اشتباك بين حرس مبارك و حرس القذافي

MrHBK

عضو
إنضم
27 نوفمبر 2008
المشاركات
4,634
التفاعل
23,685 0 0
كم من احداث تمر و تنسي و مع الوقت نشك في صحتها و ان كانت قد حدثت فعلا ام لا
الحادثه هذه ربما يتذكرها من عاصرها و ربما لم يسمع عنها المعظم خصوصا و ان المصادر عنها تكاد تكون معدومه

في احد المؤتمرات او القمم العربيه التي استضافتها القاهره اصر حرس الرئيس القذافي الي الدخول الي القاعه الرئيسيه معه كاسره بذلك قواعد البروتوكول الرسميه التي تقتضي عدم اصطحاب الحرس الخاص داخل القاعه الرئيسيه

تطور الموقف الي ان سمح للرئيس القذافي وحده بالدخول و تم اغلاق الابواب خلفه و اشتبك حرس مبارك مع حارسات القذافي

الحادثه تم نشرها في جريده الاهرام الرسميه و لربما يتذكرها من قرأها يومها

فقد حمل حرس مبارك حارسات القذافي حرفيا و القوهم خارج حرم قاعه المؤتمرات

كل ما تبقي من الحادثه هو بضع صور للحارسات بالخارج و الموضوع هذا للتذكير بالحادثه و لكي يساهم كل من لديه معلومات اكثر باضافتها لتوثيق الحادثه حيث ان الحادثه اختفي تقريبا كل اثر لها رغم ان اشتباك حراسات الرؤساء ليس بالامر الهين او المعتاد

صور الحارسات بعد القائهن بالخارج و محاولتهم اعاده الدخول للمبني


00000114_big.jpeg
00000115_big.jpeg
84466-gaddafis-female-bodyguards.jpg
alarab_280211_215.jpg
f303f15624d77b864bddcf4014907693_ls_t.jpg
 
في حادثه اخري تقريبا بنفس المؤتمر و الله اعلم


شرم الشيخ أ ف ب:
منعت أجهزة الأمن المصرية مرافقات الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي من دخول الفندق حيث تعقد القمة العربية التي افتتحت أمس السبت مما أدى إلى وقوع اشتباك بالأيدي.
وكانت المرافقات باللباس العسكري في سيارة وراء سيارة الليموزين البيضاء التي جلس فيها الزعيم الليبي، وحاولت عناصر الأمن المصرية عند مدخل الفندق حيث تعقد القمة منعهن من المرور فحاولت السيارة اقتحام الحاجز.
ونزلت عندها من السيارة مرافقتان في محاولة للمرور مشيا واشتبك أفراد من الوفد الليبي بالأيدي مع عناصر من الشرطة المصرية الذين أخرجوا مسدساتهم، وبقيت المرافقات خارج المبنى.
ووصل العقيد القذافي براً من ليبيا إلى منتجع شرم الشيخ في شرق مصر.




 
كم من احداث تمر و تنسي و مع الوقت نشك في صحتها و ان كانت قد حدثت فعلا ام لا
الحادثه هذه ربما يتذكرها من عاصرها و ربما لم يسمع عنها المعظم خصوصا و ان المصادر عنها تكاد تكون معدومه

في احد المؤتمرات او القمم العربيه التي استضافتها القاهره اصر حرس الرئيس القذافي الي الدخول الي القاعه الرئيسيه معه كاسره بذلك قواعد البروتوكول الرسميه التي تقتضي عدم اصطحاب الحرس الخاص داخل القاعه الرئيسيه

تطور الموقف الي ان سمح للرئيس القذافي وحده بالدخول و تم اغلاق الابواب خلفه و اشتبك حرس مبارك مع حارسات القذافي

الحادثه تم نشرها في جريده الاهرام الرسميه و لربما يتذكرها من قرأها يومها

فقد حمل حرس مبارك حارسات القذافي حرفيا و القوهم خارج حرم قاعه المؤتمرات

كل ما تبقي من الحادثه هو بضع صور للحارسات بالخارج و الموضوع هذا للتذكير بالحادثه و لكي يساهم كل من لديه معلومات اكثر باضافتها لتوثيق الحادثه حيث ان الحادثه اختفي تقريبا كل اثر لها رغم ان اشتباك حراسات الرؤساء ليس بالامر الهين او المعتاد

صور الحارسات بعد القائهن بالخارج و محاولتهم اعاده الدخول للمبني


مشاهدة المرفق 37328 مشاهدة المرفق 37329 مشاهدة المرفق 37330 مشاهدة المرفق 37331 مشاهدة المرفق 37332

الواقعة حقيقية ..
لم تبدأ المناوشات بين الحرس الجمهوري و رجال الخدمة السرية المصرية من جهة و الحرس الشخصي للقذافي من جهة اخرى في قاعة المؤتمرات , بل بدأت من فندق إقامة الزعماء العرب الذي لا يبعد كثيرا عن قاعة المؤتمرات ..
و بعد إحتدام المشكلة في قاعة المؤتمرات و اخراج الحرس الشخصي للقذافي بالقوة تم ايصالهم في حراسة الى الفندق لحين انتهاء القمة على ان يتم ابلاغهم قبيل انتهاء القمة بفترة قصيرة بالتوجه الى قاعة المؤتمرات لمرافقة القذافي اثناء خروجه ..
 
