فجأة أصبحت سقطرى يمنية لدى حزب الإصلاح الإخواني وشلة المطبلين وهم طوال فترة التواجد بالسلطة لم يوفروا ل سقطرى حتى مستشفى أو عيادة طبية واحدة حتى أنهم تناسوا أن صنعاء والجوف وصعدة والحديدة يمنية ووجب عليهم تحريرها من الاحتلال الإيراني وترك التحالف وتكتيكه .
حفظ الله بذرة زايد الطيبة فقد كانت
#الامارات_سند_سقطرى الوحيد الرؤية بشكل اكبر لابناءالجنوب العربي بان هؤلاء الطامعين المارقين يصبون جام غضبهم على اي يد تمتد لمساندة ابناء اليمن وهم بذلك يوضحون للعالم اجمع بان سلطتهم ليست سوى وسيلة لسلب مقدرات ابناء اليمن