‏العاهل الأردني جاري تشكيل جبهة من مجموعات عربية هدفها حماية المنطقة (ناتو شرق اوسطي)

منطقة شرق لاوسط تتجه الى دمج اسرائيل مع محيطها و تكوين حلف جديد بقيادة امريكا ضد الشرق
تصريح وزير الخارجية روسي في طهران قبل ايام ليس اعتباطي
و زيارة بايدن لسعودية ستتضح اهداف كل هاته تحركات في المنطقة .
 
لا شك فى قوة وخبرة اليهود.
لكن منين عايز تاسس لاستراتيجية تخدم مصالحك ومنين هتعمل تحالف (واشك اساسا انوا يحصل مع السعودية او مصر) يقود خطط استراتيجية للسيطرة على الاقليم لصالح الدولة صاحبة الخبرة!.
لانه اتفاق موجه لخطر مشترك يهدد كل دولة عاقله في الاقليم يهمها حفظ الامن و التقدم التنموي. اسرائيل في هذا شريك معنا خطوة بخطوة.

الناس هنا تنظر للموضوع بعيون من الستينات و السبعينات, العالم تغير.

اقليمنا الان قسمين :

- قوى اعتدال تركز على سيادة الدول القومية و امنها و التفاعل الايجابي بينها فيما يخدم الجميع بلا استثناء
- قوى لا تتحرج في استخدام ادوات خارج سلطه الدولة و منظمات عابرة للحدود, و الدمار و الكوارث هو الطريقه الوحيده التي تحقق بها مكاسبها الاستراتيجيه

بهذا المنظور اسرائيل صديقنا الصدوق.
 
اتوقع الدول

١- السعوديه
٢-مصر
٣-الاردن
٤-الامارات
٥-الكويت
٦-البحرين
٧- المغرب

افضل تكتل عربي بامتياز وهذا هو الذي يجب ان يكون نواة هذا التحالف.
 
اذا لنتفق اولا مالمقصود بشبيه للناتو عسكريا وسياسيا..

اذا كان اتفاق تشارك معلومات، فمالذي سيضيفه عوضا عن CENTCOM والذي تشارك فيه جميع دول المنطقة ومنهم اسرائيل المنظمة حديثا وتتبادل فيه المعلومات ؟

واذا كان المغزى منه accelerating بدء العلاقات الرسمية مع اسرائيل، OK fine. فهذا امر اوافق عليه من دون طرح الموضوع حتى.

اما الدخول بتحالفات او صيغة دفاع مشترك تقيدنا وتؤسس لسياسات لاواعية خارجية موجه دفتها للبيت الابيض ونحن لسنا بحاجتها لا عسكريا ولا سياسيا هو نقطة معارضتي الشخصية.

الغرب ينكمش وطموحاتنا تتوسع، والتشبث بقشه تتضاءل حجمها ووقْعُها الاقليمي بحجة الذعر النووي هو اخر مانريده..
هو تماما CENTCOM جديد, او على الاقل هذا ما افهمه من النزر اليسير المنشور اعلاميا.

الاضافه ان الدول التي ستحتاج للعمل فيها سيزيد ( اذا كنت تريد ان تغطى كامل المجال الجوي و اي تهديد محتمل برا او بحرا للملاحه ) و تلك الدول ستحتاج لتحمل تكاليف انشاء و تشغيل منظومة اعقد و اكثر شمول و بالتأكيد لا يمكن الاعتقاد ان الامريكان سيتحملون مثل هذه التكلفه.

و اتفق معك, الامريكان يضبون عفشهم و سيخرجون من الاقليم, و هذا ببساطه فراغ يجب ملؤه ( و مسؤليتنا نحن اهل الاقليم و لا يصح ان نكلف بها الغير ). و الامر ازداد اهمية مع تنامي خطر الايرانيين و مليشياتهم ولم يقل.

