Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مفيش صراع حاليا اعتقدطيب الصراع بيننا والحوثي من تدعم ؟!
مو وقت تهريج وسماجه ترىعاجل مقتل علي أكبر وهوه المسؤل المباشر عن جرائم إيران في حلب والأنبار في أهل السنه هذه غير جرأمه في حرب ٨ سنوات في. الأسرى العراقين وهوه زوج ابنه اخت خمنائي مشاهدة المرفق 791598مشاهدة المرفق 791599
السؤال واضح من راح تدعممفيش صراع حاليا اعتقد
عودة البعث مرفوض عربيا من سنوات حاول كثير عزت ابراهيم سابقا لكن فشلبالعكس ، الجربا كان تأثيره محدود وسلبي . البعث أقوى والقبائل تتبعه بسهولة.
يابني خليك في احلامك الصهيونية العجيبة دييجب العمل على تشكيل تكتل عربي انفصالي شرق إيران وجنوبها
اراده ايرانيه وليست امريكيههل تعتقد ان الامر سياسي وان الولايات المتحدة لا تريد للعراق جيش قوي ؟
هل تسمح السعودية بذلك ان تم، ام تكون حرب شاملة؟



 ومصر
 ومصر  وغيره من المستهليكن ولا يضر المصدرين
 وغيره من المستهليكن ولا يضر المصدرين

ايران امام خيارين احلاهما مر :
1- الرضوخ الكامل في المفاوضات
2- تدمير ايران واسقاط نظام الحكم
 ووفقًا للتقارير، فإن أجهزة الاستخبارات والجيش الإسرائيلي نفذوا سلسلة طويلة من المهام السرية داخل الأراضي الإيرانية امتدت لسنوات، شملت نشر فرق كوماندوز، واستخدام أسلحة دقيقة وطائرات مسيّرة مفخخة، بهدف تصفية علماء نوويين ومسؤولين أمنيين كبار.
ووفقًا للتقارير، فإن أجهزة الاستخبارات والجيش الإسرائيلي نفذوا سلسلة طويلة من المهام السرية داخل الأراضي الإيرانية امتدت لسنوات، شملت نشر فرق كوماندوز، واستخدام أسلحة دقيقة وطائرات مسيّرة مفخخة، بهدف تصفية علماء نوويين ومسؤولين أمنيين كبار. إضافةً إلى إضعاف البنية التحتية للصواريخ ومنظومات الدفاع الجوي الإيراني، مع مراقبة ومتابعة مكثفة لشخصيات قيادية في الأجهزة الأمنية والعسكرية.
إضافةً إلى إضعاف البنية التحتية للصواريخ ومنظومات الدفاع الجوي الإيراني، مع مراقبة ومتابعة مكثفة لشخصيات قيادية في الأجهزة الأمنية والعسكرية. كما نُفذت العمليات بالتنسيق بين الموساد ووحدات من الجيش الإسرائيلي وشركات أمنية، من خلال عمليات تخريب سرية في العمق الإيراني، بالتوازي مع ضربات جوية إسرائيلية مركزة استهدفت منشآت صاروخية ودفاعية.
كما نُفذت العمليات بالتنسيق بين الموساد ووحدات من الجيش الإسرائيلي وشركات أمنية، من خلال عمليات تخريب سرية في العمق الإيراني، بالتوازي مع ضربات جوية إسرائيلية مركزة استهدفت منشآت صاروخية ودفاعية. وانقسمت العمليات إلى ثلاث مراحل رئيسية، الأولى نشر أنظمة أسلحة دقيقة التوجيه بالقرب من بطاريات صواريخ الدفاع الجوي، لتُفعّل لاحقًا خلال الهجوم وتُطلق صواريخ دقيقة نحو أهدافها.
وانقسمت العمليات إلى ثلاث مراحل رئيسية، الأولى نشر أنظمة أسلحة دقيقة التوجيه بالقرب من بطاريات صواريخ الدفاع الجوي، لتُفعّل لاحقًا خلال الهجوم وتُطلق صواريخ دقيقة نحو أهدافها. والثانية تحييد منظومات الدفاع الجوي الإيراني عبر منصات متنقلة مزودة بأنظمة هجوم وتقنيات متطورة، استُخدمت في هجمات خاطفة دمرت مواقع الدفاع الجوي بالكامل.
والثانية تحييد منظومات الدفاع الجوي الإيراني عبر منصات متنقلة مزودة بأنظمة هجوم وتقنيات متطورة، استُخدمت في هجمات خاطفة دمرت مواقع الدفاع الجوي بالكامل. والأخيرة تأسيس منشآت سرية لتشغيل طائرات مسيّرة مفخخة، تم تهريبها إلى إيران مسبقًا عبر شبكات العملاء، واستُخدمت لاحقًا لضرب مواقع صواريخ أرض-أرض داخل قاعدة إسفجاباد قرب طهران.
والأخيرة تأسيس منشآت سرية لتشغيل طائرات مسيّرة مفخخة، تم تهريبها إلى إيران مسبقًا عبر شبكات العملاء، واستُخدمت لاحقًا لضرب مواقع صواريخ أرض-أرض داخل قاعدة إسفجاباد قرب طهران. تُبرز هذه التفاصيل مدى التوغل الاستخباراتي والتكتيكي الإسرائيلي في إيران، ومستوى التعقيد الذي رافق التخطيط والتنفيذ لهذه العملية، التي هدفت إلى استباق التهديدات النووية والصاروخية الإيرانية.
تُبرز هذه التفاصيل مدى التوغل الاستخباراتي والتكتيكي الإسرائيلي في إيران، ومستوى التعقيد الذي رافق التخطيط والتنفيذ لهذه العملية، التي هدفت إلى استباق التهديدات النووية والصاروخية الإيرانية.ده كلام فيه تعميم علي كل الشيعةمن يطعن بعرض النبي صلى الله عليه وسلم ليس بمسلم
من يدعي بتحريف القرآن الكريم ليس بمسلم
من يسب و يكفر الصحابه رضوان الله عليهم ليس بمسلم
من يعبد علي رضي الله عنه و ينسب له صفات الله عز وجل ليس بمسلم
من يعبد أحد من آل البيت رضي الله عنهم او ينسب اليهم صفات الله عز وجل ليس بمسلم
من يدعو غير الله عز وجل او معه ليس بمسلم
من يحرف دين الله ليس بمسلم
بل هو كافر أشد كفرا من اليهود
و اليهود أقرب دينا لنا من هؤلاء
فلا تسميهم مسلمين مبتدعين بل كفره و مشركين كما سماهم الله في كتابه العزيز
