أزمة لبنان .. استقالة الحريري/محاربة حزب الشيطان (موضوع موحد)

هل ترى نذر الحرب في تصاعد الاحداث؟


  • مجموع المصوتين
    178
الرئيس عون يتحدث عن احتجاز الحريري،
وهو نفسه محتجز عند حزب الله :D

بل نصف لبنان مختطف من الحزب الإيراني الإرهابي،

أيها السيد عون،
إما أن تعرف كيف تتحدث معنا بجدية،
والا فحضر حقائبك لتعود كالكلب إلى منفاك في باريس
 
من الحكمه والدهاء المطلق ان تقوم بعمل أو حركه ذات صوت عالي جدا يجذب الانتباه ويشتت عن حقيقة ماتقوم به
حزب الشيطان بالذات ومن معه ومن ثم لبنان حكومه سيدفع ثمنا باهضا جدا جدا عسكريا واقتصاديا ولاطاقة لهم فعلا به وسترتفع اصوات العروبه والمناشده تطلب العون والمدد لكن ماخطط له وضع تحت بند التنفيذ ولايبدو ان هنالك اي تراجع واذا مانفذ فبالتأكيد لن يتم التراجع وسيحتاجون فتره طويله للتعافي ...
شهور ان طالت الفتره الزمنيه
من يشكك هي للتاريخ كتبتها وسأمضي
 
من الحكمه والدهاء المطلق ان تقوم بعمل أو حركه ذات صوت عالي جدا يجذب الانتباه ويشتت عن حقيقة ماتقوم به
حزب الشيطان بالذات ومن معه ومن ثم لبنان حكومه سيدفع ثمنا باهضا جدا جدا عسكريا واقتصاديا ولاطاقة لهم فعلا به وسترتفع اصوات العروبه والمناشده تطلب العون والمدد لكن ماخطط له وضع تحت بند التنفيذ ولايبدو ان هنالك اي تراجع واذا مانفذ فبالتأكيد لن يتم التراجع وسيحتاجون فتره طويله للتعافي ...
شهور ان طالت الفتره الزمنيه
من يشكك هي للتاريخ كتبتها وسأمضي

بلا أي مجال للشك ان هناك عملية عسكرية تصاحبها عقوبات اقتصادية قادمة بأذن الله
 
التضييق على حزب إيران اللبناني .. والمدعو حسن نصر ايران .. وعدم الدخول في حرب صريحة الا بعمليات قصف جراحية .. مع التركيز الكبير على تحريك الأقليات في ايران ودعمهم بكل قوة هو الحل الأسلم..

ولتعلم السعودية أنها وحدها في الميدان فجميع الدول العربية إما دولة خائنة تقف مع إيران كقطر أو خائفة لا تريد تظهر مع السعودية صراحة كالكويت أو دولة لها حسابات خاصة تقدمها على المصالح القومية العربية كمصر...
 
لا حظت ان التعليقات في الموضوع جنحت في الآونة الأخيرة نحو الشتائم و السباب و الشخصنة و هو ما ادى لإبتعاد عضويات مشاركاتها قيمة و تحليلاتها عقلانية و بعيدة النظر
يا إخوان بإمكانكم إيصال فكرتكم و رأيكم دون شتائم و توصيفات و إهانات
قارع الحجة بالحجة و المعلومة و المنطق
بالنسبة لمن يسأل عن ميشال عون فهذا الشخص معروف في لبنان بــ " وصوليته " و لا قيمة للمبادىء عنده فالغاية تبرر الوسيلة
عندما كان منفي في فرنسا و اميركا كان من رواد اللوبي الصهيوني في كل من فرنسا و اميركا و هو كان من توسل اللوبي الصهيوني في اميركا لغصدار القرار الذي صدر
تحت الرقم 1559 و هو كان من اشد المطالبين بنزع سلاح حسن لكن عندما عاد من المنفى وجد ان ميزان القوى المحلي الاقليمي لا يسمح له بالوصول لكرسي الرئاسة
نقل البندقية الى الكتف الاخرى و وقع إتفاقية مع حزب حسن تحت مسمى " وثيقة التفاهم " و هي التي توجت بوصول عون الى منصب الرئيس بعدما عاد ايضاً لكنف النظام السوري