كل هذا مستقل عن تعظيم القوة الدفاعية القومية المستقله لكل قطر, اي دولة حره في هذا و لا يترتب عليها اي التزام استراتيجي للغير.
 
وسط استمرار وتصاعد حدة الصراعات العسكرية على مستوى العالم عاد الحديث مجددًا عن «تحالف الشرق الأوسط الاستراتيجي» الجديد. يضم ما وصف بالـ «ناتو عربي» دول مجلس التعاون الخليجي الست، إلى جانب مصر والأردن والولايات المتحدة.

طُرحت الفكرة منذ أكثر من عام، سبقتها أفكار مشابهة لم تر النور، كانت القوة العربية المشتركة التي طرحتها مصر أول المشاريع، لكن سرعان ما وأدها في مهدها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، معلنًا تشكيل التحالف الإسلامي العسكري، أظهرته قوة المال سريعًا، لكن المال لم يمنحه الأنياب. فشلت جميع الأفكار، فهل سيعيدها الناتو العربي الذي طرحه دونالد ترامب؟

ما هو «تحالف الشرق الأوسط الاستراتيجي»؟​

ظهرت فكرة تحالف الشرق الأوسط الاستراتيجي (Middle East strategic alliance) (MESA) في قمة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة، في مايو/ آيار 2017، أشير إليها على الهامش دون تفاصيل في إعلان الرياض الصادر عن القمة. أيدت الدول الـ 55 المشاركة بالقمة الفكرة إرضاءً لترامب وحلفائه الخليجيين، ليمر الاجتماع بسلام ويخرجوا بأي مكاسب من رعاة الفكرة، التي وصفت بـالناتو العربي على غرار حلف شمال الأطلنطي.

خفت الموضوع بعد طرحه، فالجميع لا يريد التورط في صراعات ترامب وحلفائه الخليجيين، فحرب اليمن تخطت الثلاث السنوات منذ بدايتها في مارس/ آذار 2015، ولم تنته حتى الآن أو تُحقق أهدافها، لحسم الحرب هناك ضرورة للتدخل البري، الأمر الذي لم يقبله المشاركون في التحالف العربي لدعم الشرعية، حتى قادة التحالف، السعودية والإمارات. لم يقدرا على المغامرة بتدخل بري في جبال اليمن، مكتفين بالضربات الجوية والتضييق البحري، مع دعم قوات الجيش اليمني وقوات شعبية تتقدم ببطء.



عاد تحالف الشرق الأوسط الاستراتيجي إلى الساحة مجددًا وبكثافة الأيام الماضية، مع إصرار الرئيس دونالد ترامب على تقليل تكاليف أعباء حماية الحلفاء، فكما طالب أعضاء حلف الناتو بزيادة الإنفاق الدفاعي، طالب حلفاءه الخليجيين أيضًا بالأمر نفسه.

ومن أجل الإسراع في هذا الأمر، أرسل ترامب مبعوثه الجنرال أنتوني زيني إلى الخليج، يوم 12 سبتمبر/ أيلول الجاري،التقي خلالها أعضاء التحالف المرتقب، قيل إن للحلف العسكري أهدافًا سياسية خلافًا للعسكرية، فسياسيًا تريد واشنطن إنهاء المقاطعة العربية لقطر، وتشكيل جبهة عربية أو ما تسميه محور الاعتدال ضد إيران، ومستقبلًا تسهيل انضمام دولة الاحتلال الإسرائيلي لهذا التكتل ضمن ما عُرف إعلاميًا بـ «صفقة القرن».

كشفت مصادر أمريكية عن طبيعة MESA، قائلةً إنه عبارة عن تحالف عسكري – أمني، ستكون مسارح عملياته في مناطق الخليج العربي وبحر العرب والبحرين الأحمر والمتوسط، مع التركيز على تأمين المعابر المائية الاستراتيجية، وهي مضيقا هرمز وباب المندب، وقناة السويس، وإلى جانب هذه المهام سيتولى التحالف مكافحة عمليات نقل الأسلحة إلى إيران وميلشياتها في المنطقة.

كما لن يكتفي التحالف الجديد بتعزيز وجوده بحريًا، إنما يُراد خلق وجود بري له، الأمر الذي يخشاه الكثيرون، فقليلون من يصمدون في المواجهات البرية، خطط التحالف للانتشار في مثلث الحدود بين الأردن وسوريا والعراق، حيث تتمركز القوات الأمريكية عبر قاعدة التنف، وهي المنطقة التي ستحسم مستقبل سوريا، ومساومة روسيا، في ظل إصرار واشنطن على حماية الأكراد السوريين، الذين يسيطرون على حوالي ربع الأراضي السورية.

لم تقف فكرة القوات البرية على مراقبة الحدود وتهريب شحنات الأسلحة، فكان الاقتراح بتكوين قوة برية يستعان بها في مناطق الصراعات المتوقع حدوثها كما في سوريا واليمن، مع وضع ذريعة مواجهة الجماعات الإرهابية لتبرير الوجود البري. ونظرًا لخطورة القوة البرية المشتركة لم يدعم معظم قادة التحالف المفترض فكرتها، لاسيما مصر، مكتفين بالتعاون البحري والجوي والاستخباراتي، وحجتهم في ذلك أن نشر قوات برية على أراضي دول أجنبية يحتاج قرارًا من مجلس الأمن.

لم ينس التحالف الجديد السماء، فمن ضمن الخطط أن يتم فتح أجواء الدول المشاركة للتحليق العسكري لطيران MESA، مع التعاون مخابراتيًا في مكافحة الإرهاب بأنواعه كافة، وتحديد حجم المساهمات المالية.


This will be a big week for Infrastructure. After so stupidly spending $7 trillion in the Middle East, it is now time to start investing in OUR Country!
— Donald J. Trump (@realDonaldTrump)
بالطبع رفض ترامب دفع أية أموال، فالآخرون هم من سيمولون، لأنه دفع كثيرًا ولم يجنِ شيئًا وفق مزاعمه، قائلًا إن بلاده أنفقت 7 تريليونات دولار في الشرق الأوسط منذ عام 2001 ولم تكسب شيئًا!

هل بدأ ترامب في الانسحاب من الشرق الأوسط؟​

يبدو أن ترامب يريد دفع الجميع بسرعة نحو تشكيل هذا التحالف، فبعد أيام من جولة مبعوثه العسكري للخليج، أعلنت واشنطن يوم 27 سبتمبر/ أيلول الجاري سحب بعض أنظمة الدفاع الصاروخي «باتريوت» من الكويت والبحرين والأردن. أكد مسئول أمريكي أن التحول الاستراتيجي جاء للتركيز على مواجهة روسيا والصين، وإعادة التوازن بعيدًا عن منطقة الشرق الأوسط. زادت صحيفة وول ستريت جورنال الأمر وضوحًا، بتأكيدها أن المنظومات الأربعة المسحوبة سيعاد نشرها، فهي لم تكن تحمي القواعد الأمريكية في هذه الدول فقط، إنما للدفاع عن حلفاء واشنطن.

خاف الخليجيون من الخطوة، فخرجت وزارة الدفاع الكويتية معلنة أن الأمر روتيني ويخضع لتقدير القوات الأمريكية بالتنسيق مع الجيش الكويتي، مشيرة إلى أن المنظومات كانت تحمي القوات الأمريكية وليس الكويت. حاولت واشنطن تهدئة مخاوف حلفائها مجددًا ليقول البنتاجون إن الخطوة جاءت لتحديث منظومة الدفاع الأميركية بالاشتراك مع الحلفاء وتفويض بعض المهام إليهم.



وقبل ساعات من سحب منظومة باتريوت خرج ترامب من فوق منبر الأمم المتحدة خلال كلمته في الدورة الـ 73 للجمعية العامة، مطالبًا حلفاءه بالإسراع في تشكيل الناتو العربي، ليقول لهم على الملأ إن الأمر لن يظل كما كان قبل قدومه إلى البيت الأبيض، مهددًا حلفاءه بالمستقبل الغامض لهم، قائلًا: «ينبغي لكل دولة اختيار المستقبل الذي تريده»، ولهذا تعمل بلاده مع دول مجلس التعاون بجانب الأردن ومصر لتشكيل تحالف وصفه بأنه إقليمي استراتيجي يساعد الشرق الأوسط على تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة، دون أن ينسى الإشارة لخطر إيران وحلفائها، وذلك في توضيح لمفهوم العدو الذي سيواجهه الحلف المنتظر.

هل يقبل الحلفاء المشاركة في حروب مفتوحة؟​

سبق أن طرح الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي فكرة القوة العسكرية العربية المشتركة، في مارس/ آذار 2015، محاولًا خلق زعامة جديدة له وإيجاد تحالف يركز على التعاون في مكافحة الإرهاب، لكن قُتلت الفكرة في مهدها، وخرج ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في ديسمبر/ كانون الأول من العام ذاته، ليعلن ما يسمى بـ «التحالف الإسلامي العسكري لمكافحة الإرهاب».

أراد ابن سلمان أن يجعل نفسه زعيمًا للشرق الأوسط وليس المنطقة العربية، ليعلن عن انضمام دول للتحالف لم تطلع على الفكرة من الأساس، ولم تُبلغ بها، لتُفاجَأ كالمشاهدين بإعلان اسمها ضمن التحالف الجديد، في دلالة على أن الأمر كان مجرد دعاية ولا يحمل توافقًا بين أعضائه المتجاوز عددهم 40 دولة، وعلى الرغم من عقد التحالف أول اجتماع له في نوفمبر/ تشرين الثاني 2017 بالرياض، أي بعد حوالي عامين من الإعلان عنه، لم يخرج إلا ببيانات معتادة كالتي تصدرها دائمًا اجتماعات الجامعة العربية وغيرها من المؤسسات منزوعة الصلاحيات والغائب عنها التوافق والانسجام.

أراد ابن سلمان من تحالفه الجديد، تشكيل جبهة ضد إيران، لكنه لم يحصل إلا على بيانات دعم من البعض ولسان حالهم يقول: «اذهب أنت وجيشك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون»، فالجميع لا يريد المشاركة في صراعات مفتوحة، حتى أقرب حلفاء الرياض رفض خوض مثل هذه الحروب، فخرج الرئيس السيسي قبل أيام من اجتماع التحالف الإسلامي، معلنًا في 8 نوفمبر/ تشرين الثاني 2017 معارضته توجيه ضربات عسكرية، سواء لإيران أو حزب الله، قائلًا: «لا نريد إشكاليات أخرى، ولا زيادة التحديات والاضطرابات الموجودة في المنطقة».

ما زالت الاجتماعات والحشد مستمرًا لإكمال تحالف الشرق الأوسط الجديد، وكان من المقرر عقد اجتماع على المستوى السياسي بين وزراء التحالف المفترض في نيويورك على هامش اجتماعات الدورة الـ 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة، إلا أنه لم يعلن شيء حتى الآن عن الاجتماع، وكان من المخطط أيضًا عقد اجتماع في أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، إلا أن نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشئون الخليج العربي، تيم ليندركينغ عقد جولة خليجية منذ أسابيع، للترتيب لقمة أخرى في واشنطن يناير/ كانون الثاني المقبل لإطلاق التحالف.

تكشف تحركات ترامب عن أنه يريد الضغط لإخراج الحلف للنور لاستخدامه أولًا ضد إيران، ثم توظيفه لاحقًا في ضم دولة الاحتلال إليه، وللعمل كذراع مستقبلًا ضد روسيا في الشرق الأوسط، مع تحقيق أكبر قدر من المكاسب المالية من الخليج، إلا أن لكل حلف عسكري عقيدة وعدوًا ينشأ من أجله، فالأعضاء التسع لكل منهم مآرب وعقائد مختلفة.

