أبرز مكونات الترسانة الصاروخية الصينية لمواجهة أهداف أمريكية
أظهرت صور التقطتها أقمار صناعية، استخدام الصين لنماذج تحاكي أهدافاً أمريكية، على شكل حاملات طائرات، وسفن حربية، يعتقد أنها استخدمت كأهداف للتدريب.
وكانت الولايات نشرت تقريراً يتهم الصين بتقدمها في تطوير ترسانتها النووية سعياً لامتلاك 700 رأس نووي بحلول عام 2027.
وطورت الصين قدراتها الصاروخية، حيث أعلنت مؤخراً عن نجاح تجاربها على صواريخ “فرط صوتية”، بالإضافة لتطوير الأسلحة التقليدية والبالستية.
أبرز مكونات الترسانة الصاروخية الصينية
صواريخ فرط صوتية
٠ سرعة أعلى من الصواريخ «فوق الصوتية»
والبالستية وصواريخ كروز التقليدية
أكثر ذكاء مما يصعب اعتراضها من قبل أنظمة
الدفاع الصاروخي التي تُنفق عليها الولايات
المتحدة مليارات الدولارات
قدرتها على حمل رؤوس نووية مدمرة
صواريخ «رياح الشرق»
تحمل رؤوس نووية تصل قدرتها
التدميرية إلى مليون طن
منها 4 أجيال: دونغ فينغ 1 و2 و3 و4
أقواها DF41 يبلغ مداه (15000 كيلو مترا)
, تبلغ سرعته 30 ألف كيلومتر في الساعة
قادر على حمل 10 – 12 رأساً نووياً و40
يمتلك رأساً خداعياً ليشتت دفاعات العدو
صواريخ السيف الطويل
لا تقل أهمية عن نظيراتها الأمريكية والروسية
» أهمها (شانغ جيان)
وهو صاورخ هجوم أرضي من الجيل الثاني
* أقصى مدَى له 1500 كيلو متر
» قادر على حمل متفجرات بوزن 500 كيلوغرام
يمتلك سرعة أعلى من سرعة الصوت
» يُوجه عبر أنظمة الملاحة المختلفة
ويطلق من السفن والغواصات ومنصات النقل البري
الموقع العربي للدفاع والتسليح