- إنضم
- 16 فبراير 2013
- المشاركات
- 3,015
- التفاعل
- الدولة
الأقمار الصناعية التقطت صورًا فاقمت الأزمة..
أكد مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو، أن طهران ما زالت ترفض السماح للمفتشين الدوليين بدخول مجمع "بارشين" العسكري، رغم مفاوضاتها مع مجموعة الـ(5+1) بشأن برنامجها النووي.
وبحسب شبكة "سي إن إن" الإخبارية، دعا مدير الوكالة التابعة للأمم المتحدة، في تصريحات صحفية بالعاصمة النمساوية فيينا، الحكومة الإيرانية إلى "مزيد من التعاون"، لافتًا إلى أن هناك 12 موقعًا، ضمن البرنامج النووي الإيراني، ما زالت بحاجة إلى أن تكشف إيران مزيدًا من المعلومات بشأنها.
وفي الوقت الذي قال فيه أمانو إن "الوكالة ما زالت غير قادرة على إصدار ضمانات بأن كل المواد في إيران هي لأغراض سلمية"، وصفت وكالة الأنباء الإيرانية تصريحاته بـ"المزدوجة"، وقالت إنها "تأتي في الوقت الذي تعاونت وتتعاون فيه الجمهورية الإسلامية بشكل إيجابي وبناء، وباستمرار مع الوكالة".
فيما أعرب وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، عن أمله في أن يتم التوصل إلى اتفاق بين إيران ومجموعة الدول الست الكبرى بشأن البرنامج النووي للجمهورية الإيرانية، إلا أنه أكد أن اتفاقا بهذا الشأن لم يتم طرحه بعد على طاولة المفاوضات.
وطالبت الوكالة الدولية للطاقة الذرية طهران مرارًا بفتح موقع "بارشين" العسكري أمام المفتشين الدوليين، بعدما أظهرت صور الأقمار الصناعية ما يعتقد أنها تجارب تقليدية، يمكن تطبيقها في المجال النووي، قد جرت في الموقع القريب من العاصمة الإيرانية. إلا أن مسؤولين إيرانيين ردوا بأن الوكالة قامت بعدة زيارات إلى المجمع العسكري عدة مرات في السابق، آخرها عام 2005، ولم تجد شيئا غير قانوني، وبالتالي ليس هناك داع لزيارة موقع بارشين مجددا، بحسب ما نقلت وكالة "إيسنا" عن وزير الدفاع الإيراني حسين دهقان، في وقت سابق من العام الجاري.
أكد مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو، أن طهران ما زالت ترفض السماح للمفتشين الدوليين بدخول مجمع "بارشين" العسكري، رغم مفاوضاتها مع مجموعة الـ(5+1) بشأن برنامجها النووي.
وبحسب شبكة "سي إن إن" الإخبارية، دعا مدير الوكالة التابعة للأمم المتحدة، في تصريحات صحفية بالعاصمة النمساوية فيينا، الحكومة الإيرانية إلى "مزيد من التعاون"، لافتًا إلى أن هناك 12 موقعًا، ضمن البرنامج النووي الإيراني، ما زالت بحاجة إلى أن تكشف إيران مزيدًا من المعلومات بشأنها.
وفي الوقت الذي قال فيه أمانو إن "الوكالة ما زالت غير قادرة على إصدار ضمانات بأن كل المواد في إيران هي لأغراض سلمية"، وصفت وكالة الأنباء الإيرانية تصريحاته بـ"المزدوجة"، وقالت إنها "تأتي في الوقت الذي تعاونت وتتعاون فيه الجمهورية الإسلامية بشكل إيجابي وبناء، وباستمرار مع الوكالة".
فيما أعرب وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، عن أمله في أن يتم التوصل إلى اتفاق بين إيران ومجموعة الدول الست الكبرى بشأن البرنامج النووي للجمهورية الإيرانية، إلا أنه أكد أن اتفاقا بهذا الشأن لم يتم طرحه بعد على طاولة المفاوضات.
وطالبت الوكالة الدولية للطاقة الذرية طهران مرارًا بفتح موقع "بارشين" العسكري أمام المفتشين الدوليين، بعدما أظهرت صور الأقمار الصناعية ما يعتقد أنها تجارب تقليدية، يمكن تطبيقها في المجال النووي، قد جرت في الموقع القريب من العاصمة الإيرانية. إلا أن مسؤولين إيرانيين ردوا بأن الوكالة قامت بعدة زيارات إلى المجمع العسكري عدة مرات في السابق، آخرها عام 2005، ولم تجد شيئا غير قانوني، وبالتالي ليس هناك داع لزيارة موقع بارشين مجددا، بحسب ما نقلت وكالة "إيسنا" عن وزير الدفاع الإيراني حسين دهقان، في وقت سابق من العام الجاري.
