ترامب لماكرون نرفض تعريض استقرار السعوديه لأي هزة

المضحك شعوب حولنا نتمنى حصول اي موقف غربي ضد السعوديه بينما أمريكا تقدم الدعم السياسي للسعوديه..
ومصدعين رؤوسنا طوال ٥٠ سنه ان أمريكا هي العدو ..


بقوتنا السياسيه وعلاقاتنا الدوليه استطعنا حماية شعبنا ولو على رايكم كان سقطنا منذو مبطي ..

الحمدلله على نعمة هذه القياده الحكيمه..


مالنا الا انا ..
 
اظن فرنسا كانت ناويه على شي مع خليفة الشذوذ والخمور

لا اعتقد من البداية كان موقف فرنسا مختلف عن الاوربي وخاصة عندما صرح المكرونة بانه لو يتوقف عن بيع الاسلحة للسعودية بسبب خاشقجي

من المرجح بانها رسالة لبقية الدول الاوربية بان فرنسا وامريكا لاتتفق معهم بهذا الشان
 
لا اعتقد من البداية كان موقف فرنسا مختلف عن الاوربي وخاصة عندما صرح المكرونة بانه لو يتوقف عن بيع الاسلحة للسعودية بسبب خاشقجي

من المرجح بانها رسالة لبقية الدول الاوربية بان فرنسا وامريكا لاتتفق معهم بهذا الشان



اتفق معاك .. خاصه ان المكرونه مثقف اكثر من بعض القادة الاوروبيين مثل العجوز الشمطاء ميركل ...
 
بالأساس لا أعتقد أن تصريح ماكرون يستهدف روسيا والصين حتى وإن صرح بذلك .. تصريح ماكرون هو أعمق بكثير نابع من هواجس قديمة جداً أقدم من ظهور مايسمى بروسيا .. ماكرون يدعو أوروبا للتهيئة لمواجهة مشروع قادم سيسحب التفوق من اوروبا الناضبة من الموارد واللتي تعاني من الشيخوخة وجحافل المهاجرين وينقله لمكان آخر .. تصريح ماكرون لم يأتي مصادفة بعد تصريح الأمير محمد بن سلمان (اوروبا الجديدة)
 
دول اوروبا تريد اخذ دور الامم المتحده وهي سياسة مريكل وبعض الدول الصغيره في اوروبا
 
السعودية العظمى

وليخرس الخونة من جواريء القرد التركي وأيتام اوباما الذين يمنو النفس بفرض العقوبات
السعودية العظمى : !؟
في البداية لا نستطيع ان نصف السعودية بالدولة العظمى لان السعودية لا تمتلك مقومات الدولة العظمى بل تمتلك مقومات الدولة الاقليمية العظمى
الترويج على ان السعودية دولة عظمى اتى مع صعود العهد الجديد الى السلطة لديكم وذلك لاستفزاز الكبرياء لدى فئة الشباب خصوصاً لربطه بشكل وثيق بهذا العهد وطموحاته وسياساته وهذا الامر من اساليب السلطة المفهومة لدى كثيرين
لا يوجد سياسي او مفكر واحد في العالم يصف السعودية بالدولة العظمى
لكن ولكي اجاريك سأطلق هذه التسمية على السعودية في عاملين فقط :
الاول : روحي ويتعلق بمكانة المملكة الدينية وتأثيرها القوي في هذا الشأن لوجود اقدس الاماكن الدينية لدى المسلمين بها
الثاني : مادي ويتعلق بكون المملكة اكبر مصدر للنفط عالمياً ويعد سلاح قوي ومؤثر للغاية بيدها
هذان العاملان يخلقان نفوذاً كبيراً للملكة لامتزاج المال الوفير للعامل المادي مع المكانة الدينية الروحية


اما من ناحية خصائص اخرى والمتعارف عليها لتسمية الدولة العظمى فما زالت المملكة بعيدة عن هذه التسمية
 
السعودية العظمى : !؟
في البداية لا نستطيع ان نصف السعودية بالدولة العظمى لان السعودية لا تمتلك مقومات الدولة العظمى بل تمتلك مقومات الدولة الاقليمية العظمى
الترويج على ان السعودية دولة عظمى اتى مع صعود العهد الجديد الى السلطة لديكم وذلك لاستفزاز الكبرياء لدى فئة الشباب خصوصاً لربطه بشكل وثيق بهذا العهد وطموحاته وسياساته وهذا الامر من اساليب السلطة المفهومة لدى كثيرين
لا يوجد سياسي او مفكر واحد في العالم يصف السعودية بالدولة العظمى
لكن ولكي اجاريك سأطلق هذه التسمية على السعودية في عاملين فقط :
الاول : روحي ويتعلق بمكانة المملكة الدينية وتأثيرها القوي في هذا الشأن لوجود اقدس الاماكن الدينية لدى المسلمين بها
الثاني : مادي ويتعلق بكون المملكة اكبر مصدر للنفط عالمياً ويعد سلاح قوي ومؤثر للغاية بيدها
هذان العاملان يخلقان نفوذاً كبيراً للملكة لامتزاج المال الوفير للعامل المادي مع المكانة الدينية الروحية


اما من ناحية خصائص اخرى والمتعارف عليها لتسمية الدولة العظمى فما زالت المملكة بعيدة عن هذه التسمية


ونحن نعرف ذلك جيدا ونفهمه لكن الاخرين لايفهمونه فما ذنبنا اذا لم يفهم الاخرين
 
لسنا بحاجه لتصريح الأحمر ولاوصفه بالحليف فحليفنا في أمريكا هي المصالح المشتركة ولو لم تكن موجودة لكانوا أول الناهشين في لحومنا
ومن يستغبي نفسه وينسى تخطيط أمريكا لأحتلال منابع النفط في السبعينات عليه أن يفيق .
الحمد لله دولة متماسكة شعبياً لايستطيع هزها رابطي الخصر وحليفها شعبها بالدرجة الأولى والأخيرة .
 
لسنا بحاجه لتصريح الأحمر ولاوصفه بالحليف فحليفنا في أمريكا هي المصالح المشتركة ولو لم تكن موجودة لكانوا أول الناهشين في لحومنا
ومن يستغبي نفسه وينسى تخطيط أمريكا لأحتلال منابع النفط في السبعينات عليه أن يفيق .
الحمد لله دولة متماسكة شعبياً لايستطيع هزها رابطي الخصر وحليفها شعبها بالدرجة الأولى والأخيرة .

اعتقد ان اسرائيل طلبت من امريكا القيام بذلك لكنها رفضت .
بعدها كادت ان تقوم اسرائيل لوحدها باحتلال المنابع لولا التدخل الامريكي حسب ما اذكره
 
لسنا بحاجه لتصريح الأحمر ولاوصفه بالحليف فحليفنا في أمريكا هي المصالح المشتركة ولو لم تكن موجودة لكانوا أول الناهشين في لحومنا
ومن يستغبي نفسه وينسى تخطيط أمريكا لأحتلال منابع النفط في السبعينات عليه أن يفيق .
الحمد لله دولة متماسكة شعبياً لايستطيع هزها رابطي الخصر وحليفها شعبها بالدرجة الأولى والأخيرة .


بالفعل بعد الأزمة الأخيرة لم تجد القيادة سند حقيقي الأ الشعب

لذا نجد الملك وولي عهده في جولات حول الوطن​
 
عودة
أعلى