الحرس الثوري يجهز42 لواء و138 كتيبة للتدخل في سوريا

المعركه في سوريا معركة استنزاف ليس فيها نصر
للمرتزقه ابد السوريين هم من يقررون مايريدون
ومن يظن ان مغامرت ايران في سوريا نهايتها نصرلا ايرانيين واهم
نفيسة ومعنويت الفرد او المقاتل التي جلبته ايران وغيرها لن تساعدهم على النصر
لاان في داخل هذا المقاتل اسئله كثيره والحرب ليست سياحه او نزهه
بل ربما يخرج الفرد منها مدمر نفسيا وقليل من يتحمل مصايب الحروب
الا من يعرف ان حربه مشروعه وهو صاحب حق في هذي الحرب
السوريين ثورتهم مستمره وايران وغيرها تستتزف بكل اريحه وهي تعلم بذالك
،،،،ان جميع الاطرف التى اتت تقاتل السوريين على ارضهم تعرف ان حربها على ارض السوريين خاسره
والسوري يعرف انه منتصر حتى لوطال امد الحرب ،،،
لفته التاريخ مازال يحتفظ بهزيمة الاتحاد السفيتي، والغزاه الفرنسين للجزاير،، وفيتنام، وغيرها
ماذا توقع ان تحصل عليه ايران،،،هل هي تظن ان النصر حليفها بعد معرفة سجل الغزاه
 
التعديل الأخير:
ﻻتوجد دوله عربيه تدعم الجيش الحر
فقط السعوديه سياسيا وماديا وعسكريا
ويمكن اﻻمارات مع السعوديه
اما باقي الدول العربيه ﻻتدعم الجيش الحر بالسلاح

الكويت تشتري لهم اسلحه ايضا
 
الكويت تشتري لهم اسلحه ايضا

وقطر كذالك من اكثر الدول التي تمد الثوار السوريين بالسلاح ولكن الإمداد الايراني والروسي للعلويين أضعاف أضعاف مايصل الي الشعب السوري
 
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله :


منذ بداية انطلاق الثوره قلتها لكم ان الخسائر سوف تكون رهيبه وغير مسبوقه بأي ثوره من ثورات الجحيم العربي
وقلت لكم ان النظام السوري ذو عقيده بعثيه صرفه مثل عقيدة بعث صدام حسين
لا يهمه البلاد والعباد مايهمه تثبيت اركان حكمه وان قتل 99 بالمئه من شعبه فهكذا انظمه قمعيه عندما تحدث عليها ثوره
فالخسائر سوف تكون جسيمه واليك ثورة الجنوب والشمال في العراق عام 1991 خير مثال
صدام استخدم السكود ضد شعبه
بشار استخدم السكود ضد شعبه
صدام استخدم الطيران ضد شعبه
بشار استخدم الطيران ضد شعبه
جميعهم سواء ولحد يجي يدافع عن الانظمه القمعيه فما لا ترضيه على نفسك لا ترضيه على الأخرين

وطبعا طبعا بسبب هذ الكلام اتذكر جيدا قد تم اتهامي بأني رافضي وبأني مدسوس وبأني شبيح سوري وما الى ذالك فقط
لانني قلت كلام لا يعجب اهواء البعض هنا
واتذكر جيدا احد المشرفين كان يقول ان النظام السوري سوف يسقط خلال شهرين من مصادر احتفظ بها لنفسي
ورا اسبوعين رجع نفس المشرف وقال ان الدبابات السعوديه خرجت من القواعد وذاهبه لسوريا لأسقاط النظام
ورا شهر نفس المشرف رجع وقال .. خلال ايام قليله سوف ترون تدخل غربي لأسقاط الأسد
وفي كل مره يأتي ويقول احتفظ بالمصادر لنفسي لأنها حساسه وانا اضطلعت عليها لأجلكم هههههههه


اختلف معك أخي الكريم مخايل اختلاف كلي في ما تحته خط مع العلم بأن أغلب اطروحاتك منطقية

