صور نادرة لبعض احداث عاصفة الصحراء لتحرير دولة الكويت من الغزو العراقي 1991

هذه هي نتيجة وصول مراهقين الشوارع

الى الحكم ...صدام مراهق وغبي سياسياً وعسكرياً

ارهق دولته التي استلمها دوله امنة متطوره

صناعياً وزراعياً واقتصادياً وتمتلك من الثروات والعلم

الى مالا حدود وحولها الى رماد منهزمه ومتحطمه

مما جعله وجعل العراق لقمة سائغه وبسيطه

للاعداء الذين نكلو به وبشعبه .

كيف كان العراق قبل عام 79م وكيف اصبح بعدها

صدام مات ولكن تبعات عبثه ومراهقته باقيه

الى اليوم والدي يدفع ثمنها اليوم شعبه

ودولته والامه العربيه التي بدأت منذ غزوه للكويت

تتمزق ويحتلها الاعداء ...وهناك من يمجد له

من اعطى الذريعه للفرس المجوس لاحتلال العراق

اليوم ..للاسف هذا ما تجنيه اي امه توصل

مهابيلها للحكم ....الامر ينطبق تماماً على ليبيا

للاسف
 
اشترك و لا لم يشترك.

كان مفروض غلق قناة السويس في وجه اي قطعة حربية.

مبارك كان خاين.
بالله عليك
وقفته مع الحق صار خاين
المنطق هنا لايستقيم

لايستبعد هذه العقليه موجوده
من وقت حرب الخليج وخيانة وسفالة صدام
هناك من وقف معه بل ونادوا ان يقصف دول الخليج بالكيماوي
وكأن (الخلايجه) صهاينه وغير مسلمين
سبحانك ربي
 
images (20) (6).jpeg
 
صوره قوات المصريه مجهزين باقنعه
اعتقد السبب كان مخاوف من استخدام صدام حسين لاسلحه كيماويه، عشان كده كثير من الوحدات المشاركه كانت ترتدي اقنعه
20230102_075424.jpg
 
الله يرحمك يا صدام

كانت اكبر غلطة ارتكبتها فى حياتك احتلال الكويت

لكن الرجل زى ما له غلطات لكنه كان له حسنات

كان حائط صد قدام ايران

من بعده ضاعت العراق واكلتها ايران
 
اوسخ صورة.

النافق مبارك كان بيسمح بالعبور لاي معدة من قناة السويس لضرب العراق و الدول العربية.

و اكبر غلطة اننا اشتركنا في الحرب.. كان مفروض الحياد و غلق قناة السويس في وجه السفن الحربية.
بالراحة شوية يا باشا هو مين يقدر يقول لأمريكا لأ موقف حسني رغم أنه نظريا خطأ فادح إلا أنه عمليا ما يقدرش يعمل غير كده ولنا في ما عملته امريكا في الجيش العراقي عبرة وبالمناسبة وقتها الجيش العراقي كان يعتبر اقوي من الجيش المصري
 
لا،، مبارك لم يكن خائن، بل كان رجل دولة كبيرة آنذاك بثقلها السياسي والعسكري، ومن جاؤوا بعده جابو العيد !!!!!
رجل دولة كبير فعلا لكن كان فاسد اللي بعده ولا هم رجال دولة ولا هم يتمتعون بالنزاهة يعني مبارك بالتأكيد كان أفصل منهم جميعا
 
عودة
أعلى