طائرات تابعة للنظام السوري تقصف رتل عسكري تركي في خان شيخون

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
العريف شخص جيد حتى لو اختلفنا معه المشكلة في بعض المعرفات التي لا تملك حجة ولا حيادية او حتى شرف الخصومة وياتيك يفتي كأنه شارب السياسة شرب العريف ثق تماما ليس من هذه النوعية
هذا من كرم اصلك
رأي الشخصي الضعيف الذي لا يغير من الواقع شئ هوا اختلاف في بعض السياسات الخارجية للمملكة فقط لا غير
ولكن البعض لا يمل من المهاجمة الشخصية
 
اضحك على جملتك الملونة بالاحمر .....لو تجيب قرد من احد الكهوف وتعطيه موجز عن ما يجري لن يجد صعوبة في فهم ان كلا ما تقوم به تركيا هو فقط للحصول على الاراض والثروات العربية في سوريا والعراق والمتوسط وانت تاتي وتقول تدعم الثورة وهي التي سلمت الثورة لروسيا على طبق من ذهب ..... مشكلتك انت والمغرر بهم من الاخونج وغيرهم من العرب مستعدين تدمير الوطن العربي من اجل اي حمار يدعي الاسلام حتى لو كان على حساب استقرار والامن الشعوب العربية ....تمتلكون ذاكرة قصيرة الامد للاسف ...استيقظوا !!!! متى كانت تركيا مهتمة بالقضية الفلسطينية وسوريا ومصر وقطر والسعودية ؟؟؟ ماذا تفعل تركيا بالعراق وسوريا والمتوسط الان ؟؟؟ ولماذا تتدخل بمصر والسعودية ؟؟؟ ولمصلحة من ؟ نظام بشار لو بقي بالسلطة مليون سنة لن يستطيع ولا يريد ان يلحق الضرر بالمنطقة العربية لكن تركيا وايران يريدون ويستطيعون ......هل هذا امر صعب فهمه ؟؟؟