لا تقارن القائد العظيم الركن المهيب
الشهيد بإذن الله صدام حسين المجيد

بالحثالة الفطرية القذره فشار
صدقني أخي كرهت إسم بشار بسبب دنائة ونجاسة
هذا الصعلوك الصغير في أفعاله بالنساء من إغتصاب أمام أهليهن ومن ثم إحتجازهن والإستلذاذ بتعذيبهن أم تصفيتهن.
أم عن الأطفال الرضع والصغار والشباب بعمر الورد
أم الشيوخ الكبار والعجزة أم أم أم... إلخ
والكيماوي يكون بعلمك أنه تم ضرب الكيماوي على شمال العراق من قبل إيران وأكبر دليل والذي يثبت كلامي
إذا كان أبا عداي ذو قلب أسود لكان ضرب إيران بالكيماوي ودليل آخر في تسريب لأحد العسكريين العراقيين البعثيين المقربين من قطر صدام هو الذي أكد هذا وجاءت من قبل صدام حسين رحمه الله على شكل طرفه حينما ثاروا بعض الكورد وهو في خضم معركة مع دولة الفرس المجوس قال انثروا بعض الطحين ليدخل في خيال الكورد أنه كيماوي

أما من ناحية ثورة الجنوب فهي ثورة باطلة من مناصري خنازير قم النجسة بإيران فيستحقون الموت
صدام بنى مساجد ويحض على بنائها
فشار بنى مراقص وخمارات ويعض على بنائها
صدام يقيم مسابقات لتحفيظ وتعليم القرآن الكريم
فشار يعذب ويقتل الناس ليقولوا لا إله إلا فشار أستغفر الله من هذا القول
والمقارنة لا تستوي

المختصر المفيد
(لولا الله ثم صدام حسين المجيد لما دخلت علينا دولة الفرس المجوس الأنذال الحاقدين على العرب وكل ما هو عربي ولما شفنا ما يحدث الأن بعد مشيئة الله سبحانه)
وآسف على الإطالة

أستغفر الله الذي لا إله إلا هو وأتوب إليه
لا مقارنة بين صدام حسين رحمه الله
 
اللهم اهد قومي فأنهم لا يعلمون ...نظام بشار اجزم انه اضحى من الماضي ولن يحكم سوريا بعد هذه الحرب الضروس ... وايران صراخها على قدر ألمها

فهي تورطت في سوريا حتى النخاع ... وحينما اعترفت واشنطن بالجربا والائتلاف وفتحت مكتب تمثيل دبلوماسي للمعارضة ثم تبعتها لندن وستلحق بهما

باريس الثلاثاء القادم .... عندها ايقنت ايران ان النظام السوري في طريقه الى لاهاي ومعه حاشية ليست بقلبلة من ايران ولبنان ....
فذهبت تنثر الصياح

هنا وهناك ..
 
العدد ليس مشكلة بالنسبة لإيران لان الفرس منذ سابق عهدهم التعداد البشري في جيوشهم كثيف

صراحة بعد كل هذا الوقت لحسم الأمر في سوريا سيكون لا بد من تدخل من جميع الدول العربية !
دول الخليج لن تستطيع بمفردها الوصول إلى نتيجة بل ستنجر لحرب شاملة ..

لو كان هناك قوة منسقة من كل الدول العربية حتى لو كان عدد متوسط سينتهي امر سوريا..

أتمنى أن يصحوا العرب من غفلتهم ولكن لا أظن أن يحدث ذلك الا ان اوشكنا على الانقراض !




