- إنضم
- 24 أكتوبر 2014
- المشاركات
- 17,678
- التفاعل
إمدادات القوات الروسية بطائرات دون طيار تزداد بنسبة أربعة أضعاف
ازداد حجم إمدادات القوات المسلحة بأنظمة استطلاع جوي ومراقبة من نوع "أورلان- 10" في العام الحالي بأربعة أضعاف. وتعتزم وزارة الدفاع الاحتفاظ بنفس معدل شراء هذه الأنظمة تقريبا في العام 2015. يمكن ﻠ "أورلان" بوزن ابتدائي، يتراوح بين 14-18 كغم أن تنقل حمولة مفيدة، مقدارها خمسة كيلوغرامات. يمكن بعد إطلاقها من منجنيق قابل للطي الصعود إلى ارتفاع خمسة آلاف متر والطيران بسرعة تصل إلى 170 كيلومترا في الساعة ونقل الصور آنيا إلى وحدة تشغيلها.
باتت "أورلان"، وغيرها من الطائرات العسكرية من دون طيار - "غروشا" و"غرانات" و "لير" و "فوربوست" – مستخدمةً في هذا العام لأول مرة في الجيش لحماية المجمعات العسكرية ضد هجمات إرهابية محتملة.
وقد زودت مقرات القيادة خلال المناورات والتدريبات، بتحليقها في السماء على ارتفاع ما بين 30 مترا و5،6 آلاف متر، بمعلومات عملية عن حركة الأرتال المدرعة وخروج الوحدات الى الحدود المنشودة، وسمحت بضبط آني لتنفيذ المهام التدريبية القتالية. يستخدم القادة معلومات الاستطلاع وصور المسح الجوي التي تم الحصول عليها بوساطة الطائرات من دون طيار للقضاء على العدو المفترض.
وعلاوة على ذلك، فإن المعدات التكنولوجية التي زوّدت بها هذه الطائرات تسمح بنقل لوحة "ساحة المعركة" إلى الشاشة ومراقبة نتائج القصف وإجراء تعديل لنيران المدفعية.
سمحت "غرانات" الصغيرة ذاتها، من خلال اختصار الوقت لاكتشاف الأهداف والدقة الخاصة في الإشارة الى الهدف، بزيادة فعالية رمي المدفعية بمرة ونصف الى مرتين.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن لأنظمة الاستطلاع المتنقلة القادرة على العمل في كافة الأحوال الجوية، وأنظمة التحكم والاتصالات، والتي تشمل أيضا طائرات دون طيار أن تعمل بمثابة وسيلة اتصال مع مقر القيادة الأعلى. إذ يتم إرسال كافة المعلومات الصوتية والمرئية عبر قناة آمنة لمسافة 100 كيلومتر.
يود الجيش، بطبيعة الحال، أن يرى في ترساناته طائرات دون طيار ذات مهام شاملة، مستعدة ليس فقط لتقديم المعلومات حول العدو آنيا للقادة، وإنما، إذا ما لزم الأمر، لتدمير أهدافه. لكن ذلك ما زال من مهمات المستقبل.
تمتلك جميع الألوية البرية وتشكيلات الجيش الروسي في الوقت الراهن عمليا طائرات من دون طيار. ومنذ وقت ليس بالبعيد أُدخل في هياكلها الوظيفية قسم للمركبات الجوية غير المأهولة. يُنتقى للخدمة هناك العسكريون الحاصلون على التعليم التقني، ومن لديهم معرفة جيدة باستخدام بالحاسوب.
أما بالنسبة للجيش الروسي، فلا تزال الطائرات دون طيار تستخدم بنشاط للتشويش على المعدات "الأجنبية". حيث يمكن، على سبيل المثال، استخدامها لإيقاف عمل شبكة الهواتف المحمولة.
ازداد حجم إمدادات القوات المسلحة بأنظمة استطلاع جوي ومراقبة من نوع "أورلان- 10" في العام الحالي بأربعة أضعاف. وتعتزم وزارة الدفاع الاحتفاظ بنفس معدل شراء هذه الأنظمة تقريبا في العام 2015. يمكن ﻠ "أورلان" بوزن ابتدائي، يتراوح بين 14-18 كغم أن تنقل حمولة مفيدة، مقدارها خمسة كيلوغرامات. يمكن بعد إطلاقها من منجنيق قابل للطي الصعود إلى ارتفاع خمسة آلاف متر والطيران بسرعة تصل إلى 170 كيلومترا في الساعة ونقل الصور آنيا إلى وحدة تشغيلها.
باتت "أورلان"، وغيرها من الطائرات العسكرية من دون طيار - "غروشا" و"غرانات" و "لير" و "فوربوست" – مستخدمةً في هذا العام لأول مرة في الجيش لحماية المجمعات العسكرية ضد هجمات إرهابية محتملة.
وقد زودت مقرات القيادة خلال المناورات والتدريبات، بتحليقها في السماء على ارتفاع ما بين 30 مترا و5،6 آلاف متر، بمعلومات عملية عن حركة الأرتال المدرعة وخروج الوحدات الى الحدود المنشودة، وسمحت بضبط آني لتنفيذ المهام التدريبية القتالية. يستخدم القادة معلومات الاستطلاع وصور المسح الجوي التي تم الحصول عليها بوساطة الطائرات من دون طيار للقضاء على العدو المفترض.
وعلاوة على ذلك، فإن المعدات التكنولوجية التي زوّدت بها هذه الطائرات تسمح بنقل لوحة "ساحة المعركة" إلى الشاشة ومراقبة نتائج القصف وإجراء تعديل لنيران المدفعية.
سمحت "غرانات" الصغيرة ذاتها، من خلال اختصار الوقت لاكتشاف الأهداف والدقة الخاصة في الإشارة الى الهدف، بزيادة فعالية رمي المدفعية بمرة ونصف الى مرتين.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن لأنظمة الاستطلاع المتنقلة القادرة على العمل في كافة الأحوال الجوية، وأنظمة التحكم والاتصالات، والتي تشمل أيضا طائرات دون طيار أن تعمل بمثابة وسيلة اتصال مع مقر القيادة الأعلى. إذ يتم إرسال كافة المعلومات الصوتية والمرئية عبر قناة آمنة لمسافة 100 كيلومتر.
يود الجيش، بطبيعة الحال، أن يرى في ترساناته طائرات دون طيار ذات مهام شاملة، مستعدة ليس فقط لتقديم المعلومات حول العدو آنيا للقادة، وإنما، إذا ما لزم الأمر، لتدمير أهدافه. لكن ذلك ما زال من مهمات المستقبل.
تمتلك جميع الألوية البرية وتشكيلات الجيش الروسي في الوقت الراهن عمليا طائرات من دون طيار. ومنذ وقت ليس بالبعيد أُدخل في هياكلها الوظيفية قسم للمركبات الجوية غير المأهولة. يُنتقى للخدمة هناك العسكريون الحاصلون على التعليم التقني، ومن لديهم معرفة جيدة باستخدام بالحاسوب.
أما بالنسبة للجيش الروسي، فلا تزال الطائرات دون طيار تستخدم بنشاط للتشويش على المعدات "الأجنبية". حيث يمكن، على سبيل المثال، استخدامها لإيقاف عمل شبكة الهواتف المحمولة.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