0_4.jpg

أقطاي: لماذا تسكت الدول العربية على التطهير العرقي ضدّ العرب بسوريا؟


ترك برس
انتقد ياسين أقطاي، مستشار رئيس الحزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، صمت الدول العربية على سياسة التطهير العرقي التي تمارس ضدّ العرب في سوريا، وخاصة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية.
ونشرت صحيفة "يني شفق" التركية مقالًا لأقطاي، تحت عنوان "هل لدى الجامعة العربية سياسة عربية؟"، جاء فيه:
إنّ الاتفاق بين الولايات المتحدة وتركيا حول تشكيل ممر دائم للسلام شمالي سوريا، من المتوقع أن يساهم بشكل أولوي في تأمين مساحة آمنة للشعب السوري.
وإن تأمين هكذا مساحة ستوفر بدورها غطاء أمنيًّا للشعب السوري يحميه من مجازر نظام الأسد التي لا تفرق بين مسلّح ومدنيّ، كما أن المساحة الآمنة تلك ستكون في الوقت ذاته ضامنًا لعدم تحرّك التنظيمات الإرهابية وتهديدها من جديد للشعب السوري.
إن الوضع القائم الآن هناك، هو قيام تنظيم "بي يي دي" الذي يتلقى دعمه وسطوته من الولايات المتحدة بعمليات تطهير عرقي تجاه العرب، كما أنه يقوم بتطهير سياسي تجاه الأكراد الذين لا يخضعون لمزاجه.
في الحقيقة إن العرب الذين في المنطقة (شمال سوريا) هم الضحية الأولى لعمليات التطهير العرقي تلك، وهناك سؤال طرحناه من ذي قبل ويمكننا طرحه الآن مجدّدًا بصيغة أخرى.
لقد سألنا في السابق؛ هل يوجد لدى الجامعة العربية سياسة للهجرة إزاء المهاجرين الذين غالبيتهم من العرب والذين اضطروا للهجرة من سوريا، ليبيا، العراق واليمن وما شابه؟.
واليوم نُعيد السؤال ذاته مع خطوة نحو الأمام:
هل لدى الجامعة العربية اكتراث إزاء الشعوب العربية التي تتعرض لعمليات تطهير عرقي لا سيما في العراق وسوريا، وهل لديها سياسة ما تستند على هذا الاكتراث؟
إن تنظيم بي يي دي الذي يأخذ سطوته وطغيانه من الولايات المتحدة، يسعى إلى تأسيس دولة عرقية في سوريا، في مناطق 90 بالمئة من سكانها عرب.
وتجنّبًا للفهم الخاطئ، فإن هذه الدولة ليست دولة كردية أو ما شابه. إنها دولة بعيدة عن الإسلام والعرف والإنسانية، كما أنها أيضًا بعيدة عن الكردية، ونحن أصلًا نعرف هذا من تجربة منظمة بي كا كا، يحاولون بناء دولة عرقية تحت اسم لغة كردية لا علاقة لها بالكردية، وتحت ثقافة كردية مزيفة، وفي الوقت ذاته يقومون بتهجير كلّ من يعارض ذلك.
بالطبع هناك في المقابل من يرحّب بهذه الممارسات بشكل عاطفي تحت اسم "الدولة الكردية". قبل أيّ شيء، لا يوجد أي أثر لكردية أولئك الذين يرحبون بعواطفهم الجيّاشة تحت اسم الكردية، بهكذا تشكيل تمّ حشره كحصان طروادة، تسعى من خلاله الولايات المتحدة إلى احتلال شعوب المنطقة.
لا يمكن أن يكون هناك عملية صَهر كردي أكبر من تلك الخيانة. لم يبقَ أصلًا أي أثر لكردية أولئك الذين يستقبلون هذا بسرور وامتنان.
لكن ليس هذا هو موضوعنا الأصلي. إن القضية الأساسية تكمن في عدم وجود أي اعتراض أو صوت من قبل الدول العربية ولا سيما الجامعة العربية التي تجمع تلك الدول تحت مظلة القيم العربية؛ لا يوجد لها اعتراض أو صوت إزاء ما يحدث من عملية ديموغرافية ضحاياها بالدرجة الأولى هم العرب بطريقة أو بأخرى.
إننا نرى أن الدول العربية في الآونة الأخيرة قد شقت الطريق نحو العلمانية. ولكن حتى الآن لم يعد مخفيًّا أو سرًّا أن تظهر خيارات سياسية بدوافع علمانية لآخر درجة، تحت غطاء صورة دينية. ما يعني أن هذه الدول لم تصبح علمانية جديدة، بل بدأت بالتكيّف مع الأذواق الجديدة الظاهرية فحسب.
أي أن الفرق الوحيد الآن هو أنهم لم يعودوا يشعرون أنهم بحاجة إلى اعتماد صورة دينية وما تحويه من قوة شرعية، بل إنهم يسلكون صورة علمانية وعلى العلن. والآن لم تعد لديهم قضية اسمها القدس، أو قضية اسمها فلسطين، لم يعد لديهم أي هموم إزاء ما يتعرض له المسلمون المضطهدون حول العالم.
سنغضّ الطرف عن اعتبار الإسلام، لكن ألا يوجد هناك هموم أو مسؤولية نابعة من مقتضى العروبة؟ الآن يتم ترحيل الملايين من العرب في سوريا فقط لأنهم عرب، ويتم تركهم أمام عمليات تطهير عرقي.
ولا يوجد هناك أي جهود أو خطوات أو أية تدابير في سبيل منعهم من التعرض لهذا الاضطهاد والظلم. ألا يجدر بهذه الدول التي تربطها علاقات جيدة للغاية مع الولايات المتحدة، كما أنها تساهم بشكل فعّال في الاقتصاد الأمريكي وتوفّر فرص العمل لمئات الآلاف من المواطنين الأمريكيين؛ ألا يجدر بها أن تعترض على سياسة الولايات المتحدة في سوريا، والقائمة على التطهير العرقي ضدّ العرب؟.
لذلك ونتيجة لهذا التطهير العرقي القائم؛ اضطر ملايين السوريين لترك بلادهم مهاجرين في الغالب نحو دول غير عربية، ألا يمكن للجامعة العربية أن تضع هذه القضية على أجندتها الرئيسية؟
إذا كانت الجامعة العربية غير مكترثة لوضع هذه القضية على أجندتها ليتم معالجتها، أو غير عابئة باتخاذ تدابير إزاء ذلك؛ فلماذا تم تأسيس الجامعة العربية، ولأي غرض تصلح إذن؟.
أنا متأكد من أن البعض قد استقبل هذه الأسئلة بسذاجة مفطرة غير عابئ لها، إلا أنني أتساءل بشكل ودّي، إن أي مؤسسة قائمة تم تأسيسها لأي غرض كان، أعتقد أنه يقع على عاتقها فعل شيء قد تسمّت به وصار اسمًا لها، وفي الحقيقة يمكنها فعل ذلك.
لو أنّ الجامعة العربية اليوم بدأت فعلًا بتطبيق ما هي مسمّاة به، فأرجو أن يتم أخذ هذه الأسئلة بعين الاعتبار: إن نتيجة هجرة مواطنين من الدول العربية "الثالثة" بسبب الصراعات الدائرة على أراضيهم، إثر أزمات أفرزتها الدول العربية ذاتها، اضطر مواطنو دول مثل سوريا، اليمن، ليبيا، مصر والعراق لمغادرة منازلهم، والسؤال، كم نسبة أولئك المهاجرين الذين استقبلتهم الدول العربية التي هي ذاتها كانت السبب في هجرة أولئك المواطنين؟.
لماذا فرّ هؤلاء المهاجرون من أوطانهم نحو تركيا بشكل خاص والدول الأوروبية، ولم يقوموا بالتوجه نحو أي دولة عربية؟ متى يمكن أن تعيش الدول العربية لأجل شعوبها، وأن تفكر في توفير حياة شريفة وآمنة لهم؟.
لماذا يقع على عاتق الدول غير العربية أن تفكر في كرامة الشعوب العربية، بدلًا من أن يفكر بذلك حكّام الدول العربية؟
ألا يكون الحكّام العرب بذلك قد قاموا بأنفسهم بإعطاء الضوء الأخضر والحق للدول غير العربية، كي يقوموا بالتدخل بالأراضي العربية؟
وفي المناسبة دعونا نتذكر ما نردّده مرارًا حتى لا يتبادر سوء فهم لأحد؛ إن تركيا تستضيف عربًا عددهم أكثر من نفوس عدة دول عربية. ولذلك فإن حقها في الحديث باسم الشعب العربي طبيعيّ لذلك السبب.
 
