الانتاج لم يتوقف وتم تعويضه من المخازن وعادت المعامل للعمل في ظرف اسبوع
وردة الفعل كانت بقتل السفير الايراني في اليمن والقضاء على المهندس وقاسم سليماني!
وكذلك المنشأت النفطية في ايران تعرضت لهجوم سيبراني في نفس الاسبوع ، ورئيس جهاز الاستخبارات للحرس الثوري السابق حسين طائب وجه الإتهامات للسعودية!
اذكرك بأن درون مغربية قامت بالتنكيل بالشاحنات الجزائرية ولم نسمع منكم الا الصيااااح
ولاتنسى زمان الحلوين هذولا الي اكلتهم قروش البحر