- إنضم
- 22 مارس 2015
- المشاركات
- 3,271
- التفاعل
أنهت إسبانيا تواجداً عسكرياً استمر نحو 14 عاماً في أفغانستان، في أطول مشاركة لها بمهمة عسكرية في الخارج وأكثرها تكلفة مادية وبشرية.
وتم اليوم خفض العلم الإسباني في قاعدة حيرات، في حضور نائبة رئيس الحكومة الاسبانية، سورايا ساينز دي سانتاماريا، لتعود الكتيبة الاسبانية الأخيرة التي تضم أكثر من 460 عسكرياً اعتباراً من الآن إلى إسبانيا.
وسيبقى في كابول فقط نحو 20 فرداً فقط للمشاركة في التدريب بالمؤسسات التابعة لوزارة الدفاع الأفغانية.
وكانت إسبانيا أرسلت أول كتيبة إلى أفغانستان في يناير (كانون ثان) 2002 وضمت حينها 350 عسكرياً ولكن العدد ارتفع مع الوقت لأكثر من 18 ألف جندي.
وقتل من البعثة الاسبانية في الأراضي الأفغانية 96 عسكرياً واثنين من الحرس المدني ومترجمين اثنين، وبلغت تكلفتها 3.7 مليارات يورو، لتكون المهمة الخارجية الأكثر تكلفة مادية وبشرية على إسبانيا، يليها تلك التي شاركت فيها بالبوسنة والهرسك وقتل فيها 23 عسكرياً إسبانياً.
وتم اليوم خفض العلم الإسباني في قاعدة حيرات، في حضور نائبة رئيس الحكومة الاسبانية، سورايا ساينز دي سانتاماريا، لتعود الكتيبة الاسبانية الأخيرة التي تضم أكثر من 460 عسكرياً اعتباراً من الآن إلى إسبانيا.
وسيبقى في كابول فقط نحو 20 فرداً فقط للمشاركة في التدريب بالمؤسسات التابعة لوزارة الدفاع الأفغانية.
وكانت إسبانيا أرسلت أول كتيبة إلى أفغانستان في يناير (كانون ثان) 2002 وضمت حينها 350 عسكرياً ولكن العدد ارتفع مع الوقت لأكثر من 18 ألف جندي.
وقتل من البعثة الاسبانية في الأراضي الأفغانية 96 عسكرياً واثنين من الحرس المدني ومترجمين اثنين، وبلغت تكلفتها 3.7 مليارات يورو، لتكون المهمة الخارجية الأكثر تكلفة مادية وبشرية على إسبانيا، يليها تلك التي شاركت فيها بالبوسنة والهرسك وقتل فيها 23 عسكرياً إسبانياً.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
