جيش عربي يبنيه تعاون مصري ـ خليجي؟

safelife

عضو
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
8,319
التفاعل
17,861 0 0
جيش عربي يبنيه تعاون مصري ـ خليجي؟



الحرب الدائرة الآن في العراق قد تشهد في شهر الأكاذيب (أبريل) المقبل تصعيدا طائفيا وعنصريا لاهبا، إذا ما قررت أميركا، بتنسيق غامض مع إيران، دفع قوة من 25 ألف ميليشياوي شيعي وكردي، إلى اقتحام الموصل و«تحريرها» من نير «داعش».


ميليشيات «الحجّي» الإيراني قاسم سليماني تقول إن الموصل ليست هدفا عاجلا. و«تحرير» الفلوجة أشد ضرورة. فهي تطل على الخاصرة الغربية لبغداد التي هددت «داعش» بغزوها، وإسقاط النظام الشيعي المعتصم فيها، وذلك قبل أن تتولى مطرقة الطيران الأميركي تأديبها وردعها.


جنرالات أوباما لا يبالون بـ«فيتو» حيدر العبادي رئيس الحكومة العراقية على القوات البرية الأميركية. ويقولون إنهم قد يضطرون إلى إنزال قوات خاصة (كوماندوز) لدعم جيش الغزو الشيعي/ الكردي، إذا ما تعرض لمتاعب في الموصل، ولحماية كتيبة «كش الحمام» البرية التي تتولى تطيير طائرات «درون» الأميركية، وضبط توجيهها إلى أهدافها.


أما ميليشيات الـ«بيش ميركه» الكردية، فهي منهمكة بتكليف من الأميركيين باحتلال ريف الموصل، لقطع طرق الإمداد اللوجستي للمدينة من سوريا. لكن «داعش» سارعت إلى اقتحام مناطق كردية وآشورية في أقصى شمال شرقي سوريا. وخطفت أكثر من مائتي آشوري كرهائن، قد تهدد بذبحهم إذا ما تمت غزوة الموصل.


وهكذا فأميركا وإيران متورطتان في حروب طائفية وعنصرية في المنطقة العربية، تحت ذريعة مكافحة الإرهاب. وإزاء هذه الحقيقة التي يسكت عنها الإعلام الغربي، فهل يتعين على النظام العربي الاكتفاء بدور المتفرج المساير. أو الصامت العاجز. أو المشارك المتردد؟


دعوة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى إنشاء قوة عربية جاءت في الوقت المناسب. ولقيت أصداء وتجاوبا رسميا وشعبيا في عدة دول ومجتمعات عربية. وشاء السيسي أن يتوجه في دعوته هذه إلى النظام الخليجي ومجتمعاته. «نحن معكم في كل التحديات التي تقابلكم»، وذلك كرد للجميل والوفاء للخليج الذي قدم عشرين مليار دولار لتعويم اقتصاد مصر.


ولا شك أن السيسي ألح على فكرة القوة العربية، في زياراته المتعددة الأخيرة إلى الخليج، وبالذات السعودية، بعد مبايعة ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز ملكا، خلفا للعاهل الراحل عبد الله بن العزيز الذي كان قد طرح الفكرة، بدءا من تصعيد مجلس التعاون، إلى اتحاد خليجي.


كعربي، أتمنى ألا يرتبط مشروع إنشاء جيش عربي، أو قوة عربية، بمناسبة انعقاد قمة عربية في مصر هذا الشهر، وذلك لكي يأخذ المشروع طابعا جديا في عيون العرب، بعدما عجزت مؤسستا الجامعة والقمة، عن تطبيق معاهدة «الدفاع العربي المشترك» الموقعة منذ أكثر من ستين سنة.


الواقع أن مصر تشعر بأنها أقصيت، منذ الانتفاضات العربية، عن مجالها الحيوي الاستراتيجي المحيط بها. بل كادت تفقد وعيها بأمنها القومي، بعدما أوصلت أميركا «الإخوان المسلمين» إلى حكم مصر. فتوجهوا إلى إقامة «مشيخة» إقليمية مع إيران وتركيا تحكم المنطقة متجاوزة عروبتها، وسعيها إلى المحافظة على ثقافة العصر والحداثة السائدة منذ القرنين الأخيرين. وها هو السيسي يسارع إلى استئناف بناء جيش مصري قوي، بشراء أسلحة هجوم ودفاع استراتيجية، خصوصا من روسيا وفرنسا، بعد تلكؤ أميركا في تزويد مصر بقطع تبديل للأسلحة الأميركية التي حصلت عليها، بعد معاهدة الكامب (1979). وكانت الغارة المصرية على مواقع «داعش» في درنة بشرق ليبيا بعد مجزرة الأقباط المصريين، بمثابة تأكيد على أن قوى الأمن القومي العربي يجب أن لا تسكت عن أي استفزاز أو اعتداء عليه.


من البديهي الاعتراف بوجود حساسيات محلية عربية، إزاء أي مشروع لتشكيل قوة عربية استراتيجية. فدولة الاستقلال قصرت عن أن تكون نواة لوحدة قومية. وقد أطاحت الحساسيات السورية المبالغ فيها، بالوحدة المصرية/ السورية (1961). ولتجنب هذه الحساسيات، لا بد من دمج أفراد هذه القوة، ليألفوا التعايش في بوتقة عسكرية واحدة، بعيدة عن الآيديولوجيات التي مزقت الجيوش العربية سابقا. وشرط فاعلية قوة عسكرية كهذه أن تكون خاضعة تماما لقيادة سياسية مدنية مشتركة. بمعنى آخر، يجب أن لا يتغلب خطر الحساسيات على خطر التحديات. فيتم إلغاء أو تأجيل مشروع القوة المشتركة. وأود أن أشير إلى خمسة تحديات أساسية تواجه العرب، بالإضافة إلى التحدي الـ«داعشي». وأول هذه التحديات بناء أميركا لجيش سوري «معتدل»! ولعل النظام العربي يقنع أميركا بدمج هذا الجيش في المشروع العسكري العربي. فلا جيوش. ولا ميليشيات، خارج الإرادة القومية المشتركة.


التحدي الثاني هو المشروع النووي الإيراني. النظام العربي مفروض أن يشارك في المفاوضات السرية الأميركية/ الأوروبية مع إيران. كي لا يفاجأ العرب باتفاق على حسابهم، تقبل فيه إيران بتأجيل قنبلتها 15 أو 20 سنة، كما يقترح الأميركان، في مقابل اعتراف غربي بهيمنتها على المشرق العربي واليمن. وإسقاط العقوبات الدولية عنها.


التحدي الثالث هو مواجهة الخطر «الداعشي»/ الشيعي الذي يهدد الأردن. الغارات الجوية على صحراء الأنبار قوضت احتكاك «داعش» بالحدود الأردنية/ السعودية. يبقى الخطر الشيعي. وقد سبق لي أن قلت في هذه الجريدة، وخلافا لكل التعليقات الإعلامية العربية، إن الحشد الشيعي في الجولان ليس القصد منه شن حرب على إسرائيل لا تريدها إيران، إنما الغرض منه استعادة جنوب سوريا من ميليشيات المعارضة السورية، وصولا إلى الحدود الأردنية، لممارسة ضغط إيراني على الأردن.


هذا البلد العربي يملك نظاما. وجيشا. وأمنا، في منتهى القوة. لكن القوى الدينية المتزمتة، وفي مقدمتها «الإخوان»، هي بمثابة حصان طروادة داخلي، يهز استقرار الأردن، وخاصة أنه يؤوي نحو مليون لاجئ سوري هم أيضا بمثابة قوة سياسية متعددة الولاءات والاتجاهات. من هنا، جاءت حماسة الأردن ملكا. ونظاما. ومجتمعا للمشروع العسكري المصري. ولو كانت هناك قوة عربية لدعمت الأردن في مواجهة وحسم كل هذه التحديات والاستفزازات.


يؤسفني أن أقول إن التحدي الرابع للعرب هو كردي. النظام الخليجي تمكن من إقامة علاقة طيبة مع كردستان العراق، سمحت لعرب الموصل باللجوء إليها فرارا من «داعش». وأتاح الدعم الأميركي المطلق لأكراد العراق المجال أمامهم لاجتياح مناطق عربية متعددة، ومناطق متنازع عليها بين الأكراد. والسنة. والشيعة (كركوك مثالا)، من دون ضمانات بالجلاء التام عنها بعد زوال خطر «داعش».


النظام العربي مؤهل لنصح وتحذير «الصحوة» الكردية من الصدام مع عرب العراق، خشية من نشوب نزاعات عنصرية عربية/ كردية، بعد «تحرير» الموصل. وخاصة أن هناك معلومات عن منع الأكراد للعرب من العودة إلى مناطقهم وبيوتهم المحررة، وأن هناك مشروعا كرديا/ شيعيا يجري تداوله في بغداد، لتقسيم ريف الموصل الخصب، وإقامة محافظة لأقلية عنصرية كردية إيزيدية وآشورية، بهدف خلخلة وتقويض الكثافة السكانية في المربع العربي (السني) الممتد من غرب دجلة والفرات في العراق، إلى ساحل البحر المتوسطي السوري.


التحدي الأساسي الخامس للعرب، هو في الحقيقة موجه إلى النظام الخليجي، وبالذات إلى السعودية التي باتت تتحمل مسؤولية القرار السياسي العربي، بعد انتقال مركز الثقل السياسي والمادي إلى الخليج. هذا التحدي ظاهر في الحراك الحوثي لاستيعاب اليمن كله، بتحريض من إيران التي أيقظت فيه الغرائز الطائفية. ومن البديهي أن تجد حكمة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، في مشروع تشكيل قوة استراتيجية عربية، دعما وتعزيزا لأي قرار يتخذه بشأن الأزمة اليمنية.

 
نعم لجيش عربى تحت قيادة المقاتل الفدائى خادم الحرمين الشريفين حفظه الله,

صور نادرة لملك السعودية الحالي متطوعًا في الجيش المصري أثناء العدوان الثلاثي عندما كان عمره 21 عام

306621_Large_20150124074341_15.jpg


مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً
523315.jpg
 
اتمني ان لا يتم هذا الجيش وكل بلد تحمي نفسها احنا عندنا عدو اسمه اسرائيل مش عايزين نشتت نفسنا بحرب وهميه اسمها الارهاب يبطلو الدعم وهما مش هيلاقو ارهاب اصلا واذا كان مش عارفيين يحكمو علي دوله لوقف التمويل هيقدرو يشكلو جيش عربي اتمني ان لا يتم وكل واحد يحمي نفسه واللي جاب الارهاب المنطقه وخلاها تحارب في سوريا باسم الجيش الحر يخلص نفسه هو منهم لان ما ظهر داعش وامثالها الا بعد ما ظهر الجيش الحر اللي اتي بعدها النصره ثم داعش من اتي بالارهاب يحاربه هو ويتحمل عقباه
الارهاب ان لم تحاربه خارج ارضك سياتي لارضك طال الزمن او قصر اين ظهرت داعش اول مره في العراق و اين و صلت لليبيا

اين ظهر تنظيم القاعدة اول مره في افغانستان و اين وصل الي الي المغرب و القرن الافريقي
 
الامور في المنطقة تغيرت و لن يحارب احد معاركنا
 
الامور في المنطقة تغيرت و لن يحارب احد معاركنا
بالظبط كده وانا بقول لحضرتك اننا احنا اللي هنحارب لنفسنا مش هنحارب لحد تاني انا مش عايز اشغل نفسي بعيد عن اسرائيل واكيد انتا عارف انهم لا يهمهم اتفاقيات ولا يحزنون وكل اللي بيتنطط علينا دلوقتي خليه يحارب لنفسه هو انا كده غلط
 
بالظبط كده وانا بقول لحضرتك اننا احنا اللي هنحارب لنفسنا مش هنحارب لحد تاني انا مش عايز اشغل نفسي بعيد عن اسرائيل واكيد انتا عارف انهم لا يهمهم اتفاقيات ولا يحزنون وكل اللي بيتنطط علينا دلوقتي خليه يحارب لنفسه هو انا كده غلط
انت مش غلطان و لا انا غلطان كلامك صحيح انه لا يجب ان نشتت انفسنا و لكن لا يجب ايضا ان نترك الارهاب ينعم باي راحة في اي مكان في الوطن العربي و القوة التي ستتشكل قريبا لن تحدث هذا التشتيت بل بالعكس هذه القوة ستمنع عنك اخطار مستقبلية تستنزف مواردك المالية و الاستراتيجية
 
الجيش المصري
Egyptian gladiator

يعني انتو عاملين زعلانيين
مين هذا اللي تنطط عليكم
على كذا احنا نزعل لما تتم مهاجمتنا من قبل اتباع الاخوان ونجمع كل المصريين بذلك
هل هذا منطق
انا معاك ان مش كله وحش بس في ناس كتيررررررررررر اوي بتبان علي حقيقتها بس المره ديه باينه اوي ان اللي مش بيحبنا كتير واللي زيك اكيد قليلين جدا
 
انا كنت مع الوحده بس بعد اسلوب المعايره الرخيص اللي بيتبعه البعض ... لأ كل واحد يشوف مصلحته و بناقص خالص من الحوارات دي .. احنا الحمد لله قادرين علي تأمين حدودنا و حفظ امننا .. نركز علي سيناء و الحمد لله فيه تقدم ممتاز و تهدئه الوضع الداخلي و نركز علي الاقتصاد و تنميه العلاقات مع المحور الروسي .
يا رجل حرام عليك بقا تخلي شوية كلام علي النت لا هيودي و لا هيجيب ينسيك ان احنا مصيرنا و مستقبنا واحد و ان لو واحد فينا وقع الكل هيقع وراه و شوف لما العراق وقع ايه اللي حصل في المنطقة كلها و زي ما قال فتي الوطن علي كده السعوديين و الاماراتيين لازم يقطعونا تماما بسبب هجوم اعضاء الجماعة الارهابية للبلدين
 
شوية عيال مراهقه هبلوا بكلمتين حصل إيه ياعني عاديها ما تقولش لأ ;)
ولما يتجوزوا هايعقلوا غصب عنهم :D:D:D:D:D:D:D:p

مشوا الأمور يا شباب أنتم ماشاء عقلكم يوزن بلد ;):)


 
الارهاب ان لم تحاربه خارج ارضك سياتي لارضك طال الزمن او قصر اين ظهرت داعش اول مره في العراق و اين و صلت لليبيا

اين ظهر تنظيم القاعدة اول مره في افغانستان و اين وصل الي الي المغرب و القرن الافريقي

الاخ لايومن بمقولة افضل وسيله للدفاع هي الهجوم
 
اتمنى ان لا يحدث هذا الاتحاد من اساسة
كل بلد يحمي نفسة
الارهاب قضينا علية 2003-2004
:)حتى اصبح الجميع يشيد بالتجربة السعودية في مكافحة الارهاب
وباذن الله لن يكون عصيا علينا اليوم
والحوثيين لقناهم درسا لن ينسونة 2009-2010
;)والايرانيين ما بيحاربوننا من اصلة ولو حاربونا جيشنا قدها و قدود
saudi_ar.gif
السعودية بلد الامن و الامان
 
اتمنى ان لا يحدث هذا الاتحاد من اساسة
كل بلد يحمي نفسة
الارهاب قضينا علية 2003-2004
:)حتى اصبح الجميع يشيد بالتجربة السعودية في مكافحة الارهاب
وباذن الله لن يكون عصيا علينا اليوم
والحوثيين لقناهم درسا لن ينسونة 2009-2010
;)والايرانيين ما بيحاربوننا من اصلة ولو حاربونا جيشنا قدها و قدود
saudi_ar.gif
السعودية بلد الامن و الامان
التحالف قائم و الجيش سيبني هو انت عايز تعيش في امن و امان لوحدك

:D
 
الشخص يهتم بنفسه ثم بعائلته ثم بأسرته ثم اصدقائه ثم مجتمعه(مدينته)-المنطقة-دولته-الدول المجاوره والصديقة وهكذا
 
اتمني ان لا يتم هذا الجيش وكل بلد تحمي نفسها احنا عندنا عدو اسمه اسرائيل مش عايزين نشتت نفسنا بحرب وهميه اسمها الارهاب يبطلو الدعم وهما مش هيلاقو ارهاب اصلا واذا كان مش عارفيين يحكمو علي دوله لوقف التمويل هيقدرو يشكلو جيش عربي اتمني ان لا يتم وكل واحد يحمي نفسه واللي جاب الارهاب المنطقه وخلاها تحارب في سوريا باسم الجيش الحر يخلص نفسه هو منهم لان ما ظهر داعش وامثالها الا بعد ما ظهر الجيش الحر اللي اتي بعدها النصره ثم داعش من اتي بالارهاب يحاربه هو ويتحمل عقباه
أخي الكريم في الاتحاد قوة وقوة مصر من قوة العرب والعكس صحيح
فلماذا نشتت انفسنها فلو فرضنا وانشأنا قوة عربية ستكون لها مظلة سياسية كبيرة لا يستطيع الغرب التأثير عليها إذاً التدخل في ليبيا لن يتكلم الغرب التدخل في العراق لن يتدخل الغرب حتى التدخل في سوريا لن يستطيع الغرب التدخل تحت المظلة السياسية للعرب ومن ورائهم الصين وروسيا
 
الجيش المصري
Egyptian gladiator

يعني انتو عاملين زعلانيين
مين هذا اللي تنطط عليكم
على كذا احنا نزعل لما تتم مهاجمتنا من قبل اتباع الاخوان ونجمع كل المصريين بذلك
هل هذا منطق
قوتنا في إتحادنا تحياتي لك وأخواننا في المملكة الحبيبة
 
اتمنى ان لا يحدث هذا الاتحاد من اساسة
كل بلد يحمي نفسة
الارهاب قضينا علية 2003-2004
:)حتى اصبح الجميع يشيد بالتجربة السعودية في مكافحة الارهاب
وباذن الله لن يكون عصيا علينا اليوم
والحوثيين لقناهم درسا لن ينسونة 2009-2010
;)والايرانيين ما بيحاربوننا من اصلة ولو حاربونا جيشنا قدها و قدود
saudi_ar.gif
السعودية بلد الامن و الامان
هذه المشاركات من اناس جدد في المنتدى هي التي تبث روح الفتنة بين الاشقاء
فنحن والخليج العربي نسيج واحد واخوه في الله ووحد الدين واللسان العروبة تجمعنا
والاسلام يربطنا والمصير واحد لا فرق بين بيننا إلا من اراد تهديم الصف العربي والواحد وزرع الفتنة بينهم فهو خارج المجموعة تحياتي لاهلنا في السعودية
 
أخي الكريم في الاتحاد قوة وقوة مصر من قوة العرب والعكس صحيح
فلماذا نشتت انفسنها فلو فرضنا وانشأنا قوة عربية ستكون لها مظلة سياسية كبيرة لا يستطيع الغرب التأثير عليها إذاً التدخل في ليبيا لن يتكلم الغرب التدخل في العراق لن يتدخل الغرب حتى التدخل في سوريا لن يستطيع الغرب التدخل تحت المظلة السياسية للعرب ومن ورائهم الصين وروسيا

إذا لم يعمل العرب علي ان يكونوا لاعبا بحجم الهند خلال العشر سنوات القادمة فسوف نواجه مشاكل لا حصر لها وستكون الكوارث التي نعيشها اليوم ذكريات جميلة مقارنة باهوال المستقبل.
 
إذا لم يعمل العرب علي ان يكونوا لاعبا بحجم الهند خلال العشر سنوات القادمة فسوف نواجه مشاكل لا حصر لها وستكون الكوارث التي نعيشها اليوم ذكريات جميلة مقارنة باهوال المستقبل.

العدو القادم الهند على الاقل للخليج
 
للاسف ان الاخوه العرب لم يتفهموا ان الان هو زمن التكتلات فدول لاتشترك لابقوميه ولا بلغه قد كونت كيان الاتحاد الاوربي والعرب لغه وقوميه وتاريخ مشترك ولازالوا فلان سني وفلان شيعي وفلان مسيحي وفلان درزي وفلان اشوري اي يبحثون عن سبب للفرقه لا الوحده كيف سيشتد عودكم مادمتم متناحرين وستظلون تتقاسمكم الدول وستظل دوله بحجم ايران وامكانياتها الضعيفه كما تقولون تبتلع وتبتلع وتبتلع حتى استغاث البارحه نتياهو نفسه بالكونغرس منها ماذا دهاكم وماذا ينقصكم للاتحاد لا اعرف
 
عودة
أعلى