مقتل سليماني والمهندس في غارة امريكية

لا كلامك خاطئ.لو تم دعم حماس عربيا لما رايت لا سليماني ولا سليمانية.دول عربية حشرت حماس مع اسرائيل ولا بندقية واحدة مساعدة.

والان تلوم حماس ما هدا المنطق من ياتي هدا التفكير .حماس الوحيدة التي لها الحق في تعامل مع ايران لان اخوانها يحفرون قبرها.ولها الحق
في عزاءه.اما الاخرين بشار ومن على شاكلته ليس له حق.

هذا الكلام غير صحيح حماس ترتبط ارتباط مباشر بايران سابقا ولاحقا .

سابقا
_1735.jpg


yassin1.jpg


لاحقا

IMG_20200103_135158.jpg
 
والله تعبت من الرد على الشيعة عملاء ايران (ليس كلهم عملاء ايران) في وسائل التواصل الاجتماعي....انهم يتوعدوننا اهل السنة في العراق بالويل والثبور وكاننا نحن من قتل خنازيرهم...تركوا امريكا وهم يتوعدوننا بالقتل والتصفية.....اعتقد ان امريكا ان لم تقم الان بتصفية باقي خنازير الحشد فانها وضعتنا في خط المواجهة...وكلكم تعلمون ان عشائر السنة بعد احداث داعش اصبحوا مجردين من اي قوة....حتى البندقية الكلاشنكوف قد صادرتها القوات الحكومية من بيوتنا.....اللهم عليك بهم...واجعل الدائرة تدور عليهم....اللهم من اراد بنا كيدا فاجعل كيده في نحره...حتى لايعرف تدبيره من تدميره....آمين وصلى الله تعالى على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
 
لست قومجي بارك الله فيك،

والشخصنة هي أسهل الحلول لذوي العقول السطحية،
وليت انها شخصنة مبنية على حقائق،

مجرد اتهامات وفهم سطحي عاجل لمواضيع كتبتها


ليت اننا نحسن التفكير ونفهم،
كما نحسن الهياط ورمي التهم الكاذبه

لم يكن الكلام موجه لك
 
يعني قصدك ان موقف حماس من مقتل سليماني خرج بناء على الفلوس الي ترسلها ايران لحماس يعني مثلا لو بكره ملحد شيوعي عطاهم شوية مصاري بيسمونه الشيخ المجاهد، مرتزقه بين قوسين

انت تحرف كلامي ولاتفهمه . لتفهم اعطيك متل.انا متلا مجرم في عيون ناس .لكن انا الوحيد التي كنت اساعدك من ضمن اصدقائك الطيبين دائما.وهؤلاء اصدقاؤك ينعتونني بمجرم وهؤلاء نفسهم لم يساعدوك .عندما اموت سيفرح اصدقاؤك.لكن انت ادا كنت ابن ناس يجب ان تشعر بالامتنان لدلك الشخص والا انت لست ابن الاصول ولاتستحق الخير
 
اعتقد ان الامريكان يعرفون ان ايران و الحكومة الموالية لها تريد طردهم و قوتهم بدأت بالتراجع في السنوات الاخيرة لذلك قامو بقتل سليماني و المهندس مثل ما قصفو فيتنام للمرة الاخيرة قبل الانسحاب منها
 
ماذا عنك أخي كاهن
هل ترحب بمقتل سليماني
بالطبع لا أرحب بمقتله،
ليس حب في شخص سليماني،
كما سيتصور الجهله،

لكن لأنه خلط الأوراق في العراق،

بالأمس كان الشارع العراقي بين خيارين:
العراق أو إيران

الآن الشارع العراقي بين خيارين:
أمريكا أو إيران

هذه العملية طعنة أمريكية في ظهر المشروع العربي في العراق

سنحتاج وقت لنقيّم العملية،
وتذكر كلامي

هذه العملية خيانه للمتظاهرين العراقيين وللعرب جميعا
 
لم اتحدث عن فائدة رأي الشارع العربي من عدمه أخي العزيز،
أنا أتحدث عن الجو في العراق وغيرها من الدول،

لماذا لم تترك أمريكا الجو السياسي صافي في العراق،
الأيام الماضية كان الجو صافي تماما ضد إيران في الشارع العراقي،
الآن امريكا خلطت الأوراق،

ولهذا صعب جدا أن نقفز على حقيقة أن الولايات المتحدة جزء من مشاكل الشرق الأوسط
وليست حل

يا عزيزي .. الأمر هنا أن رأس الكفر و الإجرام الفارسي فطس إلى جهنم ..بيد أمريكا بيد اسرائيل بيد الجن الأزرق لا يهم ..

أمريكا و غير أمريكا ..الكل يعمل لمصالحه الخاصه .. في هذه الحادثة تطابقت مصلحة أمريكا مع العرب السنة .. يا سلام .. خير و بركة و الحمد لله

عند الحديث عن الاجرام الايراني و أتباعه ... أمريكا هي الحل .. نار أمريكا ولا جنة الفرس ..هذه أدركها الملايين اترك العاطفة جانبا و ستدركها أيضا

تحياتي لك
 
ربما تقوم بدور طلب منها ان تقوم به..رفقا على الامارات


و ما هو الطلب يا سيدي ما انتم الحليف الاستراتيجي لايران و انتم من استقبل ابن العاهره نتنياهو



بخصوص من يتهكم على قرقاااش


اذا طاحت تفاحه في الامارات اخاف يقولون التفاحه الاماراتيه طاحت حزنا على سليماني

الرجل يطالب بالتاني بالنفس و الصبر و و البعض ذهب الى اصله و فصله

أستغفر الله

 
لم اتحدث عن فائدة رأي الشارع العربي من عدمه أخي العزيز،
أنا أتحدث عن الجو في العراق وغيرها من الدول،

لماذا لم تترك أمريكا الجو السياسي صافي في العراق،
الأيام الماضية كان الجو صافي تماما ضد إيران في الشارع العراقي،
الآن امريكا خلطت الأوراق،

ولهذا صعب جدا أن نقفز على حقيقة أن الولايات المتحدة جزء من مشاكل الشرق الأوسط
وليست حل
انا فاهم قصدك اخوي ان الشارع العراقي كان قاب قوسين او ادنى من طرد ايران واتباعها من السلطه ومقتل قاسم سليماني قد يغير مجرى الاحداث لكن نقول نسال الله ان يكون مقتله فيه تعجيل لدمار المليشيات الايرانيه
لكن من حقنا نفرح بمقتل طاغية على يد من دعمه وايده
 
انا فاهم قصدك اخوي ان الشارع العراقي كان قاب قوسين او ادنى من طرد ايران واتباعها من السلطه ومقتل قاسم سليماني قد يغير مجرى الاحداث لكن نقول نسال الله ان يكون مقتله فيه تعجيل لدمار المليشيات الايرانيه
لكن من حقنا نفرح بمقتل طاغية على يد من دعمه وايده

أي شارع الله يرضى عليك !!!

بدون دعم أمريكا لا يستطيع أي أحد في العراق أن يطرد إيران ..
 
مسيرة قتال بدأت وانتهت بالعراق.. إليكم مهمات حاسمة قام بها الجنرال قاسم سليماني
قبل ساعة
441
الجنرال سليماني أثناء إشرافه على معارك بالموصل العراقية في 2015 (رويترز)
سيد أحمد الخضر

عندما اختار سكان إقليم كردستان العراق الانفصال بأغلبية ساحقة في أواخر سبتمبر/أيلول 2017، وصل إلى كركوك ضابط ستيني وعقد اجتماعات خاطفة مع عسكريين وسياسيين فقلب الأمور رأسا على عقب وانهار حلم الدولة على الفور.
ومن إيران إلى سوريا والعراق واليمن ولبنان والبوسنة وأفغانستان، أشرف الجنرال قاسم سليماني على العديد من الملفات وقام بمهمات صعبة وحاسمة خلال مسيرة عسكرية امتدت أربعين عاما.
البداية من العراق
سليماني الذي ولد في مدينة قم جنوب شرقي إيران في عام 1955، ينحدر من أسرة فلاحية (زراعية) فقيرة، ولم يتجاوز في تعليمه المرحلة الثانوية حيث ترك الدراسة وعمل بنّاءً ثم موظفا بسيطا في إدارة مياه بلدية كرمان وسط البلاد.
بعد نجاح ثورة الخميني عام 1979 التحق بحرس الثورة الإسلامية أوائل عام 1980، وكانت الحرب الإيرانية العراقية (1980-1988)، بداية مسيرته القتالية.
خلال الحرب الإيرانية العراقية قاد سليماني فيلق "41 ثار الله"، وهو فيلق محافظة كرمان، وتمت ترقيته ليصبح واحدًا من بين عشرة قادة مهمين في الفرق الإيرانية العسكرية المنتشرة على الحدود.
مكافحة العصابات
وعندما وضعت الحرب أوزارها، تم تكليف قاسم سليماني بمكافحة عصابات المخدرات على الحدود الإيرانية الأفغانية.
وتشير التقارير إلى أنه حقق نجاحا كبيرا في هذه المهمة، مما أكسبه احترام القادة العسكريين والسياسيين وأهّله لمناصب سامية.
مهمة في البوسنة
وتعتقد مصادر استخباراتية أميركية أن سليماني درب المقاتلين العرب في البوسنة، بغية إرسالهم إلى الحدود الإيرانية الأفغانية في عامي 1996 و1997، وسط تصاعد التوتر بين إيران وحركة طالبان خلال حكمها لأفغانستان.
قيادة فيلق القدس
في 1998، تم تعيينه قائدا لفيلق القدس في الحرس الثوري خلفا لأحمد وحيدي، وكان يحمل رتبة عقيد.
وفي سنة 2008، قاد فريقا إيرانيا للتحقيق في مقتل القائد العسكري لحزب الله اللبناني عماد مغنية، وتوسط في العام نفسه لوقف القتال بين الجيش العراقي وجيش المهدي التابع للتيار الصدري بالعراق.

حماية الأسد من السقوط
في 2011، تمت ترقية قاسم سليماني إلى رتبة جنرال. وعندما بدأ نظام الأسد يتداعى كلفت طهران الجنرال المخلص للمرشد بإخماد الثورة السورية، وأطلقت يده في جلب مقاتلين شيعة من دول مختلفة.
وفي النصف الثاني من عام 2012، كان قاسم سليماني يدير من قاعدة بدمشق عمليات حزب الله اللبناني ومليشيات عراقية في سوريا.
وكانت معركة القصير أحد أهم المعارك التي أشرف عليها سليماني، وتمكن من استردادها من المعارضة في مايو/أيار 2013.
سحق حلب
ومن 2014 إلى نهاية 2016، انخرط سليماني في معارك حلب وقاد مقاتلي المليشيات القادمين من شتى أصقاع الأرض رافعين علنا شعارات الثأر المذهبي.
وبعد حصار مرير ومعارك طاحنة تمكنت مليشيات سليماني المدعومة بالقصف السوري والروسي من سحق المعارضة السورية كليا.
ووُصفت معارك حلب بأنها قيامة لهول فظائعها ولتداعياتها الرهيبة، حيث فرض على سكانها السنة مغادرة مناطقهم بفعل سطوة وقوة الجنرال الإيراني.
وعلى أطلال المدينة، تجول قاسم سليماني مزهوا بعد أن أعادها إلى نظام بشار الأسد رسميا في 13 ديسمبر/كانون الأول عام 2016.

طحن الموصل
وبعد أن سقطت الموصل بيد تنظيم الدولة في 2013، ظهر سليماني في المشهد العراقي بالتوازي مع هيمنته على الوضع الميداني بسوريا، وقاد عمليات الحشد الشعبي الذي كان يتبنى شعارات طائفية بحتة.
وخلال معارك طاحنة تمكنت القوات الموالية لسليماني من هزيمة تنظيم الدولة في الموصل وضواحيها، ولكنها تورطت أيضا في تهجير وقتل المسلمين السنة انطلاقا من اعتبارات طائفية، وفق تقارير حقوقية وأممية.
وحسب هادي العامري وزير المواصلات العراقي السابق ومسؤول قوات بدر، فإنه لولا سليماني "لكانت الحكومة العراقية في المنفى ولما كان هناك وجود للعراق".
عين على اليمن
وبعد اندلاع الصراع في اليمن وانطلاق عاصفة الحزم ضد الحوثيين في 2015، راجت أنباء عن وجود سليماني في اليمن، غير أن إيران بادرت إلى نفي الخبر.
النهاية في العراق أيضا
وفي الساعات الأولى من فجر الجمعة، هبطت بمطار بغداد الدولي طائرة تقل الجنرال سليماني، وكان في استقباله قادة كبار من رجاله الخُلّص في قوات الحشد الشعبي.
استقل الجميع مركبتين، وعندما غادروا المطار أمطرتهم مروحية أميركية بقذائف وصواريخ، فقُتِل سليماني وشخصيات مهمة.
المصدر : وكالات,الجزيرة,مواقع إلكترونية
 
بالطبع لا أرحب بمقتله،
ليس حب في شخص سليماني،
كما سيتصور الجهله،

لكن لأنه خلط الأوراق في العراق،

بالأمس كان الشارع العراقي بين خيارين:
العراق أو إيران

الآن الشارع العراقي بين خيارين:
أمريكا أو إيران

هذه العملية طعنة أمريكية في ظهر المشروع العربي في العراق

سنحتاج وقت لنقيّم العملية،
وتذكر كلامي

هذه العملية خيانه للمتظاهرين العراقيين وللعرب جميعا


وجهة نظر سديدة وتحترم.
أنا فرح جدا رغم أنه رجل يمكن استبداله بألف.
 

و ما هو الطلب يا سيدي ما انتم الحليف الاستراتيجي لايران و انتم من استقبل ابن العاهره نتنياهو



بخصوص من يتهكم على قرقاااش


اذا طاحت تفاحه في الامارات اخاف يقولون التفاحه الاماراتيه طاحت حزنا على سليماني

الرجل يطالب بالتاني بالنفس و الصبر و و البعض ذهب الى اصله و فصله


أستغفر الله

انا دافعت عن الامارات قلت يمكن طلب منها ان تقوم بهاذا التصريح لاتهدءه..يبدو انك فهمتني غلط
 
عودة
أعلى