على كل حال الخاسر الاكبر من سوريا والذي خرج منها بخفي حنين هم العرب
اما الباقي فلقد كسبوا كل حسب رغبته

غير صحيح وتتوهم ذلك .. الخاسر الأكبر في سوريا هي تركيا حيث أصبحت الأزمة السورية تهدد أمنها القومي ووحدتها كما أنها أمام أزمة كبيرة تتمثل بعشرات الآلاف من الإرهابيين بعد أن قام التحالف الدولي بتصفيتهم في شرق سوريا وتقوم روسيا بتشذيب وتوجيه تحركهم تجاه الداخل التركي ..
 



0_4.jpg

أقطاي: لماذا تسكت الدول العربية على التطهير العرقي ضدّ العرب بسوريا؟


ترك برس
انتقد ياسين أقطاي، مستشار رئيس الحزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، صمت الدول العربية على سياسة التطهير العرقي التي تمارس ضدّ العرب في سوريا، وخاصة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية.
ونشرت صحيفة "يني شفق" التركية مقالًا لأقطاي، تحت عنوان "هل لدى الجامعة العربية سياسة عربية؟"، جاء فيه:
إنّ الاتفاق بين الولايات المتحدة وتركيا حول تشكيل ممر دائم للسلام شمالي سوريا، من المتوقع أن يساهم بشكل أولوي في تأمين مساحة آمنة للشعب السوري.
وإن تأمين هكذا مساحة ستوفر بدورها غطاء أمنيًّا للشعب السوري يحميه من مجازر نظام الأسد التي لا تفرق بين مسلّح ومدنيّ، كما أن المساحة الآمنة تلك ستكون في الوقت ذاته ضامنًا لعدم تحرّك التنظيمات الإرهابية وتهديدها من جديد للشعب السوري.
إن الوضع القائم الآن هناك، هو قيام تنظيم "بي يي دي" الذي يتلقى دعمه وسطوته من الولايات المتحدة بعمليات تطهير عرقي تجاه العرب، كما أنه يقوم بتطهير سياسي تجاه الأكراد الذين لا يخضعون لمزاجه.
في الحقيقة إن العرب الذين في المنطقة (شمال سوريا) هم الضحية الأولى لعمليات التطهير العرقي تلك، وهناك سؤال طرحناه من ذي قبل ويمكننا طرحه الآن مجدّدًا بصيغة أخرى.
لقد سألنا في السابق؛ هل يوجد لدى الجامعة العربية سياسة للهجرة إزاء المهاجرين الذين غالبيتهم من العرب والذين اضطروا للهجرة من سوريا، ليبيا، العراق واليمن وما شابه؟.
واليوم نُعيد السؤال ذاته مع خطوة نحو الأمام:
هل لدى الجامعة العربية اكتراث إزاء الشعوب العربية التي تتعرض لعمليات تطهير عرقي لا سيما في العراق وسوريا، وهل لديها سياسة ما تستند على هذا الاكتراث؟
إن تنظيم بي يي دي الذي يأخذ سطوته وطغيانه من الولايات المتحدة، يسعى إلى تأسيس دولة عرقية في سوريا، في مناطق 90 بالمئة من سكانها عرب.
وتجنّبًا للفهم الخاطئ، فإن هذه الدولة ليست دولة كردية أو ما شابه. إنها دولة بعيدة عن الإسلام والعرف والإنسانية، كما أنها أيضًا بعيدة عن الكردية، ونحن أصلًا نعرف هذا من تجربة منظمة بي كا كا، يحاولون بناء دولة عرقية تحت اسم لغة كردية لا علاقة لها بالكردية، وتحت ثقافة كردية مزيفة، وفي الوقت ذاته يقومون بتهجير كلّ من يعارض ذلك.
بالطبع هناك في المقابل من يرحّب بهذه الممارسات بشكل عاطفي تحت اسم "الدولة الكردية". قبل أيّ شيء، لا يوجد أي أثر لكردية أولئك الذين يرحبون بعواطفهم الجيّاشة تحت اسم الكردية، بهكذا تشكيل تمّ حشره كحصان طروادة، تسعى من خلاله الولايات المتحدة إلى احتلال شعوب المنطقة.
لا يمكن أن يكون هناك عملية صَهر كردي أكبر من تلك الخيانة. لم يبقَ أصلًا أي أثر لكردية أولئك الذين يستقبلون هذا بسرور وامتنان.
لكن ليس هذا هو موضوعنا الأصلي. إن القضية الأساسية تكمن في عدم وجود أي اعتراض أو صوت من قبل الدول العربية ولا سيما الجامعة العربية التي تجمع تلك الدول تحت مظلة القيم العربية؛ لا يوجد لها اعتراض أو صوت إزاء ما يحدث من عملية ديموغرافية ضحاياها بالدرجة الأولى هم العرب بطريقة أو بأخرى.