الدول العربيه أثناء التصويت لتعليق مقعد سوريا في الجامعه العربيه منهم من امتنع عن التصويت ومنهم من صوت بالرفض . فلا تتوقع ان العرب سوف تحشد تحالف لصالح الشعب السوري
 
انا اقولك
الثورة من الداخل للخارج كانت في بداية الأحداث وتم إيقافها كليا بعد توعد دول الخليج مواطنيها بالعقوبات في حال ذهبوا إلى سوريا..
بالنسبة للسؤال الثاني لا يجيبك عليه الا تسلسل الأحداث القادمة التي ربما تتلخص في ( نعم الحرب قادمة )


المسألة ليست معقدة وهي معادلة معروفة منذ الأزل
الضغط من الخارج يولد إنفجار من الداخل ... والضغط على الخارج ينفس الضغط الداخلي

إيران وللموضوعية إستطاعت تطويع الهلال الخصيب (العراق-سوريا-لبنان)
بحيث أنها ضمنت حالياً أن أي حرب مهما كان نوعها فحطبها هم العرب وهي فقط تدير اللعبة

الخطوة الإيرانية القادمة هي تطويع الطوق الذي يحيط بإسرائيل (لبنان-سوريا-غزة)
ليس لأنها تريد قتال إسرائيل ... لا لا لا .. ليس هذا الهدف إطلاقاً
بل تريد شيء مهم ومهم جداً وهو أن تكون هي الضامن الوحيد لأمن اسرائيل
واذا كانت هي من يتحكم أمنياً بمحيط إسرائيل فسيصبح الغرب عندها واسرائيل ايضاً مجبرين على التعامل مع اسرائيل ويصبح العرب حينها بلاقيمة حقيقية
وستترك العرب يتطاحنون من حزام بغداد الى حمص وهذا من مصلحتها تماماً لكي تستطيع توجيه الفوضى بشكل ممنهج وتبرر تسليح أتباعها

هنا وفي حال نجاح إيران فيما تخطط فيه .. سيصبح الضغط عكسي على الدول العربية
وستنكفيء الدول العربية للإنشغال بداخلها وتبدأ في مرحلة الطحن الداخلي بين المكونات السياسية والثقافية والأثنية والطائفية
لذلك إيران تعد لهذا منذ زمن بعيد وهي تدرس خطواتها بشكل مميز جداً
فهي تحيط الخليج بطوق (العراق-اليمن-الصومال) .. والخليج والعراق والشام حقيقة هم الهدف الحقيقي لإيران
ولايهمها كثيراً مسألة مصر والمغرب العربي
فهي إن استطاعت فرض نفسها على الخليج العربي والعراق والشام فطبيعياً البقية سيفتحون لها المجال وستحظى بعلاقات مميزة مع البقية

هنا التاريخ يعلمنا أنه إذا فشل أحد في معركة فسيضطر لدفع الثمن ... ولكن ماهو الثمن ؟ وحجم هذا الثمن ؟
 
المسألة ليست معقدة وهي معادلة معروفة منذ الأزل
الضغط من الخارج يولد إنفجار من الداخل ... والضغط على الخارج ينفس الضغط الداخلي

إيران وللموضوعية إستطاعت تطويع الهلال الخصيب (العراق-سوريا-لبنان)
بحيث أنها ضمنت حالياً أن أي حرب مهما كان نوعها فحطبها هم العرب وهي فقط تدير اللعبة

الخطوة الإيرانية القادمة هي تطويع الطوق الذي يحيط بإسرائيل (لبنان-سوريا-غزة)
ليس لأنها تريد قتال إسرائيل ... لا لا لا .. ليس هذا الهدف إطلاقاً
بل تريد شيء مهم ومهم جداً وهو أن تكون هي الضامن الوحيد لأمن اسرائيل
واذا كانت هي من يتحكم أمنياً بمحيط إسرائيل فسيصبح الغرب عندها واسرائيل ايضاً مجبرين على التعامل مع اسرائيل ويصبح العرب حينها بلاقيمة حقيقية
وستترك العرب يتطاحنون من حزام بغداد الى حمص وهذا من مصلحتها تماماً لكي تستطيع توجيه الفوضى بشكل ممنهج وتبرر تسليح أتباعها

هنا وفي حال نجاح إيران فيما تخطط فيه .. سيصبح الضغط عكسي على الدول العربية
وستنكفيء الدول العربية للإنشغال بداخلها وتبدأ في مرحلة الطحن الداخلي بين المكونات السياسية والثقافية والأثنية والطائفية
لذلك إيران تعد لهذا منذ زمن بعيد وهي تدرس خطواتها بشكل مميز جداً
فهي تحيط الخليج بطوق (العراق-اليمن-الصومال) .. والخليج والعراق والشام حقيقة هم الهدف الحقيقي لإيران
ولايهمها كثيراً مسألة مصر والمغرب العربي
فهي إن استطاعت فرض نفسها على الخليج العربي والعراق والشام فطبيعياً البقية سيفتحون لها المجال وستحظى بعلاقات مميزة مع البقية

هنا التاريخ يعلمنا أنه إذا فشل أحد في معركة فسيضطر لدفع الثمن ... ولكن ماهو الثمن ؟ وحجم هذا الثمن ؟
تحليل رائع وأقرب للواقعية .
 
كنت اتمنى ان تشترط ايران على بشار ان يحارب الجماعات المتطرفه مثل حزب حسون
وكتائب ابوالفضل العباس وعصائب اهل الباطل وجيش مقتدى الصدر وغيرها اذا اراد الدعم

غريبه لما لم يفكروا في ذلك هل هو ضعف الرؤيه والتخبط الأستراتيجي
خصوصا انها جماعات تكفيريه متخلفه تتاجر بالدين وتوهم اتباعها بأنهم سيدخلون الجنه اذا قتلوا الأبرياء
يكفي انهم شوهوا سمعة الاسلام في نظر العالم بقتلهم للاطفال
وتشكل خطر على الأقليات في سوريا ايضا غير الأغلبيه الذين تذبحهم بدون رحمه
 
المسألة ليست معقدة وهي معادلة معروفة منذ الأزل
الضغط من الخارج يولد إنفجار من الداخل ... والضغط على الخارج ينفس الضغط الداخلي

إيران وللموضوعية إستطاعت تطويع الهلال الخصيب (العراق-سوريا-لبنان)
بحيث أنها ضمنت حالياً أن أي حرب مهما كان نوعها فحطبها هم العرب وهي فقط تدير اللعبة

الخطوة الإيرانية القادمة هي تطويع الطوق الذي يحيط بإسرائيل (لبنان-سوريا-غزة)
ليس لأنها تريد قتال إسرائيل ... لا لا لا .. ليس هذا الهدف إطلاقاً
بل تريد شيء مهم ومهم جداً وهو أن تكون هي الضامن الوحيد لأمن اسرائيل
واذا كانت هي من يتحكم أمنياً بمحيط إسرائيل فسيصبح الغرب عندها واسرائيل ايضاً مجبرين على التعامل مع اسرائيل ويصبح العرب حينها بلاقيمة حقيقية
وستترك العرب يتطاحنون من حزام بغداد الى حمص وهذا من مصلحتها تماماً لكي تستطيع توجيه الفوضى بشكل ممنهج وتبرر تسليح أتباعها

هنا وفي حال نجاح إيران فيما تخطط فيه .. سيصبح الضغط عكسي على الدول العربية
وستنكفيء الدول العربية للإنشغال بداخلها وتبدأ في مرحلة الطحن الداخلي بين المكونات السياسية والثقافية والأثنية والطائفية
لذلك إيران تعد لهذا منذ زمن بعيد وهي تدرس خطواتها بشكل مميز جداً
فهي تحيط الخليج بطوق (العراق-اليمن-الصومال) .. والخليج والعراق والشام حقيقة هم الهدف الحقيقي لإيران
ولايهمها كثيراً مسألة مصر والمغرب العربي
فهي إن استطاعت فرض نفسها على الخليج العربي والعراق والشام فطبيعياً البقية سيفتحون لها المجال وستحظى بعلاقات مميزة مع البقية

هنا التاريخ يعلمنا أنه إذا فشل أحد في معركة فسيضطر لدفع الثمن ... ولكن ماهو الثمن ؟ وحجم هذا الثمن ؟



كلام صحيح 100/100 و بارك الله فيك


"لكن"


اسرائيل اصبحت ذكية اسرائيل الان وضعت القرار العسكري لشن اي هجوم على ايران تحت يد الفرس من الديانة اليهودية و ايضا معظم هذه الاشخاص هم عاشوا نصف عمرهم في ايران و تقابلوا مع الملالي كثيرا و يعرفونهم جيدا . مختصر كلامي هو ان اسرائيل لن يبقى ساكنا مثل العرب فسيقوم بخطوات مضادة
 
الأسد باق في عرينة وكل الرؤساء العرب الذين وقفو ضده سيأتون إلى دمشق لطلب العفو و المسامحة من شخصيا

خسأ وخاب وخاب كل من سانده وما عذاب الله ببعيد عن الظالمين الذين يستعبدون الناس ويدعون الربوبية ظلما واستكبارا والله اكبر منكم ومن اسيادكم في قم وطهران
 
عم الشرطي
هذا هو الواقع ٫٫٫٫ لكن خطّة الهلال الطائفي الإيراني الشمالي من إيران إلى لبنان مرورا بسوريا و العراق بها ثغرات كثيرة يعلمه الإيرانيون لكنّهم تجاهلوها ٫٫٫ هذا الهلال غير متّصل مطلقا بل هو مكوّن من كانتونات صغيرة وسط إمتداد عربي و إسلامي شاسع الأنبار مع دير الزور و شرق محافظة حمص تعتبر سدّا كبيرا يفصل جنوب العراق الذي يسيطر عليه حلفاء إيران عن العاصمة دمشق معقل النظام و ميليشيات حراسة المراقد ٫٫٫ كما أنّ الزبداني و مرتفعاتها و كل ما يحيط بها تعتبر سدّا منيعا بين دمشق و بين جنوب لبنان معقل حزب الله الممثّل الإيراني في لبنان ٫٫٫٫ كما أنّ شمال لبنان مع محافظة حماه و شرق حمص تعتبر سدّا منيعا يفصل جنوب لبنان و العاصمة دمشق عن الساحل السوري حيث تقع الحاضنة الشعبية لنظام الأسد من الطائفة النصيريّة٫٫٫٫ كما أنّ الساحل السوري نفسه يعتبر ذو أغلبيّة عربيّة سنيّة من بانياس و طرطوس مرورا باللاذقيّة شمالا و المناطق النصيريّة محدودة داخل بحر من السنّة ٫٫٫٫٫ أمّا الشمال فحدّث و لا حرج حلب و ما جاورها بقيت قلعة من قلاع السنّة و العروبة رغم محاولة النظام الأسد و والده من قبله تغيير التركيبة الديمغرافية بزرع مستوطنات شيعية و توطين الكثير من العراقيين و اللبنانيين و الإيرانيين و بعض سكان الكويت و البحرين من الشيعة في هذه المستوطنات مثل نبل و الزهراء و غيرها الكثير لكن دون جدوى ٫٫٫ الجنوب درعا و الحدود مع الأردن و الجولان يشكّل امتدادا قبليّا و عشائريا لقبائل الأردن و الجزيرة العربية و قلعة من قلاع السنّة ٫٫٫٫٫٫ لجوء إيران إلى الحشد الطائفي و المذهبي سيجبر الطرف الآخر من العرب و السنّة على التكتّل و ربما وصل هذا التكتّل إلى الأحواز المحتلّة داخل إيران نفسها و ستكتوي إيران بالنار الطائفية التي أشعلتها ٫٫٫٫٫ و هذا أمر طبيعي كردّة فعل طبيعيّة

مشكلتنا نحن العرب هي التفكير بغرائزية (شيعي سني كافر مسلم)
بينما الأعداء يفكرون بإستراتيجية مختلفة تبنى على المصالح والمشاريع التوسعية القائمة على النظريات والأبحاث والدراسات

إيران ياعزيزي لايفرق معها (سني أو شيعي) إنما إيران تسعى لبناء امبراطوريتها في الإقليم وستتحالف مع كل من يخدم مشروعها ولو كان الشيطان
والدين مجرد آداة تستخدم مثلها مثل كل الأدوات اللتي تساعد في إكمال المشروع
وإيران تعتمد في مشروعها على نمطين مهمين في المنطقة (نمط ينطلق من الداخل للخارج) و (نمط ينطلق من تفاهم مع الخارج للسيطرة على الداخل)

