يعني المحادثات السعودية الايرانية هي الفرصة الاخيرة لايران. اذا تم حل الملفات العالقة اهلا وسهلا. اذا حدث العكس هناك ضربة امربكية قوية لايران ينتج عنها تقليص النفوذ الايراني في العراق ليكون الكاظمي هو صاحب القرار الاقوى في العراق. وانسحاب ميليشيات ايران من سوريا ليتحرر الاسد من تسلط ايران ويتم دمج نظام الاسد في المحيط العربي مرة اخرى... يتبقى ملفي حزب الله والحوثيين ،ماذا سيكون مصيرهما؟...الله اعلم بما سيحدث.
بالأحلام فقط أمريكا ستضرب إيران