موضوع اكثر من رائع لمنتدانا الرائع

الزعيم

صقور الدفاع
إنضم
20 يوليو 2012
المشاركات
8,456
التفاعل
375 1 0
حرب أكتوبر
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

حرب أكتوبر (مصر)
حرب تشرين (سوريا)
מלחמת יום הכיפורים
(حرب يوم الغفران بالعبرية)


الصراع: الصراع العربي الإسرائيلي
التاريخ: من 6 إلى 26 أكتوبر 1973
المكان: سيناء ، هضبة الجولان
النتيجة: قرار مجلس الأمن الدولي رقم 338، اتفاقية فك الاشتباك 31 مايو 1974
المتحاربون
مصر
الجمهورية العربية السورية
مساعدات
ليبيا
الجزائر
العراق
المملكة المغربية
وأطراف أخرى إسرائيل
القادة
سعد الشاذلي
أحمد إسماعيل علي
حسني مبارك
محمد علي فهمي
أنور السادات
عبد الغني الجمسي
عبد المنعم واصل
حافظ الأسد
مصطفى طلاس

الجانب الاسرائيلي

موشيه دايان
دافيد إلعازار
أرئيل شارون
شموئيل غونين
بيني بيلد
إسرائيل طال
رحبعام زئيفي
أهارون ياريف
إسحاق حوفي


القوى
مصر(1) 800,000 مقاتل
1,700 دبابة
2,000 مدرعة
305 طائرة (يرتفع العدد إلى أكثر من 400 إذا أضيف إليها طائرات التدريب )
140 طائرة مروحية
107 قطعه بحرية >


الجمهورية العربية السورية 150,000 مقاتل
1400 دبابة
800 إلى 900 مدرعة
350 طائرة
36 مروحية
21 قطعة برحية


العراق
60,000 مقاتل
700 دبابة
500 مدرعة
73 طائرة



إسرائيل 415,000 مقاتل
1,500 دبابة
3,000 مدرعة
561 طائرة
84 طائرة مروحية
38 قطعه بحرية


النتائج
من 8,000 إلى 15,000 قتيل
من 19,000 إلى 35,000جريح
تدمير 2,250 دبابة
إسقاط 432 طائرة

2,656
قتيل
7,250
جريح
تدمير 400 دبابة
تعطيل 600 دبابة
102 طائرة إسقطت

حرب أكتوبر أو حرب تشرين التحريرية أو حرب يوم الغفران هي حرب دارت بين مصر و سوريا ضد إسرائيل في عام 1973م إنتهت باتفاقية فك الاشتباك في31 مايو 1974



حرب أكتوبر هى إحدى جولات الصراع العربي الإسرائيلي وقد اندلعت الحرب عندما قام الجيشان المصري والسوري بهجوم خاطف على قوات الجيش الإسرائيلي التي كانت منتصبة في شبه جزيرة سيناء وهضبة الجولان ، المناطق التي احتلها الجيش الإسرائيلي من مصر وسورية في حرب 1967

في بداية هذه الحرب حيث تم إختراق خط عسكري أساسي في شبه جزيرة سيناء وهو خط بارليف.

حقق الجيشين المصري والسوري انجازات ملموسة في الأيام الأولى بعد شن الحرب، حيث وصل القوات المصرية 20 كم شرق قناة السويس، وتمكنت القوات السورية الدخول في عمق هضبة الجولان. أما في نهاية الحرب فانتعش الجيش الإسرائيلي فتمكن من تطويق القوات المصرية والسورية وأجبرهما على إنهاء القتال.

تدخلت الدولتان العظميان في ذلك الحين في سياق الحرب بشكل غير مباشر حيث زود الاتحاد السوفياتي بالأسلحة سوريا ومصر بينما زودت الولايات المتحدة بالعتاد العسكري إسرائيل. في نهاية الحرب عمل وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر وسيطا بين الجوانب ووصل إلى اتفاقية هدنة لا تزال سارية المفعول بين سوريا وإسرائيل. بدلت مصر وإسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلمية شاملة في 1979. وكان الرئيس المصري أنور السادات يعمل بشكل شخصي ومقرب مع قيادة الجيش المصري على التخطيط لهذه الحرب التي أتت مباغتة للجيش الإسرائيلي.

