تتوالى الضربات الاستباقية : BCIJ المغربي يوقف 3 مشتبه بهم افغان

TheWarrior009

طاقم الإدارة
مشرف عام
إنضم
26 مارس 2015
المشاركات
17,732
التفاعل
110,782 711 0
كشفت وزارة الداخلية أن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني يجري بحثا بخصوص ثلاثة مواطنين أفغان أحدهم من أصول باكستانية تم إيقافهم بتاريخ 27/06/2015 بمطار مراكش-المنارة أثناء محاولتهم مغادرة المملكة في اتجاه الدانمرك مستعملين جوازات سفر باكستانية مزورة، وبحوزتهم رسائل مشبوهة ذات حمولة جهادية، عن رصد شبكة دولية للتهجير، تنشط بالعديد من الدول.

وأبرز بلاغ للوزارة أن “المشتبه فيهم الذين ادعوا أنهم تلقوا تهديدات بالقتل من طرف حركة طالبان، توجهوا إلى مدينة دبي الإماراتية انطلاقا من باكستان، حيث حصلوا على جوازات سفر باكستانية مزورة من طرف وسطاء باكستانيين حاملين للجنسية البريطانية ومقيمين بالمملكة المتحدة، تم استعمالها خلال سفرهم لموريتانيا قبل ولوجهم التراب الوطني المغربي عبر النقطة الحدودية “بئر كندوز” جنوب المغرب”.
وتندرج عملية الايقاف هذه يضيف البلاغ في إطار الإجراءات الاحترازية التي تنهجها المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني لدرء كل خطر في خضم ما يعرفه العالم من تهديديات إرهابي.
وسيتم تقديم المشتبه فيهم إلى العدالة فور انتهاء البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.

BCIJ-4.jpg



 
باحث بريطاني: هذه أسباب استعصاء المغرب على تنظيم "داعش"
استعصاءُ المغربُ على أيادِي الإرهاب التي طالت عددًا من بلدان المنطقة، كان آخرهَا تُونس التي تكبدتْ خسارة ثقيلة في سُوسة، لا زالَ مثار فضُول لدى الباحثِين، سواء الغربيِّين منهم، أوْ عند الجيران الجزائريين الذِين مضتْ إحدى صحفهم مؤخرًا، إلى الحديث عن صفقة بين المغرب وداعش، لكفِّ الأذَى.

ضربُ أجناد الخلافة، المحسُوبين على تنظيم "الدولة الإسلاميَّة"، للجزائر بذبح الرهينة الفرنسي هيرفِي كوردِيل، ثمَّ إعلانُ "داعش" وقوفها وراء هجمات سوسة وقبلها في متحف باردُو بالعاصمة تونس في مارس الماضي، فيما استطاعَ موالُو أبِي بكر البغدادِي قبل فترة أن يسيطرُوا على مدينة سرت الليبيَّة ويرفعُوا بها أعلامهم السودَاء، أمور تجعلُ المغرب النَّاجِي من بين جيرانه من الهجمات.

مدير مجمُوعة الاستشارات البريطانيَّة " North Africa Risk Consulting"، جيُوفْ بورترْ، عزا في تحليلٍ له نجاعة المغرب ومناعته ضدَّ الإرهاب إلى عاملين اثنين؛ أولهُما أنَّ في المملكة نظامًا سياسيًّا مستقرًّا، بخلاف باقِي البلدان التي لا تزالُ تخضعُ لتقلبات "الربيع العربِي" وما أملته من تحديَاتٍ أمنيَّة، لا تزال متناسلة.

أمَّا العامل الثانِي الذِي جنب المملكة خطر الإرهاب "الداعشِي"، بحسب المتحدث ذاته، حتى وإن كانت قد تعرض لهجماتٍ سابقة، فهو الشرطة المغربيَّة، التي أثنى على عناصرها، قائلًا إنَّ لدى المغرب شبكةً أمنيَّة مهمَّة فوق ترابه، حاضرة بشكل جد موسع، بخلاف بعض الدُّول التي جرى التمكن من اختراقها، أوْ أنَّ أمنها لمْ يتحرك بالصُّورة المطلوبة.

الإشكال القائم في تُونس، الذِي أفسح المجال أمام الذئاب المنفردَة لتعيث إرهابًا، في مدنه، وتستهدف سياحته التي تعدُّ أحد أعمدة الاقتصاد، يتعلقُ بالشرطة التي ظهرتْ غير ناجعة، حسب الباحث، بالنظر إلى عدم استباقها الخطر الإرهابِي، وإجهاضها مخططاته قبل المرُور إلى مرحلة التنفِيذ.