1_595717_1_34.jpg


اما وصوليته على مشارف العام 1982 فقد كان في إستقبال الجيش الصهيوني في منطقة المتحف " للترحيب به " و سبق و ذكرت كل إتصالاته مع الكيان الغاصب و مع اوري لوبراني

إ قرأ ماذا كتب
أحمد عدنان في صحيفة “العرب”:

ميشال عون يمثل التطرف المسيحي المؤمن بتحالف ‘الأقليات’ لمواجهة ‘الخطر’ السني. على هذا الأساس، قام تحالفه مع حزب الله، وعليه وقف مع الأسد ضد شعبه.

أولى اللمحات الموثقة للعلاقة بين ميشال عون وإسرائيل، أوردها آلان مينارغ في كتابه “أسرار حرب لبنان- الجزء الأول” حين وثق اقتراح الكولونيل ميشال عون على قائد القوات اللبنانية بشير الجميل، توقيع اتفاقية اعتراف متبادل وميثاق للدفاع المشترك بين لبنان وإسرائيل. عاد مينارغ ليروي في الجزء الثاني من كتابه قصة حرب الجبل (وهي من الفصول المروعة في رواية الحرب الأهلية اللبنانية): “اعتاد الكولونيل عون- قائد اللواء الثامن بالجيش اللبناني- أن يتجول في دوريته برفقة ضباط إسرائيليين”!.

مطالعة كتاب مينارغ بجزئيه، تؤكد دورا رئيسا لميشال عون في توريط مسيحيي لبنان وحزب الكتائب والقوات اللبنانية في العلاقة مع إسرائيل، إضافة إلى تحذيره الدائم من “أخطار” الابتعاد عنها. تلك العلاقة التي قطعها سمير جعجع (القائد الحالي للقوات) ومرشح 14 آذار الجدي للرئاسة.

يورد الرئيس إلياس الهراوي، في كتابه “عودة الجمهورية”، القصة التالية: “استدعيت أحد ضبّاط العماد عون، وسألته عن دوافع زيارته لإسرائيل مع اثنين من رفاقه، قبل القضاء على التمرد بفترة وجيزة. فأجاب أن العماد عون كلفهم بمقابلة أوري لوبراني، وطرح عدد من الأسئلة عليه. وحين سألته هل سألهم السوريون عن لقائهم بلوبراني، أجاب أنهم كانوا على علم بأدق التفاصيل”.

وثمة تحقيق مهم للصحافي طارق حسون، عنوانه “نمشي وبيننا يندس عونيون”، رصد فيه الاتصالات العونية الإسرائيلية من مختلف المراجع التاريخية:

في السابع من أبريل 1989، اجتمع ميشال عون بمسؤول نمور الأحرار في الشريط الحدودي، وطلب منه الاتصال بالإسرائيليين وإبلاغهم عن دخول السفن الحربية السورية إلى مرفأ طرابلس، داعياً إيّاه إلى تحريك جماعات “الأحرار” في المناطق المحتلة للقيام بعمليات عسكرية ضد السوريين.

في تاريخ 15 نوفمبر 1989 وجّه ميشال عون رسالة باللغة الفرنسية إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق اسحاق شامير، وهذا بعض ممّا جاء فيها: “إن سوريا تواصل مناوراتها السياسية والعسكرية لإفشال المقاومة اللبنانية، ولاسيمّا التي نمثّلها نحن شعبياً ودستورياً وعسكرياً. إن هذه المقاومة تشكّل السدّ الأخير في وجه عدوان السوريين والقوى الأصولية المتعصّبة على لبنان. فإذا بلغت هذه القوى أهدافها، فإن عنفها سيُوجّه كلّه إلى إسرائيل… إن اتفاق الطائف يوجب على الجيش اللبناني مواجهة إسرائيل، وبالتالي وضع إمكاناته بتصرّف المقاومة وميليشياتها الموالية لسوريا وإيران”.

بتاريخ 26 نوفمبر 1989، أرسل عون إلى الموساد الإسرائيلي التلكس الآتي: “الوضع حرج جداً. نطلب جواباً واضحاً من قبلكم. لقد أعطى الهراوي ضوءاً أخضرَ لعملية سورية. الأميركيون موافقون… نريد معلومات عن الحشود السورية ونيات دمشق في ما يتعلق بعمل عسكري؟ هل هو دائم؟ وفي أي وقت؟ وما هي الجبهات التي سيشملها؟… في 25 نوفمبر 1989، دخلت فرقة سورية الأراضي اللبنانية لتعزيز تحضيرات الهجوم. نطلب موقفاً واضحاً وحازماً”.


ثم يوثق طارق حسون في تحقيقه الاتصال بين عون والبعثيين، بعد انتقاله إلى المنفى في باريس، والتي توجت بعودته عقب ثورة 14 آذار لمواجهة تيار السيادة والاستقلال أملا بنيله لكرسي الرئاسة. هناك احتمال لوصول العماد عون إلى رئاسة الجمهورية في لبنان، وهذا الاحتمال ليس في صف المصالح اللبنانية والعربية، والحديث عن تحوله ضد المشروع الإيراني- البعثي في حال وصل إلى الرئاسة محض وهم.

أبرز المخاطر الناجمة عن تحقق هذا الاحتمال إقليميا: منح حزب الله الغطاء الشرعي لمشاركته في سوريا، وتخفيف الضغط الداخلي عن حزب الله مما يسمح له أكثر بتهديد المصالح العربية والخليجية، لأنه سيتمتع بحرية حركة أكبر، وكذلك توفير مساحة جديدة أمنيا وسياسيا لبشار الأسد.

إذا استحوذت قوى 8 آذار على رئاسة الجمهورية، ومعها رئاسة مجلس النواب وسلاح حزب الله، فستتحول لبنان إلى محمية إيرانية صرفة، ما يحسن وضعها التفاوضي بشأن المشروع النووي بحكم التماس مع إسرائيل، ويعزز حضورها الإقليمي الذي سينعكس بلا شك على المستوى الدّولي، وفي الوقت ذاته، سيرفع حظوظ الحرب الأهلية في لبنان تماهيا مع نوايا بشار الأسد، ويعزل- أيضا- لبنان عن صداقاته العربية والخليجية مما يوقع أفدح الأضرار الاقتصادية والسياسية.

أبرز المخاطر التي ستنجم عن تحقق هذا الاحتمال لبنانيًّا، ستتمثّل في قِياَمِ مشكلة كبيرة سياسية وإنسانية وأمنية ستحدق باللاجئين السوريين في لبنان، بسبب الموقف المعادي لهم من قبل الجنرال وتياره، وهذا سيؤثر سلبا على لبنان وسوريا معا.

سيكون هناك ضغط كبير على الطائفة السنية بحكم معاداة الرئاسة لها، الأمر الذي سيضاعف الاحتقان الطائفي ويدعم المتطرفين الإسلاميين- الذين سيشكل ظهورهم دافعا للمتطرفين في الطوائف الأخرى للبروز.

ميشال عون يمثل التطرف المسيحي المؤمن بتحالف “الأقليات”- حتى لو كانت إسرائيلية- لمواجهة “الخطر” السني. على هذا الأساس، قام تحالفه مع حزب الله، وبناء عليه وقف مع الأسد ضد شعبه، وعلى أساسه سيبني حكمه إذا وصل إلى قصر بعبدا.

مع أن حزب الله يفضل الفراغ، إلا أن الاهتمام الدولي بملف رئاسة لبنان، والضغط الداخلي شعبيا وكنسيا يرجح- ولو بنسبة طفيفة- حدوث انتخابات الرئاسة وعدم حصول الفراغ، وهو ما يتيح للقوى الوطنية اللبنانية والدول الصديقة فرصة دعم المرشح المناسب، والحذر من دعم مرشح بلا قاعدة شعبية مسيحية، لأن النتيجة ستكون تقوية عون سياسيا وانتخابيا.