إننا نرى أن الدول العربية في الآونة الأخيرة قد شقت الطريق نحو العلمانية. ولكن حتى الآن لم يعد مخفيًّا أو سرًّا أن تظهر خيارات سياسية بدوافع علمانية لآخر درجة، تحت غطاء صورة دينية. ما يعني أن هذه الدول لم تصبح علمانية جديدة، بل بدأت بالتكيّف مع الأذواق الجديدة الظاهرية فحسب.
أي أن الفرق الوحيد الآن هو أنهم لم يعودوا يشعرون أنهم بحاجة إلى اعتماد صورة دينية وما تحويه من قوة شرعية، بل إنهم يسلكون صورة علمانية وعلى العلن. والآن لم تعد لديهم قضية اسمها القدس، أو قضية اسمها فلسطين، لم يعد لديهم أي هموم إزاء ما يتعرض له المسلمون المضطهدون حول العالم.
سنغضّ الطرف عن اعتبار الإسلام، لكن ألا يوجد هناك هموم أو مسؤولية نابعة من مقتضى العروبة؟ الآن يتم ترحيل الملايين من العرب في سوريا فقط لأنهم عرب، ويتم تركهم أمام عمليات تطهير عرقي.
ولا يوجد هناك أي جهود أو خطوات أو أية تدابير في سبيل منعهم من التعرض لهذا الاضطهاد والظلم. ألا يجدر بهذه الدول التي تربطها علاقات جيدة للغاية مع الولايات المتحدة، كما أنها تساهم بشكل فعّال في الاقتصاد الأمريكي وتوفّر فرص العمل لمئات الآلاف من المواطنين الأمريكيين؛ ألا يجدر بها أن تعترض على سياسة الولايات المتحدة في سوريا، والقائمة على التطهير العرقي ضدّ العرب؟.
لذلك ونتيجة لهذا التطهير العرقي القائم؛ اضطر ملايين السوريين لترك بلادهم مهاجرين في الغالب نحو دول غير عربية، ألا يمكن للجامعة العربية أن تضع هذه القضية على أجندتها الرئيسية؟
إذا كانت الجامعة العربية غير مكترثة لوضع هذه القضية على أجندتها ليتم معالجتها، أو غير عابئة باتخاذ تدابير إزاء ذلك؛ فلماذا تم تأسيس الجامعة العربية، ولأي غرض تصلح إذن؟.
أنا متأكد من أن البعض قد استقبل هذه الأسئلة بسذاجة مفطرة غير عابئ لها، إلا أنني أتساءل بشكل ودّي، إن أي مؤسسة قائمة تم تأسيسها لأي غرض كان، أعتقد أنه يقع على عاتقها فعل شيء قد تسمّت به وصار اسمًا لها، وفي الحقيقة يمكنها فعل ذلك.
لو أنّ الجامعة العربية اليوم بدأت فعلًا بتطبيق ما هي مسمّاة به، فأرجو أن يتم أخذ هذه الأسئلة بعين الاعتبار: إن نتيجة هجرة مواطنين من الدول العربية "الثالثة" بسبب الصراعات الدائرة على أراضيهم، إثر أزمات أفرزتها الدول العربية ذاتها، اضطر مواطنو دول مثل سوريا، اليمن، ليبيا، مصر والعراق لمغادرة منازلهم، والسؤال، كم نسبة أولئك المهاجرين الذين استقبلتهم الدول العربية التي هي ذاتها كانت السبب في هجرة أولئك المواطنين؟.
لماذا فرّ هؤلاء المهاجرون من أوطانهم نحو تركيا بشكل خاص والدول الأوروبية، ولم يقوموا بالتوجه نحو أي دولة عربية؟ متى يمكن أن تعيش الدول العربية لأجل شعوبها، وأن تفكر في توفير حياة شريفة وآمنة لهم؟.
لماذا يقع على عاتق الدول غير العربية أن تفكر في كرامة الشعوب العربية، بدلًا من أن يفكر بذلك حكّام الدول العربية؟
ألا يكون الحكّام العرب بذلك قد قاموا بأنفسهم بإعطاء الضوء الأخضر والحق للدول غير العربية، كي يقوموا بالتدخل بالأراضي العربية؟
وفي المناسبة دعونا نتذكر ما نردّده مرارًا حتى لا يتبادر سوء فهم لأحد؛ إن تركيا تستضيف عربًا عددهم أكثر من نفوس عدة دول عربية. ولذلك فإن حقها في الحديث باسم الشعب العربي طبيعيّ لذلك السبب.
كلام هذا المسؤول التركي يدلل بشكل واضح الى اين اتجهت عقليات العرب ومسؤولياتهم اتجاه انفسهم وغيرهم
 
ماهو لازم تشكك ٢ مليون دا ولا خارجيه سعوديه ولا منظمات تعمل علي ملف اللاجئين اقتربت من عشر هذا الرقم
الدفاتر دفاترنا مين هايراجع يامحسن افندي ?
?
يوم تتحسن سوريا راح تشوفهم بالمطارات ومتاكد بيطلع بينهم شبيح ينابح بالمطار بحجة التأخر على اساس انه متعود في بلده يطلع قبل الطيار?

الايام بيننا تثبت
 
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن روسيا تدعم جهود الجيش السوري لاحتواء الخطر الإرهابي في محافظة إدلب.
 
الموضوع كان قصف رتل للاتراك تحول الى مهاترات ليس لها علاقه بالموضوع.ليت المشرفين يعدلون الوضع.
 
غير صحيح وتتوهم ذلك .. الخاسر الأكبر في سوريا هي تركيا حيث أصبحت الأزمة السورية تهدد أمنها القومي ووحدتها كما أنها أمام أزمة كبيرة تتمثل بعشرات الآلاف من الإرهابيين بعد أن قام التحالف الدولي بتصفيتهم في شرق سوريا وتقوم روسيا بتشذيب وتوجيه تحركهم تجاه الداخل التركي ..
انت يا عزيزي يبدو لي انك بعيد جداً عن ما يحدث على الساحة السورية
 
كلام هذا المسؤول التركي يدلل بشكل واضح الى اين اتجهت عقليات الغرب ومسؤولياتهم اتجاه انفسهم وغيرهم
? نقول لتركيا لتحسن النيه وترجع اقليم الاسكندرون بعدها تتكلم عن الكرامه العربيه المنكوحه بسبب متخلفين العرب المسمين انفسهم اسلاميين وعلمانيين وكلهم اجرب من بعض
 
هذا من كرم اصلك
رأي الشخصي الضعيف الذي لا يغير من الواقع شئ هوا اختلاف في بعض السياسات الخارجية للمملكة فقط لا غير
ولكن البعض لا يمل من المهاجمة الشخصية


برضوا مهاجمه وشخصنة ?

انت سألت سؤال محدد ويوم جاوبناك ماعجبك الجواب تحاول تتشعب
 
على كل حال الخاسر الاكبر من سوريا والذي خرج منها بخفي حنين هم العرب
اما الباقي فلقد كسبوا كل حسب رغبته
نحن لسنا بخاسرين شيء داما سوريا مازالت عربيه الرؤساء يتغيرون الا الاحتلال التركي لم يتغير منذو بلع لواء الاسكندرون
 
برضوا مهاجمه وشخصنة ?

انت سألت سؤال محدد ويوم جاوبناك ماعجبك الجواب تحاول تتشعب
اجابتكم غير مقنعة ومنافقة علي مدار الاحداث في السنوات السابقة
ردي لم يعجبك هذة مشكلتك
يعني من البداية لم اتناقش معك نهائيا
ودخلت كتبت اني اتنطط
شفت الشخصنة من مين؟
 
اجابتكم غير مقنعة ومنافقة علي مدار الاحداث في السنوات السابقة
ردي لم يعجبك هذة مشكلتك
يعني من البداية لم اتناقش معك نهائيا
ودخلت كتبت اني اتنطط
شفت الشخصنة من مين؟

ارجع اقولك انت سألت سؤال محدد وجاوبناك
اقتنعت او لم تقتنع مالنا علاقه شي يخصك

يارجل وزير عندنا قاطع كلام رئيسك بالقمة اللي يقرا رسالة بوتين ورد عليه بكلام قاسي
 
اولوية السياسة التركية في سوريا الآن هي منع انشاء اي كيان كردي ملاصق لحدودها يشكل تهديداً لها مستقبلاً
وايضاً تريد تركيا ان تنشىء منطقة آمنة حتى تستطيع ارجاع ما امكن من اللاجئين لديها حتى تصنع اغلبية عربية مقابل حدودها الجنوبية بعد التطهير والسيطرة الكردية بمساعدة امريكية هناك
تركيا الدولة الوحيدة السنية الباقية كفاعل لدعم ما تبقى من الثورة السورية
ولكن لا يجب ان نغفل ان لها مصالح وحسابات فرضتها عليها التطورات على مدى سنين من هذه الازمة

بخصوص السنيه ? السنه اربع مذاهب شافعيه حنبليه مالكيه حنفيه اما الصوفيه ليست من المذاهب الاربعه وتركيا صوفيه منذو اول تاسيس للسلطنه العثمانيه فلا تلبسونها قلاده هيا لاتفتخر بها
 
ما هوا الرد المتوقع من تركيا؟؟
وخاصة ان بوتين سيدعم النظام السوري لتحرير ادلب
 
نحن لسنا بخاسرين شيء داما سوريا مازالت عربيه الرؤساء يتغيرون الا الاحتلال التركي لم يتغير منذو بلع لواء الاسكندرون
يبدو لي انك ستخسر اليمن ايضاً التي تقع على حدودك الجنوبية او حتى اغلبيتها ان لم تلجم صديقك الذي يلعب بسوء هناك
 
انت يا عزيزي يبدو لي انك بعيد جداً عن ما يحدث على الساحة السورية

قريب جداً .. وأكثر مما تتوقع .. وذكرت التزامن والتنسيق الاستخباري العربي الروسي بين معارك طرابلس في ليبيا ومعارك إدلب وتوجيه الزمر الإرهابية للداخل التركي ..

العدو التركي أصبح بحاجة للدخول مباشرة للرمال السورية .. صحيح أنه يقاوم ويحاول الحصول على تفاهمات مع الإمريكيين والروس ولكن لن يحصل على شيء .. وهناك ماينتظرهم على إمتداد الساحة العراقية والسورية
 
تدعمها بماذا !!! الموقف غير مؤثر وقتها دعمت او لا
فعلا هو غير مؤثر لانها لم تتدخل اصلا
وبالرغم من ذلك يتساوى مع تأثير باقى الدول العربية حتى من دفع المليارات هناك على الفاضى
 
ارجع اقولك انت سألت سؤال محدد وجاوبناك
اقتنعت او لم تقتنع مالنا علاقه شي يخصك

يارجل وزير عندنا قاطع كلام رئيسك بالقمة اللي يقرا رسالة بوتين ورد عليه بكلام قاسي
يا عزيزي قلت لك الكلام ببلاش
النتيجة اي؟

النفوذ الايراني هوا سبب دعمكم للمعارضة
وليس الشعب السوري

لكن للاسف وبكل اسف ايران طوقت المملكة من جميع الجهات المحيطة بها


وهذا ان دل يدل علي اخطاء السياسة الخارجية للقيادة في المملكة ودي نقطة خلافي معكم.
الامور كلها للاسف تتصاعد ضدكم في كل الملفات التي تتواجد فيها ايران ونفوذها

عدم الاعتراف والتطبيل لا يعنيني في شئ
كل شخص حر
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى