Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا تخلط الحابل بالنابل. ركز في الموضوع و كن حياديا على الأقل....او منطقيا حتى...مستغرب ممن يقول الاعيب موساد وايران وامريكا الخ….حبايبي معلش فكروني، هو احمد الجولاني والش بتاعته كان ex ايه؟!! كان داعش ولا القاعدة ؟!
احمد الشرع رئيس سوريا وليس في المعارضة حاليامستغرب ممن يقول الاعيب موساد وايران وامريكا الخ….حبايبي معلش فكروني، هو احمد الجولاني والش بتاعته كان ex ايه؟!! كان داعش ولا القاعدة ؟!
لا تختصر سوريا كلها باحمد الشرع. سوريا ولاّده للدهاهقلتها سابقاً ولم يعجب البعض في وقتها
سوريا الى المجهول وما هذه الا البداية
واحمد الشرع المستهدف الاول ولا استبعد اغتياله قريبا
اذناب النظام السابق على شويه موساد لابسين لباس دواعش...لا اقل و لا اكثر..مثل هتاه الاحداث في حاله سوريا شيء طبيعي و حتى الطواءف الاقليه تفهم جيدا ما يراد و ما يحاك من وراء هاته الاحداث و ما الهدف منها..لا اظن انها ستؤثر على مسار الاحداث في سوريا بتاتامثل هذا التفحير توقعت حدوثه قبل شهرين ...
و سواء فعله داعشي أحمق أو الموساد الأمر يصب في اتجاه واحد.
الدواعش مخترقين فكريا و يتم تسييرهم و إطلاق العنان لهم من قبل الأمريكان و قد كان هناك خبر عن هروب دواعش من سجون قسد!
يجب التعامل معهم بذكاء و يجب اختراقهم فكريا.
الحركة الجهادية الأفغانية كانت أكثر ذكاء و حنكة رغم ما فعلوه من كوارث، لكن متحور الدواعش خرج عن السيطرة تماما.
بن لادن أراد ضرب المدمرة كول و كان حذرا في أن يضربها في المياه الإقليمية لليمن حتى لا يجلب الدمار لليمن ! و كان هدفه أن يجلب الأمريكيين لأفغانستان حيث الدمار هو الأصل. يعني، إرهابي لكن يفكر شيئا ما...
أما هؤلاء الدواعش لا يهمهم شئ بتاتا بل يرون فكرة التوحش بمعنى البلاد الإسلامية الآمنة يجب أن تدمر حتى ينتعشوا من خلال الدمار !!!! فكرة غبية لأشخاص مرضى نفسيين لا يدركون العواقب و ليس لهم أدنى اعتبار للمصالح و المفاسد.. يجب أن يقتلوا قتل عاد...
اذناب النظام السابق على شويه موساد لابسين لباس دواعش...لا اقل و لا اكثر..مثل هتاه الاحداث في حاله سوريا شيء طبيعي و حتى الطواءف الاقليه تفهم جيدا ما يراد و ما يحاك من وراء هاته الاحداث و ما الهدف منها..لا اظن انها ستؤثر على مسار الاحداث في سوريا بتاتا