متابعة مستمرة مستقبل سوريا بعد التحرير

1749247585202.png
 
🤣قابلني بالصدفه وللان مش قادر اخرج منه... الشيطه معناوياتهم في الحضيض
 

حسن صوفان - قائد احرار الشام قاطع ادلب سابقا- الحاكم الفعلي للساحل السوري حاليا - هو من اللاذقية

سجن في فترة الاحتلال الأسدي من 2007 الى 2016


 

هؤلاء النصيريه التصالح معهم مستحيل . التعايش شيء لكن لا تصالح. هؤلاء ان اصبحوا أقوياء مره أخرى سيطحنون المسلمين طحن لان دينهم و عقيدتهم تأسستا على كراهيه المسلمين و ذبحهم و التنكيل بهم. هؤلاء و الشيعه الاماميه سواء
 


تقدمت جامعة دمشق 416 مرتبة، ضمن تصنيف الرواند العالمي نسخة العام 2025 وأصبحت في المرتبة 535 عالمياً، بعد أن كانت في المرتبة 951 في نسخة العام السابق.

وأوضح رئيس مكتب التصنيف في جامعة دمشق مروان الراعي، أن الجامعة حققت تقدماً في أكثر من 13 مؤشراً ضمن 3 أقسام من أصل 4 في تصنيف الراوند التعليمي البحثي، ما عزز موقعها في التصنيف العالمي، وأشار إلى أن تصنيف الراوند العالمي بنسخته لعام 2025 أدرج إلى جانب جامعة دمشق أيضاً، جامعة الزيتونة الدولية الخاصة في مدينة اعزاز شمال حلب.

#الحدث #سوريا
قد تكون صورة ‏نص‏


 
المجرمين بعشرات الالوف و القضاء يحتاج سنوات للاقتصامنهم الثار سيقع مهما حاولت السلطات الحد منه
بالتاكيد الفتوى لن تمنع الثأر .. والحقيقة انا غير منزعج من ( الجلطات ) المفاجئة اللي تصيب الشبيحة
لكن لازم الدولة تبث للاعلام ما يلزم وينفع بالمرحلة الحالية
 

ايش قصته هالمغرد .. مو عاجبه شي
يا اخي ان صدر بعض الظلم من الحكومة عليهم بشوية صبر .. مالهم انبياء ولا صحابة عشان ما يغلطو !!
بعدين الله عالم ايش مسوين اللي بالسجون وما طلعو .. ما سمعنا قصتهم ولا ليش انسجنو
 
هؤلاء النصيريه التصالح معهم مستحيل . التعايش شيء لكن لا تصالح. هؤلاء ان اصبحوا أقوياء مره أخرى سيطحنون المسلمين طحن لان دينهم و عقيدتهم تأسستا على كراهيه المسلمين و ذبحهم و التنكيل بهم. هؤلاء و الشيعه الاماميه سواء
ان شاء الله .. وبقوة الله .. الحكم لن يعود لهم حتى يوم القيامة
ولتغرق سوريا ببحر دماء ولا تعود لهم
 

حسن صوفان - قائد احرار الشام قاطع ادلب سابقا- الحاكم الفعلي للساحل السوري حاليا - هو من اللاذقية

سجن في فترة الاحتلال الأسدي من 2007 الى 2016



كيف شغله رتب الساحل ولا بس يأكل سمك والمؤامرات تخطط حوله
 


بضعة كلمات بخصوص زيارة الرئيس أحمد الشرع اليوم لمحافظة درعا، والكلام من باب الحرص على سلامة الرئيس واستقرار البلاد.

إن الخطر الكامن في كثرة اختلاط السيد الرئيس بعامة الناس لا يرتبط بمحافظة بعينها، بل بالإجراءات الأمنية المتبعة لحماية رؤساء الدول. فالأصول الأمنية تقتضي من الفريق المختص إجراء مسح شامل للمنطقة التي يعتزم الرئيس زيارتها، وذلك قبل موعد الزيارة بيوم على الأقل. ويشمل هذا المسح زرع قناصة، ونشر أجهزة رصد حراري، وتأمين المحيط بالكامل، فضلاً عن إخضاع جميع الحاضرين لتفتيش دقيق. من خلال ما شاهدناه اليوم، لا يبدو أن هذه الإجراءات قد نُفّذت بالشكل المطلوب.

إضافة إلى ذلك، فقد بدا موكب السيد الرئيس مفتقراً لعدد من الوسائل الأمنية الأساسية، كالمركبات المزوّدة بأجهزة التشويش والتعطيل اللازمة لرصد المتفجرات عن بُعد، وكذلك غياب السيارات المزودة بأنظمة المسح الحراري المتقدمة لتأمين الطريق. وهو ما يؤشر إلى وجود ثغرات أمنية كان من الممكن أن تُستغل.

وبناءً على هذه الملاحظات السريعة، فإن أي زيارة من هذا النوع، دون استيفاء شروط الحماية الكاملة، تُعد مجازفة غير محسوبة، وتعرّض حياة السيد الرئيس للخطر.

نحن نُقدّر حرص الرئيس على زيارة المدن والبلدات، وندرك أهمية هذه المبادرات في ترسيخ الشرعية، لكن لا ينبغي أن يكون ذلك على حساب أمن البلاد القومي. إذ إن حياة الرئيس وسلامته تمثلان ركناً أساسياً من أركان الأمن القومي، ويجب التعامل معهما على هذا الأساس دون تهاون.
 
عودة
أعلى