فمصر ترفض خوض أية حروب برية أو استهداف إيران وحلفائها، ومثلها سلطنة عمان صاحبة العلاقات القوية مع إيران، والآن طهران أقرب لقطر من أشقائها الخليجيين، أما الكويت فعلى الحياد ومثلها الأردن، ويتبقى السعودية الإمارات والبحرين أصحاب التوجه العدائي الأكبر نحو إيران، بالتالي خروج تحالف الشرق الأوسط كقوة عسكرية متكاملة أمر صعب تحقيقه، وإن شُكِّل فسيكون سياسيًا وغير متجانس على الأقل وفقًا للظروف الحالية.
 
أبو العبد واحد دولة محتله واخلطها في الحلف المسخرة
مهو لازم خبرة محتل عشان نقدر نحمي المنطقة .

Tea Cay GIF by TRT
من تقصد ب أبو العبد ؟
 
طبقه مستقله عن دفاعاتك القوميه, و حسب المعلن ستكون شبكة انذار مبكر بالاساس.

و بعدين اخي تسليحنا اغلبه غربي اصلا, و نفس الاحترازات العملياتيه التي تطبقها على وارد امريكا او بريطانيا او فرنسا, لا تفقد فاعليتها فجأه امام الاسرائيلي ( و الذي بالمناسبه ممكن يكون فضولي اكثر من الغربي, و لكنه لا يقترب من خبث الغربيين ابدا ).

اسرائيل شريك جديد في المنطقه لنا, و اثبتت مرارا انها شريك عاقل يعتمد عليه في ظروف حالكه. و علينا ان نقيم الموضوع بموضوعية بعيدا عن الولوله و الهستيريا.

لا يوجد شي اسمه طبقة مستقله عن دفاعاتك ..هذي ابتكار جديد

اسرائيل عدو وعمرها ماصارت صديق.. حاليا لدينا مصلحة مشتركة لاضعاف ايران لكن ماهو عذر نفكها بحري معهم!! ..

اصلا
اتفهم غضبك من الفلسطينيين لكنه لا يغير انهم عدو وعدو عاقل عكس ايران عدو همجي لكنها في النهاية دولة توسعية وايضا مؤدلجة..

وفي الاول والاخير سجلنا العملياتي افضل بمراحل من اسرائيل ووجودها في تحالف فائدة لها وليس لنا.. سجلنا الاعتراضي وصل 99.9٪ ضد احدث صواريخ ايران البالستية والكروز والدرون وحققنا اوليات في هالمجال عكس اسرائيل رغم الدعم الامريكي اللا محدود لم تستطع اعتراض صاروخ سام2 مصنوع في خمسينيات القرن الماضي اطلقته سوريا!!!
 
و الله ما ادري وش اقولك يا الطيب.​

حتى احنا لسنا طاهرين, بالعكس المفروض نكون العن فأر في الحته.

إيران بعيداً عن التهويل والهستيريا الشائعة ليست خطر وجودي على المنطقة فهي موجودة منذ الأزل وحتى القيامة
ومشاكلنا دائماً تنحلّ بالسيف أو الوقت والأمور ماشية ....
إختزال الحلول المأزومة بتعويم عيال الكلب الصهاينة هو في حقيقته رضوخ تام لرغبة العم سام ولا فائدة حقيقية في ذاته "فقط لإرضاء الغرب لا أكثر" .

وإذا كانت الدول من حولنا (من يسمون أنفسهم حلفاء) لاتوجد لديها رغبة داخلية في حفظ أمن المنطقة وبناء إستراتيجية للعمل المشترك
ف ثِق تمام الثقة لن يكون الحل في إدماج إسرائيل في منظومتنا الأمنيّة ولن تكون (وهي المفروضة بالحديد والنار على المنطقة) أنظف منهم .

