وزير الدفاع المصرى يشهد مشروع تدريبى للجيش الثانى باستخدام مقلدات "المايلز"

على جبر

صقور الدفاع
إنضم
15 سبتمبر 2014
المشاركات
4,262
التفاعل
21,826 0 0
720157123959760.jpg


شهد الفريق أول صدقى صبحى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى المرحلة الرئيسية للمشروع التدريبى الذى نفذته إحدى وحدات الجيش الثانى الميدانى باستخدام مقلدات الرماية "المايلز"، والذى يأتى فى إطار الخطة السنوية للتدريب القتالى لتشكيلات ووحدات القوات المسلحة . تضمنت المرحلة دفع الأنساق المدرعة والميكانيكية لتطوير الهجوم واختراق الدفاعات والاستيلاء على خطوط ذات أهمية حيوية، وصد الهجوم المضاد بالتعاون مع القوات الجوية ووسائل وأسلحة الدفاع الجوى واستكمال تنفيذ المهام القتالية والنيرانية فى الوقت والمكان المحددين للوصول إلى خط حيوى وتأمينه واستكمال تنفيذ باقى المهام. وناقش القائد العام عدد من القادة والضباط المشاركين بالتدريب فى أسلوب تنفيذهم للمهام والواجبات المكلفين بها، وفرض عدد من المواقف التكتيكية المفاجئة للتأكد من قدرتهم على اتخاذ القرار السليم لمواجهـة التغيـرات المختلفة أثنـاء إدارة العمليات . وأشاد الفريق أول صدقى صبحى خلال اللقاء بعدد من قادة ومقاتلى الجيش الثانى ودارسى الكليات والمعاهد العسكرية بمستوى التدريب الجاد والأداء المتميز لجميع العناصر المشاركة فى المشروع، مؤكدا حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على الوصول بالوحدات والتشكيلات إلى أعلى مستويات الكفاءة والاستعداد القتالى العالى التى تمكن القوات المسلحة من مواجهة كافة المواقف والتهديدات التى تمس أمن مصر القومى. وأشار إلى أن القوات المسلحة مستمرة فى بناء المقاتلين علميا ومهاريا، وتطوير امكاناتها وقدراتها القتالية والإدارية والفنية وفقا لأحدث النظم التكنولوجية بما يعزز قدرتها على الوفاء بالمهام المكلفة بها لحماية انجازات الشعب المصرى وصون أمنه واستقراره . وأثنى القائد العام على الدور البطولى الذى يقوم به رجال القوات المسلحة فى حماية الجبهة الداخلية وتأمين المجرى الملاحى لقناة السويس، ومحاربة الإرهاب فى سيناء وتطهيرها من العناصر التكفيرية واكتشاف وتدمير الانفاق عبر الحدود، مؤكدا على تقدير الشعب المصرى لذلك الدور البطولى الذى يقوم به أبناء القوات المسلحة . وفى نهاية المشروع طالب العناصر المشاركة بالمشروع الحفاظ على اعلى درجات اليقظة والاستعداد القتالى والصلاحية الفنية للأسلحة والمعدات، والحفاظ على الروح المعنوية العالية والاستعداد الدائم للبذل والتضحية من اجل امن وسلامة مصر وشعبها العظيم. وحضر مراحل تنفيذ المشروع عدد من كبار قادة القوات المسلحة



اكبر دوله فى المنطقه ومن الاكبر فى العالم بحول الله فى التدريبات والمناورات والتفتيشات ...تكاد تكون شهريه ان لم تكن بالفعل
الى الامام
 
خطط التدريب والمناورات السنويه للقوات المسلحه المصريه كثيره جدا
والتدريب والمناورات نسمع بها كل شهر وقد يتعدى في الشهر عدد من المناورات والخطط التدريبه
, بالمقارنه بالجيوش بالمنطقه خطط التدريب والمناورات من حين لحين
 
كله خير إن شاء الله ... عشان نثبت للداخل والخارج أن عمليات القوات المسلحة المصرية فى سيناء وباقى أنحاء الجمهورية لم تؤثر على الكفاءة القتالية للوحدات العسكرية ولم تشغلها عن تدريباتها السنوية ولإثبات جاهزية الجيش المصرى فى أى وقت وأى مكان سواء داخل أو خارج الحدود خصوصاََ أن مصر تستعد للعب دور كبير جداََ وحيوى فيما يعصف بالمنطقة من أزمات من الخليج لليبيا وغيرها من المناطق المشتعلة فى المنطقة .
 
جيش كبير وقيادة قوية مناسبة للمرحلة وتعي كيفية التعامل معها،
تحيا مصر يحيا الجيش والشعب
 
بالرغم من اعتقادى ان لا شئ يضاهى لعلعات الرصاص واصوات دانات المدافع والدبابات إلا ان مقلدات المايلز لها دور محترم فى توفير الزخيرة والتدريب على أفضل وضع مشابه لاجواء المعركة
بالتوفيق لبلدى مصر
 
بالتوفيق لجيش مصر
عموما انا شايف ان كم التدريبات دة مش طبيعي
الجيش بيتجهز لمهمات معينة
 
هو فعلا الجيش بيجهز لاكثر من حاجه مش لوحده معاه السعودية والامارات الاردان السودان الكويت بس المهمه الاساسية هو استعراض القوة امام الاسد المجروح في كرمته وخسارته الفادحه في اختر عمليه امريكيا في تريخها والافشلها معناه انتهاء اسطورة القضب الاوحد والاظهرت جليه للعالم كله لكن الاسد مجروح وفي وضع حرج جدا لانه ببساطه خسر القدره علي الانتقال للخطه البديلة وهي العمليات العسكرية لاسبب كثيرة هو اتحاد اكبر قوه في المنطقة مش بس عسكريا لكن الاكبر كا ثقل سياسي لكن لازم نكون جهزين جدا لان مفيش ضمنات لرد فعل اسد مجروح جرح يأدي الي الموت وفي احسن الاحوال الاعاقه المستديمة ومفيش معاق يحكم عالم
 
عودة
أعلى