عاجل مستقبل سوريا بعد التحرير

IMG_7049.jpeg
 
رئيس تجمع عشائر الجنوب لتلفزيون سوريا:
📌100 ألف مهجر في سهول حوران من أبناء العشائر
📌ما تسرب من فيديوهات لجرائم بحق الأطفال أثار بركان العشائر
📌يجب أن تبدأ المبادرة من الطرف الآخر والدولة غير قادرة أن تحمي الجميع
📌يجب أن يكون هناك طرف ضامن لما يجري في #السويداء
📌نناشد الصليب الأحمر والمنظمات الإنسانية التدخل
📌100 ألف مدني باتوا في العراء في ريف درعا الشرقي ووزيرة التنمية لم تبادر في مساعدتهم
📌هناك عمل عشوائي من كل الأطراف والفزعات العشائرية قدمت من كل مناطق #سوريا وهي غير منظمة
📌المصاب من جراء الاشتباكات لا يجد من يسعفه لأن ما يجري غير منظم ولا يوجد أي تنسيق على الأرض
📌يدنا ممدودة للخير ودائما كنا جزء من صلح لا مشكلة
 
اسرائيل فتحت باب عجزت تسده
مثل اللي بلع لقمة سم ونشبت بحلقه
ان كمل للأخير دخل في اتون حرب أهلية بتاكله وان تركها كل خططه راحت فاشوش
 
السبب بسيط:

بقاء الجولاني = سقوط الحكم في مصر وغير مصر

للأسف ان استمرت عربدة اليهود وصمت الجميع، هناك حكومات عربية كثيرة ستسقط لأسباب داخلية !


لن يستطيع الجميع تحمل الضغط الداخلي ....
هو اولا الشخص اللي انت بترد عليه مستغرب من وقوف المصريين مع الصهاينه ومعرفش جاب كلامه ده منين كأن السوشيال ميديا تعبر عن 110 مليون شخص وهم لا علاقة لهم بالواقع اما بالنسبه لرأيه وتحليلك لرأيه حجوهم في كيسكم لان المصريين مستحيل يقفو مع الصهاينه ضد اي حد فريحها منك له شويه وركزو في الموضوع وتفاصيله بس
 
هل أخطأنا في السويداء ؟!

اليوم نحن أمام مشروع دولة، كنا ولازلنا نتطلع إليه بأن يكون هو النموذج الحقيقي لبناء سوريا الجديدة الموحدة القوية، والتي تُمثلُ هويتنا الحقيقية التي عمل نظام البعث على طمسها وتشويهها عقودا من الزمن..

نحن اليوم لازلنا في إطار التكوين السياسي والاقتصادي والمجتمعي، وهذه المرحلة كل أطوارها هشّة ضعيفة، ولأجل ذلك لا ينبغي أن نذهب إلى أي خطوة مصيرية ما لم نعرف أين نضع أقدامنا !

الكل في سوريا يزعم الوطنية وحب سوريا وتوحيدها، ولكن هذا غير صحيح، فلولا الطوابير من العملاء والخونة والطامعين والمُستَخدمين لما كانت هناك إشكالية، نعم لنضع النقاط على الحروف نحن أبناء الثورة الذين ندفع ودفعنا من دمائنا لأجل نجاح هذه التجربة نخوض حربا غير معلنة مع (شركاء الوطن) من إثنيات وطوائف وفلول لا تريدُ لسوريا الاستقرار بل تبحث عن ماضٍ قريب كان الفشل هو العنوان وذلك من أجل مصالحهم الخاصة !!

لذلك كان دخول السويداء فيه عجلة، وكانت طريقة الدخول غير موفقة، وتكررت ذات الأخطاء السابقة!!

لماذا لا نتركهم هم الذين يطلبون التدخل، حينما يواجهون جميع التحديات التي صنعوها بسبب مواقفهم، ولا نمنحهم إلصاق فشلهم بالدولة، هم أرادوا اللادولة والفصائلية فلماذا لا نتركهم يُجربون مآسي الفوضى وكوارث "اللادولة" ، لقد أعطيناهم طوق النجاة ليخرجوا من الفصائلية إلى المؤسسات، ومن العمالة إلى الوطنية، فكانت ردة فعلهم أن جعلوا الطوق في أعناقنا، لنختار أحد طريقين وكان أحلاهما مُر !!

بعد خطاب الرئيس وبعد الانسحاب وبعد خوض التجربة، علينا تصحيح كل هذا، وأن يستمر بناء الدولة والجيش، وبناء الاقتصاد والسياسة، وتطوير محافظاتنا، وأن نستعيد كل شبر بحنكة سياسية، وسيأتي الجميع يبحث عن مخرج ومساعدة مما سيحل بكل باحث عن الفوضى، وبكل هارب من سيادة الدولة ..

دعهم يأتونك يتوسلون الأمن والاستقرار، فلا زالوا يعيشون بأوهام الماضي، والقضية التي لا حل لها حاليا سيحلّها الوقت والمُتغيرات، وتبقى الدولة القوية مطلوبة من الجميع، وسيقف هؤلاء في طابور الاستجداء عندما يشاهدون قوة وهيبة الدولة..

وعلينا في هذه المرحلة تصحيح الأخطاء، ومشاركة الجميع من المخلصين في القرار ، وأن نثق ببعضنا، فكلنا جنود نبحث عن نصر البناء والاستقرار..

حفظ الله سوريا وشعبها من كيد الكائدين

كتبه: خالد الحماد

إن إلقاء اللوم الكامل على "الطوائف والإثنيات والفلول" في تعثر تجربة بناء الدولة لا يخدم حتى فكرة الوحدة التي نطمح إليها، لأنه يضع شرائح واسعة من أبناء الوطن في خانة المسؤولية عن الفشل، بينما التجربة التاريخية أثبتت أن الإقصاء والاتهام لا يفضي إلا إلى مزيد من التفكك وغياب الثقة.

أما الحديث عن "خطأ دخول السويداء" والعجلة فيه، فلابد من الإشارة إلى أن أي تدخل مهما كانت دوافعه، إذا لم يأتِ نتيجة حوار حقيقي واستماع إلى مطالب الناس وهواجسهم، فسيبقى خطوة ناقصة أو حتى مضرة. من جوهر بناء الدول أن تُشعر الهامش بكرامته وأن تُنصت لصوته، لا أن تفرض عليه "طوق نجاة" يُنظر إليه كإملاء من المركز.

ونحن نتحدث عن الفوضى واللادولة، فلا بد من الاعتراف بأن غياب الثقة بين المركز والأطراف ليس وليد اللحظة، بل هو نتاج عقود من السياسات التي عمّقت الشكوك بدل بناء شراكة حقيقية.

أما انتظار أن "يأتوا يستجدون الأمن"، ففيه اختزال لقضية مجتمعية عميقة وحساسة، وكأن قدرهم الخطأ وواجبنا انتظار توبتهم. التجارب تُعلّمنا أن الاستقرار الحقيقي يبدأ بشراكة تقوم على الاعتراف بالاختلاف واحترامه، لا على انتظار "انكسار" الآخر ثم منحه الأمان مشروطاً بالتبعية.

وأخيرًا، نعم لبناء الدولة القوية، ولكن ليس بالقوة وحدها تبنى الدول، بل بالحوار، بالشراكة، وبالعدالة في توزيع الحقوق والفرص. حين يشعر الجميع بأنهم جزءٌ من المشروع، سيصبح الدفاع عن الدولة مشروعاً جماعياً لا حرباً خفية بين "أبناء الثورة" و"شركاء الوطن".

حفظ الله سوريا وشعبها، ووفقنا جميعاً إلى كلمة سواء.
 
نحن لا نعرف الحق بالرجال
بل نعرف الرجال بالحق

الحق حقاً اينما وجد
و الباطل باطل اينما وجد

ننتقد الباطل أياً كانت جنسيته
و ندعم الحق أيا كانت جنسيته

ما ذكره الرجل من تصريح هو حق
لذا أنا أدعمه و أقره

من يخون العرب و المسلمين خائن
و من يسفه العرب و المسلمين سفيه
ومن يسئ إلى بلد عربي و شعب مسلم بأكمله هو جاهل و مسئ تافهه
احمد موسي لا علاقة له بالشعب المصري ولا يمثلنا واساسا لا يوجد ممثل حقيقي للشعب المصري ولكني اؤكد لك انه مستحيل ان تجد مصري مسلم مسيحي يقف مع الصهاينه ضد السوريين اما من تراهم علي الشاشات يمثلون انفسهم وسياسة مشغليهم
 
انضمت قبيلة ال بازار العوابثة من إدلب، أصغر قبيلة في سوريا بعدد لا يتجاوز 1200 شخص، إلى صفوف العشائر العربية في السويداء لمساندتها ضد ميليشيا الهجري، رغم خطر الإبادة الذي يهددهم بسبب قلة عددهم، تضحيةً من أجل وطنهم ووفاءً لدماء شهدائهم.
 
انضمت قبيلة ال بازار العوابثة من إدلب، أصغر قبيلة في سوريا بعدد لا يتجاوز 1200 شخص، إلى صفوف العشائر العربية في السويداء لمساندتها ضد ميليشيا الهجري، رغم خطر الإبادة الذي يهددهم بسبب قلة عددهم، تضحيةً من أجل وطنهم ووفاءً لدماء شهدائهم.
والله والنعم منهم ومن علو همتهم .. نتمنى من جميع العشائر الانخراط واقصى امانينا ان تثور كل عشائر العرب والمسلمين لاهل فلسطين فلا قبل لكل جيوش الغرب مع كل العرب والمسلمين .
 
تذكرت ما حصل ايام تمرد الساحل .. وذلك لما استولى فلول النظام السابق على بعض مناطق الساحل فهب عشرات الآلاف من المسلحين للذود عن ثورتهم..

فرجع العلويون خطوات للوراء امام تلك الامواج البشرية التي كانت قريبة من الفتك بهم.

على هاد الاقليات ان تدرك ان نظام دمشق هو الضامن الوحيد لنجاتهم من التطهير العرقي.. فقلوب الناس منفطرة طيلة 14 سنة وتترقب اي فرصة للفتك بمن يظنون أنهم
المعيق الأكبر لنهضة بلدهم بعد عقود من حكم ٱل الأسد.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى