الآن متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
ربما مصر الدوله الأكثر قدره على التدخل بحكم انها الجار اللصيق للسودان وبحكم انها المتضرر التالي في قائمة المتضررين بعد السودان نفسه ..

لكن اي تدخل يجب أن لا يتأخر عن نقطه محدده اذا حدث التدخل بعدها سيكون التدخل بلا اي معني ومجرد توريط لمصر في حرب محسومه سلفا

هذه الحرب مشكلتها الأساسية .. التوقيت المناسب

كان فيه فرصة مناسبة جداً
اما الان على قولت عسيري ( زحلطن )
 
قضية اجلاء رعايا الدول من السودان
نذير ليس جيد

احتمال يقابله نزوح سودانيين من مناطق القتال
النتيجه قد تكون كارثيه على البلاد وسكانها
 
على الاقل البرهان لم ينقلب و إلا كان بمقدوره و له تصريح تسليم السلطة للمدنيين
أنت تتكلم عن انتخابات يعني احتمال خسارة البرهان في حالة تقديمه سيترك الجيش و ربما يخسر الاثنين
حمديتي قلب على الجيش و الكتلة السياسية

مافرق حميدتي عن البرهان
 
مغامر وليس مُخَرِّبْ

حميدتي والبرهان وهم يمضون على اتفاقية الاطاري

HeartyPoliticalConey-mobile.jpg
 
على الاقل البرهان لم ينقلب و إلا كان بمقدوره و له تصريح تسليم السلطة للمدنيين
أنت تتكلم عن انتخابات يعني احتمال خسارة البرهان في حالة تقديمه سيترك الجيش و ربما يخسر الاثنين
حمديتي قلب على الجيش و الكتلة السياسية
شكلك مش متابع اخي.

البرهان له سنتين منقلب على الاطار العام الي جابه. و عزل حمدوك رئيس الوزراء الشرعي.
 
مافرق حميدتي عن البرهان
الشعب السوداني يقف خلف الجيش هذا كافي لرجع كفه البرهان على الاقل هذه المرحله
كلاهما لابد من ابعادهم عن المشهد السياسي و العسكري بعد استقرار السودان
 
| موفدتنا بقاعدة شرق : وصول عدد الطائرات العسكرية التي نقلت المصريين من إلى 20 طائرة منذ بدء الإجلاء
⭕
استمرار تقديم الخدمات اللوجستية للقادمين من السودان حتى وصولهم إلى ذويهم


 
شكلك مش متابع اخي.

البرهان له سنتين منقلب على الاطار العام الي جابه. و عزل حمدوك رئيس الوزراء الشرعي.
ألم تخرج مظاهرات للمطالبة برحيل حكومة حمدوك وتصحيح مسار الثورة
قبل البرهان هذه المطالب و حتى حميدتي قبل بذلك رغم ان حميدتي كان مستفيد من حمدوك
لكن واضح بعد عزل حمدوك تجهز حمديتي للانقلاب على مسار تصحيح الثوره و لتعطيل تسليم السلطة للمدنيين
بدليل رفضه ضم الدعم للجيش و قيامه بالانقلاب الان على الجيش و السلطة السياسية
 
عودة
أعلى