فرنسا : شاحنة تدهس حشدا في مدينة نيس

بشار هو المستفيد الأول ومن ورائه ايران مع الاسف

سيظلون يفجرون في الدول الغربية حتى ينحازوا لهم على حساب الثوار​
 
بشار هو المستفيد الأول ومن ورائه ايران مع الاسف

سيظلون يفجرون في الدول الغربية حتى ينحازوا لهم على حساب الثوار​
اتفق معاك وكذلك الصاق الارهاب با الدول العربيه . اضافة الى نتظيم باريس لمؤتمر المعارضه الايرانيه اللي حضره تركي الفيصل
 



العثور على اوراق ثبوتية لفرنسي تونسي داخل الشاحنة
 
م/ #عاجل #الخارجية الاردنية تطلب من الجالية الاردنية المتواجدة في #نيس الاتصال بها او في السفارة الاردنية في باريس
 
حادث ارهابي شنيع واثام ،يهز المشاعر والوجدان ويحرك الضمير الانساني فينا جميعا وللاسف الشديد وبعيد عن كل التفسيرات والتحليلات السياسيه عن المتسبب الحقيقي والواقف وراء تلك العمليه ..
ينبغي الاعتراف أن هؤلاء الارهابيين من اصول عربيه في اوروبا الذي يقومون بتلك الفضاعات المخزيه ومن ورائهم من تنظيمات ارهابيه كداعش ،هي للاسف الشديد وبالدرجه الاولى نتاج مجتمعات مريضه تنخر فيها امراض التطرف والقمع والاضطهاد ..والنتيجه هو مايحدث الان ،فقبل أن ندين الاخرين من دول وجماعات أخرى واجهزة مخابرات -كالعاده-والالغاء اللوم عليها ،علينا أن نفضح مايحدث عندنا داخل مجتمعاتنا التي تعتبر الحاضنه الرئيسيه لصناعة الانسان الارهابي الذي يريد أن يدمر ماحوله ،داعش والقاعده وغيرهما والالاف من المقاتلين والانتحاريين منبعهم الحقيقي والاساسي هو هذه المجتمعات والدول العربيه والاسلاميه ..هذه حقيقيه شاء من شاء وأبى من أبى ..

ادعو الله أن يرفق بنا وأن يهدينا سبل السلام...وينزل رحمته بهذه الامه المبتلاه..

هذا والله أعلم...
 
مازال البعض يضن ان داعش مؤامرة صهيونية ماسونية امريكية .. والغريب في الامر انه مازال هنالك من يضن ان هده العملايات قامت بها المخابرات ضد فرنسا .. والحقيقة انه لاشيئ من ما قيل صحيح فرنسا هي الطفل المدلع لاوروبا والغرب وامنهم من امنها ويضحون بالغالي والنفيس من اجل سلامتها وهدا واضح جدا وعلاقات تاريخية تربطهم .. داعش لا احد يحركها لا مخابرات ولا شيئ هي تحرك نفسها بنفسها لانها خرجت من رحم الاضطهاد والتطرف الديني كل ما هنالك هو ان الغرب تركها تسرح وتمرح كما تريد وهدا لا يعني انه هو من صنعها .. فرنسا سياستها ضد الدول الافريقية وحتى تدخلها لقصف داعش وضعف مخابراتها وامنها هو السبب الحقيقي لما يحدث لها ..
هذا أفضل تعليق قرأته في الموضوع كله ..لقد وضعت يدك على موضع الجرح النازف ..غير هذا الكلام مجرد ترهات

شكرا لك..

هذا والله أعلم..
 
صحة وعافية. .

ممكن تفسير شاحنة مدججة بسلاح تدهس أكثر من 100 شخص وتقطع مسافة ولا توجد مقاومة و تواجد لشرطة في يوم مميز يستحق المتابعة اللحظية وبعد عدد من الكوارث الأمنية؟
المفأجأة :
1- العملية تمت فى أخر الليل بعد يوم كبير من الإحتفالات و من المؤكد الأمن لم يعد منتبه فى الليل.

2- الدهس بنقل غير متوقع تكتيك بدائى و لكن جديد.
 
نأسف لهذا الفعل الخبيث الإجرامي.


لكن السؤال لماذا التركيز على فرنسا؟
من المؤكد أن هناك فجوات كبيرة فى جدار الأمن الفرنسى سواء من الشرطة أو الإستخبارات الفرنسية (المكتب الثانى).
 
لقد عشت في فرنسا اخي الكريم
المهم الآن لم تعد هناك أعتقد أن وضع المسلمين سيتأزم أكثر فى الفترات القادمة خاصة مع تنامى اليمين المتطرف سواء ضد المهاجرين عامة أو المسلمين و العرب خاصة.
 
هل فعلا قال الرئيس الفرنسي في خطابه أن فرنسا كلها تحت التهديد الإسلامي؟

إن صح أنه قالها، فقد نجح الإرهابيون بغض النظر عمن يقف خلفهم
في شيطنة الإسلام والتضييق على المسلمين في عيشتهم داخل وخارج البلدان الإسلامية.
 
الكثير لا يعرفون شيئ عن الاسلام سوي ما ينشر في الاخبار

وما ينشر في الاخبار مجمله كل الارهابين مسلمين

لذلك يعتقد البعض ان الاسلام دين ارهابي

ولا يوجد من يصحح لهم فكرهم وتتوالي الحوادث الارهابيه فيصدقون ان الاسلام دين ارهابي
1- دعك من ذلك كله أهل الغرب منذ القدم و هم فى عداء مستمر مع الشرق يبدأون دائما بالعدوان و يصطرخون عند أول ضربة.

2- الشعب الفرنسى شعب قارئ و ليس جاهل لو أرادوا أن يقرأوا عنه سيقرؤن لكنهم أستحبوا العمى عن الهدى.

3- لا تضع الإسلام و المسلمين فى وضعية الدفاع و كأنهم مجرمين كحال المسلمين المقيمين هناك.

4- فرنسا دولة مجرمة و تحصد الآن ما جنته سابقا من سوء أعمالها.
 
بشار هو المستفيد الأول ومن ورائه ايران مع الاسف

سيظلون يفجرون في الدول الغربية حتى ينحازوا لهم على حساب الثوار​
بشار جحش و ايران لا يستطيعون تفجير حتئ في الكويت و انت تقول بانهم وراء تفجيرات في بلاد الغرب
للاسف نحن ضخمنا ايران و اصبحنا نعتبرها دوله قويه استخباراتيا و عسكريه و لكن هي في الواقع دوله ضعيفه في كل المجالات
 
هل فعلا قال الرئيس الفرنسي في خطابه أن فرنسا كلها تحت التهديد الإسلامي؟

إن صح أنه قالها، فقد نجح الإرهابيون بغض النظر عمن يقف خلفهم
في شيطنة الإسلام والتضييق على المسلمين في عيشتهم داخل وخارج البلدان الإسلامية.

حتئ لو العالم كله حارب الاسلام و قال عنه دين الارهاب مع ذالك الاسلام سينتصر
 
من المؤكد أن هناك فجوات كبيرة فى جدار الأمن الفرنسى سواء من الشرطة أو الإستخبارات الفرنسية (المكتب الثانى).
المشكل الدي جعل فرنسا تعاني من كل هده الضربات ومن هده الفئران الهائجة هو الديمقراطية التي لا مثيل لها لا يمكن ان يمسكو بشخص لمجرد انتمائه لفكر متطرف معين وحتى لو تبت انه ينتمي لداعش فلن يمسكو به حتى يثبت عليه بالدليل القاطع جريمة او فعل ما وهدا يعني انهم ينتضرون قيامه بعملية متل ما سبق ان حصل ثم يمسكون به .. عكس الدول العربية .. المغرب كمثال :D انت تتبنى الفكر الداعشي .. نعم انا كدلك .. (بعد مرور 10 سنوات) .. انت تتبنى الفكر داعشي .. لعنة الله على داعش خوارج هدا العصر عاش المغرب وعاشت الامة الاسلامية اللهم قنا شر هؤلاء الدواعش :rolleyes:
 
حرب فرنسا على داعش + داعش يحب الدعاية + نسبة مسلمين كثيرة في فرنسا = أعمال ارهابية متكررة في فرنسا من قبل داعش
الحد الأول من الطرف الأيمن للمعادلة يشير أن فرنسا دولة معتدية.

الحد الثانى من الطرف الأيمن للمعادلة يشير أن تنظيم الدول الإسلامية يستغل حماقات فرنسا.

الحد الثالث من الطرف الأيمن للمعادلة يثير أن المسلمين فى فرنسا باتوا فى خطرا كبير للغاية.

الطرف الأيسر من المعادلة يشير أن الشعب الفرنسى سيدفع و سيظل يدفع أثمان غالية لحماقات السياسين الفرنسيين.
 
الرأس المدبر لمثل هذه العمليات هدفه واضح، وهو نشر القتل والدمار في البلدان الاسلامية لتغلي الشعوب ضد الغرب، وفعل نفس الشي في اوروبا من تفجيرات والصاقها في الاسلام ليزيد كره الاسلام والمسلمين اكثر في تلك البلدان فيكسب اليمين المتطرف الانتخابات وتزيد الحملات على الاسلام والمسلمين للتمهيد لحرب اسلامية صليبية شاملة، وشخصيا اتوقع ان تحط الحرب رحالها في سوريا......الله ينصرنا على اعداء الدين
 
CnXtZrfWIAEfDzh.jpg

هولاند الفاشل لن يرحل الا وهو مصمم ان يترك فرنسا مثل افغانستان او باكستان

الفاشل العظيم -_-​
قالتها زوجتى منذ قليل

أنظروا إلى صورته
غبى منه فيه
 
هل فعلا قال الرئيس الفرنسي في خطابه أن فرنسا كلها تحت التهديد الإسلامي؟

إن صح أنه قالها، فقد نجح الإرهابيون بغض النظر عمن يقف خلفهم
في شيطنة الإسلام والتضييق على المسلمين في عيشتهم داخل وخارج البلدان الإسلامية.

قالها و هذا من غبائه فقد أعطى مشروعية كاملة لكل التواجهات الإسلامية المناوائة للغرب المسيحى أن تعمل بكامل حرياتها دون تضييق عليها فى حرب علانية و لا تحتاج لى مبررات.
 
عودة
أعلى