الواقعة حقيقية ..
لم تبدأ المناوشات بين الحرس الجمهوري و رجال الخدمة السرية المصرية من جهة و الحرس الشخصي للقذافي من جهة اخرى في قاعة المؤتمرات , بل بدأت من فندق إقامة الزعماء العرب الذي لا يبعد كثيرا عن قاعة المؤتمرات ..
و بعد إحتدام المشكلة في قاعة المؤتمرات و اخراج الحرس الشخصي للقذافي بالقوة تم ايصالهم في حراسة الى الفندق لحين انتهاء القمة على ان يتم ابلاغهم قبيل انتهاء القمة بفترة قصيرة بالتوجه الى قاعة المؤتمرات لمرافقة القذافي اثناء خروجه ..

حبيبي اشكرك بصراحه كنت قد بدأت اشك في قواي العقليه حيث ان الحادثه لا اثر لها تقريبا الا في ذاكره من عاصرها
غريب كيف يمكن لاحداث ان تختفي هكذا كما لو لم تكن
 
اتمني الا يتحول الموضوع لمناقشات جانيه و يبدو ان ما فعله حرس الرئيس القذافي كان امر معتادا بالنسبه لحراسته حيث انه هناك حادثه اخري اشد من الاولي و لكن ليست في مصر

حرس القذافي يعتدون على رؤساء دول أفريقية بأوغندا

2241 (GMT+04:00) - 20/03/08


1072147647571496400.jpg_-1_-1.jpg

حراس القذافي أطلقوا شرارة المشاجرة
كمبالا، أوغندا (CNN) -- تعرض عدد من رؤساء الدول الأفريقية إلى اعتداءات مختلفة، أثناء "مشاجرة" نشبت بين حراس الرئيسين الليبي معمر القذافي، والأوغندي يوري موسيفيني، خلال احتفال بمناسبة "المولد النبوي" في العاصمة الأوغندية كمبالا.

بدأت المشاجرة مساء الأربعاء، أثناء افتتاح مسجد جديد تم بناؤه في العاصمة الأوغندية، يُعد أكبر مسجد في منطقة الصحراء الأفريقية، بحضور نحو 11 رئيس دولة وحكومة أفريقية، يتقدمهم القذافي وموسيفيني.

وبعد أن قام الزعيمان معاً بإطلاق إشارة بدء الاحتفال، قام حرس الزعيم الليبي بدفع حراس الرؤساء الآخرين بعيداً عن مدخل المسجد، لإفساح الطريق أمام القذافي ليكون أول من يدخل المسجد بعد افتتاحه رسمياً.

ورغم أن حراس الرئيس الأوغندي تعاملوا مع نظرائهم حرس الرئيس الليبي من منطلق ما تقتتضيه واجبات الضيافة، منذ وصول القذافي إلى كمبالا الأحد الماضي، قاموا بالرد عليهم بدفعهم إلى خارج المسجد.

وفي خلال دقائق قليلة تطور الأمر إلى اشتباك بالأيدي والأرجل، إلى حد أن قام حراس كلا الجانبين بإشهار أسلحتهم كل في وجه الآخر، مما دفع حراس باقي الرؤساء الأفارقة إلى إشهار مسدساتهم أيضاً.

وخلال المشاجرة تعرض الرئيس موسيفيني إلى دفعة قوية من جانب أحد حراس الرئيس الليبي، كادت تسقطه أرضاً، إلا أنه لجأ إلى الاستناد على حائط المسجد لتفادي السقوط تحت أقدام المتصارعين.

كما تعرض الرئيس الرواندي، بول كاغامي، هو الآخر، لدفعة قوية من جانب أحد حراس القذافي أيضاً، أفقدته اتزانه، ولكن حراسه تمكنوا من الإمساك به قبل أن يسقط على الأرض.

أما رئيس وزراء تنزانيا، ميزنغو كايانزا بيتر بيندا، فقد كان أسوأ حظاً، حيث سقط نتيجة تعرضه لدفعة قوية من جانب أحد الحراس، أثناء محاولته خلع حذائه لدخول المسجد، ولم يُعرف ما إذا كان الحارس من فريق القذافي أم من حراس رئيس أفريقي آخر.

أما باقي الرؤساء الآخرين فقد آثروا الابتعاد عن "حلبة الصراع" التي نُصبت أمام المسجد، فيما قام أفراد حراستهم بإشهار مسدساتهم استعداداً لأي طارئ، وهو الأمر الذي تسبب في حالة من "الهلع"، لدى آخرين، بينما بدا رؤساء الصومال وجيبوتي وبورندي، وقد أحاطت بهم المسدسات من كل جانب.


وأسفرت المشاجرة التي استمرت قرابة ست دقائق عن إصابة عدد كبير من الحراس بجروح مختلفة، منهم 12 على الأقل كانت الدماء تنزف منهم.

وتبادل مسؤولو المراسم البروتوكولية في كل من ليبيا وأوغندا الاتهامات بشأن هذه المشاجرة، حيث قال مسؤول ليبي لنظيره الأوغندي: "ما هذا الذي يقوم رجالكم بعمله؟ هل تريدون قتل زعيمنا"، في إشارة إلى القذافي.

ورد عليه المسؤول الأوغندي، طلب عدم ذكر اسمه، صارخاً في وجهه: "لماذا تعتقدون دائماً إنكم أفضل منا؟ ماذا يجعلكم تعتقدون أن أوغندا لديها نوايا سيئة تجاه القذافي؟"

وأضاف المسؤول الأوغندي أن حراس الرئيس موسيفيني كانوا يقومون بآداء واجبات وظيفتهم، ليس لتأمين الرئيس فقط، بل لتأمين جميع الرؤساء الضيوف ورؤساء الوفود الأخرى، باعتبار أن أوغندا هي الدولة المضيفة لهم.

وبعد انتهاء المشاجرة، أُقيمت الصلاة داخل المسجد الذي يتسع لنحو 17 ألف شخص، حيث قام الزعيم الليبي بإمامة المصلين.

وقد استغرق بناء المسجد الذي يوجد على تل مرتفع في قلب كبمالا، نحو 36 عاماً، حيث كان قد تم البدء في بنائه منذ عام 1972، في عهد الدكتاتور الأوغندي السابق عيدي أمين.

 
فيه قصه سمعتها من الفقي
يقول حدث خلاف بين مبارك والقذافي وطلب القذافي مقابلته في فيلا على الحدود هههههههههه
يقول الفقي جتنا ربكه كيف نوفر الفيلا بالوقت السريع
الراجل كان بيتلكك يلا ايام راحت بحلوها ومرها
 
حبيبي اشكرك بصراحه كنت قد بدأت اشك في قواي العقليه حيث ان الحادثه لا اثر لها تقريبا الا في ذاكره من عاصرها
غريب كيف يمكن لاحداث ان تختفي هكذا كما لو لم تكن

إطمن يا اكسلنس .. الواقعة حقيقية مائة في المائة , أعتقد انها نُشرت حينها دون تفاصيل , و لكنني علمت بها من أحد من حضروها و رؤوها رؤيا العين
 
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
انا سمعت عن الحادثة دي بس دي اول مرة اشوف تفاصيلها في صيغة خبر صحفي او اشوف صور
:D انا متخيل رجالة ك 6 حرس جمهوري لو كانوا هما الي اتعاملوا مع حارسات القذافي
كان زمانهم راجعين بلادهم في توابيت
 
اتمني الا يتحول الموضوع لمناقشات جانيه و يبدو ان ما فعله حرس الرئيس القذافي كان امر معتادا بالنسبه لحراسته حيث انه هناك حادثه اخري اشد من الاولي و لكن ليست في مصر

حرس القذافي يعتدون على رؤساء دول أفريقية بأوغندا

2241 (GMT+04:00) - 20/03/08


1072147647571496400.jpg_-1_-1.jpg

حراس القذافي أطلقوا شرارة المشاجرة
كمبالا، أوغندا (CNN) -- تعرض عدد من رؤساء الدول الأفريقية إلى اعتداءات مختلفة، أثناء "مشاجرة" نشبت بين حراس الرئيسين الليبي معمر القذافي، والأوغندي يوري موسيفيني، خلال احتفال بمناسبة "المولد النبوي" في العاصمة الأوغندية كمبالا.

بدأت المشاجرة مساء الأربعاء، أثناء افتتاح مسجد جديد تم بناؤه في العاصمة الأوغندية، يُعد أكبر مسجد في منطقة الصحراء الأفريقية، بحضور نحو 11 رئيس دولة وحكومة أفريقية، يتقدمهم القذافي وموسيفيني.

وبعد أن قام الزعيمان معاً بإطلاق إشارة بدء الاحتفال، قام حرس الزعيم الليبي بدفع حراس الرؤساء الآخرين بعيداً عن مدخل المسجد، لإفساح الطريق أمام القذافي ليكون أول من يدخل المسجد بعد افتتاحه رسمياً.

ورغم أن حراس الرئيس الأوغندي تعاملوا مع نظرائهم حرس الرئيس الليبي من منطلق ما تقتتضيه واجبات الضيافة، منذ وصول القذافي إلى كمبالا الأحد الماضي، قاموا بالرد عليهم بدفعهم إلى خارج المسجد.

وفي خلال دقائق قليلة تطور الأمر إلى اشتباك بالأيدي والأرجل، إلى حد أن قام حراس كلا الجانبين بإشهار أسلحتهم كل في وجه الآخر، مما دفع حراس باقي الرؤساء الأفارقة إلى إشهار مسدساتهم أيضاً.

وخلال المشاجرة تعرض الرئيس موسيفيني إلى دفعة قوية من جانب أحد حراس الرئيس الليبي، كادت تسقطه أرضاً، إلا أنه لجأ إلى الاستناد على حائط المسجد لتفادي السقوط تحت أقدام المتصارعين.

كما تعرض الرئيس الرواندي، بول كاغامي، هو الآخر، لدفعة قوية من جانب أحد حراس القذافي أيضاً، أفقدته اتزانه، ولكن حراسه تمكنوا من الإمساك به قبل أن يسقط على الأرض.

أما رئيس وزراء تنزانيا، ميزنغو كايانزا بيتر بيندا، فقد كان أسوأ حظاً، حيث سقط نتيجة تعرضه لدفعة قوية من جانب أحد الحراس، أثناء محاولته خلع حذائه لدخول المسجد، ولم يُعرف ما إذا كان الحارس من فريق القذافي أم من حراس رئيس أفريقي آخر.

أما باقي الرؤساء الآخرين فقد آثروا الابتعاد عن "حلبة الصراع" التي نُصبت أمام المسجد، فيما قام أفراد حراستهم بإشهار مسدساتهم استعداداً لأي طارئ، وهو الأمر الذي تسبب في حالة من "الهلع"، لدى آخرين، بينما بدا رؤساء الصومال وجيبوتي وبورندي، وقد أحاطت بهم المسدسات من كل جانب.


وأسفرت المشاجرة التي استمرت قرابة ست دقائق عن إصابة عدد كبير من الحراس بجروح مختلفة، منهم 12 على الأقل كانت الدماء تنزف منهم.

وتبادل مسؤولو المراسم البروتوكولية في كل من ليبيا وأوغندا الاتهامات بشأن هذه المشاجرة، حيث قال مسؤول ليبي لنظيره الأوغندي: "ما هذا الذي يقوم رجالكم بعمله؟ هل تريدون قتل زعيمنا"، في إشارة إلى القذافي.

ورد عليه المسؤول الأوغندي، طلب عدم ذكر اسمه، صارخاً في وجهه: "لماذا تعتقدون دائماً إنكم أفضل منا؟ ماذا يجعلكم تعتقدون أن أوغندا لديها نوايا سيئة تجاه القذافي؟"

وأضاف المسؤول الأوغندي أن حراس الرئيس موسيفيني كانوا يقومون بآداء واجبات وظيفتهم، ليس لتأمين الرئيس فقط، بل لتأمين جميع الرؤساء الضيوف ورؤساء الوفود الأخرى، باعتبار أن أوغندا هي الدولة المضيفة لهم.

وبعد انتهاء المشاجرة، أُقيمت الصلاة داخل المسجد الذي يتسع لنحو 17 ألف شخص، حيث قام الزعيم الليبي بإمامة المصلين.

وقد استغرق بناء المسجد الذي يوجد على تل مرتفع في قلب كبمالا، نحو 36 عاماً، حيث كان قد تم البدء في بنائه منذ عام 1972، في عهد الدكتاتور الأوغندي السابق عيدي أمين.

الله يرحمه القذافى كان دمه زى العسل
رايح يفتتح مسجد وبعد قص الشريط ياخد ديل جلبيته فى سنانه و يجرى ويحلَّق ويزق فى الى حوالى علشان يدخل هوه المسجد الأول ، وفى هذه الأثناء تدور معركه طاحنه بين حراسات 11 رئيس إفريقى ، ولما المعركه خلصت ودخلوا المسجد لقوا القذافى واقف إمام وبيقيم الصلاه
هههههههههههههههههههههههههههههههه
الله يرحمه ويحسن إليه والله كان دمه زى العسل
 
الموضوع لتوثيق حادثة تاريخية
لا اعرف ما فائدة الكلام فى السياسة
من سيخالف سيعاقب خاصة الحديث السياسي
 
افتكر انه لما دخل قاعة الاجتماع قعدت حارساته يقولوا واقذافاه واقذافاه
قام خارج قايل لهم ... ان عشنا عشنا قديسين وان متنا متنا شهداء
 
عودة
أعلى