بالفيديو.. لوكيشن فيلم "محمد" الإيرانى.. ومنتجه: تركيا جاهزة للتمويل

safelife

عضو
إنضم
26 نوفمبر 2010
المشاركات
8,319
التفاعل
17,861 0 0
بالفيديو.. لوكيشن فيلم "محمد" الإيرانى.. ومنتجه: تركيا جاهزة للتمويل

1201511122644.jpg


نشرت وكالة أنباء "فارس" فيديو يظهر فيه أحدث صور لأماكن تصوير فيلم النبى "محمد" صلى الله عليه وسلم، الذى أثار جدلا كبيرا فى العالم الإسلامى. وظهر بالفيديو مجسدا للكعبة والمنازل المحيطة بها، من بينها منزل الرسول.

ووفقا لوكالة "تسنيم" الإخبارية الإيرانية قال منتج الفيلم محمد مهدي حيدريان فى مؤتمر صحفى عقد مؤخرا لصناع الفيلم: "إن بعض الدول أعربت عن استعدادها لتوفير آليات إنتاج الفيلم ومنها ترکيا وقطر وماليزيا".

وأضاف محمد مهدي حيدريان منتج الفيلم: "رأينا أنه من الضروري ألا نسمح لبعض الألاعيب المحتملة أن تعيق إنجاز أول تجربة وطنية والثانية عالميا في هذا المجال".

وقال محمد مهدي حيدريان منتج فيلم "محمد" (ص): "نعتقد أن الفنانين المسلمين قادرون على العمل من أجل رفع الشبهات عبر أعمالهم الفنية، حتي يتمکن من إعطاء صورة صحيحة عن الإسلام، وأدعو أن يكونوا رائدين في المجال الفني في طليعة هذه المبادرات، وأن يملئوا الفراغ في تعريف شخصية الرسول الأکرم للمجتمع الدولي، عبر عمل فني ناجح وأن يعکسوا صورة صحيحة عن الإسلام".

ودعا فى السابق مخرج الفيلم مجيد مجيدى شيوخ الأزهر وعلماءه لمشاهدة الفيلم والحوار بعدها، مقدرا حجم المخاوف التى انتابت الأزهر من مسألة التجسيد.

 
تجسيد الانبياء مخالف لصحيح الدين وللاسف نرى صمتا غريبا من المؤسسات العربية والاسلامية لهذا التهريج بل والترحيب فى بعض الاوقات
 
تجسيد الانبياء مخالف لصحيح الدين وللاسف نرى صمتا غريبا من المؤسسات العربية والاسلامية لهذا التهريج بل والترحيب فى بعض الاوقات
هو مين اللي صامت يا اخ عزت الكل قال رايه
 
راى رسمى لمؤسسة بالتحريم المطلق ولا كل واحد بيطلع يقول رايه
راي رسمي و ليس المطلوب في كل مره يتم اصدار نفس الفتوي لنفس السبب

الكلام ادناه اثناء عرض فيلم يجسد سيدنا نوح و هو صادر من الازهر


أعلن الأزهر الشريف رفضه لعرض أيِّ أعمال تُجسِّد أنبياءَ الله ورسلَه وصحابة رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم - مؤكدًا أنَّ هذه الأعمال تتنافَى مع مَقامات الأنبياء والرُّسل، وتمسُّ الجانب العقديَّ وثوابتَ الشريعة الإسلاميَّة، وتستفزُّ مشاعر المؤمنين.

واكد الأزهر الشريف على عدمَ جواز عرض الفيلم الذي أُعلِن عن عرضه قريبًا عن شخصية رسول الله نوح - عليه السلام - الذي يتضمَّن تجسيدًا لشخصيَّته، وأنَّه أمرٌ محرَّمٌ شرعًا، ويمثِّل انتهاكًا صريحًا لمبادئ الشريعة الإسلاميَّة التي نصَّ عليها الدستور، والأزهر الشريف باعتباره المرجعيَّة في الشئون الإسلامية يطالب الجهات المختصَّة بمنع عرض الفيلم.



 
راي رسمي و ليس المطلوب في كل مره يتم اصدار نفس الفتوي لنفس السبب

الكلام ادناه اثناء عرض فيلم يجسد سيدنا نوح و هو صادر من الازهر


أعلن الأزهر الشريف رفضه لعرض أيِّ أعمال تُجسِّد أنبياءَ الله ورسلَه وصحابة رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم - مؤكدًا أنَّ هذه الأعمال تتنافَى مع مَقامات الأنبياء والرُّسل، وتمسُّ الجانب العقديَّ وثوابتَ الشريعة الإسلاميَّة، وتستفزُّ مشاعر المؤمنين.

واكد الأزهر الشريف على عدمَ جواز عرض الفيلم الذي أُعلِن عن عرضه قريبًا عن شخصية رسول الله نوح - عليه السلام - الذي يتضمَّن تجسيدًا لشخصيَّته، وأنَّه أمرٌ محرَّمٌ شرعًا، ويمثِّل انتهاكًا صريحًا لمبادئ الشريعة الإسلاميَّة التي نصَّ عليها الدستور، والأزهر الشريف باعتباره المرجعيَّة في الشئون الإسلامية يطالب الجهات المختصَّة بمنع عرض الفيلم.



جميل اتمنى لو باقى الدول العربية تصدر نفس القرار وتجرم عرض الافلام وتضع عقوبات لها او سيكون الفتاوى بلا جدوى للاسف الشديد
 
جميل اتمنى لو باقى الدول العربية تصدر نفس القرار وتجرم عرض الافلام وتضع عقوبات لها او سيكون الفتاوى بلا جدوى للاسف الشديد
عقوبات علي من لو اتخذت هذا المسار فانت تحاصر نفسك ثم ايران تعتبر دولة اسلامية مع العلم ان احتمال كبير ان يكون من بين الممولين دول مفترض انها مسلمة مثل قطر و تركيا و ماليزيا
 
اثناء تجسيد شخصية سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه


نضم مفتى عام المملكة العربية السعودية إلى الأزهر الشريف فى رفض تمثيل الأنبياء والخلفاء الراشدين، وعدم إجازة مسلسل الفاروق عمر بن الخطاب، ووصف الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ مفتى عام السعودية، أصحاب فكرة مسلسل الفاروق عمر بين الخطاب رضى الله عنه ومن شاركوا فيه ومن تبنوها بالمخطئين، مضيفا أن تحويل سيرة الخلفاء والصحابة إلى عمل تمثيلى يعرضها للقيل والقال، والتجريح والنقد، وهذا خطأ وجريمة.
وحذر مفتى السعودية أصحاب الفضائيات من إنفاق أموالهم فى الباطل وطالبهم بتقوى الله، وقال أن ما يقومون به من أعمال محرمة خطأ وجريمة، وأضاف فى فتواه التى صدرت أمس قائلا: ان صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم من المهاجرين والأنصار والسابقين الأولين هم خير الناس بعد الأنبياء والرسل، وأثنى عليهم واستغفر لهم وذكر فضائلهم وجهادهم ولن يكون مثلهم من الناس بعد "وأوضح مفتى السعودية أن من يريد التعريف بسيرة الفاروق عمر عليه أن يؤلف فى خصاله ودوره وجهاده ويترجم هذه المؤلفات إلى اللغات العالمية. وأضاف أن بعض المسلمين أرادوا أن يأخذوا سيرة الخليفة الراشد عمر بن الخطاب بالتحليل ويضعونها موضع النقد لهذه الشخصية الفذة، ووضعها بأسلوب سينمائى يتحدث عنه كل من هب ودبّ بالنقد والتجريح، وهذا لا يجوز لأن الخلفاء الراشدين وصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم هم من خيار الخلق بعد الأنبياء، فلا بد من الترفع عن هذه الأساليب، ومَن يريد التعريف بسيرة الفاروق عليه أن يؤلف فى سيرته وخصاله ودوره وجهاده ويترجم هذه المؤلفات إلى اللغات العالمية. وقال إن مَن تبنى فكرة هذا المسلسل ومَن شارك فيها مخطئون، فالأفلام والمسلسلات عن هذه الشخصيات لا يرجى منها خير، وعلى أصحاب الفضائيات أن يتقوا الله وعدم إنفاق أموالهم فى الباطل، لأن هذا خطأ وجريمة".
وسبق للأزهر الشريف أن أبدى تحفظا على المسلسل أثناء زيارة وفد من مجموعة mbc لمشيخة الأزهر الشريف، والذى على عرض فى أثناء اللقاء على الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر مشروعاً متكاملاً يبدأ بمسلسل "الفاروق عمر" الذى يتطرّق لإحدى أهم حقبات التاريخ الإسلامي، ويجسّد سيرة ثانى الخلفاء الراشدين عمر بن الخطاب، رضى الله عنه، وأعرب القائمون على العمل عن رغبتهم التواصل بشأنه مع المراجع الإسلامية ومجامع الفقه فى العالم الإسلامي. وقدم شيخ الأزهر مجموعة من التوجيهات والنصائح والملحوظات حول المسلسل، وضم الوفد الشيخ وليد بن ابراهيم آل ابراهيم رئيس مجلس إدارة المجموعة، والشيخ سلمان العودة والدكتور أحمد الصقر والشيخ خالد القفاري، وحضر اللقاء الشيخ عمر كامل والدكتور محمد السليمانى مستشار الإمام الأكبر، وامتد لأكثر من ساعة تحدث خلالها الوفد إلى شيخ الأزهر حول الدراما وأهمية توظيفها فى محتوى إيجابي.
وقال الدكتور محمد جميعة مدير الإعلام بمشيخة الأزهر، إن الأزهر الشريف له موقف ثابت يحرم تجسيد الأنبياء والرسل والخلفاء الراشدين والصحابة والعشرة المبشرين بالجنة صوتا وصورة فى أية أعمال فنية، وان التحريم جاء بفتوى لمجمع البحوث الإسلامية الذى يضم كبار علماء أهل السنة والجماعة، نصت على أنه لا يجوز شرعا تجسيد الأنبياء والرسل والعشرة المبشرين بالجنة فى الأعمال الفنية، سواء أفلاما سينمائية أو مسلسلات تعرض على التليفزيون أو ما شابه، مؤكدا أن الإسلام لا يرفض الأعمال الفنية الجادة والهادفة، كما أنه يحرم ظهور كل الأنبياء والرسل لما لهم من قدسية خاصة، وما قد يثيره تجسيد الأنبياء والصحابة من جدل.
 
عودة
أعلى