نأتي للنمط الأول (نمط ينطلق من الخارج للداخل)
وهذا النمط قضت إيران الكثير من السنوات تبني أساساته وتستفيد من دراسة القوى الناعمة والمتطرفة داخل المجتمعات المحيطة بها
وإستطاعت إختراق الكثير من هذه القوى وتفتيتها ثم إعادة بنائها من جديد وفق مصالحها
فإيران تحظى بالكثير من النفوذ داخل التيارات (العلمانية) و (الليبرالية) و (القومية)
ومن الطرف الآخر تدعم وترمم وتعيد بناء الجماعات المتطرفة والأصولية أمثال (القاعدة) و (الإخوان) وووو...ولديها طبعاً الاتباع (حزب الله) والميليشيات الطائفية
وهذا جعلها تتحكم بالفعل ورد الفعل داخل هذه المجتمعات وبدأت تفرز هذه المجتمعات داخل دولها
وهذا نتج عنه انغلاق أمني عربي هائل وطحن داخلي بين كافة المكونات
وأتى الربيع العربي المفاجيء وكان قمة النجاح الإيراني فقد وفر عليها الكثير من الجهد والتعب لإختراق هذه الدول وسهولة العمل في الفوضى
ولذلك تسعى إيران الى اشغال الدول العربية في حالات أمنية داخلية متحكم بها
وسيبقى العرب في حال من الفوضى الخلاقة وسيكونون بحاجة للجار (الكبير) لكي يتفاوضوا معه ويتفاهموا لضبط سيل الدماء (العربية)

أما النمط الثاني (نمط ينطلق من التفاهم مع الخارج للسيطرة على الداخل)
إيران تسعى لخلق حزام أمني يحيط بإسرائيل لكي توصل رسالة مهمة وهي (أمن إسرائيل مسؤوليتنا) !!
وبذلك الغرب وإسرائيل نفسها سيتجهون للتفاهم معها فهو الانجع والأفضل لمصالحهم
فإيران تمتلك الكثير من المميزات منها الوفرة البشرية والقاعدة الصناعية والثروات والاستقرار والنفوذ داخل الإقليم
وطبعاً سيكون حال العرب لا يسر تطاحن داخلي فكري وأمني وسياسي وإرهاب وفوضى وانقسام طائفي
وسيكون الغرب هنا مضطر اضطراراً بسبب مصالحه في التعامل مع ايران (شرطي المنطقة)
لضبط الاقليم والنزاعات فيه وضمان أمن إسرائيل
وهذا ماتسعى له اسرائيل بالضبط
وعندها ستجد العرب طوابير يتمنون لقاء المرشد وتعود الصورة القديمة لطوابير ملوك العرب على ابواب كسرى
(فرق تسد) .... هنا السر ... والعرب لازالوا غارقين في غرائزهم
 
التعديل الأخير:
كلام صحيح 100/100 و بارك الله فيك


"لكن"


اسرائيل اصبحت ذكية اسرائيل الان وضعت القرار العسكري لشن اي هجوم على ايران تحت يد الفرس من الديانة اليهودية و ايضا معظم هذه الاشخاص هم عاشوا نصف عمرهم في ايران و تقابلوا مع الملالي كثيرا و يعرفونهم جيدا . مختصر كلامي هو ان اسرائيل لن يبقى ساكنا مثل العرب فسيقوم بخطوات مضادة


هههههههه وضعت القرار !!
ايران تقوم بحماية حدود اسرائيل فلماذا تضربها
وهي الان تتحكم بكل حدود اسرائيل (غزة - سوريا - لبنان)
 
ما أقول بخصوص إيران الا

" الرمح غالي والفريسة ذبابة "


لكن سيكون هناك ساعة غضب سنضحي برماحنا
لطعن هذه الذبابة​
 
عم الشرطي


مشكلتنا نحن العرب هي التفكير بغرائزية (شيعي سني كافر مسلم)
بينما الأعداء يفكرون بإستراتيجية مختلفة تبنى على المصالح والمشاريع التوسعية القائمة على النظريات والأبحاث والدراسات

إيران ياعزيزي لايفرق معها (سني أو شيعي) إنما إيران تسعى لبناء امبراطوريتها في الإقليم وستتحالف مع كل من يخدم مشروعها ولو كان الشيطان
والدين مجرد آداة تستخدم مثلها مثل كل الأدوات اللتي تساعد في إكمال المشروع
وإيران تعتمد في مشروعها على نمطين مهمين في المنطقة (نمط ينطلق من الداخل للخارج) و (نمط ينطلق من تفاهم مع الخارج للسيطرة على الداخل)

نأتي للنمط الأول (نمط ينطلق من الخارج للداخل)
وهذا النمط قضت إيران الكثير من السنوات تبني أساساته وتستفيد من دراسة القوى الناعمة والمتطرفة داخل المجتمعات المحيطة بها
وإستطاعت إختراق الكثير من هذه القوى وتفتيتها ثم إعادة بنائها من جديد وفق مصالحها
فإيران تحظى بالكثير من النفوذ داخل التيارات (العلمانية) و (الليبرالية) و (القومية)
ومن الطرف الآخر تدعم وترمم وتعيد بناء الجماعات المتطرفة والأصولية أمثال (القاعدة) و (الإخوان) وووو...ولديها طبعاً الاتباع (حزب الله) والميليشيات الطائفية
وهذا جعلها تتحكم بالفعل ورد الفعل داخل هذه المجتمعات وبدأت تفرز هذه المجتمعات داخل دولها
وهذا نتج عنه انغلاق أمني عربي هائل وطحن داخلي بين كافة المكونات
وأتى الربيع العربي المفاجيء وكان قمة النجاح الإيراني فقد وفر عليها الكثير من الجهد والتعب لإختراق هذه الدول وسهولة العمل في الفوضى
ولذلك تسعى إيران الى اشغال الدول العربية في حالات أمنية داخلية متحكم بها
وسيبقى العرب في حال من الفوضى الخلاقة وسيكونون بحاجة للجار (الكبير) لكي يتفاوضوا معه ويتفاهموا لضبط سيل الدماء (العربية)

أما النمط الثاني (نمط ينطلق من التفاهم مع الخارج للسيطرة على الداخل)
إيران تسعى لخلق حزام أمني يحيط بإسرائيل لكي توصل رسالة مهمة وهي (أمن إسرائيل مسؤوليتنا) !!
وبذلك الغرب وإسرائيل نفسها سيتجهون للتفاهم معها فهو الانجع والأفضل لمصالحهم
فإيران تمتلك الكثير من المميزات منها الوفرة البشرية والقاعدة الصناعية والثروات والاستقرار والنفوذ داخل الإقليم
وطبعاً سيكون حال العرب لا يسر تطاحن داخلي فكري وأمني وسياسي وإرهاب وفوضى وانقسام طائفي
وسيكون الغرب هنا مضطر اضطراراً بسبب مصالحه في التعامل مع ايران (شرطي المنطقة)
لضبط الاقليم والنزاعات فيه وضمان أمن إسرائيل
وهذا ماتسعى له اسرائيل بالضبط
وعندها ستجد العرب طوابير يتمنون لقاء المرشد وتعود الصورة القديمة لطوابير ملوك العرب على ابواب كسرى
(فرق تسد) .... هنا السر ... والعرب لازالوا غارقين في غرائزهم


