التشيع كان فقط أن الحق مع علي وليس معاويه وأنه سيدنا علي كان أحق من عثمان وكانوا يؤمنون بابي بكر وعمر والصحابه ويعظمونهم حتى الدوله العباسيه كانت متشيعه،، التشيع لم يكن الهبل الذي يحدث الان حتى اخترقهم الفرس وعملوا دين الروافض الذي تراه الان
ده كان في بداية الفتنة بين الصحابة بعدها علطول ظهرت السبئية التى تقول بألوهية الامام علي رضي الله عنه حتى قام بحرقهم أحياء وقام أبن عمه عبدالله بن العباس بنهيه عل تحريقهم لنهي النبى عن ذلك فكتفي بقتلهم
الشيعة فرق ومذاهب عدة بقي منها الان أشهر ثلاثة الزيدية أقربهم للأهل السنة
الإسماعيلية والاثنى عشرية
الفرق الثلاث تمت نشأتهم في القرن الثانى والثالث الهجري وحتى دولة الفاطميين للشيعة الإسماعيلية كانت عام ٣٠٠ هجرية
ومن قبلهم كانت السبئية وبعدهم بقليل القرامطة
حتي أشهر علماء الشيعة الكليني ولد ٢٥٠ هجرية وكتابه يعادل صحيح البخاري عند السنة وبه تكفير الصحابة والقول بتحريف القرأن
كذلك القمي في القرن الثالث من كبار علماء الشيعة قال بتحريف القرأن
الدوله العباسية لم تكن شيعية هي علي مذهب أهل السنة والجماعة الي أن أعتنق المأمون المذهب المعتزلي وبقي الحال مع أخوة المعتصم وابن المعتصم الواثق ثم أعاد ابن الواثق المجتهد الدولة العباسية الي مذهب أهل السنة والجماعة ولكن حدثت سيطرة عسكرية علي الدولة العباسية من البوهيين الشيعة ولكن لم يتغير مذهب الدولة
فالتشيع وخصوصا الإسماعيلية والاثنى عشرية مذاهب قديمة من القرن الثانى والثالث الهجري وهم منذ بداية نشأتهم يقولوا بتحريف القرأن ويكفروا الصحابة وليس للفرس في زمنهم دور في ذلك بل العكس بلاد فارس كانت معقل السنة حتى تم تشيعها بالاجبار والقتل علي يد اسماعيل الضفوى