“ميشال عون مشكلة، لأنه حالة إسرائيلية صدامية وتدميرية ولا يرى إلا مصالحه الشخصية ومصالح طائفته. هو النهج الماروني العنصري في الشرقية”. هذه الجملة لم يقلها سمير جعجع أو رفيق الحريري، قائلها هو حسن نصرالله، في احتفال ذكرى الحر العاملي، ونشرتها صحيفة “النهار” في 6 نوفمبر 1989.

888347723.jpg

 
لا حظت ان التعليقات في الموضوع جنحت في الآونة الأخيرة نحو الشتائم و السباب و الشخصنة و هو ما ادى لإبتعاد عضويات مشاركاتها قيمة و تحليلاتها عقلانية و بعيدة النظر
يا إخوان بإمكانكم إيصال فكرتكم و رأيكم دون شتائم و توصيفات و إهانات
قارع الحجة بالحجة و المعلومة و المنطق
بالنسبة لمن يسأل عن ميشال عون فهذا الشخص معروف في لبنان بــ " وصوليته " و لا قيمة للمبادىء عنده فالغاية تبرر الوسيلة
عندما كان منفي في فرنسا و اميركا كان من رواد اللوبي الصهيوني في كل من فرنسا و اميركا و هو كان من توسل اللوبي الصهيوني في اميركا لغصدار القرار الذي صدر
تحت الرقم 1559 و هو كان من اشد المطالبين بنزع سلاح حسن لكن عندما عاد من المنفى وجد ان ميزان القوى المحلي الاقليمي لا يسمح له بالوصول لكرسي الرئاسة
نقل البندقية الى الكتف الاخرى و وقع إتفاقية مع حزب حسن تحت مسمى " وثيقة التفاهم " و هي التي توجت بوصول عون الى منصب الرئيس بعدما عاد ايضاً لكنف النظام السوري

1_595717_1_34.jpg


اما وصوليته على مشارف العام 1982 فقد كان في إستقبال الجيش الصهيوني في منطقة المتحف " للترحيب به " و سبق و ذكرت كل إتصالاته مع الكيان الغاصب و مع اوري لوبراني

إ قرأ ماذا كتب
أحمد عدنان في صحيفة “العرب”:

ميشال عون يمثل التطرف المسيحي المؤمن بتحالف ‘الأقليات’ لمواجهة ‘الخطر’ السني. على هذا الأساس، قام تحالفه مع حزب الله، وعليه وقف مع الأسد ضد شعبه.

أولى اللمحات الموثقة للعلاقة بين ميشال عون وإسرائيل، أوردها آلان مينارغ في كتابه “أسرار حرب لبنان- الجزء الأول” حين وثق اقتراح الكولونيل ميشال عون على قائد القوات اللبنانية بشير الجميل، توقيع اتفاقية اعتراف متبادل وميثاق للدفاع المشترك بين لبنان وإسرائيل. عاد مينارغ ليروي في الجزء الثاني من كتابه قصة حرب الجبل (وهي من الفصول المروعة في رواية الحرب الأهلية اللبنانية): “اعتاد الكولونيل عون- قائد اللواء الثامن بالجيش اللبناني- أن يتجول في دوريته برفقة ضباط إسرائيليين”!.

مطالعة كتاب مينارغ بجزئيه، تؤكد دورا رئيسا لميشال عون في توريط مسيحيي لبنان وحزب الكتائب والقوات اللبنانية في العلاقة مع إسرائيل، إضافة إلى تحذيره الدائم من “أخطار” الابتعاد عنها. تلك العلاقة التي قطعها سمير جعجع (القائد الحالي للقوات) ومرشح 14 آذار الجدي للرئاسة.

يورد الرئيس إلياس الهراوي، في كتابه “عودة الجمهورية”، القصة التالية: “استدعيت أحد ضبّاط العماد عون، وسألته عن دوافع زيارته لإسرائيل مع اثنين من رفاقه، قبل القضاء على التمرد بفترة وجيزة. فأجاب أن العماد عون كلفهم بمقابلة أوري لوبراني، وطرح عدد من الأسئلة عليه. وحين سألته هل سألهم السوريون عن لقائهم بلوبراني، أجاب أنهم كانوا على علم بأدق التفاصيل”.

وثمة تحقيق مهم للصحافي طارق حسون، عنوانه “نمشي وبيننا يندس عونيون”، رصد فيه الاتصالات العونية الإسرائيلية من مختلف المراجع التاريخية:

في السابع من أبريل 1989، اجتمع ميشال عون بمسؤول نمور الأحرار في الشريط الحدودي، وطلب منه الاتصال بالإسرائيليين وإبلاغهم عن دخول السفن الحربية السورية إلى مرفأ طرابلس، داعياً إيّاه إلى تحريك جماعات “الأحرار” في المناطق المحتلة للقيام بعمليات عسكرية ضد السوريين.

في تاريخ 15 نوفمبر 1989 وجّه ميشال عون رسالة باللغة الفرنسية إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق اسحاق شامير، وهذا بعض ممّا جاء فيها: “إن سوريا تواصل مناوراتها السياسية والعسكرية لإفشال المقاومة اللبنانية، ولاسيمّا التي نمثّلها نحن شعبياً ودستورياً وعسكرياً. إن هذه المقاومة تشكّل السدّ الأخير في وجه عدوان السوريين والقوى الأصولية المتعصّبة على لبنان. فإذا بلغت هذه القوى أهدافها، فإن عنفها سيُوجّه كلّه إلى إسرائيل… إن اتفاق الطائف يوجب على الجيش اللبناني مواجهة إسرائيل، وبالتالي وضع إمكاناته بتصرّف المقاومة وميليشياتها الموالية لسوريا وإيران”.

بتاريخ 26 نوفمبر 1989، أرسل عون إلى الموساد الإسرائيلي التلكس الآتي: “الوضع حرج جداً. نطلب جواباً واضحاً من قبلكم. لقد أعطى الهراوي ضوءاً أخضرَ لعملية سورية. الأميركيون موافقون… نريد معلومات عن الحشود السورية ونيات دمشق في ما يتعلق بعمل عسكري؟ هل هو دائم؟ وفي أي وقت؟ وما هي الجبهات التي سيشملها؟… في 25 نوفمبر 1989، دخلت فرقة سورية الأراضي اللبنانية لتعزيز تحضيرات الهجوم. نطلب موقفاً واضحاً وحازماً”.


ثم يوثق طارق حسون في تحقيقه الاتصال بين عون والبعثيين، بعد انتقاله إلى المنفى في باريس، والتي توجت بعودته عقب ثورة 14 آذار لمواجهة تيار السيادة والاستقلال أملا بنيله لكرسي الرئاسة. هناك احتمال لوصول العماد عون إلى رئاسة الجمهورية في لبنان، وهذا الاحتمال ليس في صف المصالح اللبنانية والعربية، والحديث عن تحوله ضد المشروع الإيراني- البعثي في حال وصل إلى الرئاسة محض وهم.

أبرز المخاطر الناجمة عن تحقق هذا الاحتمال إقليميا: منح حزب الله الغطاء الشرعي لمشاركته في سوريا، وتخفيف الضغط الداخلي عن حزب الله مما يسمح له أكثر بتهديد المصالح العربية والخليجية، لأنه سيتمتع بحرية حركة أكبر، وكذلك توفير مساحة جديدة أمنيا وسياسيا لبشار الأسد.

إذا استحوذت قوى 8 آذار على رئاسة الجمهورية، ومعها رئاسة مجلس النواب وسلاح حزب الله، فستتحول لبنان إلى محمية إيرانية صرفة، ما يحسن وضعها التفاوضي بشأن المشروع النووي بحكم التماس مع إسرائيل، ويعزز حضورها الإقليمي الذي سينعكس بلا شك على المستوى الدّولي، وفي الوقت ذاته، سيرفع حظوظ الحرب الأهلية في لبنان تماهيا مع نوايا بشار الأسد، ويعزل- أيضا- لبنان عن صداقاته العربية والخليجية مما يوقع أفدح الأضرار الاقتصادية والسياسية.

أبرز المخاطر التي ستنجم عن تحقق هذا الاحتمال لبنانيًّا، ستتمثّل في قِياَمِ مشكلة كبيرة سياسية وإنسانية وأمنية ستحدق باللاجئين السوريين في لبنان، بسبب الموقف المعادي لهم من قبل الجنرال وتياره، وهذا سيؤثر سلبا على لبنان وسوريا معا.

سيكون هناك ضغط كبير على الطائفة السنية بحكم معاداة الرئاسة لها، الأمر الذي سيضاعف الاحتقان الطائفي ويدعم المتطرفين الإسلاميين- الذين سيشكل ظهورهم دافعا للمتطرفين في الطوائف الأخرى للبروز.

ميشال عون يمثل التطرف المسيحي المؤمن بتحالف “الأقليات”- حتى لو كانت إسرائيلية- لمواجهة “الخطر” السني. على هذا الأساس، قام تحالفه مع حزب الله، وبناء عليه وقف مع الأسد ضد شعبه، وعلى أساسه سيبني حكمه إذا وصل إلى قصر بعبدا.

مع أن حزب الله يفضل الفراغ، إلا أن الاهتمام الدولي بملف رئاسة لبنان، والضغط الداخلي شعبيا وكنسيا يرجح- ولو بنسبة طفيفة- حدوث انتخابات الرئاسة وعدم حصول الفراغ، وهو ما يتيح للقوى الوطنية اللبنانية والدول الصديقة فرصة دعم المرشح المناسب، والحذر من دعم مرشح بلا قاعدة شعبية مسيحية، لأن النتيجة ستكون تقوية عون سياسيا وانتخابيا.

“ميشال عون مشكلة، لأنه حالة إسرائيلية صدامية وتدميرية ولا يرى إلا مصالحه الشخصية ومصالح طائفته. هو النهج الماروني العنصري في الشرقية”. هذه الجملة لم يقلها سمير جعجع أو رفيق الحريري، قائلها هو حسن نصرالله، في احتفال ذكرى الحر العاملي، ونشرتها صحيفة “النهار” في 6 نوفمبر 1989.

888347723.jpg

تاريخ قذر ونتن كوجه صاحبه ...اللهم انصر اهل السنه وحفظهم ..
 
اظن اجتماع الاحد بيكون حازم ضد ايران
وبعض الدول تتمنى ان السعودية ماطلبت اجتماع
الاحد اما معي او مع ايران لان المحايد بيكون ايراني
 
اظن اجتماع الاحد بيكون حازم ضد ايران
وبعض الدول تتمنى ان السعودية ماطلبت اجتماع
الاحد اما معي او مع ايران لان المحايد بيكون ايراني


خليجيا
الامارات والبحرين متفقين مع السعودية
الكويت ماعرف موقفها بيكون كيف
شريفه بتكون ايرانيه
عمان على نفس التردد كالعادة
 

بغض النظر عن من هو المسؤل وكيف ولكن بالنتيجة والمحصلة دول عربية عديدة اصبحت خرابا وهنالك دول مرشحة!
العراق - سوريا - اليمن - ليبيا
لا تقلق كله غبيتم حله فى المخابرات المصريه التى تولت
الازمه السوريه والازمه الفلسطينيه والاز مه الليبيه والازمه جنوب السودان وقريبا باذن الله لبنان
الحلول بدات تظهر لكن البعض يتعمد غض البصر
والدول الاخرى المرشحه اعتقد انها جنوب السودان وفلسطين
وخلص الكلام وتم الحل فى المخابرات المصريه فلا تقلق
قريبا ستتدخل المخابرات المصريه لحل الازمه اللبنانيه
 
بلا أي مجال للشك ان هناك عملية عسكرية تصاحبها عقوبات اقتصادية قادمة بأذن الله
اخى فرسان تحياتى لحضرتك
صعب بل من المستحيل توجيه ضربه عسكريه للبنان
الا اذا كان هناك تنسيق سعودى اسرائيلى ودى حاجه مستحيله
غير كده هيكون حلول اقتصاديه
فتح جبهه اخرى فى لبنان ستشتت تركيز القوات السعوديه فى اليمن
الا اذا كانت ضربات جراحيه لقسم ظهر حزب الله ولكن كيف ستمر القوات السعوديه الى لبنان
 
لا تقلق كله غبيتم حله فى المخابرات المصريه التى تولت
الازمه السوريه والازمه الفلسطينيه والاز مه الليبيه والازمه جنوب السودان وقريبا باذن الله لبنان
الحلول بدات تظهر لكن البعض يتعمد غض البصر
والدول الاخرى المرشحه اعتقد انها جنوب السودان وفلسطين
وخلص الكلام وتم الحل فى المخابرات المصريه فلا تقلق
قريبا ستتدخل المخابرات المصريه لحل الازمه اللبنانيه

ماشاء الله .. يحلون مشاكل العالم وسيحلون مشكلة كوريا الشماليه قريبا وناسين سيناء :D
 
ماشاء الله .. يحلون مشاكل العالم وسيحلون مشكلة كوريا الشماليه قريبا وناسين سيناء :D
قول يارب
هكذا الكبير يداوى جراح اخوته وينسى نفسه
وسيناء انا قولتها الف مره تعالى وانا اخليك تلف فيها شبر شبر وتقولى المناطق الغير خاضعه للجيش علشان نشوففها بنفسنا
تحدى لاى عضو هيفضل يقول سيناء تانى
 
17-11-17-1711201714.jpg



اكد وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق، في تصريح بعد لقائه رئيس الجمهورية ميشال عون في قصر بعبدا "اننا في حال إستقرار واضحة بالرغم من الأزمة، والرئيس سعد الحريري يلتقي غدا الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون لفتح الباب امام المزيد من الاستقرار، ونأمل بعد عودة الحريري أن يزيد هذا الإستقرار إن من الجانب السياسي أو الإقتصادي والإجتماعي".

وقال :"أتيت لأؤكد على توازن الكلام السياسي الصادر عن فخامة الرئيس لا سيما الحديث عن التفاوض حول أسباب الاستقالة".

واكد المشنوق "ان الإنتخابات ستكون في موعدها، وهذا واجب ديموقراطي أكد عليه الرئيس عون وسيستمر العمل من أجل تحقيق هذا الإستحقاق".
 
لا أحد يملك نفس رصيده الشعبي!! ولا يستطيع ان يحل محله أحد!!..هههههه والله أضحكتني ...

خل ينفعك او ينفع السعوديه صاحب الرصيد الشعبي والذي لايستطيع احد ان يحل محله احد ، حزب الشيطان في ظل حكومة صاحب الرصيد الشعبي والتي هو جزء من تركيبتها خطف القرار بل خطف الدوله بأكملها واصبح المتحكم في الق ار الامني وهو الذي يقرر وينفذ وصاحب الرصيد الشعبي الذي يمتلك احد نفس رصيده كالقرد الاصم والابكم والذي لايرى ...

اصبح عباره عن دميه طيعه في يد حزب الشيطان وحلفائه ، لذا ليس مستغرب ابدا أن يرفض كلا من حزب الشيطان وحليفه الرئيسي عون استقالة صاحب الرصيد الاكبر من مجلس الوزراء ، لانهم ببساطه لن يجدوا ( امعه) تنقاد أليهم كانقياد النعجه لراعيها دون رفض أو مشاكسه...

اذا كان ريفي انفعالي أو رجل سياسه فعلى الاقل هو ( رجل ) يستطيع ان يقول ( لا) في وجه من يعارضه ، ويضع مصلحة طائفته السنيه مقدمه على مصالح الكرسي الذي يعشقه صاحب الرصيد الشعبي الذي لايملك احد نفس رصيده ، لدرجه يتحالف مع خصومه مع 8 اذار من اجل الفوز بانتخابات المجالس البلديه في طرابلس ضد ريفي ، ولكن رد اهل السنه في طرابلس عاصمة السنه في لبنان كان صاعقا في وجه صاحب الرصيد الشعبي الذي لايملك احد نفس رصيده ..

وخل ينفعكم صاحب الرصيد الشعبي الاكبر دائم الهروب من بلده عند احساسه لاول خطر يستشعر به ..

مشكلتكم بالسعوديه -بعكس ايران- انكم فاشلون بدرجة الامتياز باختيار والايتثمار بالرجل المناسب ، شخص خايب وخانع ومتذبذب - يكفي انه قام بزياره وديه لدمشق لزيارة والجلوس مع قاتل ابيه ، فماذا تتوقع منه امثر من ذلك - مقابل حسن نصر الشيطان الذي يستطيع بخطاب منه ان يوقف لبنان على رجل واحده وهو الحاكم الفعلي له لاعون ...

والاكثر شده وغرابه بعد كل هذا ..أنك نفسك( مراقب دقيق!!).

إنت وماتمثله من فكر وحزب الله كلكم عيال بطن واحدة (شريفة!) .. لذلك كلامك كله لا معنى له
 
كثير من العرب نظرتهم كذا مع الاسف
وكانهم ماركبوا شي
عموما ناس ركبت الخيول والجمال وناس ركبت الحناطير والبغال
لكن محمد حرص على اقتصاد السعودية ومستقبلها وسفههم
وناس حدهم ركوب الحمير من ضيعة لضيعة
 
مئاومه

لعنة الله على مقاومه تعروفونها ياحزب الحشيش والمخدرات

بلد عفن مليئ بالحقد والحسد على كل عربي ومسلم
 
اخى فرسان تحياتى لحضرتك
صعب بل من المستحيل توجيه ضربه عسكريه للبنان
الا اذا كان هناك تنسيق سعودى اسرائيلى ودى حاجه مستحيله
غير كده هيكون حلول اقتصاديه
فتح جبهه اخرى فى لبنان ستشتت تركيز القوات السعوديه فى اليمن
الا اذا كانت ضربات جراحيه لقسم ظهر حزب الله ولكن كيف ستمر القوات السعوديه الى لبنان

وعليكم السلام جمعة مباركة

ليس مستحيلا ولا صعبا وسأشرح لك بالتفصيل

أولا هل إسرائيل هي الدولة الوحيدة الي ممكن ننفذ منها طلعات جوية وضربات جوية ؟؟؟ ببساطة لا انا اعتقد ان المملكة لديها القدرة على توجيه ضربة في لبنان عبر مطارات اردنية مثلا او تركية لو استطعنا ضم أصوات تلك الدول وهناك على حسب بعض المصادر قبرص وهي احتمال ممكن الأهم من هذا كله هو ان المملكة لديها المقدرة على ارسال طائراتها من مطارات العسكرية لدينا مباشرة لضرب لبنان وتتخذ مسار معين اكيد نحتاج موافقة الأردن للمرور بالمجال الجوي الأردني

لا أتوقع اني اتفق معك لماذا ببساطة القوات السعودية وجودها باليمن صحيح انه قوي ولكن لا يصل لارقام كبيرة بل هي قلت نوعا ما لأن من يقاتل هو الجيش اليمني تأكد لم نستخدم الى 30% من قواتنا او اقل في حرب اليمن وليس جنون ما أقوله بل هي حقيقة
 
اجرى اتصالا بفخامة اللبنانية العماد جرى خلاله بحث ما آلت إليه الأمور بعد ، ونوه المفتي دريان بالرئيس عون على حكمته الكبيرة في معالجة الأمور بالخروج من الأزمة الراهنة، وطمأن الرئيس عون المفتي دريان ان الأمور سائرة نحو النهاية السعيدة.
 
تتسلسل الأحداث:

الترتيب وانتظار الفرصة..يقع الفأران في المصيدة فتتسد جانبها الواسع منك وليس لهم إلا اللعب في الجوانب الضيقة وبجهد جهيد
في أثناء تركهما يتخبطان يمنة وشملة, تشاغلهما بقضيا صغيرة ولكنها كبيرة جدا بالنسبة إليهما..

الآن تنتظر الفرصة لوقوع العدو اللدود المتعود منه الوقوع في أخطاء كبيرة بحكم أن مخه في ط..
العدو اللدود يقع فيها وبقوة بتهديد رئيس الدولة (ما فيه أغلى من الحياة)..
الأن تتفاهم معه أما حل هذه المسألة للأبد فتدعمه أو تمضي أنت وحدك.

تتبدأ التصعيد للقضاء عليه وتعطيه الوقت الكاااافي للنضوج على كل الأ صعدة..

هل تتوقعون أن فرضة كهذه سوف يتم تضييعها..!!!؟

:يفكر:
 
عودة
أعلى