وزارة الخارجية الإيرانية: إيران وتركيا لن تسمحا للخلافات بشأن سورية التأثير على الشراكة الاستراتيجية

[alaa tamer]

وزارة الخارجية الإيرانية: إيران وتركيا لن تسمحا للخلافات بشأن سورية التأثير على الشراكة الاستراتيجية


أكد نائب وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان اليوم الاثنين 25 أيار/مايو على أن كل من طهران وأنقرة لن تسمحا لاختلافات وجهات النظر بشأن سورية التأثير على الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.



فقد قال عبد اللهيان خلال مؤتمر صحفي مع وكالة الأنباء "روسيا سيغودنيا": "العلاقات بين طهران وأنقرة استراتيجية. وهناك اختلافات في وجهات النظر بشأن سورية في مجال القضايا الإقليمية. لكن طهران وأنقرة لن تسمحا لتلك التناقضات بالتأثير على العلاقة الاستراتيجية بين البلدين".

وأضاف أن إيران وتركيا تجريان مشاورات وثيقة لحل القضايا الإقليمية.

وأشار إلى أن تركيا قادرة على لعب دور أكبر في تحقيق السلام والأمن في المنطقة.

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل

 

[mody100]

الشراكه الاستراتيجيه!!!! العنوان كبير .......... اكيد فمعاناه الشعب السوري واستمرار دمار بلاده هو اتفه كثيرا من تلك الشراكه التركيه الايرانيه الاستراتيجيه!!!!!!

هي شراكه عدوانيه ملاليه اخوانيه علينا نحن العرب باختصار

 

[Egyptian gladiator]

اللي بيحصل في المنتدي بخصوص الملف التركي ... شغل فنادق

 

[amrhamde]

وتلك الايام نداولها بين الناس
هنشوف ولاد اتاتورك والصفوي
ولا ولاد الحرامين والفراعنة واولاد زايد

 

[y.m.a.i]

هو دا الحلف القديم الجديد الحقيقي

 

[the egyptian force]

مش ممكن ياجدعان النصاب بيقول للنصب عليهم انا نصاب
وبرضوا مفيش فايدة
بيقولوا علية حلو وجدع وقائد ملهم
دة الخلاصة
ربنا يصبرنا

 

[deter]

اعرف كم سربوت بتويتر لو التصريح الايراني قايل الشراكة مع السعودية كان لطموا
بس عادي عادي مشاريع مجدولة

 

[abdo445]

تركيا وايران يتشاركون رؤيه واحده بخصوص المنطقه قائمه على تقسيم المنطقه وتفتيتها ومن ثم تقاسم الغنائم اصلا سمعت ان الفرس والاتراك يحتقرون العرب وينظرون لنا نظره دونيه ويرون في بلداننا مستعمرات لهم

 

[الفيلسوف]

وما الجديد ..الاثنان تاجرو بالعرب وبدماء العرب وبقضايا العرب ..ومازال من هناك من بنى العرب من يجد ايران هى المخلصه للامه ..وعلى الطرف الاخر يرى اردوغان الخليفه المنتظر !! يجب ان ترفع القبعات لمثل هكذا دول تبحث عن مصالحها وتوسعاتها ..اما دولنا فان استمرت على منوالها فستصبح لقمه سائغه فى القريب العاجل