#الأمن الفرنسي يبادر بالضرب(إخبارى فقط )

سكاي نيوز عربية-الآن ‏@SkyNewsArabia_B 3 سقبل 3 ساعات
إصابة 4 من أفراد الشرطة الفرنسية خلال مداهمة أحد المنازل بسان دوني شمال #باريس

سكاي نيوز عربية-الآن ‏@SkyNewsArabia_B 3 سقبل 3 ساعات
الشرطة الفرنسية: قتيلان من المشتبه بهم خلال عملية الدهم شمال #باريس من بينهم انتحارية فجرت عبوة ناسفة وثالث يتحصن في أحد المنازل
 
Sky News Arabia ‏@skynewsarabia دقيقةقبل 1 من الدقائق
الشرطة الفرنسية تعلن انتهاء الحملة الأمنية في باريس

CUFrRrtUYAAU90f.jpg
 
ملاحظة للاخوه الاعضاء
الموضوع اخبارى فقط
واى تعارك لفظى او تبادل اتهامات واهانات سيتم الحظر من الرد من الموضوع بشكل دائم
 
الشرطة الفرنسية تنعي «كلبا» قتل في مداهمة إرهابيين بـ«سان دوني»

أعلنت
الشرطة الفرنسية اليوم الأربعاء، مقتل كلب بوليسي يدعى «ديزل» ويبلغ من العمر 7 سنوات ، في عملية «سان دوني».
وكان المدعى العام الفرنسي، قال في بيان له اليوم الأربعاء: إن السيدة التي فجرت نفسها في ضاحية سان دوني، فعلت ذلك في بداية عملية المداهمة التي قامت بها الشرطة للقبض على المشتبه فيهم بهجمات باريسالجمعة الماضية.

وأضاف المدعى العام أن الشرطة ألقت القبض على ثلاثة رجال في الشقة التي داهمتها الشرطة، لكن إلى الآن لم تعلن عن هويتهم، لافتًا إلى إلقاء القبض على سيدة ورجل آخرين بالقرب من موقع العملية.

ونوه المدعى العام إلى عدم وجود أي معلومات حتى الآن بشأن وقوع إصابات بين ضباط الشرطة.

 
القتلى شخصان تحصنا في شقة امرأة فجرت نفسها وآخر مشتبه به
هجمات باريس.. عملية سان دوني تنتهي بمقتل اثنين واعتقال سبعة
سان دوني - أ ف ب: انتهت العملية التي نفذتها قوات النخبة في الشرطة الفرنسية منذ فجر الأربعاء مستهدفة شقة في ضاحية سان دوني شمال باريس في سياق التحقيق حول اعتداءات الجمعة، بحسب ما أفاد مصدر في الشرطة.

وأوضح المصدر أن شخصين متحصنين في الشقة قُتلا، هما امرأة فجرت نفسها ومشتبه به لم يتم تحديد هويته بعد، كما أسفرت العملية عن اعتقال سبعة أشخاص ثلاثة منهم أخرجتهم الشرطة من الشقة واثنان كانا في شقق مجاورة واثنان آخران في الجوار.
تحديث (1)نشر في : 6 صفر 1437-2015-11-1810:11 AM
قوات خاصة من الجيش انضمت للمكافحة للإيقاع بـ"أبا عود"
مداهمة باريس.. مقتل شخصين أحدهما انتحارية فجّرت نفسها
سبق- متابعة: قالت وكالة الأنباء الفرنسية إن شخصين قُتلا في سان دوني، أحدهما انتحارية فجّرت نفسها خلال اشتباك مع الشرطة.

وأكدت وسائل إعلام فرنسية وجود جثة لامرأة ترتدي حزاماً ناسفاً بين قتلى عملية الدهم في سان دوني، والتي انطلقت قبل ساعات، وفق "سكاي نيوز".

وفي وقت سابق، صباح اليوم، وصلت وحدات خاصة من الجيش الفرنسي إلى الضاحية التي تقع في شمال العاصمة الفرنسية؛ للانضمام لقوات مكافحة الإرهاب التي تحاصر العقل المدبر للهجمات عبدالحميد أبا عود.

وقالت الشرطة الفرنسية إن مداهمات شمال باريس تستهدف العقل المدبر لهجمات باريس، فيما أصيب عدد من رجال الشرطة في المداهمات التي تتواصل حالياً بجروح في تبادل لإطلاق النار.
6 صفر 1437-2015-11-1809:21 AM
أكدت عقب إصابة عدد من أفرادها: مداهمات سان دوني تستهدف أباعود
الشرطة الفرنسية تحاصر مدبر هجمات باريس وسط تبادل لإطلاق النار
475696.jpg

سبق- متابعة: قالت الشرطة الفرنسية إن مداهمات شمال باريس تستهدف العقل المدبر لهجمات باريس عبدالحميد أباعود، فيما أصيب عدد من رجال الشرطة الفرنسية في المداهمات التي تتواصل حالياً بجروح في تبادل لإطلاق النار.

ووفق "الفرنسية" فقد اندلعت المواجهات في ضاحية سان دوني شمالي باريس، خلال حملة مداهمة لشرطة مكافحة الإرهاب الفرنسية، وذلك بعد 5 أيام من الهجمات الإرهابية التي استهدفت باريس.

وقال المدعي العام في باريس إن عملية المداهمة تأتي في إطار التحقيقات بعد الاعتداءات التي راح ضحيتها 129 شخصاً. وقامت الشرطة بتطويق مبنى بالقرب من منطقة جان جوريس بالعاصمة، يُشتبه بأن أحد الإرهابيين، وهو عبدالحميد أبا عود، متحصن بها.

وأضاف أن المواجهات مستمرة في ظل تبادل لإطلاق النار. كما تم نشر تعزيزات من الشرطة وطائرات هليكوبتر وسيارات الإسعاف في موقع العملية.

وطلبت الشرطة الفرنسية من سكان ضاحية سان دوني البقاء في منازلهم؛ جراء عمليات مداهمة في المنطقة.
 
مصدر أمني :المغرب زود فرنسا بمعلومات مكنت من تفكيك خلية سان دوني
مكنت معلومات موثوقة قدمتها أجهزة الاستخبارات المغربية لنظيرتها الفرنسية من تحديد مواقع مشتبه فيهم بالتورط في هجمات باريس التي نفذت الجمعة الماضي، وعلى أساسها تم تنفيذ سلسلة من المداهمات، بينها عملية سان دوني التي جرت فجر اليوم في ضواحي العاصمة الفرنسية، بحسب مصدر أمني رفيع.
وكشفت المعلومات التي قدمتها الاستخبارات المغربية للفرنسيين عن أماكن تحصن بعض المشتبه فيهم، لتنفذ قوات النخبة في الأمن الفرنسي عملية دقيقة وفعالة على أساسها تم قتل اثنين واعتقال عدد من الأشخاص، وهي المداهمة التي فجرت خلالها امرأة نفسها.
وذكر المصدر الأمني الرفيع لـ”اليوم 24″ أن المغرب ساهم بفعالية في كشف ملابسات العمل الإرهابي الذي استهدف باريس الجمعة الماضي، و”أن معلوماته بالفعل كانت حاسمة في توجيه التحقيقات إلى وجهتها الصحيحة”، مشددا على أن “المعطيات التي وفرتها الأجهزة الأمنية للسلطات الفرنسية كانت دقيقة، وكان من نتائجها تنفيذ عملية فجر اليوم”.
ورفض المسؤول الأمني الجواب عما إذا كان المشتبه به الرئيسي في التخطيط للهجمات البلجيكي من أصل مغربي عبد الحميد اباعود من ضمن من كانوا في الموقع، غير أنه شدد على أن “المغرب قدم معلومات دقيقة”.
هذا وانتهت العملية التي نفذتها قوات النخبة في الشرطة الفرنسية، منذ فجر الاربعاء، مستهدفة شقة في ضاحية سان دوني شمال باريس في سياق التحقيق حول اعتداءات الجمعة.
واوضح المصدر لوكالة الأنباء الفرنسية أن شخصين متحصنين في الشقة قتلا هما امراة فجرت نفسها في سابقة في فرنسا، ومشتبه به لم يتم تحديد هويته بعد خلال عملية مكافحة الارهاب التي استمرت حوالي ثماني ساعات واستهدفت شقة في مبنى بوسط سان دوني المخصص للمشاة بضاحية شمال باريس، والذي طوقته القوات تماما.
كما أسفرت العملية عن اعتقال سبعة اشخاص، ثلاثة منهم أخرجتهم الشرطة من الشقة واثنان كانا في شقق مجاورة واثنان اخران في الجوار.
وأصيب ما لا يقل عن خمسة عناصر من قوة النخبة في الشرطة بجروح طفيفة في العملية التي استهدفت الجهادي البلجيكي عبد الحميد اباعود الذي يشتبه بانه مدبر اعنف اعتداءات في تاريخ فرنسا، وفق ما أفاد مصدر في الشرطة.

http://www.alyaoum24.com/425345.html
 
كل من بلجيكا و فرنسا الان يعتمدون على المعلومات المغربية
التي كشفت عن خلية سان دوني التي توجد على الاراضي الفرنسية و على غفلة من السلطات هههههههه :D
 
12246651_908845245851799_2897532816545195255_n.jpg


صحيفة الحياة اللندنية:المخابرات المغربية قدمت معلومات “ثمينة” كشفت ألغاز هجمات باريس الإرهابية
في وقت تواصل السلطات الفرنسية والبلجيكية تحقيقاتها لكشف الشبكات المرتبطة بالانتحاريين الذين نفذوا مذبحة باريس ليلة الجمعة، قالت مصادر عليمة إن أجهزة الاستخبارات المغربية هي التي ساعدت نظيرتها الفرنسية في التعرف إلى الإرهابي عبدالسلام صلاح، الذي استطاع الهرب من الأراضي الفرنسية مباشرة بعد تنفيذ هجمات باريس التي قُتل فيها شقيقه إبراهيم الذي فجّر نفسه أمام حانة «كونتوار فولتير»، لكنه لم يقتل سوى نفسه.
وفي التفاصيل التي حصلت عليها «الحياة» اللندنية، أن الأجهزة الأمنية المغربية طلبت من نظيرتها الفرنسية، مباشرة بعد وقوع العمليات الإرهابية ليلة الجمعة، الاهتمام بإمكانية أن يكون منفذو الهجمات جاؤوا من بلجيكا، وتحديداً من حي مولانبيك في ضواحي بروكسيل، حيث تنشط بكثافة جماعات معروفة بتشددها.
ويوم السبت، بعث جهاز الاستخبارات المغربي ببرقية لنظيره الفرنسي يخبره فيها بمعلومة تؤكد عبور عبدالسلام صالح الحدود البرية البلجيكية في اتجاه فرنسا يوم الجمعة، وعودته إلى الأراضي البلجيكية يوم السبت، أي غداة تنفيذ العمليات الإرهابية.
وأوقفت السلطات البلجيكية شقيقاً آخر لعبدالسلام وإبراهيم هو محمد، لكنها أفرجت عنه من دون أي تهمة، وهو قال للصحافيين إن العائلة لا تعرف مكان عبدالسلام الملاحق حالياً.
وقضى عبدالسلام صالح فترة في السجن في بلجيكا عام 2010 إلى جانب «العقل المدبر» المفترض لمذبحة باريس عبدالحميد أباعود (أبو عمر البلجيكي)، وهو من أصل مغربي موجود حالياً في سورية بعدما التحق بتنظيم «داعش» في العام 2013.
 
عودة
أعلى