ارتخاءُ الشرطَة التونسيَّة جاء عقب سنواتٍ من الصلابة المتنفذَة، بحسب مراقبِين، حيث ظل الأمن محكمًا قبضته على عهد الرئيس الفَار، زين العابدِين بن علي، مستعينًا بشبكة واسعة من المخبرِين، لتقعب الإسلاميِّين. بيدَ أن التضييق على ممارسة الشعائر في البلاد شكلت إحدى الأسباب التي أدَّت إلى الانفجار في وقت لاحق، ودفعتْ التونسيِّين إلى أنْ يكونُوا في صدارة مقاتلِي تنظيم "الدولة الإسلاميَّة"، إضافة إلى تنامِي التطرف بالبلاد.

في غضُون ذلك، قدرت وزارةُ الخارجيَّة البريطانيَّة، أنَّ المغرب في منأى عنْ التعرض لهجمات إرهابيَّة، حتَّى إنْ كانت السلطات قدْ رفعت درجَة الحيطة والحذَر، في الوقت الذِي حذَّرتْ مواطنِيها من المخاطر الإرهابيَّة القائمة في كلٍّ تُونس ومصر وتركيا.

 
التعديل الأخير:
الله يقوي الامن الداخلي في بلدي الثاني ويحفظهم من كيد اعدائهم
 
اعتقال 9 مغاربة "روجوا لفكر داعش"


ألقت قوات الأمن المغربية القبض على 9 أشخاص في 9 مدن، بتهمة الترويج لفكر تنظيم "داعش" من خلال المواقع الإلكترونية، وكيفية صناعة المتفجرات، وحض الشباب على الالتحاق بالتنظيم المتشدد، حسب بيان رسمي الخميس.



وأفاد البيان الصادر عن وزارة الداخلية أن "المكتب المركزي للأبحاث القضائية تمكن الخميس من إيقاف 9 أفراد بمدن الناظور وتطوان وطنجة (شمال) والسعيدية (شرق) ومكناس وبني ملال (وسط) ويدي إيفني (جنوب) والعيون والداخلة (الصحراء الغربية)".

وأضاف أن هؤلاء "موالون لما يسمى بتنظيم الدولة، ينشطون عبر المواقع الإلكترونية في الترويج الذي يتبناه هذا التنظيم الإرهابي، ودأبوا على حض الشباب على القتال ضمن صفوفه، واستغلوا الفضاء الإلكتروني للحصول على خبرات عالية في مجال تصنيع المتفجرات والمواد الكيماوية".

وسيتم تقديم المشتبه بهم إلى القضاء فور انتهاء التحقيقات الجارية معهم تحت إشراف النيابة العامة، وفقا للبيان.

وقد أعلنت الشرطة الأربعاء اعتقال 3 أفغان في مطار مراكش بحوزتهم جوازات سفر باكستانية مزورة، و"رسائل مشبوهة ذات مضامين جهادية" وهم متوجهون إلى الدنمارك.

وتشير آخر الأرقام الرسمية إلى أن مكافحة الإرهاب منذ 2002، أدت إلى تفكيك 132 خلية واعتقال 2720 شخصا.

ويبلغ عدد المغاربة الذين يقاتلون في صفوف "داعش" 1354 انطلقوا من المغرب، دون حساب الذين خرجوا من أوروبا، وبين هؤلاء 220 معتقلا سابقا في قضايا الإرهاب، قتل منهم 246 في القتال في سوريا و40 في العراق.



 
المغرب يا مفككهم

تحية للمكتب المركزي للأبحاث القضائية
%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8.jpg
 
الف تحيه للحكومه المغربيه الشقيقه

و مدام ايران تصرخ و تتوعد فاعرف ان المغرب في الاتجاه الصحيح
 
وفق الله المغرب لكل خير لم أزرها يوماً ولكن تعاملت مع بعض الإخوة المغاربة في بلدي فهم قمة في التفاني في العمل والإخلاص فجزاهم الله خيرا
 



الرباط : تمكنت مصالح الأمن بمدينة الناظور في 29 يونيو الماضي من إيقاف مواطن روسي ذي أصول أذربجانية يتبنى توجهات تكفيرية. وأوضح بلاغ للمكتب المركزي للأبحاث القضائية، اليوم الجمعة، "أن المواطن الروسي غادر بلده الأصلي منذ سنة 2012، بعدما تخلص من جميع وثائقه الثبوتية، ليقيم بكل من ايطاليا ، واسبانيا ، قبل ولوجه التراب الوطني".

كما اضاف المصدر، "أن التحريات الأولية من طرف المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، كشفت أن المعني بالأمر قرر الهجرة من بلده باعتباره (دار كفر)".واشار البلاغ، انه سيتم تقديم المشتبه فيه إلى العدالة فور انتهاء البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
 
خلايا إرهابية مفككة بالمغرب .. "بروفايلات" الموقوفين وجغرافية الانتشار
 
ممتاااااااز وتحيه لهذا العمل الجبار
افضل علاج لهؤلاء الخوارج هو الضربات الاستباقيه
 
عودة
أعلى