.

وأفاد أنه تم كذلك رصد مبلغ مالي يقارب 40 مليار دينار جزائري من أجل إعادة تشغيل أنظمة التصفية المتوقفة او توسيع الانظمة التي بلغت طاقتها القصوى و كذلك مشاريع لإعادة تأهيل الانظمة التي عرفت بعض النقائص من مردوديتها.

و في رده على سؤال حول نسبة امتلاء السدود حاليا بعد الامطار المسجلة مؤخرا، افاد الوزير أن هذه النسبة بلغت معدل 31 بالمائة، مطمئنا ان القطاع "اخذ بعين الاعتبار كل الاحتمالات لضمان تزويد المواطنين بالمياه الشروب بجداول زمانية مقبولة و تتحسن كلما كانت الموارد متوفرة".

ومن بين الاجراءات السريعة التي باشرتها الوزارة من اجل المحافظة على المياه الصالحة للشرب، اشار الوزير الى تزويد المصانع الكبرى و المساحات الفلاحية بمياه المحطات المياه المستعملة المصفاة، لاسيما مركب الحجار للحديد الذي يحتاج يوميا كمية من المياه تتروح ما بين 20 الف الى 25 الف متر مكعب.

وفيما يخص تقدم مشروع تهيئة واد الحراش، كشف السيد دربال أنه "من المنتظر استلام هذا المشروع خلال الثلاثي الاول من السنة المقبلة", مذكرا, من جهة أخرى, بإطلاق دراسة "عن قريب" لإعادة تهيئة واد مازافران (الجزائر العاصمة).

للإشارة تم، على هامش هذا اليوم الدراسي، التوقيع على اتفاقية اطار بين الديوان الوطني للتطهير و الديوان الوطني للسقي وصرف المياه تخص إعادة استعمال المياه المصفاة.

 
هذا بالنسبة لي أهم تحويل يجب إتمامه ولا أعلم سبب تعثره ؟!!
تحويل مياه سد تبلوط نحو سطيف والعلمة مع إنشاء محيط فلاحي مسقي ب 40ألف هكتار


شوف.. مشاريع الربط المائي، توزيع تحلية.. تستهويني للبحث فيها

و لكن.. ال Puzzle مُبعثر جداً.. و كبير.. لتكوين صورة شاملة...

لذلك طرحت انه لو حبذا... اللي عندو خريطة الربط كاملة/جهوية.. . و خريطة خطوط الجر و التخزين... يطرحها.. لنعمل عليها.

صعوبة فهم شامل للمخطط المائي الجزائري... تكمن في تعقيداته..

هو معقد و على مستويات.. عقد الربط فيه لم تكتمل كلية.

مثال للتبسيط.

اختلاف نظام و المخطط الشمالي الجزائري.. عن المخطط و النظام الجنوبي الجزائري.

1/ شمالا
.. لديك ارتباط السدود، محطات تحلية، و بدرجة اقل مياه جوفية ( الحالة الحالية لولاية تيارت المؤقتة.. لحين استكمال باقي الربط)

▪️ التحويلات بين السدود
تحتاج قنوات كبرى و محطات ضخ بين السدود مباشرة.. و هذا Layer 1.
▪️ التحويل من السدود الى محطات التطهير الى الخزانات
▪️ من محطات تحلية الى الخزانات ( نفس الخزانات المذكورة في نقطة التحويل من السدود؟؟؟!!)
▪️ الربط الشبكي الكلي للتوزيع بعد الخزانات المتواجدة دائما على المرتفعات.

2/ جنوبا

النظام مرتبط بالمياه الجوفية اساسا و بدرجة اقل السدود....مع وجود تحدي كبير مستقبلي هو ربط البحر بالجنوب ( شخصيا ارى انه ممكن و لكن بعد 30 سنة.. ممكن)

▪️ الضخ من آبار الانتاج.. و الربط نحو محطات تحلية و تصفية و نزع المعادن ( نعم تحلية لأن مياه la nappe de l'albien مالحة بعض الشيء)
▪️ الربط من محطات التحلية الجنوبية نحو الخزانات الكبرى.

لذلك قلت.. هناك عدة طبقات.. تجعل من الصعب نفهمو الصورة الكلية لترابط نظام الأمن المائي الجزائري خصوصا مع شح الخرائط التوضيحية.

و مع ذلك كل هذا المخطط المائي الجزائري،. مربوط بدوره بمخطط الطاقة المتجددة و مشروع ربط نظامي الكهرباء الجنوبي بالشمالي...

It is BIG.. And Smart

معطيات تحلية المياه و معركة المياه في الجزائر في السنين المقبلة بحول الله .

1️⃣ السياسة المائية و الامن المائي في الشمال الجزائري

🔹 القدرة الحالية = [2 - 2.6] مليون م3 /يوميا= ~ [740 - 950]مليون م3/عام

🔹الانتاج يغطي 17 ٪ الى 20٪ من السكان( مياه السدود و الابار تغطي الباقي )

🔹محطات التحليه التي هي قيد الانجاز حاليا سترفع نسبة تغطية تزويد الساكنة بالمياه من 17٪ الى
42٪ من 45 مليون نسمة سنة 2024 ( ~ 19 مليون نسمة ) .

🔹آفاق 2027 ، تشغيل 💯 من هته المحطات لتحلية مياه البحر بكهرباء متجددة شمسية نظيفة.

🔹آفاق 2027 ، تحقيق تزويد ساكنة الشريط الساحلي بعمق 150 كلم ب 💯 مياه بحر مُحلاة.

🔹 آفاق 2030 ، تحويل مياه السدود و محطات تدوير المياه بنسبة من 80 ٪ الى 90 ٪ ، نحو السقي الزراعي و الفلاحة .
( 12 مليار م3 سدود + 3 مليار م3 مياه معالجة sewage ) = ~ 15 مليار م3 .


2️⃣ السياسية المائية و الامن المائي في الجنوب الجزائري الكبير .

🔹2025 ، استكمال التحويلات المائية الكبرى من nappe de l'albien نحو :
مشاهدة المرفق 547119
* خريطة عامة لخزان المياه الجوفية:
nappe de l'Albien intercalaire , مُعدلة تقريبيا by me .

✅ تمنغست / 750 كلم قنوات مزدوجة ،ارتفاع طوبوغرافي >1000 متر ،


✅ أدرار / 70 كلم



✅ تامنطيط /40 كلم


✅ تيمياوين ؟؟ / 80 كلم

لا اعلم صراحة من اين تم ربطهم و التحويل بالضبط ؟؟!


✅بني ونيف -> ⏳ بشار و ضواحيها [95٪ ] منذ 4 اشهر


⏳مشروع قيد الدراسة للتحويل نحو تندوف من ناحيتين (بشار ، ادرار )
مشاهدة المرفق 547113

اللَّهم اسقي عبادك و مخلوقاتك اجمعين.
 
طموح رائع لكن فلنكن واقعيين حتى سنة2030 لن يصلو الى نسبة 100% استرجاع 200 محطة لا تغطي حتى النصف فكيف سيصلون الى استرجاع كامل في غضون 5 سنوات و مادام البلدية تتدخل في المشاريع العمومية بعضها سيتاخر او يلغى
طبعاً
استرجاع 💯... في حدود 2030 هو تحدي هائل...

اصلا... قالو ان هدفهم فيما مضى انه سنة 2025 يعني هاذ العام.. يكون تم استكمال الربط التحويلات بين السدود... و لا يمكن معرفة هل نجحوا في تحقيق الهدف 💯 ام مازال هناك عمل..
هناك شُح في الاخبار.... يجب التنوير في هته النقطة...

انا في اول المنشور لما قلت اني الاحظ ان روبورتاجات التلفزيون الجزائري.. يركز على الخزانات... ربما.. اقول ربما يمكن الفهم انهم اما حققوا هدف الربط التحويلات الكبرى بين السدود.. و انتقلوا الى العمل على مستوى التخزين و التوزيع....

لا يُمكنني الجزم... ناقصين معلومات.. و تصريحات رسمية من مسؤولي القطاع.
 
مياه مستعملة: قدرات محطات التصفية سترتفع الى 1.5 مليار متر مكعب سنويا


سيسمح البرنامج الوطني لتطهير وتصفية المياه المستعملة الجاري انجازه, برفع القدرة الحالية في هذا المجال من 1 مليار الى 1.5 مليار متر مكعب سنويا, حسبما أكده اليوم السبت بالجزائر العاصمة مسؤول بوزارة الري.

واوضح مدير التطهير والحماية من الفيضانات, عسيو شريف, خلال يوم دراسي نظم بمقر وزارة الري حول موضوع "إعادة استعمال المياه المستعملة في قطاعي الزراعة والصناعة, تجربة و افاق", انه "فضلا عن الحظيرة الموجودة و المستغلة فان القطاع يتوفر على برنامج مدرج لإنجاز 68 نظام تصفية".

و أضاف ذات المتحدث, ان هذا البرنامج موزع على 43 نظام بصدد الانجاز, و 25 أخر يوجد في اطار إجراءات الاطلاق, مؤكدا ان القدرة الفعلية في تصفية المياه المستعملة ستنتقل عند استكمال البرنامج, الى 1.5 مليار متر مكعب سنويا.

كما أشار المدير, الى انه كان من المقرر انجاز ازيد من359 كلم من شبكة التطهير و 14 محطة رفع، إلى جانب إعادة تأهيل سبع محطات أخرى من نفس النوع.


و في معرض تطرقه الى البرنامج الوطني الحالي لتصفية المياه المستعملة, اكد ذات المسؤول على "التحسن المسجل خلال السنوات الأخيرة في مجال حماية البيئة بشكل عام و الموارد المائية خصوصا".

واوضح في ذات الصدد, ان البلد يتوفر على 213 نظام تصفية بصدد العمل مع قدرة معالجة تقدر ب1.031 مليار متر مكعب سنويا, مؤكدا ان هذه الحظيرة تعمل حاليا باقل من 50 % من طاقتها مع متوسط معالجة سنوية تقدر ب442 مليون متر مكعب في حين تقدر نسبة التصفية على المستوى الوطني بحوالي 44 %.

