تبدأ الجزائر اليوم بشن حملة عسكرية واسعة ضد تنظيم "جند الخلافة" الذي أعلن إنضمامه إلى تنظيم "داعش"

islam073

عضو
إنضم
4 أغسطس 2013
المشاركات
1,730
التفاعل
1,837 0 0
1410868750-625x330.png


العملية العسكرية ستشمل وسط البلاد وشرقها حيث أماكن انتشار التنظيم بهدف منعه من نقل نشاطه إلى مناطق جديدة من الجزائر، والى جانب الجيش تشارك في الحملة العسكرية الوحدات الخاصة وأخرى متخصصة بتفكيك الألغام وقوات مكافحة الإرهاب.


أول ظهور علني لتنظيم ما يسمى "جند الخلافة" كان في الثاني والعشرين من الشهر الماضي، ظهر بعض عناصره من خلال هذا الشريط المصور متوعداً باريس بقتل أحد رعاياها إن قررت المشاركة في الحرب على "داعش"، وافق البرلمان الفرنسي على الإنضمام إلى التحالف الدولي، فنفذ التنظيم وعيده وقطع رأس الرجل.


في بداية هذا الشهر بث شريط مصور يعلن فيه التنظيم خلعه رداء القاعدة في المغرب العربي ومد يده مبايعاً أبا بكر البغدادي.


السلطات الجزائرية وقبل أن ينمو عضد التنظيم قررت توجيه ضربة إستباقية له. حملة عسكرية واسعة بدأها الجيش الجزائري على مناطق عدة في الوسط وفي شرقي البلاد قرب الحدود التونسية، وخصوصاً في مدينتي بومرداس والبويرة، اللتان تعتبران معقل تواجد عناصر التنظيم فالحكومة تخشى من نجاح هذا الفصيل الوليد في تهريب بعض العتاد العسكري المتطور واستقطاب مقاتلين أجانب لتعزيز صفوفه.
 
كشفت عنها بلاغات الجيش وأعداد الموقوفين وحجم المحجوزات
محاولات تسلل مكثفة للإرهابيين عبر الحدود الشرقية والجنوبية

