Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اشوف تاثير الثوره على دول المجاوره لسوريا اكبر من تاثيره على مصر بالاضافه كل ما تأخر بدأ علاقات مع سوريا خساره من مصر لان في اطراف بتحاول تستغل الوضع ضد مصر مثل عبدالرحمن القرضاوي ومع ذلك تم طردهالبلبلة بسبب من ارد نقل تجربة سوريا لمصر و منهم معارضيين سوريين و الالاف الحسابات اشتغلت مصر التالية.. ياخي حتي اخوتك هنا لمحوا عن مصر فور سقوط بشار.. هناك من وضع علم مصر بالاخضر و شغال يقولك بشار مصر
نقطة اخري الحكومة المصرية لاتحب الانظمة الدينية الشبيه لجماعة الاخوان المسلمين و تتخوف منهم.. و النظام الحالي في سوريا هو اسوأ حتي من الاخوان المسلمين
الحكومة المصرية لا تهتم ببشار نفسه و لا يهمها يغور في داهية .. لكن تبعات سقوطه و تاثيرها علي مصر هي ماتهمها
مصر ايضا لديها قلق مشروع بسبب الارهاب..
مجرد رسم الخريطة و التقارب (احتمال عن طريق تركيا او دوله عربيه) راح تبدأ العلاقات
و للعلم تحدث هذة الامور كثيرا بين الدول.. انظر لعلاقة مصر بحكومة ليبيا
و لا علاقة مصر بتركيا أو قطر
اشوف تاثير الثوره على دول المجاوره لسوريا اكبر من تاثيره على مصر بالاضافه كل ما تأخر بدأ علاقات مع سوريا خساره من مصر لان في اطراف بتحاول تستغل الوضع ضد مصر مثل عبدالرحمن القرضاوي ومع ذلك تم طرده
لذا ضرورة بداء علاقات مع سوريا وصول اتفاقيات يضمن ان الاطراف هذي ما تستخدم سوريا ضد مصر والعكس طبعا السوريين نفسهم لا يريدون يكونون ضد اي احد الا اذا اطروا ذلك مثل حالة ايران ولكن لا زال امر مهم لان حرفيا كل الدول تقيم علاقات مع سوريا او تحاول تقيم علاقات
بكون احسن الي بدو يانا بيجي لعنا
هو صعب دول هذي توصل اتفاقيات لمصالح مصر قد بعض يتم تواصل بها ولكن بعضها قد تدخل مع مصالحهم لذا اقل شيء مصر تبداء تواصل بعض تفاهمات مع جانب السوري ويكون تاسئيس لعلاقات في مستقبل على اقلاتفق
اعتقد من الاخبار مصر تريد طرف ثالث مثل تركيا او دولة عربية.. و تصل لتفهمات لمستقبل العلاقات بين البلدين.
الحملة الاعلامية المصرية من بعض الإعلاميين كانت بشكل اساسي موجه للداخل.. و لا اعتقد راح تهدئ حتي لو حدث علاقات بين البلدين لاسباب معروفة.. مصر لم تتوقف عن نقد ثورات الربيع العربي منذ ٢٠١٣
نحو 8.5 ملايين سائح، وبلغت عائدات القطاع في العام نفسه 30.8 مليار ليرة سورية (8.4 مليارات دولار)