ليست حرب، فقط اشغال بحرب وكالة واستنزاف اقتصادي!
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ليست حرب، فقط اشغال بحرب وكالة واستنزاف اقتصادي!
سوى اسواءيل كل الدول الغربيه تدخل حرب من اجلهاعندنا الشعبوية قتلت منطقتنا بالتفكير الصين وامريكا وروسيا وغيره من الدول منافسة بينهم على امور عدة منها اقتصادية سياسية عسكرية في العالم لن نصل الى الحرب العالمية الثالثة ولا وجود لدولة تدخل حرب لاجل دولة اخرى
لابد من دراسة الحالة الايرانية جيدا
ايران بكل احوالها خنجر في خاصرة العروبة والاسلام
لكن نموذج شيعي اهبل يقوده رجال دين مخرفين وفي حالة شبه صدام مع الغرب
افضل لنا
من نظام علماني يكون شرطي للمنطقة مع نفوذ اسرائيلي وأمريكي لا محدود له
بقاء ايران بصيغتها الحالية مقلمة الاظافر هو أمر صحي
منذ أولى لحظات الهجوم وانت تدافع عن بني كلبون وتستصغر من موجة التدمير التي الحقتها الهجمات الإيرانية أكثر من الخنازير انفسهمهذا يعتبرونها محور الطز انتصارا هههههه و الله مخورين
الضرب مستمر في منشات كرمنشاه
صحيح تم ضرب العديد من مخازن الباليستي و لا زال يتم ذلك بالاضافة الى القضا على العديد من منصات الاطلاق
لكن من يعتقد ان اسرائيل قادرة على ضرب كل منصة تتحرك فوق واحدة من اكبر دول العالم مساحة فهو يفكر بمنطق Star Wars ، او انطلت عليه الكثير من البروباغندا الصهيونية
ممكن الرصد الامريكي و الاسرائيلي يكون عندهم رصد شبه كامل لاغلب المنصات لكن استهدافها في وقت جد وجيز قبل الاطلاق يبقى امر صعب للغاية
الا طبعا اذا تدخل سلاح الجو الامريكي و انذاك نتكلم عن شيء اخر
ممكن مصانع صواريخ مسيرات راداراتوش يتواجد في هالمنطقة لكي يتم قصفها بهذه الشراسة
الحل هو في امتلاك طاءرات جيل خامس شبحيه و لو كانت تقنيا أقل من ال F-35 ، غير ذلك يكون مضيعه للمال و الجهد.المفروض أن تكون أجواء إيران و العراق و سوريا مغرية ليس فقط للصين و روسيا و لكن أيضا تركيا و السعودية و مصر و باكستان ...
F35 سلاح شبحي حصري للغرب و إسرائيل و كل هاته الدول لا تملكه و هي متوجسة منه و كل عسكري جوي سيكون متشوقا لمعرفة كيف يمكن إسقاط تلك الطائرة...
صدقت هذا ما نقوله داءما ..التعويل على التحالفات الغريبه مع الدول الغربيه المتغيره داءما و التعويل على ضعف الجيران بئس الطموح.دراسة الحالة الإيرانية بعمق ضرورة استراتيجية، لأن اختزالها في صورة العدو الأبدي أو الحليف المؤقت يضر بمصالحنا. إيران، سواء بقيت بثوبها الديني الحالي أو تحولت إلى نظام علماني، ستظل دولة ذات طموحات إقليمية. الأهم أن نعمل على بناء قوة عربية حقيقية قادرة على حماية مصالحها، لا أن نراهن على ضعف الآخرين أو شكل أنظمتهم. فالتاريخ علمنا أن التحولات الكبرى في الدول المجاورة غالباً ما تأتي بمفاجآت غير محسوبة، وأن استقرار المنطقة يبدأ من الداخل العربي القوي، لا من رهان هش على ضعف الخصوم أو شكل أنظمتهم.
الذكاء في التعامل مع إيران يبدأ من قراءة الواقع كما هو، وليس كما نتمنى، والعمل على بناء موقف عربي موحد وواقعي، لا على أوهام "العدو الأقل ضرراً" أو "الخصم المقلم الأظافر"