أثبتت شركة رايثيون و المقاتلة البحرية الأمريكية أن القدرات القتالية للصاروخ “جريفين” أوكدت في البيئة البحرية من خلال الانخراط مع زوارق صغيرة سريعة الحركة من منصات متعددة خلال مجموعة من الاختبارات بعرض البحر.
وفي خلال واحدة من التجارب، تم إدماج Mk -60 دوريات النظام الصاروخي “جريفين” الساحلي بطبقة دوريات الإعصار الساحلي للسفن ، حيث كان يعمل على صاروخ ضد قوارب التحكم عن بعد والذي يمثل تهديداً للسفينة.