البخاري
عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله أي مسجد وضع في الأرض أول؟ قال: "المسجد الحرام"، قال: قلت ثم أي؟ قال: "المسجد الأقصى"، قلت: كم كان بينهما؟ قال: "أربعون سنة، ثم أينما أدركتك الصلاة فصل والأرض لك مسجد"
أول من بناه هو آدم عليه السلام، اختط حدوده بعد أربعين سنة من إرسائه قواعدليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيلبأمر من الله تعالى، دون أن يكون قبلهما كنيس ولا كنيسة ولا هيكل ولا معبد. وكما تتابعت عمليات البناء والتعمير على المسجد الحرام، تتابعت على الأقصى المبارك، فقد عمره سيدنا إبراهيم حوالي العام 2000 قبل الميلاد، ثم تولى المهمة ابناه إسحاق ويعقوب عليهما السلام من بعده، كما جدد سيدنا سليمان عليه السلام بناءه، حوالي العام 1000 قبل الميلاد.
في واحدة من أشهر الفتوحات الإسلامية عام 15 للهجرة (636 للميلاد)، جاء الخليفة عمر بن الخطاب منليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيلإلىليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيلوتسلمها من سكانها في اتفاق مشهور بـ"ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل"، وقام بنفسه بتنظيف الصخرة المشرفة وساحة الأقصى، ثم بنى مسجدا صغيرا عند معراج النبي صلى الله عليه وسلم.
على فكرة العهدة العمرية اللتي وضعت رابطها في مشاركتك هذه صيغة نصرانية كاذبة ومزورة ومفتراه على عمر بن الخطاب رضي الله عنه