من أهم نتائج الحرب استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جزء من الأراضي في شبه جزيرة سيناء. ومن النتائج الأخرى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل، كما أن هذه الحرب مهدت الطريق لاتفاق كامب ديفيد بين مصر و إسرائيل الذي عقد بعد الحرب في سبتمبر 1978م على إثر مبادرة السادات التاريخية في نوفمبر 1977 م و زيارته للقدس. وأدت الحرب أيضا إلى عودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975م.



جاء الهجوم في 6 تشرين الأول‌/أكتوبر 1973 الذي وافق في تلك السنة عيد يوم الغفران اليهودي. في هذا اليوم تعطل أغلبية الخدمات الجماهيرية، بما في ذلك وسائل الإعلام والنقل الجوي والبحري، بمناسبة العيد. وقد وافق هذا التاريخ العاشر من رمضان.

تلقت الحكومة الإسرائيلية المعلومات اللأولى عن الهجوم المقررة في 5 أكتوبر فدعت رئيسة الوزراء الإسرائيلية غولدا ميئير بعض وزرائها لجلسة طارئة في تل أبيب عشية العيد، ولكن لم يكف الوقت لتجنيد قوات الاحتياط التي يعتمد الجيش الإسرائيلي عليها.

حدد الجيشان المصري والسوري موعد الهجوم للساعة الثانية بعد الظهر حسب اقتراح الرئيس السوري حافظ الأسد، بعد أن اختلف السوريون والمصرين على موعد الهجوم ففي حين يفضل المصريون الغروب يكون الشروق هو الأفضل للسوريين لذلك كان من غير المتوقع اختيار ساعات الظهيرة لبدء الهجوم، حيث انطلقت كافة طائرات السلاح الجوى المصرى في وقت واحد لتقصف الأهداف المحددة لها داخل أراضى سيناء. ثم انطلق أكثر من ألفي مدفع ميدان على التحصينات الإسرائيلية على الضفة الشرقية للقناة، التي سمتها إسرائيل "خط بارليف". وعبر القناة 8000 من الجنود المصريين،ً ثم توالت موجتى العبور الثانية والثالثة ليصل عدد القوات المصرية على الضفة الشرقية بحلول الليل إلى 60000 جندى، في الوقت الذى كان فيه سلاح المهندسين المصرى يفتح ثغرات في الساتر الترابى باستخدام خراطيم مياة شديدة الدفع.

في الساعة الثانية تم تشغيل صفرات الإنذار في جميع أنحاء إسرائيل لإعلان حالة الطوارئ واستأنف الراديو الإسرائيلي الإرسال رغم العيد. بدأ تجنيد قوات الاحتياط بضع ساعات قبل ذلك مما أدى إلى استأناف حركة السير في المدن مما أثار التساؤلات في الجمهور الإسرائيلي. بالرغم من توقعات المصريين والسوريين، كان التجنيد الإسرائيلي سهلا نسبيا إذ بقى أغلبية الناس في بيوتهم أو احتشدوا في الكنائس لأداء صلوات العيد. ولكن الوقت القصير الذي كان متوفرا للتجنيد وعدم تجهيز الجيش لحرب منع من الجيش الإسرائيلي الرد على الهجوم المصري السوري.

حقق الجيش المصري انجازات ملموسة حتى 14 أكتوبر حيث انتشرت القوات المصرية على الضفة الشرقية لقاناة السويس، أما في اليوم التاسع للحرب ففشلت القوات المصرية بمحوالتها لاجتياح خط الجبهة والدخول في عمق أراضي السيناء. في هذا اليوم قررت حكومة الولايات المتحدة إرسال "قطار جوي" لإسرائيل، أي طائرات تحمل عتاد عسكري لتزويد الجيش الإسرائيلي بما ينقصه من العتاد.

أما الجيش السوري فتمكن في 7 أكتوبر من الاستيلاء على القاعدة الإسرائيلية الواقعة على كتف جيل الشيخ وعلى أراض في جنوب هضبة الجولان. أخلت إسرائيل المدنيين الإسرائيليين الذين استوطنوا في الجولان حتى نهاية الحرب. في 8 أكتوبر أطلقت سورية هجوم صاروخي على قرية مجدال هاعيمق شرقي مرج ابن عامر داخل إسرائيل، وعلى قاعدة جوية إسرائيلية في رامات دافيد الواقع أيضا في مرج ابن عامر.

في 9 أكتوبر فشل قوات سورية في اجتياح خط الجبهة قرب مدينة القنيطرة. أرسل العراق قوات لمساعدة الجيش السوري. شن الجيش الإسرائيلي إسرائيل غارات جوية لقصف مواقع في عمق الأراضي السورية وتمكن من إلحاق أضرارا في مقر قيادة الجيش السوري بدمشق. بين 10 و13 أعادة الجيش الإسرائيلي احتلال هضبة الجولان ما عدا كتف جبل الشيخ الذي أعاد احتلاله في 21 أكتوبر. تقدمت القوات الإسرائيلية إلى مزرعة بيت جن واحتلت منطقة شرقي هضبة الجولان. في 22 أكتوبر وقف إطلاق النار بين سورية وإسرائيل.

في ليلة ال15 من أكتوبر تمكن قوة إسرائيلية من اجتياز قناة السويس إلى ضفتها الغربية وبدأ تطويق الجيش الثالث من القوات المصرية. في 23 أكتوبر كانت القوات الإسرائيلية منتشرة حول الجيش الثالث مما أجبر الجيش المصري على وقف القتال. في 24 أكتوبر وقف إطلاق النار بين مصر وإسرائيل.


[
كانت الحرب جزءاً من الصراع العربي الإسرائيلي، هذا الصراع الذي تضمن العديد من الحروب منذ عام 1948م. في حرب 1967، احتلت إسرائيل مرتفعات الجولان في سوريا في الشمال والضفة الغربية لنهرالأردن ومدينة القدس وشبه جزيرة سيناء المصرية في الجنوب، ووصلت إلى الضفة الشرقية لقناة السويس.

أمضت إسرائيل السنوات الست التي تلت حرب يونيو في تحصين مراكزها في الجولان وسيناء، وانفقت مبالغ ضخمة لدعم سلسلة من التحصينات على مواقعها في قناة السويس، فيما عرف بخط بارليف.


خط بارليف
خط بارليف أقوى خط دفاعى في التاريخ الحديث يبدأ من قناة السويس وحتى عمق 12 كم داخل شبه جزيرة سيناء على امتداد الضفة الشرقية للقناة وهو من خطين،: يتكون من تجهيزات هندسية ومرابض للدبابات والمدفعية وتحتله احتياطيات من المدرعات ووحدات مدفعية ميكانيكية ، بطول 170 كم على طول قناة السويس. بعد عام 1967 قامت إسرائيل بناء خط بارليف ، والذي اقترحه ( حاييم بارليف ) رئيس الاركان الاسرائيلي من اجل تامين إسرائيل

ضم خط بارليف 22 موقعا دفاعيا ، 26 نقطة حصينة ، و تم تحصين مبانيها بالاسمنت المسلح والكتل الخرسانية و قضبان اللسكك الحديدية للوقاية ضد كل اعمال القصف ، كما كانت كل نقطة تضم 26 دشمة للرشاشات ، 24ملجا للافراد بالاضافة الي مجموعة من الدشم الخاصة بالاسلحة المضادة للدبابات و مرابض للدبابات والهاونات ، 15 نطاقا من الاسلاك الشائكة و حقول الالغام وكل نقطة حصينة عبارة عن منشاة هندسية معقدة و تتكون من عدة طوابق و تغوص في باطن الارض ومساحتها تبلغ 4000 متراً مربعا و زودت كل نقطة بعدد من الملاجئ و الدشم التي تتحمل القصف الجوي وضرب المدفعية الثقيلة ، وكل دشمة لها عدة فتحات لاسلحة المدفعية والدبابات ، وتتصل الدشم ببعضها البعض عن طريق خنادق عميقة ، وكل نقطة مجهزة بما يمكنها من تحقيق الدفاع الدائري اذا ما سقط اي جزء من الاجزاء المجاورة ، ويتصل كل موقع بالمواقع الاخري سلكيا ولاسلكيا بالاضافة الي اتصاله بالقيادات المحلية مع ربط الخطوط التليفونية بشبكة الخطوط المدنية في إسرائيل ليستطيع الجندي الاسرائيلي في خط بارليف محادثة منزله في إسرائيل .

وبلغت تكاليف خط بارليف خمسة مليارات من الدولارات
 
بعد وفاة الرئيس المصري جمال عبد الناصر في 28 سبتمبر 1970م، تولى الحكم نائبه أنور السادات، أدى رفض إسرائيل لمبادرة روجرز في 1970م والامتناع عن تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 242 إلى لجوء أنور السادات إلى الحرب لاسترداد الأرض التي خسرها العرب في حرب 1967. كانت الخطة ترمي الاعتماد علي جهاز المخابرات لعامة المصريةوالمخابرات السورية في التخطيط للحرب وخداع اجهزةالامن و الاستخبارات الإسرائيلية الامريكية و مفاجاةإسرائيل بهجوم من كلا الجبهتين المصرية والسورية .

هدفت مصر وسورية إلى استرداد الأرض التي احتلتها إسرائيل بالقوة، بهجوم موحد مفاجئ، في يوم 6 أكتوبر الذي وافق عيد الغفران اليهودي، هاجمت القوات السورية تحصينات القوات الإسرائيلية في مرتفعات الجولان، بينما هاجمت القوات المصرية تحصينات إسرائيل بطول قناة السويس و في عمق شبه جزيرة سيناء.

افتتحت مصر حرب 1973 بضربة جوية عبر مطار بلبيس الجوي الحربي وتشكلت من نحو 222 طائرة مقاتلة عبرت قناة السويس وخط الكشف الراداري للجيش الإسرائيلي مجتمعة في وقت واحد في تمام الساعة الثانية بعد الظهر على ارتفاع منخفض للغاية. وقد استهدفت محطات الشوشرة والإعاقة في أم خشيب وأم مرجم ومطار المليز ومطارات أخرى ومحطات الرادار وبطاريات الدفاع الجوي وتجمعات الأفراد والمدرعات والدبابات والمدفعية والنقاط الحصينةفي خط بارليف ومصاف البترول ومخازن الذخيرة. ولقد كانت عبارة عن ضربتين متتاليتين قدر الخبراء الروس نجاح الأولى بنحو 30% و خسائرها بنحو 40% ونظراللنجاح الهائل للضربة الأولى و البالغ نحو 95% وبخسائر نحو 2.5% تم إلغاء الضربة الثانية. وكان الطيارون المصريون يفجرون طائراتهم في الأهداف الهامة والمستعصية لضمان تدميرها ومنهم على سبيل المثال محمد صبحى الشيخ و طلال سعدالله وعاطف السادات شقيق الرئيس الراحل أنور السادات وغيرهم.

نجحت مصر وسورية في تحقيق نصر لهما، إذ تم اختراق خط بارليف "الحصين"، خلال ست ساعات فقط من بداية المعركة وأوقعت القوات المصرية خسائر كبيرة في القوة الجوية الإسرائيلية،ومنعت القوات السرائلية من استخدام انابيب النابالم بخطة مدهشة كما حطمت أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر، في مرتفعات الجولان و سيناء، وأجبرت إسرائيل على التخلي عن العديد من أهدافها مع سورية ومصر، كما تم استرداد قناة السويس وجزء من سيناء في مصر، ومدينة القنيطرة في سورية. ولولا التدخل الأمريكي المباشر في المعارك على الجبهة المصرية بجسر جوي لإنقاذ الجيش الإسرائيلي بدءا من اليوم الرابع للقتال، لمني الجيش الإسرائيلي بهزيمة ساحقة على أيدي الجيش المصري. تم اختيار تاريخ 6 أكتوبر وهو تاريخ مولد الريئس حافظ الاسد.


تموين الجيش الثالث لمصر في سيناء بالطعام والشراب بعد تطويقه من قبل الجيش الإسرائيلي في نهاية الحرب

تدخلت الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة وتم إصدار القرار رقم 338 الذي يقضي بوقف جميع الأعمال الحربية بدءا من يوم 22 أكتوبر عام 1973م، وقبلت مصر بالقرار ونفذته اعتبارا من مساء نفس اليوم إلا أن القوات الإسرائيلية خرقت وقف إطلاق النار، فأصدر مجلس الأمن الدولي قرارا آخر يوم 23 أكتوبر يلزم جميع الأطراف بوقف إطلاق النار. وأقر المؤرخون أنه لولا تدخل الولايات المتحدة الأمريكية في إيقاف الحرب الرابعة لكانت إسرائيل قد خسرت الحرب وحصلت أشياء اخرى ربما كانت لتغير من التاريخ فعلاً .

بعد قبول مصر قرار وقف إطلاق النار وتوقيع اتفاقية فصل القوات، تبين للبعض أن هدف السادات من الحرب كان تحريك النزاع بعد أن شغلت القوى العظمى بمشاكلها. لم تلتزم سورية بوقف إطلاق النار، وبدأت حرب جديدة أطلق عليها اسم «حرب الاستنزاف» هدفها تأكيد صمود الجبهة السورية بعد خروج مصر من المعركة واستمرت هذه الحرب مدة 82 يوماً. في نهاية شهر مايو 1974 توقف القتال بعد أن تم التوصل إلى اتفاق لفصل القوات، أخلت إسرائيل بموجبه مدنية القنيطرة وأجزاء من الأراضي التي احتلتها عام 1967.



كانت الجزائر من أوائل الدول التي ساعدت المصريين في حرب أكتوبر 1973 و قد شاركت بالفوج الثامن للمشاة الميكانيكية ، كان الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين قد طلب من الاتحاد السوفياتي شراء طائرات وأسلحة لارسالها إلى المصريين عقب وصول معلومات من جاسوس جزائري في أوروبا قبل الحرب مفادها أن إسرائيل تنوي الهجوم على مصر وباشر اتصالاته مع السوفيات لكن السوفياتيين طلبوا مبالغ ضخمة فما كان على الرئيس الجزائري إلى أن أعطاهم شيك فارغ وقال لهم أكتبوا المبلغ الذي تريدونه .



كانت ليبيا قد عقدت صفقة طائرات مع فرنسا عام 1970 ضمت 110 طائرة ميراج كالاتى :

32 ميراج5 de
15 ميراج 5 dd
10 ميراج 5 dr
53 ميراج 5 d
و لكن واجهت ليبيا نقص الطيارين لان معظمهم كانوا في طائرات الاف 5 فساعدتها مصر في ذلك ارسلت لها طيارين للطائرات (الميج 21 ، و الميج 17 ، والسوخوى7 )

و سافروا إلى فرنسا بجوازات سفر ليبية و تدربوا عليها حتى يعودوا ليدربوا الطيارين الليبيين عليها .

ووضعت ليبيا كل ما بحوذتها في المعركة وكان 54 طائرة ميراج كالاتى:

20 ميراج 5de
20 ميراج 5dr
2 ميراج 5ds
12* ميراج 5dd ليكونوا سربين واحد بطيارين مصريين واخر بلبيين .



كانت العراق قد وعدت بارسال الاتى : سربى هوكر هنتر مصر ، سربى ميج 21 سوريا ، سربى ميج 17 سوريا،

ووصلت مصر طائرات الهوكر هنتر و لكن سرب واحد قبل الحرب أما ال4 أسراب الأخرى فوصلت لسوريا بعد نشوب الحرب بأيام.


الدعم الجزائري
الوحدات: 3 فيالق دبابات فيلق مشاة ميكانيكية فوج مدفعية ميدان فوج مدفعية مضادة للطيران 7 كتائب للإسناد التعداد البشري: 2115 جندي 812 ضابط صف 192 ضابط العتاد: البري: 96 دبابة 32 آلية مجنزرة 12 مدفع ميدان 16 مدفع مضاد للطيران الجوي: سرب من طائرات ميغ 21 سربان من طائرات ميغ17 سرب من طائرات سوخوي7 مجموع الطائرات : حوالي 50طائرة


القوات العربية
-الطائرات المصرية و انواعها قبل 6 أكتوبر 1973 و التى كانت كالآتى :

-مقاتلات و مقاتلات قاذفة:
- ميج 21
- ميج 17
- سوخوى 7
- سوخوى 20
- سوخوى 17
- ميراج 5
- هوكر هنتر
-قاذفات:
- تى يو 16
- اليوشن 28
-هليكوبتر:
- طائرة مى 8 و مى 6
-نقل :
طائرة انتينوف 12

عدد الطائرات المصرية و السورية قبل الحرب :

اختلف على العدد فهو ما بين (650- 750 ) طائرة عاملة وتوزيعهم كالاتى:

-260 ( ميج 21 -200 ميج 17)(منهل 50 في الإصلاح ) -120 ( سوخوى 7) - 50 ( سوخوى 20) -16 ( سوخوى 17) -28 ( تيوبولوف 16 ) -10 ( اليوشن 28 ) -140 هليكوبتر (مى 4,مى 6, مى 8)

هذا بخلاف طائرات التدريب من النوع اللام 29 و التي بلغ عددها 90 طائرة ، و الدعم العربى و الذى كان كالاتى :

-54 ميراج 5 -25 هوكر هنتر -25 ميج 21 -25 ميج 17 -25 سوخوى 7
 
أن المدقق الحقيقى لحرب السادس من اكتوبر يجد أن السادات ورجاله جميعا أحمد إسماعيل القائد العام سعد الشاذلى رئيس الاركان وآخرين غيرهم تحملوا عبء الحرب فى ظروف شديدة الفقر من الناحية الأقتصادية للبلاد ( مصر ) أو من الناحية العسكرية للقوات المسلحة المصرية فظروف مصر بأى حال من الاحوال لم تكن لتسمح بحرب جديدة بعد هزيمة 1967 والابادة التى حاقت بالجيش المصرى فى تلك الحرب أن ما قام به هؤلاء جميعا بغض النظر عن أخطاء وقعوا فيها غير مقصودة او لاهداف سياسية هى معجزة عسكرية يجب ان نقوم برفع قبعاتنا إجلالا لهم............​
 
والله تلك الايام ولا ايامنا دي على الاقل كان هناك شوي شرف عربي ههههههه ورجال ايضا
وبما انني ذكرت الرجال فقد نسيت رجل وهو الشيخ زايد حين قال البترول العربي ليس اغلى من الدم العربي
رحمه الله ةحفظ لنا خليفته الشيخ محمد
 
والله تلك الايام ولا ايامنا دي على الاقل كان هناك شوي شرف عربي ههههههه ورجال ايضا
وبما انني ذكرت الرجال فقد نسيت رجل وهو الشيخ زايد حين قال البترول العربي ليس اغلى من الدم العربي
رحمه الله ةحفظ لنا خليفته الشيخ محمد

اخي الزعيم ايضا هناك الملك فيصل ...........الله يرحمة
 
نعم اتذكره والله مشكلة انا رح اترشح للانتخابات القادمة وسترى ماذا سافعل رح اقلب الطاولة على الجميع سافتح المجرة كلها وليس الاندلس وفلسطين
 
رد: موضوع اكثر من رائع لمنتدانا الرائع

عفوا كتير من كلام ويكيبديا خاطئ تماما وويكيبديا العربى بتقول كلام تانى
وموسعة المقاتل بتقول الاتى 2300دبابة 1500مدفعوهاون 777 طيارة بطائرات التدريب

77 قطعة بحرية
 
عودة
أعلى