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لازم دخول اليونان و قبرص في حلف الناتو الشرق اوسطي. وتلك هي نقطة خلاف كبيرة بين مصر وبعض الدول الاخرى...ايضا مصر اعترضت على وجود اسرائيل(واعترضت السعودية) في اي تحالف عسكري ولكن بعض الدول العربية تريد اسرائيل!!

هذا الكلام من كيسي ولا امتلك مصادر عليه لكني سمعته بنفسي من اشخاص في مناصب عليا في الدولة.
 
لا يوجد شي اسمه طبقة مستقله عن دفاعاتك ..هذي ابتكار جديد

اسرائيل عدو وعمرها ماصارت صديق.. حاليا لدينا مصلحة مشتركة لاضعاف ايران لكن ماهو عذر نفكها بحري معهم!! ..

اصلا
اتفهم غضبك من الفلسطينيين لكنه لا يغير انهم عدو وعدو عاقل عكس ايران عدو همجي لكنها في النهاية دولة توسعية وايضا مؤدلجة..

وفي الاول والاخير سجلنا العملياتي افضل بمراحل من اسرائيل ووجودها في تحالف فائدة لها وليس لنا.. سجلنا الاعتراضي وصل 99.9٪ ضد احدث صواريخ ايران البالستية والكروز والدرون وحققنا اوليات في هالمجال عكس اسرائيل رغم الدعم الامريكي اللا محدود لم تستطع اعتراض صاروخ سام2 مصنوع في خمسينيات القرن الماضي اطلقته سوريا!!!
لا يوجد, و ابتكار قديم جدا. عندك اوروبا اكبر مثال.

مظلة انذار مبكر طويلة المدى تشمل اصول برية و بحرية تحت الناتو, و تحتها قوات دفاع جوي قومية مستقله تماما.

"اسرائيل عدو" عبارة بدون معنى, هي سفسطه دعائية بدون قيمة موضوعيه. كل ما تنكره عليها نراه بمعامل ضرب في الاف من اقرب جيراننا "الاشقاء". اذا تريد ان تقنع محاورك, هات وقائع موضوعية واضحه و تحليل جيوستراتيجي رصين.

و نعم متفق سجلنا العملياتي الخاص ممتاز. بس نحن الان بصدد البحث عن شركاء, و ملزمين في هذا و لسنا مخيرين بعوامل الجغرافيا و السياسه و الاقتصاد. كل ما اطلبه منك ان تسلم ان اسرائيل من ضمن افضل الدول - ان لم تكن الافضل - في هذا المجال اقليميا.
 

إيران بعيداً عن التهويل والهستيريا الشائعة ليست خطر وجودي على المنطقة فهي موجودة منذ الأزل وحتى القيامة
ومشاكلنا دائماً تنحلّ بالسيف أو الوقت والأمور ماشية ....
إختزال الحلول المأزومة بتعويم عيال الكلب الصهاينة هو في حقيقته رضوخ تام لرغبة العم سام ولا فائدة حقيقية في ذاته "فقط لإرضاء الغرب لا أكثر" .

وإذا كانت الدول من حولنا (من يسمون أنفسهم حلفاء) لاتوجد لديها رغبة داخلية في حفظ أمن المنطقة وبناء إستراتيجية للعمل المشترك
ف ثِق تمام الثقة لن يكون الحل في إدماج إسرائيل في منظومتنا الأمنيّة ولن تكون (وهي المفروضة بالحديد والنار على المنطقة) أنظف منهم .

كلامك صحيح حتى الامس القريب.

تخيل معي, و اعوذ بالله من احلام العصر, سحابه فطرية نوويه فوق الرياض, او قنبله قذره مشعه في شنطه ملابس في الحرم المكي.
 
عودة
أعلى