السيف الدمشقي

بالنسبه لسيف الياباني قرأت قبل فتره مقاله لكاتب اجنبي مقارنه بين العربي والياباني

اذكر ذكره ان اليابانيين غير متطورين بصنع السبائك بسبب ندره الحديد في ارضهم فالدمشقي افضل من هذه الناحيه وايضا عدم حرفيه الحدادين لديهم مقارنه للعرب


وهذا رابط المقارنه للفائده

 
يدعون ذلك وما يصنعونه شبيه بالشكل فقط

والله ما ادري
لكن يذكرون نسبة الكربون وانها النسبة الافضل وفي الاختبارات كانت سيوفهم قويه جدا ومرنه للغاية

شوف هذا الشخص من هولندا


سبق وتواصلت معاه لكن اعطاني اسعار مرتفعه حوالي 13 الف ريال للسيف الواحد

والمشكله مو بالسعر .. المشكله لو دفعت المبلغ وتصادر في الجمارك



 
في البحرين يمنع امتلاك السيوف الا بترخيص من وزارة الداخلية .
لولا ذلك كنت شريت السيف الدمشقي البتار و زينت به مجلسي .
 
اي نوع من انواع القش يضاف الى المعدن اثناء طرقه وهو ساخن يفي بالغرض ليكتسب بعض الكربون من القش المحترق

السيوف اليابانية تصنع بهذه الطريقة الى اليوم

الاجانب يضعون قرون شطة و فلفل اسود على المعدن قبل ادخالة النار .
احسبة طبخ.
 
احد الامور التي تعلمتها من ابي رحمه الله هي تقدير هواة جمع التحف والسيوف والاسلحة الاثرية.
لأن هؤلاء كرسوا حياتهم وهم يحفظون ارث انساني عظيم.
بارك الله فيك.
الله يرحمه و يغفر له و يغمد روحة الجنة يا رب
هذة الهواية مكلفة جدا بس اجمل هواية بصراحة
 
كاتانا من اقوي السيوف بس انا افضل سيف من صناعة اسدالله
علي فكرة سيف اسدالله سعرها اغلي من كاتانا بكثير
طبعا الحين الصينيين يعملوا نوع من تقليد كاتانا بس مش بجودة الاصلية طبعا و رخيص
بس سيف اصلي كاتانا يوصل سعرها ل 30 الف دولار
و بصراحة يستاهل
في مقابل سيف اسدالله هذا اذا لقيته بجودة عالية يوصل سعرها اكثر من 60 الف دولار
حاليااظن فقط عائلة وحدة في اليابان يصنع كاتانا و اسعارها تترواح بين 10 الي 15 الف دولار
للاسف دخل في صناعة السيوف هذة غش و تقليد كثيرا
اذكر احدي الاصدقاء شراء سيف كاتانا ب 6 الاف دولار و طلع تقليد درجة اولي و ما يسوي اكثر من 300 دولار
بس الخبير طبعا يعرف يميز التقليد و الاصلي و الجودة تختلف كاختلاف الذهب و النحاس
 
كاتانا من اقوي السيوف بس انا افضل سيف من صناعة اسدالله
علي فكرة سيف اسدالله سعرها اغلي من كاتانا بكثير
طبعا الحين الصينيين يعملوا نوع من تقليد كاتانا بس مش بجودة الاصلية طبعا و رخيص
بس سيف اصلي كاتانا يوصل سعرها ل 30 الف دولار
و بصراحة يستاهل
في مقابل سيف اسدالله هذا اذا لقيته بجودة عالية يوصل سعرها اكثر من 60 الف دولار
حاليااظن فقط عائلة وحدة في اليابان يصنع كاتانا و اسعارها تترواح بين 10 الي 15 الف دولار
للاسف دخل في صناعة السيوف هذة غش و تقليد كثيرا
اذكر احدي الاصدقاء شراء سيف كاتانا ب 6 الاف دولار و طلع تقليد درجة اولي و ما يسوي اكثر من 300 دولار
بس الخبير طبعا يعرف يميز التقليد و الاصلي و الجودة تختلف كاختلاف الذهب و النحاس


ممكن تزيدنا عن سيوف أسد الله
تاريخها وانواعها.
 
ممكن تزيدنا عن سيوف أسد الله
تاريخها وانواعها.

اشتهرت مدينة دمشق بصناعة السيوف. وحققت شهرة واسعة بنوع خاص من السيوف أطلق عليه اسم «الجوهر الدمشقي» ومنه صنع السيف الدمشقي الذي يمتلك خصائص محددة أكسبته تميزه الخاص. فقد منحه وجود الأمواج المجدولة على سطحه القوة والصلابة وجعلته مختلفا عن غيره. أضف إلى ذلك تنفيذ عمليات الطرق والسقاية بدقة بواسطة النار. إضافة لقدرته العالية على تحمل تغيرات درجات الحرارة الكبيرة دون أن يتأثر شكله أو خاصيته. في القرن الثالث الميلادي انشأ الإمبراطور (ديوقلسيانوس) مصنعاً للسلاح لوجود الحديد الصالح والمناسب لصناعة الأسلحة والسيوف في الأماكن القريبة منها.
إلا أن السيف الدمشقي اقترن باسم أشهر صانعي السيوف أسد الله الدمشقي الذي برع وتفنن في تشكيل الجوهر وتطريقه وجعله يشبه حراشف السمك. وكان يرمز إلى اسمه بحجاب فني بشكل زهرة ينقشه على الجانب الأيمن من نصل السيف وضمنه (عمل أسد الله اصفهاني ). يوجد نموذجان منه. الأول محفوظ في متحف الأرميتاج في ليننغراد. والثاني في دمشق. ولم يعمم هذا النموذج ربما تحاشيا لذكر اسم الله على السيف الذي يلقى على الأرض أو يوضع في أماكن غير لائقة. وهناك رمز بدل كان يطبع به أسد الله نصل سيفه وهو خاتم يمثل صورة الأسد منفذا بشكل بسيط. وهو ملتفت إلى الوراء.
وقد نفذ هذا الختم مع ختم آخر يوضع فوقه وعبارة(يا قاضي الحاجات). وتميزت سيوف أسد الله بثلاثة قنوات أو اقل. الهدف منها التخفيف من وزن السيف. ومرور الهواء المجر ثم داخل الجرح. هذا في سيف الخّيال. في حين تكون نصال سيوف المقاتلين المشاة من غير تفريغ. وزين أسد الله (وجاء)سيفه بواسطة التخريم. وصنع قبضته من قرن الجاموس وقليلا من قرن الكركدن وبشكل نادر من العاج. من النموذج ذو النهاية المشهورة بشكل الكلية المقلوبة إلى الأسفل بعكس ذؤابة السيف. ولأسد الله الدمشقي نموذج نادر لسيف صنعه محفوظ في المتحف الحربي بدمشق. مزين بأفعى مجسمة مفرغ قليلا إلى جوانبها ونفذ عينيها ولسانها السام بالذهب.
حافظت دمشق على شهرتها في هذه الصناعة حتى غزاها القائد المغولي (تيمورلنك1401) الذي نكث بعهده بعد أن آمن أهلها. فدخلها وفعلت جنوده ما لا يحمل ذكره من الفتك والحرق والهتك والتدمير. وكانت هذه المصيبة من أعظم المصائب التي دهمتها في كل العصور. إذ نكب تيمور لنك الصناعة الدمشقية. بتخريب المدينة. وأفقرها من كل وجه. فأجلى المهرة من أرباب الصنائع. وحمل معه إلى سمرقند وبخارى عند رحيله عنوة كل ماهر(150. 000) في صنعة من الصناعات: كالخياطين. النساجين. النقاشين. الزجاجيين والسيافين. ممن يصنعون السيوف البواتر التي اشتهرت بهم دمشق. واخذ أسد الله الدمشقي إلى إيران.
وهناك عمل مدرسة مازالت حتى الآن تحمل اسمه مع ختمه الخاص باسمه وعبارة يا قاضي الحاجات. على النصلات. وفي إيران وضع للسيف أسد معكوف. فيما تعرف الأتراك أثناء فترة الحكم العثماني إلى السيف الدمشقي ونقلوا امهر صناع دمشق إلى اسطنبول. أما الشفار والنصال الدمشقية فطار صيتها في الدنيا ولم يعرفها الأوروبيون إلا بالحروب الإفرنجية الصليبية مع أنها كانت مستعملة قبل الميلاد بزمان طويل عند أمم غير متقنة للصناعة المعدنية وافرغ أرباب الصناعة في أوروبا جهدهم ليكتشفوا كيفية صنعها. يبذل علماء الغرب في عصرنا الحاضر محاولات عديدة للكشف عن أسرار صناعة النصول العربية وطرق تعدينها.تتميز تلك النصول بعدة ميزات جعلتها متفردة عن غيرها أهمها ظاهرة (الجوهر)الذي أطلق عليها أيضاً أسماء:
(الفرند ـ ماء السيف ـ الاشر ـ الفسفة)والجوهر عبارة عن اصطلاح يستخدم لبيان ظاهرة الخطوط المتداخلة المتباينة المختلفة الألوان والأشكال والأوضاع على صفحات النصول.وهي خطوط ناعمة متداخلة على شكل النسيج الشبكي أو هي على شكل يقسم النصل إلى مسافات قصيرة متساوية أو على شكل عقد متناسقة متقاربة متلاصقة وربما تكون على شكل خطوط عريضة تشكل بقعا مستديرة أو مستطيلة واحيانا خطوطا متعرجة أو متوازية.هذا الاختلاف يرجع أما إلى تغير في نسب الشوائب الداخلة في الخليط الفولاذي للنصل والذي تدرس كمياته بدقة كالكربون والألمنيوم والسليسيوم والكبريت والفوسفور وبعض المواد العضوية الأخرى. أو إلى التغيير في الطرق الحرارية من إسقاء وإحماء وتبطين وتحكم في درجات حرارة كل منهما.وتختلف أنواع الجواهر باختلاف مصادرها وذلك تبعا لمناطق الاستخدام وحسب الضرورات القتالية. وللجوهر ثلاثة أنواع رئيسية:الدمشقي. الفارسي. الهندي.
أقسام السيف الدمشقي:
يتألف السيف الدمشقي كما شرحه أحد العاملين بهذه المهنة القديمة: من1- النصل المستقيم أو المقوس. يصنع من الحديد غير المعالج أو الحديد المسقي أو الفولاذ. ويتم تطعيمه بالفضة أو الذهب أو النحاس. وتنزيل النقوش عليه كالحكم.. أبيات الشعر.. الآيات القرآنية أسماء الله الحسنى. 2- المقبض لحمل السيف. يصنع من عظم الحيوانات أو خشب الجوز والمشمش القاسي. ويغلف بجلد طبيعي لحمايته وتجنب الألم الذي يسببه الاحتكاك أثناء القتال. ويرصع بالأحجار الكريمة أو الذهب مع واقية اليد (البلجق) والتي تصنع بشكل مقوس لوقاية اليد من ضربات السيوف الأخرى. 3-الغمد وهو الجزء الظاهر والأبقى من السيف. يصنع من الخشب بطول نصل السيف وتثبت عليه صفائح الفضة أو النحاس المذهب. مع ترصيعه بالأحجار الكريمة وتنقش عليه الأشعار والحكم والخطوط. وبما انه يظهر دون النصل. لذا يهتم بعض المقتنين للسيف الدمشقي بزينة الغمد والمقبض والواقية لتعليقه في المنازل أو المكاتب.
تعتبر حرفة صناعة السيوف من المهن والصناعات المتوارثة. بعد رحيل صانعيها المهرة. الذين ماتوا دون تعليم سر صناعتها لأحد. إلى أن بدأ القلة القليلة الباقية من بعدهم بالتقليد أو التعلم على أيدي صناع آخرون. ومن ثم عادت الصناعة إلى سابق عهدها مع بروز فن تكفيت المعادن في دمشق. حيث يسحب الذهب ثخانة لا تتجاوز ضعف ثخانة الشعرة العادية ويحفر على نصل السيف مجرى ضيق تثبت فيه الأسلاك الذهبية أو الفضية.

حرفة تراثية عريقة
ورث الحرفيون الدمشقيون صناعة السيوف عن أجدادهم. وببراعة فريدة. أتقنوها وطوروها. وجددوا في أشكالها. فتعددت فنون زخرفتها من خلال رسم لوحات فنية يعبر عنها بأشكال هندسية أو آيات قرآنية أو أشعار عربية تحفرها أقلام فولاذية. حمل الغمد إشكالاً تراثية. وحرص صانعو السيف وتفننوا باخراجه بطريقة فنية وجمالية. تتخذ هذه الصناعة حاليا بعد إلغاء مهمات السيف الحربية. صفة فنية يصبح السيف الذهبي والفضي من خلالها تحفة اثرية وقطعة جميلة تزين بها الجدران ووضعها كديكور تزيني لاضفاء أجواء الأصالة الدمشقية على المكان. في حين يعبر إهدائها عن قوة العلاقات وعمق المحبة ضمن المناسبات الاجتماعية والرسمية المختلفة.
ارتبطت بعض العائلات الدمشقية بمهنتها وتكنت بها (السيوفي ـ القزاز ـ النويلاتي. النجار. الصابغ-المنجد النحاس -المبيض)ولم يكن أي من الصّناع القدماء يبوح بأسرار المهنة إلا لأبنائه وأحفاده. بعدما تخلى عن السيف صناع كثيرون ظلت بعض العائلات الدمشقية حريصة على صناعته. منهم من يمارسها الآن كهواية بما تحمله من ذوق رفيع وجاذبية وليست كمهنة ومنهم من نسيها واتجه للدراسة والتحصيل العلمي العالي.
تبدو السيوف بنماذجها المختلفة: الذهبية والفضية. والمرصعة بالأحجار الكريمة أو المطعمة بالنحاس. المعروضة مع الأدوات التراثية الملحقة بها (مثل الدرع والترس والخوذ. والخناجر المزخرفة) في واجهات محلات الشرقيات في منطقة باب توما. ودمشق القديمة. وسوق الحميدية. كأهم القطع الشرقية التي تلفت أنظار السياح والزوار القادمين من انحاء مختلفة من العالم. وتجعلهم يسارعون لاقتنائها بعدما تأسر ببريقها العيون وتثير الدهشة العميقة في النفوس لجمالية شكلها وقوة معناها.
ولدى زيارتي لأكثر من محل متخصص في صناعة السيوف وجدت أن صناعة السيوف لم تنقرض أو تندثر فهي باقية كجزء من حياة الناس وذكرياتهم وتراثهم الموروث بكل ما يحمله من قصص البطولات والفخر والحب. إلا أنها تتخذ حالياً بعد إلغاء مهمات السيف الحربية. صفة فنية يصبح السيف الذهبي والفضي من خلالها تحفة أثرية وقطعة جميلة تزين بها الجدران وتوضع كديكور تزيني لإضفاء أجواء الأصالة والعراقة الدمشقية على المكان. في حين يعبر إهدائها عن قوة العلاقات وعمق المحبة ضمن المناسبات الاجتماعية والرسمية المختلفة..
بلغت شهرة السيف الدمشقي الآفاق. وغزا دول العالم قاطبة. وتسميته كانت دائما مرادفا للنوع الممتاز من السيوف بما يحمله من تقنيات حربية كالمرونة إثناء القتال. وتمكين حامله من اللحاق بخصمه وعدم النفاذ منه بسهولة. ميزته عن غيره من السيوف الأخرى كالرومانية والإيرانية والتركية والفارسية.من اجل هذا اقتنت الكثير من تلك الدول نماذج من السيوف الدمشقية التي جعلت اسم الصانع الدمشقي يشبه الأسطورة. لذلك تفخر دمشق بسيفها الدمشقي الذي يدل على مهارة الصانع الدمشقي. وجعلته رمزا لمعرضها السنوي.خلدته برفع نصب له وسط أشهر ساحاتها ـ ساحة الأمويين ـ كرمز لقوة ومنعة أقدم مدينة مأهولة في التاريخ. مختزلا
أسد الله الدمشقي
انشأ الإمبراطور ديوقلسيانوس في القرن الثالث الميلادي في دمشق مصنعا للسلاح لوجود الحديد الصالح والمناسب لصناعة الأسلحة والسيوف في الأماكن القريبة منها.إلا أن السيف الدمشقي اقترن باسم أشهر صانعي السيوف أسد الله الدمشقي الذي برع وتفنن في تشكيل الجوهر وتطريقه وجعله يشبه حراشف السمك. وكان يرمز إلى اسمه بحجاب فني بشكل زهرة ينقشه على الجانب الأيمن من نصل السيف وضمنه «عمل أسد الله الدمشقي ».
السيف الأسطورة
بلغت شهرة السيف الدمشقي الآفاق. وغزا دول العالم قاطبة. وتسميته كانت دائما مرادفا للنوع الممتاز من السيوف بما يحمله من تقنيات حربية كالمرونة أثناء القتال. وتمكين حامله من اللحاق بخصمه وعدم النفاذ منه بسهولة. ميزته عن غيره من السيوف الأخرى كالرومانية والإيرانية والتركية والفارسية. من اجل هذا اقتنت الكثير من تلك الدول نماذج من السيوف الدمشقية التي جعلت اسم الصانع الدمشقي يشبه الأسطورة.
فاتنة صالح الكردي

طبعا اسم اسدالله مكتوب علي السيوف باسم اسدالله الاصفهاني و اسدالله الدمشقي
و الاتسم ليومنا هذا محل الجدال لان احفاد اسد الله صنعوا كثير من السيوف بتواقيع مختلفة غفي الدمشق و اصفهان و اسطنبول و اكثرهم موجودين بالمتحالف او عند كبار القوم منهم سيف لسمو الشيخ حمد بن عيسي ال خليفة و اظن بعض منهم موجودين عند امراء من السعودية و البحرين
12345.jpg

نموذج من الاختام سيوف اسد الله
12345.jpg







 
والله ما ادري
لكن يذكرون نسبة الكربون وانها النسبة الافضل وفي الاختبارات كانت سيوفهم قويه جدا ومرنه للغاية
اعتقد السرية انتهت مع تطور علم المعادن ، بل واجزم انه يوجد الان ماهو اصلب من ما صنع قديماً
واعتقد ان التموجات على السيوف الدمشقية كانت نتيجة وليست غاية..
 
لكنها لا تخدم الامبراطورات الغازية.

أنا لا أتكلم عن الجودة والمتانة....بل التصميم.
في مواجهة جيوش مدرعة وخيالة ستكون في مأزق حقيقي.
السيوف اليابانية انواع في منها ماهو للخيال ويمتاز بالطول ومنها ماهو للمبارز وانواع اخرى
إن شاء الله حضرت لي فكرة موضوع عنها وسأبحث عنها واضع لها موضوع
 
اعتقد السرية انتهت مع تطور علم المعادن ، بل واجزم انه يوجد الان ماهو اصلب من ما صنع قديماً
واعتقد ان التموجات على السيوف الدمشقية كانت نتيجة وليست غاية..
فعلا الدمشقي كان في الماضي الاصلب ولكن الان اصبح جماليا فقط
هناك معادن صلبة وتجمع بين الصلابة والليونة واقوى وافضل منه ولكن بعضها من تكلفته لايوضع إلا في السكاكين وتجد سعر السكين يتخطى الفين إلى ثلاثة الاف على الاقل
فما بالك اذا صنعته سيف كم سيصل سعره
 
عودة
أعلى