القمة الصينية - السعودية ، الخليجية ، العربية ( متابعة مستمرة )

اللبناني جاي بطيارة سعودية ووصل للمدينة المنورة وايضاً وصل الرئيس الموريتاني للمدينة المنورة
 
اولويات الصين و أمريكا في المنطقة

الصيني يبي طاقة و تجارة و تعاون

الأمريكي يبي بني إسرائيل يعودون لجبل صهيون و ينزل المسيح و يتحارب مع المسيح دجال ثم يجبر المسيح بني إسرائيل على المسيحية بالقوة و الدم

مسكين الإسرائيلي اما يضطهده الرجل الشاحب الأبيض لقرون بتهمة قتل المسيح أو يعامله كحفوري الكتاب المقدس أو يدعمه حتى يأتي المسيح و يقمعه
 
الصين كانت تبني قاعدة بحرية سراً في دولة الامارات .. قبل ان تكتشف الولايات المتحدة ذلك وقامت بالضغط على الامارات لالغاءه​

المنشأة في ميناء خليفة بأبوظبي المشتبه بها لم تكن قاعدة عسكرية، والسلطات الإماراتية نفت بشدة أن تكون قاعدة بحرية عسكرية،
من غير المرجح أن الإماراتيين سمحوا للصين ببناء المنشأة العسكرية المزعومة، كما أن من غير المرجح أنهم لم يكونوا على دراية بها حتى نبهتهم أميركا وقالت لهم بأنها موقع عسكري وليس مدني،

ومن غير المحتمل أيضاً أن تخاطر الصين بإلحاق الضرر بالعلاقة مع الإمارات عبر بناء مثل هذه المنشأة دون إبلاغ الإماراتيين، خصوصا وأن بالنسبة للصين الإمارات تعتبر أحد أكثر شركائها الاستراتيجيين في المنطقة، وهي الشريك الاقتصادي الأكثر أهمية للصين والاستقرار السياسي في المنطقة؛ ومصدر رئيسي للنفط، وبوابة للصادرات الصينية و دولة محورية في مبادرة الحزام والطريق، وجهة مهمة للاستثمار المتنوع والبناء، بالإضافة إلى أنها تحتضن أكثر من 7000 شركة صينية و 400 ألف مواطن صيني على أراضيها، وهناك تكامل اقتصادي كبير، وتعاون نشط، وإمكانات بين الصين والإمارات في مجالات تشمل تطوير المنطقة الحرة، والابتكار التكنولوجي، والخدمات اللوجستية والبنية التحتية ... وغيرها.

ومع ذلك، الإمارات أوقفت العمل في المنشأة وأغلقتها، وقد صرح مستشار الرئيس الاماراتي للشؤون الدبلوماسية الدكتور أنور قرقاش أن الإمارات أغلقت موقعاً صينياً قالت واشنطن أنه قاعدة عسكرية خارجية للصين في ميناء خليفة بأبوظبي، وأضاف قرقاش بالقول: رغم أن الإمارات لا تتفق مع التقييم الاستخباري الأميركي.

الحقيقة أن التقييم الاستخباري الأميركي كان مبنياً على فرضية الاستراتيجية البحرية الطموحة للصين، وخشية أميركا من إمكانية سماح "الاستخدام المزدوج للموانئ" للصين بالتسلل إلى البنية التحتية العسكرية لدول أخرى، على سبيل المثال القواعد البحرية، وربما إلى أنظمة الأسلحة الفتاكة كالأنظمة الدفاعية الصاروخية وغيرها.
واستراتيجية بكين فيما يخص "الاستخدام المزدوج للموانئ" تركز بشكل خاص على استراتيجية الاندماج العسكري-المدني، والتشريعات الاستخباراتية، والاستراتيجية البحرية، ويمكن للصين تطبيقها من خلال إطار مبادرة "الحزام والطريق" وبالتحديد عبر ذراع طريق الحرير البحري.

لكن حتى هذه اللحظة لا يوجد دليل واضح يشير إلى أن التحول من الهدف التجاري البحت إلى الاستخدام المزدوج يمكن أن يصل قريباً إلى نقطة تمكينية بالنسبة للقوة العسكرية الصينية، فهناك تحديات كثيرة أمام الصين للتحول إلى الاستخدام المزودج، لأن صورة الاستخدام المزدوج للموانئ هي صورة متطورة. فمن ناحية، إذا أرادت الصين أن تكتسب قوة بحرية وملاحية، وإذا أرادت أن تؤمن حماية مصالحها التجارية في الخارج، فإنها لا تمتلك خياراً سوى تطوير شبكة لوجستية يمكنها أن تدعم عملياتها في أعالي البحار، وهذا هو بالضبط ما أشرت إليه في مشاركتي السابقة بأن الصين تفتقد لـ "النسيج الضام".
بالإضافة إلى أن بكين لا تسعى إلى استبدال النفوذ الأمني الأميركي في منطقة الخليج العربي أو تحمّل كلفة تبني وجهات نظرة معينة ضمن التنافس الإقليمي بين القوى الرئيسة المحيطة به. وهذا الواقع يذهب بنا إلى استنتاج أن الصين تدعم ولا تحاول تقويض الأمر الواقع في الخليج العربي.

لذا؛ من وجهة نظري يمكنني القول أن التقييم الاستخباري الأميركي وما نشر في وسائل الاعلام عن صور الأقمار الصناعية لموقع عسكري في ميناء خليفة بأبوظبي يعد أحدث مثال على التنافس العالمي المتزايد بين الولايات المتحدة والصين، وكل ما في الأمر أن الإمارات بذلك التقرير أو التقييم وقعت في منتصف المواجهة بين واشنطن وبكين، في الوقت الذي تكافح لتحقيق التوازن بين شراكتها الأمنية الحيوية مع الولايات المتحدة وعلاقاتها الاقتصادية القيمة والمزدهرة مع الصين.
 
الميزان التجاري العربي لصالح الصين... لابد من سياسه رابح رابح وعدم الاستغلال الاقتصادي الجديد من الصين
 
FjdY3RQXwAEZNnW

FjdY3RNWYAIibJ8




شراكة استراتيجية شاملة
 
الصين توافق على إدراج المملكة العربية السعودية كوجهة للسفر الجماعي ، وتوسيع التبادلات الشخصية وكذلك التبادل الثقافي والشعبي: شينخوا
 
الصين توافق على إدراج المملكة العربية السعودية كوجهة للسفر الجماعي ، وتوسيع التبادلات الشخصية وكذلك التبادل الثقافي والشعبي: شينخوا
اتمنى تركيز علي سياح الصينين لانهم اكبر سياح العالم ولو حتى سماح لهم بدون تأشيره
 
شينخوا : فادة السعودية والصين يتفقون على عقد القمة كل عامين ✅
 
اتمنى تركيز علي سياح الصينين لانهم اكبر سياح العالم ولو حتى سماح لهم بدون تأشيره
وللعلم معدل صرف السائح الصيني عالي جدًا مقارنة بالاوربي البخيل
 
عودة
أعلى