لكن كلامي عن عدم جدوى الشحن الطائفي و العنصري الإيراني مستمد من الواقع ٫٫٫٫ لكل فعل رد فعل ٫٫٫ كلّنا نعرف بأنّ الهدف الأساسي لإيران هو القضاء على المملكة العربيّة السعوديّة بشكل خاص و إلاّ فلا فائدة من كل حملاتها ٫٫٫ القادة في المملكة و حلفاؤها أيضا أحسّوا بالخطر منذ نشوئه و لعبوا على تداركه فورقو الأحواز يجري تحريكها إعلاميّا و قريبا ستحرّك عقائديّا ٫٫٫ كما أنّ السعوديّة سارعت في اكتساب أبر حليف شرق إيران ٫٫٫ و هيي باكسنات بكل ثقلها مع امتدادها العقائدي و القومي في إقليم بلوشستنان داخل إيران ٫٫٫ كل الأحداث التي نشاهدها تدل على أنّ السعوديّة و وراءها كل حلفائها من عرب و سنّة يقابلون المشروع الإيراني بالمثل ٫٫٫٫ تأكّد بأنّه لو أصبحت إيران تهدّد مباشرة مصالح دول المنطقة العربيّة فلن تقف باكستان و لا مصر بكل وزنهما الجيو إستراتيجي مكتوفي الأيدي و الأيام بيننا ٫٫٫
 
هههههههه وضعت القرار !!
ايران تقوم بحماية حدود اسرائيل فلماذا تضربها
وهي الان تتحكم بكل حدود اسرائيل (غزة - سوريا - لبنان)


يا اخي الملالي و الاسرائيليين يختلفون 360درجة في الفكر و الايدلوجية و اذا حصل هذا الشي سينتهي حلم دولة اسرائيل الكبرى
 
يا اخي الملالي و الاسرائيليين يختلفون 360درجة في الفكر و الايدلوجية و اذا حصل هذا الشي سينتهي حلم دولة اسرائيل الكبرى


كذبة إسرائيل الكبرى هذه اي عاقل يعلم أنها مستحيلة
فإسرائيل لا تمتلك لا القدرة البشرية ولا الثقافية ولا الإجتماعية ولا العسكرية لإدارة مثل هذا الحلم (دولة إسرائيل الكبرى)
إسرائيل إمكانياتها لا تتعدى الجدار الذي بنته حولها ومجرد بناء هذا الجدار هو إعتراف مقصود أو غير مقصود بأن حدود إمكانياتها يتوقف هنا

هنا تميز العقل الإيراني عن العقل العربي
العقل الإيراني يؤمن بأن إسرائيل ليست جزء من المنطقة ولا جذور لها ومهما بلغت قوتها فهي لاقيمة لها
العقل الإيراني إستوعب أن هذا الكيان (إسرائيل) هو كيان مفروض من الخارج وهو خارج النسق الاجتماعي والثقافي في المنطقة ومنعزلة تماماً
لذلك تعاملت إيران مع مشكلة اسرائيل من هذه الزاوية اي أن الايرانيون يرون في اسرائيل كيان تتقاطع عنده مصالح القوى الدولية
ولهذا سعت بكل جهد أن تكون جزء من تلك المصالح اللتي تتقاطع في اسرائيل
وذلك تحت أي مبرر مهما كان ونجحت أن تتقاطع مع القوى الدولية في مسألة أمن اسرائيل ولهذا ستلعب دور مهم لحماية هذا الكيان مقابل منافع دولية
لا دخل للفكر ولا الايدلوجيا بالموضوع فهناك جالية ايرانية كبيرة تشكل جزء من تكوين الشعب الاسرائيلي وكذلك يوجد جالية يهودية كبيرة في ايران وتحظى بإحترام كبير جداً
وهذا يمنح ايران كثير من فرص التواصل ولكن قبل التواصل يجب أن تطوع تماماً محيط اسرائيل وهذا مايتم حالياً وهي تتقدم في هذا كثيراً

لذلك أرى أن فرص التواصل بين اسرائيل وإيران أكبر بكثير من فرص الحرب
بل أن الأمر سيكون مربح للطرفين أكثر من الحرب اللتي ربما لايجني الطرفين منها اي شيء يذكر
بل ستصبح إيران جزء من أهم القوى الدولة الضامنة لأمن إسرائيل
وهذا ما تحاول أمريكا اقناع اسرائيل به وهو أن تتريث قليلاً حتى تكتمل الصورة في المحيط الاسرائيلي
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى