قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
فلتخرج قطر ! وش المشكله؟!
ولتخرج عمان
طبعاً عمان بكل الطرق هي خارجه خارجه
متشضية ومتطرفه بالاراء!
قطر يبقى التعامل معها بهذه الطريقه والتصعيد لسحب كأس العالم وايضا التصعيد الاقتصادي
عيالك لو أعقك منهم أبن لك تقسى عليه لمصلحته!
النفس أمارة بالسوء!

نعم واش المشكلة في خروجها
طريق يودي مايجيب
ماذا نريد من مجلس تعاون فيه دويله مثل قطر تستهدفني بكل ماأوتيت
دع العداوة تكون ظاهرة وبينه ويعرف كل منا عدوة من صديقه
 
التناقضات في صوره..!


أبتسم ومحد حولي يبتسم!
IMG_1733.JPG
 
هل ممكن تفسير للموقف الأمريكي من الأزمة

المشكلة منذ تولي ترامب الرئاسة لم يعرف احد ماهي السياسة الامريكية !

وزير الخارجية له وجهة نظر وترامب له وجهة نظر ووزير الدفاع له وجهة نظر !


الجميل بالأزمة القطرية أننا أصبحنا نسمي الأمور بمسمياتها


قطر تدعم اعدائنا ضدنا نقطة على السطر .
 
الفيفا يعاقب قطر بسبب لبسهم تيشيرتات المنتخب ووضع صور تميم وتحويلها الى سياسه
يبدوا ان الاندفاع الاعلامي القطري بسجيب العيد بنفسه بكل المجالات!

IMG_1734.JPG
 
مقال الأستاذ صالح القلاب

مشكلة عربية... ليست خليجية فقط


ربما أنّ هذا يتردّد عن غير قصد، فوصف المشكلة مع قطر بأنها مشكلة خليجية وفقط، يبتعد كثيراً عن حقائق الأمور... ثمّ وحتى إن نحن أخذنا بهذا الافتراض وبوجهة النظر هذه، إنْ من قبيل المجاملة، وإنْ من قبيل اعتبار أن الجزء ينطبق على الكل، وأنَّ ما ينطبق على الأشقاء الخليجيين كلهم أو بعضهم ينطبق على العرب المعنيين جميعهم، فإن إعلان الحكومة القطرية، عن أنها «مستعدة لتفهم حقيقة هواجس وشواغل جيرانها» هو تهرّب واضح من الاعتراف بالواقع وبحقائق الأمور، فالمشكلة ليست مشكلة هواجس وشواغل فقط، إنها مشكلة مستمسكات ثابتة وصحيحة ومؤكدة، وهي باتت معروفة ولا يمكن إنكارها أو التهرب منها.

إنّ ما بين قطر وليس بعض الدول الخليجية فقط، وإنما غالبية العرب، إن ليس كلهم، هو ليس مجرد «هواجس» ولا عبارة عن «شواغل» إنه حقائق ملموسة وواضحة وليس هناك دليل واحد بل مئات وألوف الأدلة والمستمسكات على أن حكومة هذه الإمارة الشقيقة، متورطة فعلاً وعن سابق تصميم وإصرار في دعم مبكر للإرهاب وأنها «استضافت» وهي لا تزال «تستضيف» حركة «طالبان» الأفغانية وعدداً من قيادات «الإخوان المسلمين»، وهذا بالإضافة إلى مساندة وتمويل تنظيم «النصرة» الذي هو «القاعدة» والذي أصبح اسمه «جفش» وأيضاً مساندة ودعم كل القوى الإرهابية في ليبيا، وكل هذا بالإضافة إلى قيادة حركة «حماس» التي اعتبرت مؤخراً دولياً وربما عربياً بأنها حركة إرهابية.

إنه «توصيف» غير دقيق بل هو غير صحيح أن يعتبر كل هذا الذي قامت وتقوم به قطر، مجرد «مشكلة خليجية»... إنه مشكلة عربية كبرى، وإلاّ ما معنى أن تحتضن هذه الإمارة الكثير من قيادات الإخوان المسلمين المصريين وكل التنظيمات الإرهابية الليبية، وهذا بالإضافة لـ«داعش» و«القاعدة» و«طالبان» الأفغانية التي هي الحضن الذي تربت وترعرت فيه «القاعدة» وعشرات بل مئات التنظيمات التي تسمي نفسها «جهادية»، والتي نقلت عدوى سفك الدماء البريئة إلى كثير من الدول العربية والدول الإسلامية... وأيضاً إلى معظم الدول الغربية.

وهنا فإن إثبات أن المشكلة مع قطر، هي مشكلة عربية وليس مجرد مشكلة خليجية وفقط فإنه علينا أن نبدأ بالمملكة الأردنية الهاشمية فالمعروف أن الحكومة القطرية، وهذا كان في عهد الأمير السابق الشيخ حمد بن خليفة ووزير خارجيته حمد بن جاسم آل ثاني، كانت قد احتضنت حركة «حماس» على اعتبار أنها جزء من الإخوان المسلمين وتابعة تبعية مباشرة لتنظيمهم العالمي، وحاولت فرضها على الأردن بالقوة بهدف زعزعة الأمن الأردني، وخلق كيان مسلح داخل الكيان الأردني ودولة داخل الدولة، وإثارة النعرة الإقليمية بين الأردنيين وبين من هم من أصول فلسطينية، وكان هذا في فترة كان فيها جمر ما يسمى: «الربيع العربي» يتوهج تحت الرماد في كثير من الدول العربية.

كان الأردن، وبمبادرة من الملك حسين، رحمه الله، قد أقنع الأميركيين باستعداده لاستقبال واستضافة موسى أبو مرزوق الذي كان رئيسا للمكتب السياسي لحركة «حماس» والذي كان معتقلاً في الولايات المتحدة، وكان الأردن قد أنقذ خالد مشعل من الموت بعد محاولة اغتياله من قبل «الموساد» الإسرائيلي في عام 1997، وكانت قيادة حركة «حماس» بمعظمها إن ليس كلها تقيم في عمان، وكان الشرط الأردني أولاً ألاّ تتدخل هذه الحركة في الشؤون الداخلية الأردنية، وثانياً ألا تقوم بأي عمليات عسكرية انطلاقاً من الأراضي الأردنية.

لكن وخلافاً لهذا كله فإن «حماس»، بعد احتضان قطر لها قد أخذت تتصرف وتعمل بالسر وبالعلن على أنها دولة داخل الدولة، ولذلك فقد كان لا بدّ مما ليس منه بد، وبخاصة بعدما أصبح هدف فضائية «الجزيرة» القطرية تفجير الساحة الأردنية، وهنا فإن المعروف أن وزير الدولة القطري أحمد بن عبد الله آل محمود قد جاء إلى عمان بطائرة خاصة ليأخذ خالد مشعل ومعه إبراهيم غوشة وسامي خاطر وعزت الرشق معه إلى الدوحة، وذلك بعد أن رفض هؤلاء الالتزام بشروط الأردن الآنفة الذكر، وفضلوا الذهاب للإقامة في العاصمة القطرية.

وحقيقة أن قطر لم تتوقف عند هذا الحد فهي بقيت تُسخر فضائية «الجزيرة» لزعزعة الاستقرار الأمني والسياسي في الأردن، وهي بقيت تحاول فرض قيادة «حماس» على الأردنيين بالقوة وهي في فترة لاحقة بعد بدء ما يسمى «الربيع العربي» ووصول «الإخوان» المصريين إلى الحكم أصبح همها الأول نقل ما جرى في مصر إلى الأردن، وإغراق هذا البلد في الفوضى المدمرة، وحقيقة أن هذا كله كان بالإمكان أن يحدث لولا الحكمة التي تصرفت بها القيادة الأردنية، ولولا التفاف الأردنيين حول هذه القيادة، وأيضاً يجب أن يقال إن بروز جناح معتدل في «الإخوان» الأردنيين كان له دور لا بد من الاعتراف به في كبح جماح المجموعة الأكثر تطرفاً في هذه الجماعة الإخوانية.

لقد بات مؤكداً ومعروفاً ولا يمكن إنكاره أن قطر قد بادرت إلى مزيد من احتضان «الإخوان المسلمين» بعد إسقاط نظامهم في مصر، وأنها قد دعمت ولا تزال تدعم كل هذا الإرهاب الذي تعرضت ولا تزال تتعرض له الدولة المصرية التي يعتبر صمودها صموداً للعرب كلهم، وبخاصة في هذه المرحلة التي تعتبر أخطر مرحلة تمر بها الأمة العربية.

ثم وكيف من الممكن ألا تعتبر المشكلة مع قطر ليست خليجية وفقط وإنما أيضاً عربية، ما دام أن الحكومة القطرية قد واصلت احتضان الإرهابيين ودعمهم إن في مصر، وإن في ليبيا، وإن في تونس، وإن في اليمن، وإن في السودان... وبالطبع إن في سوريا والعراق ولبنان... وحقيقة وإنْ في كل مكان!

إنه لا شك في أن هذه الـ«قطر» قد استهدفت وبقيت تستهدف المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين، وأن كل محاولات استيعابها في مجلس التعاون الخليجي لم تفلح إطلاقاً، لكن وفوق هذا فإن هذه المشكلة إن سابقاً وإن لاحقاً هي مشكلة عربية - قطرية وليست مشكلة قطرية - خليجية وفقط، إذ إن الدوحة حتى الآن، لا تزال تستضيف وعلى الرحب والسعة حركة «طالبان» الأفغانية والشيخ يوسف القرضاوي، والكثير من القيادات الإخوانية وخالد مشعل والكثير من قادة «حماس»، وهذا بالإضافة إلى عدد كبير من قادة ورموز كثير من التنظيمات الإرهابية الليبية والسورية واليمنية... والتونسية.

إنه غير صحيح أن قطر لا تتدخل ولم تتدخل في الشؤون العربية الداخلية، فالمعروف أنها هي من أحبط اتفاق مكة المكرمة بين حركة «فتح» وحركة «حماس» الذي كان رعاه في عام 2007 الملك عبد الله بن عبد العزيز، رحمه الله، وأنها هي التي وقفت وراء انقلاب حركة المقاومة الإسلامية العسكري على السلطة الوطنية الفلسطينية ومنظمة التحرير في هذا العام نفسه، وأيضاً فإنها هي التي بقيت تحول دون تفاهم الفلسطينيين مع بعضهم بعضا.

وأيضاً فإنه غير صحيح أن قطر لا تتدخل ولم تتدخل في الشؤون العربية الداخلية، فهي بالإضافة إلى تدخلها السافر الآنف الذكر في الشؤون الداخلية الأردنية والفلسطينية قد استهدفت المملكة العربية السعودية أكثر من مرة، واستهدفت الإمارات والبحرين واليمن وتونس والسودان... وحقيقة أنها استهدفت الدول العربية كلها.. بما في ذلك الجزائر حيث «استضافت» وفي لحظة تاريخية صعبة زعيم الجبهة الإسلامية للإنقاذ الـ«فيس» الشيخ عباس مدني، وقدمت دعماً مؤكداً لـ«الجماعة الإسلامية المسلحة» التي ارتكبت مجازر إبادة فعلية بحق حتى القرويين في كثير من المناطق الجزائرية.


 
هل ممكن تفسير للموقف الأمريكي من الأزمة

المشكلة منذ تولي ترامب الرئاسة لم يعرف احد ماهي السياسة الامريكية !

وزير الخارجية له وجهة نظر وترامب له وجهة نظر ووزير الدفاع له وجهة نظر
!


الجميل بالأزمة القطرية أننا أصبحنا نسمي الأمور بمسمياتها


قطر تدعم اعدائنا ضدنا نقطة على السطر
.

كلمة واحدة: الدولة العميقة


كل التوفيق للملكة ، الإمارات وباقي الدول التي تعي مخطط الدمار الذي تنفذه الدوحة

الأيام ستكشف كل شي
 
ومازلت انتظر تصريح مثل الي الذي قاله عن السعودية من سعادة نائب رئيس الوزراء التركي محمد شيمشك فيما يخص صفقة F-15 القطرية.

الأخونج هم فقط من ينافس القاعدة وداعش في التناقضات والتلون أو هو عامل مشترك ويتنافسون في الافضلية .........
 

المرفقات

  • image.jpeg
    image.jpeg
    94.3 KB · المشاهدات: 88
كل ما قيل خارج الموضوع ،،، نحن هنا ليس لترديد المهاترات ولكن لبحث أسباب المشكلة وهي ( مقاطعة السلطة الحاكمة في قطر وتاثيرها على الشعب القطري و المقيمين و العاملون بها والحلول المطروحة ) وأتمنى من الجميع اقتراح حلول بدلا من المهاترات

والمشكلة الاساسية هي

خيانة الدوحة استهدفت 45 جندياً إماراتياً في اليمن -


كشف شاهد عيان يمني ل بوابة العين» الإخبارية، عن معلومات سرية خطرة تؤكد دوراً قطرياً في استهداف قوات التحالف العربي في مأرب وعدن بين عامي 2015 و2016، كان نتيجتها استشهاد أكثر من 45 جندياً إماراتياً وآخرين من القوات السعودية والبحرينية. وجاء استهداف القوات الإماراتية من قبل جماعة الحوثي والرئيس المخلوع علي عبد الله صالح بتوجيه من قبل شخص عميل من المعسكر نفسه، بدليل أن القوات الإماراتية والتحالف كانوا يتناولون وجبة الإفطار، وعلى مقربة منهم، قوات يمنية.
وعندما تم استهدافهم نتج عن ذلك استشهاد أكثر من 45 جندياً إماراتياً، وقطر كانت لها اليد العليا في تزويد جماعة الحوثي بالمعلومات. وأكد الشاهد الوحيد والموجود في إحدى الدول الآسيوية للعلاج، أن المخابرات القطرية قدمت المعلومات للجماعات الإرهابية، لاستهداف مقر قيادة قوات الإمارات والتحالف في عدن، سقط فيها نحو 10 شهداء من الجنود الإماراتيين وآخرون يمنيون.
وقال الشاهد، حدث الاعتداء في محافظة عدن، حيث استهدافت القوات الإماراتية وقيادة الحكومة اليمنية بقيادة نائب الرئيس خالد بحاح، آنذاك، وفي نفس الوقت تم استهداف القوات الإماراتية في محافظة عدن، التي كانت تقطن في منزل الشيخ العولقي، كما تم استهداف قافلة الهلال الأحمر الإماراتي في المنصورة بمحافظة عدن.

من جانبه قال قاسم داود، رئيس مركز عدن للدراسات، ربما الوضع سيتحسن للأفضل في الصراع مع الانقلابيين، فقد كانت قطر تقوم بعمل تخريبي ونقل المعلومات، باغتيالات في الجنوب، وتعطيل المقاومة في الشمال بتقديم معلومات للحوثيين.
ولم يمتد دور قطر المشبوه والخطر إلى ابتزاز قوات التحالف واستهداف مواقعها في اليمن فقط، بل إن معلومات العمليات الجوية يتم تسريبها للانقلابيين ويتم معها إخلاء المواقع قبل استهدافها من قوات التحالف. وقال الشاهد إن قطر تسرب المعلومات إلى الحوثيين، بدليل أن أحد عناصر المخابرات الشمالية تواصل معي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وحدثني عن أن المعلومات تصل إلى الحوثيين أولاً بأول، قبل انطلاق الطائرات من قواعد التحالف في الإمارات والسعودية لقصف الجبهات الحوثية، مؤكداً أن قطر هي أساس شريك الحوثيين لتسريب المعلومات قبل حدوثها، وهذا ما أدى إلى إطالة العمليات في اليمن.
من جانبه قال المحلل السياسي وليد الصالحي، يجب أن يكون هناك تحقيق، لإظهار الحقائق في عملية الخيانة، ولا يجب أن تتم المسامحة في الدم العربي. كما كشف الشاهد الكثير من الحقائق وخيوط للعبة القطرية التي أضرت باليمن وبالتحالف العربي من أجل استعادة الشرعية اليمنية وحماية أمن المنطقة العربية. - See more at:

المصدر صحيفة الخليج

ومن قام بتسريب المعلومات اسمه حمد بن فطيس ،، قطري الجنسية وقام بتزويد الحوثيين وعلي عبد الله صالح بموقع معسكر اللواء 107 مشاة بمنطقة صافر في محافظة مأرب والذي أسفر القصف عن استشهاد 99 جنديًا من قوة التحالف عن طريق خيانة من ضباط الاستخبارات القطريين في جيزان و بينهم 52 عسكريًا إماراتيًا،و32 يمنيين و10 سعوديين، و5 بحرينيين . والادله الان بيد القيادات السياسية في كل مجلس التعاون الخليجي

و السؤال هو هل المطلوب من حكومات السعودية و الامارات و البحرين ؟
مسامحة السلطة القطرية على ما حدث ؟ أو مقاطعتها ؟ و لماذا ؟

اتمنى الاجابات ان تكون في نفس المحور وعدم التسويف أو محاولة تغيير الموضوع الأساسي ،،،
أو محاولة إنكار ما حدث ،، ترى الأدلة موجودة لدى الجهات المختصة و شكرًا
 
سفير الامارات في واشنطن: لن يكون هناك تدخل عسكري في قطر
السيسي لا يتوقع اندلاع حرب بسبب الأزمة مع قطر

الازمة سياسية فقط وطرف مصر والمملكة اقوى سياسيا وعسكريا وله باع طويل جدا فى السياسة والاقتصاد
اعتقد مع الوقت حتستطيع الاطراف العربية تحييد الاخطار القطرية وعودة قطر للعرب بعد تعديل سياستها واجبارها على الالتزام بحق الجوار
 
كل الاستعجاب من العناد !
وخسارة كل من حوله فقط لاجل الدسيسه!
انا مقتنع ان تميم ليس حر في قراراته الرجل مجرد واجهة لوالده .
اتمنى ان يقتدي بوالده عندما اقصى جده ويحفظ حكمه ويحفظ بلده
 
تسجيل مسرب بين ضابط قطري والشيخ حسين الأحمر يطلب منه العمل على افشال المبادرة الخليجية

 
وسائل إعلام نقلا عن تشاووش أوغلو: تركيا لا تتخذ موقفا في الخلاف الخليجي


ذكرت تقارير لوسائل إعلام عربية أن وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو قال يوم الخميس خلال جولة خليجية إن بلاده لا تتخذ موقفا في خلاف بين قطر وجيرانها الخليجيين.

ونقلت صحيفة القبس التي تصدر بالعربية عن تشاووش أوغلو قوله للصحفيين في الكويت "تركيا تقف على مسافة واحدة من قطر والسعودية".

وبثت قناة الجزيرة القطرية تصريحات مماثلة.

وقالت القبس إن الوزير التركي ذكر أن العقوبات التي فرضتها السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين ومصر على الدوحة بشأن دعمها المزعوم للإرهاب "غير صحيحة خاصة أنها تمت في رمضان ومن دون مشاورات".



 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى