Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أكثر من 50 طائرة مقاتلة هاجمت أهدافًا عسكرية في طهران.
الاسلحة الغربية متفوقة و لا أقول كلها انما الامريكية بشكل خاص .. لكن ماذا بامكان هاته الدول ان تفعل؟ المنفذ الوحيد لها هي الاسلحة الشرقية و ايران هنا كانت تقوم بمحاولة تطوير محلي للاسلحة الشرقية كبرنامجها الصاروخي و الدرونات لكن تمت مهاجمتها من طرف اسرائيل الحاكم الفعلي لامريكا (سياسيا) ، هل تنتضر من ايران او اي دولة تتخذ اسرائيل كعدو محتمل ان تشتري الاسلحة الامريكية ؟ ماذا كان مصير الطائرات الامريكية التي كانت تمتلكها ايران ؟غير صحيح يا اخي كل من هو يدور في الفلك الشرقي هذا مصيره الدول الاخرى قوية بانظمتها واسلحتها وتعليمها واقتصادها وعلاقاتها وتحالفها وصناعاتها وغيرها جب لي دولة لا تدور في الفلك الشرقي سقطت
التدمير الكامل لأسرائيل + خروج امريكا بشكل جزئ او حتي كامل من المنطقة !
النقطة الثانية ستساهم فيها هذه الحرب بشكل كبير ولكن سيكون سببها الأساسي داخلي من شعوب المنطقة وحكامها !
ارجوك لا تستغرب ولا تضحك على، أين كنا قبل 6 اوكتوبر وأين نحن الأن !
التفاعل الأنشطاري بدأ عند تلك النقطة!
على العكس نشوفها دائما تطور اكبر استقرار اكبر امان اكثر اقتصاد اقوى تنمية اشملالدول التي "تدور في الفلك" الغربي ليست آمنة أبداً أيضا.
غير صحيح هناك اسلحة امريكية على حدود اسرائيل مع دول حاربت اسرائيل سابقا لكن الايديولجية القديمة كانت تتبنى مواقف وهي بالحقيقة عملاء مسلطة على دولتهم هل تقدر تقول لي ما فائدة شيوعي مثلا ان يحارب دولته لعقدها صفقة لتطوير صناعة معينة ؟ الحرب الان اقتصادية وطاقة فقط من يملكهم يملك كل شيالاسلحة الغربية متفوقة و لا أقول كلها انما الامريكية بشكل خاص .. لكن ماذا بامكان هاته الدول ان تفعل؟ المنفذ الوحيد لها هي الاسلحة الشرقية و ايران هنا كانت تقوم بمحاولة تطوير محلي للاسلحة الشرقية كبرنامجها الصاروخي و الدرونات لكن تمت مهاجمتها من طرف اسرائيل الحاكم الفعلي لامريكا (سياسيا) ، هل تنتضر من ايران او اي دولة تتخذ اسرائيل كعدو محتمل ان تشتري الاسلحة الامريكية ؟ ماذا كان مصير الطائرات الامريكية التي كانت تمتلكها ايران ؟
أحترم ردك ورأيك ولكن ننتظر و (نشوف ) .
على فكرة الطيران الصهيوني ( عليهم لعنة الله ) يطير طيران منخفض على عاصمة القرار الشيعي ( عليهم لعنة الله ) .