وفي اطار العمليات المسجلة ضمن البرنامج الوطني للتطهير والتصفية, اوضح ذات المسؤول انه يتوقع تشغيل 27 محطة تصفية متوقفة حاليا, و إعادة تأهيل و تحديث 18 محطة تصفية أخرى، و إعادة تأهيل أجهزة الرفع الخاصة بري السد الاخضر على مستوى ست ولايات, فضلا عن ادماج المعالجة الثلاثية لإعادة استعمال المياه المصفاة للمحطات المجاورة لمساحات السقي الخاصة بالفلاحة و الصناعة (سيما مركب الحجار).



26 % من الميزانية القطاعية خصصت للمياه المستعملة



و تابع يقول ذات المسؤول, ان تلك العمليات ستمسح برفع قدرة إنتاج المياه المصفاة من 152 مليون متر مكعب سنويا حاليا ل 51 نظام تصفية الى 403 مليون متر مكعب سنويا, منها 80 % سيتم اعادة استعمالها لمساحات الري الكبرى و الصناعة, أي 322 مليون متر مكعب سنويا في افاق نهاية 2025.

من جانبه, اوضح مدير البرامج الاستثمارية في قطاع التطهير, سعيد بلعيادي, ان الميزانية القطاعية المخصصة في اطار قانون المالية 2024 تقدر ب164.063 مليار دج, منها 43.153 دج ستخصص للمشاريع المدرجة في برنامج التطهير, أي بحصة تقدر ب26 % من الميزانية الاجمالية للاستثمار.

اما ميزانية الاستثمار المخصصة لمشاريع التطهير فسجلت نموا يقدر بحوالي 156 % مقارنة بسنة 2023, مؤكدا ان الاهداف المحددة في هذا المجال تتعلق خاصة بزيادة نسبة استرجاع المياه المستعملة و قدرات التصفية و مكافحة الامراض المتنقلة عبر المياه و حماية البيئة و مكافحة ظاهرة الفيضانات, فضلا عن استغلال امثل لقدرات محطات التصفية.

و فيما يتعلق بالمساحات المسقية, فقد أشار المدير العام للديوان الوطني للسقي و صرف المياه, نصر الدين ركروكي, الى ان الديوان يغطي 33 ولاية بمجموع 42 مساحة مسقية تتربع على مساحة اجمالية تقدر ب285.000 هكتار, تستفيد بشكل أساسي من السدود الكبرى و المياه الجوفية في حين يظل استخدام المياه المستعملة بمعدل ضئيل للغاية.

و اشار في هذا الصدد, الى احتياجات قطاع الفلاحة الكبيرة من المياه امام استمرار شح الامطار خلال السنوات الأخيرة.

تجدر الإشارة الى ان هذا اليوم الدراسي الذي اشرف على اختتام أشغاله وزير الري, طه دربال, قد عرفت عرض افلام وثائقية حول إعادة استعمال المياه المستعملة من انتاج شركة المياه والتطهير بالجزائر (سيال).


9 ديسمبر 2023

نحتاج تحيين من مسؤولي القطاع
 
لا اوافقك في قولك ان هته المعركة لم نخضها.. بل نحن في غمارها.. و لم تنتهي منها

الجزائر استثمرت في نحو 200 محطة معالجة... و مازالت تبني منها

منذ سنة 2000 الى سنة 2013 انجزت الجزائر 173 محطة معالجة المياه و استرجاعها لطرحها حصرا نحو قطاع الري و السقي.
غلاف الإستثمار في تلك 173 محطة
هو 3،3 مليار يورو.

حاليا الجزائر تسترجع نحو 1،2 مليار م³ و تُعالجها في 200 محطة.

هدف التدوير 💯 ، في حدود سنة 2030


👇
اقتباسات لمنشورات سابقة في هته النقطة في صفحات سابقة

لا ابدا لا اوافقك الراي ...حبيت تقول اننا حققنا اشوطا في الاسترجاع او تديور او اعادة الاستعمال و ليس في المعالجة؟ ....الاسترجاع شيئ و المعالجة شيئ ...نعطيك فقط مثال من اكبر منطاق صناعية في الجزائر رويبة تخيل يوجد مصانع فيها تقوم باستهلاك 2000 مرة من الماء مايستهلك مصنع عادي ...و اغلب هذه المصانع صنع اوتحويل لجلود و تستعمل مواد كميوية باطنان ....في بعض الاحيان المياه لا تعالج خاصة في سنوات الماضية ...وحتى المعالجة القانون الجزائري ليس ردعي حيث يسمح برمي في الواد المياه المستعملة اذ لم تتعدى نسب مئوية محدد في الجريدة الرسمية و هذه النسب عفى الله عنها و حتى هيا اصبحت لا تحترم ...السبب لان المصانع قديمة ...لا تحتوي على محطات تصفية ...اغلبها على حافة الافلاس ...زائد السلم الاجتماعي ووو

كيف لمنطقة صناعية كرويبة معندهاش محطة تصفية و استرجاع و تدوير المياه لجعلها حلقة مغلقة
 
عودة
أعلى