الحرب اصبحت مفروضه علينا

رحال 2010 

صقور الدفاع
إنضم
30 ديسمبر 2009
المشاركات
11,486
التفاعل
35,279 327 4
الدولة
Saudi Arabia
·
صدق أو لا تصدق بأن إيران ستنظم ( استفتاء) في العراق لضم الأخير الى ايران تماما كما ضمت روسيا القرم مؤخرا؟ هل تخطط ايران لذلك في اليمن ؟

-----------------

ايران تحتل العراق
ايران تحتل اليمن
ايران تعبث بسوريا
ايران كسبت تعاطف حماس رغم ان السعوديه اكثر من وقف مع القضيه الفلسطينة

عندما توفي الملك عبد الله وترحم عليه امام المسجد الأقصى في خطبة الجمعه هاج المسجد وماج غضباً

ايران تمد مخالبها وتحقق اهدافها شئنا أم ابينا هذا الواقع

ايران بتحركاتها العسكرية في كل مكان تكسب ونحن بالتصريحات والاعتماد على الغرب نخسر وستكون الخسائر الأكبر مالم تتخذ السعوديه موقف حاسم

وعلى السعوديه التدخل في سوريا وفي اليمن ثم العراق ولببنان

فالحرب اصبحت مفروضه علينا وان بقينا كما نحن فسوف نجد الفرس على ابواب الرياض سواء لقوتها العسكرية او لكسب موالين لها او تحريك خلايا نائمه او او او الخ ...

لا ابالغ ولكن من ينظر إلى الاحداث سيجد ان التخدل العسكري في سوريا واليمن والعراق ولبنان اصبح أمر لا مفر منه

لو تحركت السعوديه واعلنت الجهاد سيقف خلفها كل مسلم
 
سيكون من الجيد لو حد العرب تعاملهم مع الغرب ، التكنولوجيا الغربية ما نفعت في شيء،الخردة الايرانية اصبحت موجودة في عدة دول وتفي بالغرض
 
عندما كنا نحذر من إيران وما تفعله وتغلغلها في بلدان العرب الواحد تلو الآخر كان الرد دائماً أن إيران ليست بتلك الخطورة والسياسة العربية ستنتصر

تركتم العراق وسوريا ولبنان واليمن وأصبح هلال الشيعة يحاصرنا من جميع الجهات
 
النفيسي مفكر كبير لكن في بعض الأحيان يبالغ في اراءه ‘السعوديه بالفعل تملك ثقل إسلامي كبير ولو أن مفتيها أعلن الجهاد على النفوذ الإيراني في الدول العربيه لكسب النداء رواجا كبيرا بين شريحه كبيره من ابناء الامه وخصوصا من اصحاب الفكر السلفي لكن مآلات الأحداث حاليا لا تسير بهذا الإتجاه فالجماعات التي تحارب ايران او احلاف ايران بالمنطقه تصنف على لوائح الإرهاب من جبهة النصره الى تنظيم داعش ‘اما عن حماس فقد قال سابقا ان ايران تقدم 23 مليون كل شهر لحماس وتستخدمها الاخيره بالإنفاق على القطاع من بناء للمرافق العامه او تطوير العمل والتعليم ووالخ وقال ان العرب باعوا لحماس الكلام فقط‘ الموقف العربي في الحرب الأخيره دفعت الفصائل الفلسطينيه للتمسك اكثر بالحليف الإيراني بعدما قطعت العلاقات مع إيران بسبب احداث سوريا ‘البلدان العربيه لم تقدم دعم لاعسكري ولاسياسي للقضيه الفلسطينيه وعندما توجه ياسر عرفات للمواجهه المسلحه مع اسرائيل إستعان بإيران (قصة السفينه كارين ايه) في وقت كانت الدول العربيه تطرح مشروع للسلام مع اسرائيل عام 2002 والدول العربيه ومنها من اصر على رعاية المفاوضات بين الفلسطينيين واليهود في حرب غزة الاخيره ليتحرر من كامل الإلتزامات الملقاه على عاتقه بعد الحرب ووجدت اسرائيل مفرا من ذلك بعد تخلي الوسيط عن دوره فضلا عن عدم تقديم دعم حقيقي للسلطه الفلسطينيه في مفاوضاتها مع اسرائيل فالبلدان العربيه تملك اوراق ضغط كثيره على امريكا من سلاح النفط الى التنسيق الأمني مع امريكا في قضايا محاربة الإرهاب والقرصنه فكان بإمكانها ربط كل هذه القضايا بفتره زمنيه محدده لإعلان قيام الدوله الفلسطينيه لكن العرب لم يقدموا ولاحتى البصيص حتى في قضايا لاتقدم ولاتؤخر كأعلان قيام دولة فلسطين وهاهي السلطه اخيرا قد إعترفت رسميا بإنتهاء مرحلة اوسلو ..‘ حركة حماس ومن وجهة نظري اخطأت في الإبتعاد عن الحلف الايراني بالفتره السابقه وحملاتها الاعلاميه ضد النظام السوري فهي حركة مقاومه ويجب الإبتعاد قدر الإمكان عن الدخول في قضايا أقليميه قد يستغلها المتربصون ضدها ..
 
سيكون من الجيد لو حد العرب تعاملهم مع الغرب ، التكنولوجيا الغربية ما نفعت في شيء،الخردة الايرانية اصبحت موجودة في عدة دول وتفي بالغرض

هذا الكلام الصحيح علينا ان نعترف بالواقع وأن لانكابر ونعرف مكمن الخطأ حتى نعالجه

اما المكابرة تؤدي للهلاك

الحروب الان لم تعد حروب تقليديه جيش مقابل جيش بل اصبحت مليشات ضد مليشيات

حتى الجيوش اصبحت تطور نفسها باسلوب المليشيات ورأينا ذلك واضح وجلي في الجيش الايراني

فرغم اسلتحهم البسيطة الا انهم يعتمدون عليها كمليشيات

مثلا القوارب السريعه الايرانيه

ليس فعاله ضد جيش رسمي لكنها ستكون فعالة اذا استخدمت كميلشات بحريه بالاانتحاريين وهذا ما تعيه ايران ولهذا طوعت جيشها بهذه الطريقة

حتى الصواريخ الايرانيه كلنا نعرف انها خرده لكن ما ذا يمكن ان تعمل اذا تم اغراق عاصمة لدولة عربيه بهذه الصواريخ الخرده ؟ سيكون الضرر كبيراً

الحروب الاخيرة في المنطقة افهمتنا ان الجيش النظامي لايمكن ان ينتصر على مليشات منظمة وأن انتصر سيكون بأضرار بالغه

بضعه اشخاص بصواريخ كونكورس يستطيعون ايقاف تقدم جيش كامل أو تعطيلة او حتى تأخيرة

قناص في بناية مجهوله يستطيع ان يوقف كتيبه مشاة او على الأقل يقوم بتأخيرها

زمن الحروب النظامية انتهى
 
عندما كنا نحذر من إيران وما تفعله وتغلغلها في بلدان العرب الواحد تلو الآخر كان الرد دائماً أن إيران ليست بتلك الخطورة والسياسة العربية ستنتصر

تركتم العراق وسوريا ولبنان واليمن وأصبح هلال الشيعة يحاصرنا من جميع الجهات

العرب وثقوا بامريكا

وتبين ان امريكا الدمقراطين ليست امريكا الجمهوريين

فكل حزب له سياسته الخاصه به وهذا خطأ وقع به العرب خصوصاً في هذه المرحله

الان لا بديل عن المواجهه المسلحه في سوريا اولاً ثم تأتي بقية المناطق
 
بالفعل ،لا يجب القاء اللوم على حماس ، ايران لديها الشجاعة وترسل السلاح لحماس ، بينما العرب لا يستطيعون ارسال السلاح لحماس خوفا من امريكا واسرائيل ، وزد على ذلك دعم عباس وسلطته الخائنة التي توقع كل شيء لاسرائيل والعمل على اسقاط المقاومة ، لو كنت حمساوي وايران الخبيثة مدتني بالسلاح سأخذه.

ايران تعرف ان الصوت المرتفع يأتي بنتائج مفيده لها حتى وان كان كذب وهراء

ما قدمته السعوديه للفلسطينين هو اضعاف ما قدمته ايران لكن السعوديه تقدم المساعدات بصمت عكس ايران

وهنا انتصرت ايران لانها تلعلع بصوتها

والفلسطينيون لايلامون فهم كالغريق الذي يتعلق بقشه
 
سيكون من الجيد لو حد العرب تعاملهم مع الغرب ، التكنولوجيا الغربية ما نفعت في شيء،الخردة الايرانية اصبحت موجودة في عدة دول وتفي بالغرض

يوجد خلل غير مفهوم
دول الخليج اكبر مشترى فى العالم للسلاح المتطور
ايران تقريباً لا تشترى شىء
المواطنيين الخليجيين يسخرون من سلاح ايران الخردة
وفى المقابل ايران تتتقدم كل يوم بسلاحها الخردة و تزود بة جميع التنظيمات الموالية لها
ايران دائماً فى وضع الهجوم و العرب دائما فى وضع الدفاع
هى دائما فى وضع الفعل و العرب فى وضع رد الفعل و ياريتهم يستطيعون الرد
الحل هو ثورة شاملة فى التعامل مع ايران
طالما الاساليب القديمة فشلت
 
النفيسي مفكر كبير لكن في بعض الأحيان يبالغ في اراءه ‘السعوديه بالفعل تملك ثقل إسلامي كبير ولو أن مفتيها أعلن الجهاد على النفوذ الإيراني في الدول العربيه لكسب النداء رواجا كبيرا بين شريحه كبيره من ابناء الامه وخصوصا من اصحاب الفكر السلفي لكن مآلات الأحداث حاليا لا تسير بهذا الإتجاه فالجماعات التي تحارب ايران او احلاف ايران بالمنطقه تصنف على لوائح الإرهاب من جبهة النصره الى تنظيم داعش ‘اما عن حماس فقد قال سابقا ان ايران تقدم 23 مليون كل شهر لحماس وتستخدمها الاخيره بالإنفاق على القطاع من بناء للمرافق العامه او تطوير العمل والتعليم ووالخ وقال ان العرب باعوا لحماس الكلام فقط‘ الموقف العربي في الحرب الأخيره دفعت الفصائل الفلسطينيه للتمسك اكثر بالحليف الإيراني بعدما قطعت العلاقات مع إيران بسبب احداث سوريا ‘البلدان العربيه لم تقدم دعم لاعسكري ولاسياسي للقضيه الفلسطينيه وعندما توجه ياسر عرفات للمواجهه المسلحه مع اسرائيل إستعان بإيران (قصة السفينه كارين ايه) في وقت كانت الدول العربيه تطرح مشروع للسلام مع اسرائيل عام 2002 والدول العربيه ومنها من اصر على رعاية المفاوضات بين الفلسطينيين واليهود في حرب غزة الاخيره ليتحرر من كامل الإلتزامات الملقاه على عاتقه بعد الحرب ووجدت اسرائيل مفرا من ذلك بعد تخلي الوسيط عن دوره فضلا عن عدم تقديم دعم حقيقي للسلطه الفلسطينيه في مفاوضاتها مع اسرائيل فالبلدان العربيه تملك اوراق ضغط كثيره على امريكا من سلاح النفط الى التنسيق الأمني مع امريكا في قضايا محاربة الإرهاب والقرصنه فكان بإمكانها ربط كل هذه القضايا بفتره زمنيه محدده لإعلان قيام الدوله الفلسطينيه لكن العرب لم يقدموا ولاحتى البصيص حتى في قضايا لاتقدم ولاتؤخر كأعلان قيام دولة فلسطين وهاهي السلطه اخيرا قد إعترفت رسميا بإنتهاء مرحلة اوسلو ..‘ حركة حماس ومن وجهة نظري اخطأت في الإبتعاد عن الحلف الايراني بالفتره السابقه وحملاتها الاعلاميه ضد النظام السوري فهي حركة مقاومه ويجب الإبتعاد قدر الإمكان عن الدخول في قضايا أقليميه قد يستغلها المتربصون ضدها ..

داعش وجبهة النصره
اول ما ظهروا للدنيا اعلنو عدائهم لأهل السنه وكفرو الجميع واتخذوا من المسلمين اعداء قبل أن يتخذوا من الفرس واليهود أعداء

الا أن جبة النصره خففت نبرتها قليلاً أما داعش فاتخذت النصرة والمسلمين كافه اعداء بسياسة إن لم تكن معي فأنت ضدي
 
يوجد خلل غير مفهوم
دول الخليج اكبر مشترى فى العالم للسلاح المتطور

ايران تقريباً لا تشترى شىء
المواطنيين الخليجيين يسخرون من سلاح ايران الخردة
وفى المقابل ايران تتتقدم كل يوم بسلاحها الخردة و تزود بة جميع التنظيمات الموالية لها
ايران دائماً فى وضع الهجوم و العرب دائما فى وضع الدفاع

هى دائما فى وضع الفعل و العرب فى وضع رد الفعل و ياريتهم يستطيعون الرد
الحل هو ثورة شاملة فى التعامل مع ايران
طالما الاساليب القديمة فشلت
ذلك ما اقصده بالضبط
 
ذلك ما اقصده بالضبط

الحل من وجهه نظرى هو تحرش دول الخليج بايران
وفتح موضوع الجزر الامارتية المحتلة
هى حرب فرضت علينا
وانسب وقت للحرب مع ايران هو الان
قبل ان تتملك ايران السلاح النووى
ويرفع الخظر الاقتصادى عنها
وهى دولة نفطية اى تستطيع شراء سلاح و عتاد عسكرى حديث
قد يقضى على التفوق التكنولجى الخليجى
 
ايران تعرف ان الصوت المرتفع يأتي بنتائج مفيده لها حتى وان كان كذب وهراء

ما قدمته السعوديه للفلسطينين هو اضعاف ما قدمته ايران لكن السعوديه تقدم المساعدات بصمت عكس ايران

وهنا انتصرت ايران لانها تلعلع بصوتها

والفلسطينيون لايلامون فهم كالغريق الذي يتعلق بقشه
لا احد ينكر يا اخي ما قدمته وتقدمه السعودية او غيرها من الدول العربية من مساعدات غذائية واموال للفلسطينيين .
لكن، كلنا نعلم ان اسرائيل بسياستها الاستيطانية وطرد العرب من اراضيهم والاعتقالات في حق المدنيين الفلسطينيين لكي يكونوا جواسيسها وما يتعرض له سكان فلسطين وخصوصا غزة من حصار وتجويع وقتل ، حتى وان قدم العرب مساعدات ببلايين الدولارات ما دام هناك طرف يهدم كل ما يبنيه العرب ، المقاومة المسلحة حل قائم وايران تعرف هذا جيدا لانه أوتي اكله في السابق في جنوب لبنان ، لهذا تساعد المقاومة بالسلاح الذي يضر العدو ويجعله يسمعك ويتفاوض معك ، اما اعطاء اموال لسلطة عباس وتقديم دواء وغذاء بعد ان تقصف وتقتل اسرائيل او بناء مدارس ومستشفيات لتهدمها اسرائيل من بعد فهذا ليس بالمجدي ، المقاومة تريد السلاح ، اسرائيل وبامكانيتاها تتلقى مساعدات عسكرية ومالية وتموين بالبضائع وتتلقى تبرعات من مسانديها اكثر من تلك التي يتلقاها الفلسطينيين ، اغلب الشركات الكبرى التي نلهث وراء منتجاتها تتبرع بجزء من ارباحها لاسرائيل ، ايران عرفت اين تضع يدها وما يحتاجه الفلسطينيين ، في سوريا ايران لم ترسل الغذاء والدواء والغطاء للشيعة هناك ، بل ارسلت رجال ومال وسلاح.
 
يوجد خلل غير مفهوم
دول الخليج اكبر مشترى فى العالم للسلاح المتطور
ايران تقريباً لا تشترى شىء
المواطنيين الخليجيين يسخرون من سلاح ايران الخردة
وفى المقابل ايران تتتقدم كل يوم بسلاحها الخردة و تزود بة جميع التنظيمات الموالية لها
ايران دائماً فى وضع الهجوم و العرب دائما فى وضع الدفاع
هى دائما فى وضع الفعل و العرب فى وضع رد الفعل و ياريتهم يستطيعون الرد
الحل هو ثورة شاملة فى التعامل مع ايران
طالما الاساليب القديمة فشلت

اتفق معك

السلاح المتطور المتقدم تكنلوجياً

لم يعد يفي بالغرض الان في هذه المرحله خصوصاً ربما لاحقاً يفي بالغرض اما الان لايفي بالغرض

العراق وسوريا واليمن وليبيا تم تدميرها واحتلالها بسلاح خرده
 
الحل من وجهه نظرى هو تحرش دول الخليج بايران
وفتح موضوع الجزر الامارتية المحتلة
هى حرب فرضت علينا
وانسب وقت للحرب مع ايران هو الان
قبل ان تتملك ايران السلاح النووى
ويرفع الخظر الاقتصادى عنها
وهى دولة نفطية اى تستطيع شراء سلاح و عتاد عسكرى حديث
قد يقضى على التفوق التكنولجى الخليجى


صحيح اذا لم نتحرك الان فلن ننتصر ابداً

وقد يحدث الأسوأ

اذا تم رفع الحظر الاقتصادي عن ايران وانتعش الاقتصاد وامتلكت الاسلحه المتقدمه

هي الان تتمدد وتتوغل باسلحه خرده واقتصاد هش فما بالكم اذا تم رفع الحظر

اما يتحرك العرب الان

والا لن يجدي اي تحرك بعد ذلك
 
نحن نعيش في عصر انحطاط الامة وضعفها وانقسامها ، ما يحصل لنا جيد من بعض النواحي ، لن نبقى هكذا دائما ، لقد وصلنا لذروة الانحطاط والضعف والجبن وعليها ان تبدأ بالانحدار نحو الاسفل ، لتأتي اجيال قادمة خير منا ستكون قد استفادت مما لم نستفد منه نحن ، اوروبا ايضا تناحرت وتقاتلت وفي الاخير توحدت ، التاريخ التاريخ يجب الاعتبار والاستفادة منه ، لا ترديده كالاغاني ومن بعض يصبح ممل ولا احد يعيره اهتماما.
 
لا نلومن الا انفسنا فقد ساعدنا فى ضياع العراق بسلبيتنا وعدم مد يد العون لها وايضا لم نترك سوريا فى شئنها الداخلى وساعدنا فى انشاء الجيش السورى الحر حبا فى ديموقراطية سوريا التى لا تتعامل بها اغلب الدول العربيه منهم الممولين للجيش الحر والان بعد ان ضاعت سوريا نتباكى على اهل سوريا الذين اصبحت ارواحهم فى راقابنا مما دفع سوريا الى الاستنجاد بأيران وحزب الله وكانت فرصة لهم لتلبيه النداء والان لا مخرج لسوريا الا بخروج اولا التدخل العربى قبل الاجنبى وتركها وشأنها..... من السخرية التى نعيشها الان هى البحث عن قوات لمحاربة داعش التى اتت فى الاساس لمحاربة النظام السورى وتحولت الى محاولة احتلال كل الدول العربية وليس محاربة الشيعة.. واخيرا حفظ الله مصر وجيشها العظيم الذى انقذ مصر من مصير مماثل لسوريا والعراق واليمن وليبيا ورغم هذا الانقاذ لا يتركنا فى حالنا جيش مماثل للجيش السورى الحر والجميع يعلمه جيدا
 
لا نلومن الا انفسنا فقد ساعدنا فى ضياع العراق بسلبيتنا وعدم مد يد العون لها وايضا لم نترك سوريا فى شئنها الداخلى وساعدنا فى انشاء الجيش السورى الحر حبا فى ديموقراطية سوريا التى لا تتعامل بها اغلب الدول العربيه منهم الممولين للجيش الحر والان بعد ان ضاعت سوريا نتباكى على اهل سوريا الذين اصبحت ارواحهم فى راقابنا مما دفع سوريا الى الاستنجاد بأيران وحزب الله وكانت فرصة لهم لتلبيه النداء والان لا مخرج لسوريا الا بخروج اولا التدخل العربى قبل الاجنبى وتركها وشأنها..... من السخرية التى نعيشها الان هى البحث عن قوات لمحاربة داعش التى اتت فى الاساس لمحاربة النظام السورى وتحولت الى محاولة احتلال كل الدول العربية وليس محاربة الشيعة.. واخيرا حفظ الله مصر وجيشها العظيم الذى انقذ مصر من مصير مماثل لسوريا والعراق واليمن وليبيا ورغم هذا الانقاذ لا يتركنا فى حالنا جيش مماثل للجيش السورى الحر والجميع يعلمه جيدا

لا تقارن مصر بسوريا

فالاختلاف بينهم مثل الاختلاف بين المشرق والمغرب
 
على الدول العربية الكبرى وضع ايدهم في ايدي بعض

وتكوين منطقة عازلة في سوريا ثم الدخول رويدا رويدا مع دعم المعارضة السورية

فاذا تم تحرير سوريا من الروافض والنصيريه سوف تكون اكبر ضربه موجعه لنظام طهران

ومنها سوف يتم تخليص سنة العراق من بطش الشيعه

وسوف يجد العالم جيش سني يحقق امنياتهم وستلتف حوله الشعوب العربيهوالاسلامية

ان دبت الحرب المباشرة بين الجيش العربي وايران يتم اعلان الجهاد وعندها ستصبح ايران دولة سنية

لكن اين الخطوة الجريئة ومن يقوم بها ؟
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى