أحداث الهجوم على معامل النفط السعودي ( موحد )

عساها صاحتن في قفى ذيب..!


باذن الله يرد كيدهم بنحرهم


ارامكوا بحاجه فلتره بالاعلى واداريه
 
هذا يؤكد ان الكروز اتى من العراق ....................هذه خطوة لفتح جبهة جديدة ضد السعودية .................
اذن نفتح جبهة الاكراد في ايران الاحواز حل مرضي
 
لو بقيتم ساكتون سيعتبر جبن و ستتلقون الضربات من كل مكان
 
حنا تدخلنا في سوريا لطرد ايران
وأخرجنا من سوريا وبقيت ايران

المنتصر من .....
?? نحن خرجنا وجيش الحر محاصر دمشق

واستلم اردوغان الوضع صار الجيش الحر هو المحاصر
 

‏ليندسي غراهام المعروف بمواقفه ضد السعودية يحث أمريكا بضرب المصافي النفطية الإيرانية كرد على الهجوم على المنشآت النفطية السعودية .



اذن التخطيط اسرائيلي وليس ايراني فقط
 
التعديل الأخير:



و
ذكرت الرياض في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية أن ترامب أكد لابن سلمان استعداد بلاده للتعاون مع المملكة بكل ما يدعم أمنها واستقرارها.

وندد الرئيس الأمريكي بالهجوم على معملي "أرامكو"، مشددا على أن هجمات كهذه تؤثر سلبا على الاقتصاد الأمريكي والاقتصاد العالمي على حد سواء.

من جهته، أكد ابن سلمان على إرادة وقدرة السعودية في مواجهة هذا "العدوان الإرهابي والتعامل معه".

المصدر: واس



نبي هذا اذا فعلا يدعمونا
 
و
ذكرت الرياض في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية أن ترامب أكد لابن سلمان استعداد بلاده للتعاون مع المملكة بكل ما يدعم أمنها واستقرارها.

وندد الرئيس الأمريكي بالهجوم على معملي "أرامكو"، مشددا على أن هجمات كهذه تؤثر سلبا على الاقتصاد الأمريكي والاقتصاد العالمي على حد سواء.

من جهته، أكد ابن سلمان على إرادة وقدرة السعودية في مواجهة هذا "العدوان الإرهابي والتعامل معه".

المصدر: واس



نبي هذا اذا فعلا يدعمونا



نحتاج رد قوي وفعال بما يضمن عدم تكرار هذه الامور

خيرا لنا من وسيلة دفاع ستأتي عاجلا ام اجلا
 
تستفيد ايران من ارتفاع الاسعار اذا وصلت لحد جنوني سيقبل الغرب منها وخصوصا امريكا تصدير نفطها لموازنه السوق
كيف تفوت عليك هذي اول ابتدائي يعرفها
ايوه ومن يعوض انتاج السعوديه اذا وقفته بعدين معليش ياخي نسيت وش اخذنا في اول ابتدائي
 

‏ليندسي غراهام المعروف بمواقفه ضد السعودية يحث أمريكا بضرب المصافي النفطية الإيرانية كرد على الهجوم على المنشآت النفطية السعودية .



مهو ذا اللي كان يطالب بقطع السلاح عنا حسب طلب تركيا
 
عودة
أعلى