نحن نعرف الآن على وجه اليقين عدد المختطفين الذين ماتوا في الأسر. وما كانوا ليموتوا لو أن الحكومة بذلت، منذ اللحظة الأولى وحتى الآن، كل جهد ممكن لإعادتهم إلى الوطن، بدلا من الانشغال بـ "تسوية غزة". والآن يتعين على العائلات القتال لاستعادة الجثث. لا يوجد أي مبرر.