ph_3_anp_contre_bande1_216759845.jpg



عادت حركية الإرهاب والتهريب، بشكل لافت، بالمناطق الحدودية الجزائرية، خلال الأسابيع القليلة الماضية، قياسا بالعمليات التي تقوم بها وحدات الجيش الوطني الشعبي للقضاء على عناصر إرهابية، إلى توقيف المهربين ومصادر المواد المهربة.
عدا عملية اختطاف الرعية الفرنسي، هيرفي غوردال، الأربعاء ما قبل الماضي، بجبال البويرة، من قبل ما يطلق على نفسه تنظيم “جند الخلافة”، لم تسجل مصالح الأمن أي عملية إرهابية لافتة، وسط البلاد، غير أن نشاط قوات الجيش الوطني الشعبي شهد تركيزا بمناطق الجنوب وخاصة على الحدود، سواء مع مالي أو مع النيجر وليبيا، من خلال عمليات استهدفت مجموعات إرهابية أو عصابات التهريب، تحاول أن تتخذ من الامتداد الصحراوي القاحل، مرتكزا للقيام بعمليات إرهابية، أو ملاذا لعصابات تهريب، تعرف كيف تتوغل في عمق الصحراء لتفادي مناظير قوات الجيش.
وشكلت منطقة “عين ڤزام” التابعة لولاية تمنراست والمتاخمة للحدود مع النيجر، في الأيام الأخيرة، مركز تحرك الإرهابيين والمهربين معا، فبعد أربعة أيام بالتحديد من العملية العسكرية التي تم بمقتضاها، القضاء على خمسة إرهابيين وإصابة أربعة آخرين (الثاني من الشهر الجاري)، تم أول أمس القبض على 20 مجرما من قبل قوات الجيش التابعة للناحية العسكرية السادسة، في كمين نصب بمنطقة “تيريرين” على الحدود مع النيجر، وهي المنطقة نفسها التي تم بها القضاء على الإرهابيين الخمسة، واللافت أن الموقوفين أو المقضى عليهم، كلهم أجانب، سواء تعلق الأمر بالإرهابيين الخمسة أو بالمجرمين العشرين (12 سودانيا و8 تشاديين) في إطار مكافحة التهريب والجريمة المنظمة.
وعاد النشاط الإجرامي بالمناطق الحدودية، كما لم يكن، قبل سنوات قليلة فقط، وهي ظاهرة تبحث عن تفسير خارج التفسير القائل بانكفاء دور السلطات الأمنية لدول الجوار الجنوبية، ولوحظ ذلك أكثر بعد تراجع التنسيق الأمني، في إطار تحالف دول الميدان، ومن بينهم، النيجر، خاصة بعد اعتداء تيڤنتورين، جانفي 2013، وتدخل الجيش الفرنسي في شمال مالي، ثم تحول المنطقة إلى بؤرة توتر ذات استقطاب دولي، فرض على الجزائر، وفق مبدأ حماية الحدود، تكثيف التواجد الأمني عبر الشريط الحدودي، بتعزيزات من وحدات الجيش، مكنت من إحباط تسلل جماعات إرهابية وعصابات تهريب.
وتنامى تبعا لذلك نشاط الناحية العسكرية السادسة، من خلال عمليات إحباط محاولات تهريب عديدة، على غرار العملية التي تم إثرها إفشال تهريب كميات معتبرة من المواد الغذائية، على متن شاحنة، ببرج باجي مختار (منطقة تيمياوين) في رابع يوم من الشهر الجاري، وفي نفس اليوم، أحبطت كذلك عملية تهريب كمية من البنزين وحجز سيارتين رباعيتي الدفع، والقبض على عشرة أشخاص بينهم خمسة أجانب، بمنطقة جانت، بولاية إيليزي، وقبل هذه العملية بيومين، أوقفت وحدات الجيش ثلاثة أشخاص من جنسية نيجيرية، بحوزتهم “كلاشنيكوف”، وكمية من الذخيرة قرب الحدود الجزائرية النيجرية، وحجز خلال العملية سيارة رباعية الدفع وخمس دراجات نارية، وتزامنت هذه العملية أيضا مع توقيف عصابة بحوزتهم مسدس آلي وذخيرة وسيارتين رباعيتي الدفع. بالإضافة إلى عمليات أخرى شبيهة سجلت خلال نفس الفترة.
وتعزز عمليات إحباط تهريب المواد الغذائية والوقود الصلات المباشرة بين مجموعات إرهابية ومهربين، يتمركزون خلف الحدود الجزائرية، ويتحركون عبرها، بحثا عن منافذ تسلسل لا تشملها التغطية الأمنية، وتتحمل الناحية العسكرية السادسة عبئا ثقيلا في مواجهة التهديدات الإرهابية الآتية من الحدود، ما دفع بقيادة أركان الجيش إلى التفكير في إنشاء ناحية عسكرية سابعة بإيليزي، من أجل تخفيف الضغط على الناحية العسكرية السادسة، وتشديد الرقابة أكثر على الحدود، مثلما تناول اجتماع لقادة العسكر قبل نحو شهرين، والذي تم إثره إقرار إرسال خمسة آلاف جندي إلى الحدود مع ليبيا، بعد تدهور الوضع الأمني بالجارة الشرقية، وخاصة بعد سقوط مطار طرابلس بين أيدي الميليشيات. بينما ظهر معطى آخر، يتعلق بتهديدات تنظيم “الدولة الإسلامية”، الذي يفترض بشأنه خبراء أمنيون أنه يبحث عن تواجد بالمغرب العربي، إثر الضربات التي يتلقاها من قبل قوات التحالف بالعراق وسوريا، موازاة مع إعلان تنظيم مسلح بليبيا أول أمس، ولاءه لـ«داعش”.


 
عمليات ناجحة للجيش تؤكد استعداده الدائم والأبدي لحماية الجزائر
القضاء على العديد من الإرهابيين منذ سبتمبر الماضي..




تمكنت قوات الجيش الوطني الشعبي منذ بداية شهر سبتمبر الماضي من القضاء على العديد من الإرهابيين واسترجاع كميات معتبرة من الأسلحة ، وقد افضت العمليات المنفذة من طرف مختلف وحدات الجيش الى تحقيق نتائج جد مرضية في مكافحة الارهاب والجريمة المنظمة وكذا الحد من تهريب السلع والوقود

8 سبتمبر :

تمكنت مفرزة من قوات الجيش الوطني الشعبي بالقطاع العملياتي لسكيكدة من القضاء على إرهابيين واسترجاع بندقيتين آليتين من نوع كلاشينكوف وتدمير 6 مخازن للأسلحة

20 سبتمبر :

تمكنت قوات الجيش الوطني الشعبي بالقطاع العملياتي لجيجل من القضاء على إرهابيين واسترجاع بندقية آلية من نوع كلاشينكوف وكمية معتبرة من الذخيرة

21 سبتمبر :

تمكنت مفرزة من قوات الجيش الوطني الشعبي بالقطاع العملياتي لتيزي وزو من القضاء على إرهابي واسترجاع بندقية كلاشينكوف وكمية معتبرة من الذخيرة وأغراض أخرى

23 سبتمبر :

وعقب اغتيال الرعية الفرنسي هارفي غوردال على يد جماعة جند الخلافة بالجزائر بأعالي جبال تيكجدة باشرت قوات الجيش الوطني الشعبي عمليات تمشيط واسعة ومكثفة في المنطقة دمرت من خلالها العديد من مخابئ الارهابيين وتمكنت من استرجاع كميات معتبرة من الأسلحة والذخيرة
وساعات فقط بعد ذلك تمكنت قوات الجيش الوطني الشعبي بمنطقة ياكوران بتيزي وزو من القضاء على إرهابي واسترجاع بندقية آلية من نوع كلاشينكوف .

26 سبتمبر :

(في اطار مكافحة التهريب والجريمة المنظمة) تمكنت قوات الجيش بالقطاع العملياتي ببرج باجي مختار من توقيف 42 شخصا كانوا بصدد الهجرة غير الشرعية وتدمير سيارة رباعية الدفع كانت بصدد تهريب كميات معتبرة من الوقود وفي القطاع العملياتي باليزي تمكنت قوات الجيش بمنطقة الدبداب من توقيف 10 مهاجرين غير شرعيين من جنسية سورية كانوا متوجهين الى الاراضي الليبية

2 أكتوبر :

تمكنت الجيش الوطني الشعبي من توقيف 3 أفراد من جنسية نيجيرية بالقرب من الحدود مع نيجر واسترجع بندقية من نوع كلاشينكوف وكمية من الذخيرة
وفي ذات اليوم تمكنت قوات الجيش بعين قزام بمنطقة تيريرين من القضاء على 5 مجرمين وجرح 4 آخرين

4 أكتوبر :

تمكنت وحدات الجيش الوطني الشعبي بالقطاع العملياتي بجانت من القاء القبض على 10 أفراد واحباط عملية تهريب أكثر من ألف لتر من البنزين وفي منطقة تيمياوين استطاعت قوات الجيش احباط عملية تهريب 6 آلاف لتر من الزيت و3 أطنان من السكر و4500 لتر من العصير

6 أكتوبر :

تمكنت قوات من الجيش بالقطاع العملياتي بعين قزام بالقرب من الشريط الحدود مع النيجر من توقيف مجموعة متكونة من 20 فردا وحجز سيارتين رباعيتي الدفع

وبهذه العمليات المتواصلة يؤكد الجيش الوطني الشعبي على جاهزيته واستعداده الدائم لتأمين حدودنا وشل كافة محاولات المساس بالتراب الوطني والقضاء النهائي على الإرهاب وهو ما أكدته أيضا رسالة
نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق قايد صالح التي بعث بها إلى كافة أفراد الجيش الوطني الشعبي بمناسبة عيد الأضحى


 
القضاء على 3 إرهابيين في كمين نصبته مفرزة من القوات الخاصة في بسكرة
العملية مكنت من استرجاع 3 رشاشات كلاشنيكوف وبندقية صيد و كمية من الذخيرة..


في إطار مكافحة الإرهاب وإثر كمين محكم تم نصبه قرب منطقة رأس الميعاد، غرب ولاية بسكرة/ الناحية العسكرية الرابعة، قضت مفرزة من القوات الخاصة للجيش الوطني الشعبي، بعد ظهر اليوم الثلاثاء 07 أكتوبر 2014 على الساعة (16سا00د)مساءً، على ثلاثة (03) إرهابيين.
العملية مكنت من استرجاع ثلاث (03) بنادق آلية من نوع كلاشنيكوف و (01) بندقية صيد و كمية من الذخيرة.


 
قضية الرعية الفرنسي هيرفي غوردال: تدمير ملجأ الجماعة الإرهابية واسترجاع وسائل كانت بحوزتها
الجزائر- تمكنت قوات الجيش الوطني الشعبي الوصول إلى مكان اختطاف الرعية الفرنسي هيرفي غوردال و تدمير الملجأ الذي استعملته المجموعة الإرهابية في تنفيذ جريمتها بولاية تيزي وزو واسترجاع الوسائل التي كانت بحوزتها، حسب ما أفاد به يوم الخميس بيان لوزارة الدفاع الوطني.

وجاء في بيان الوزارة أنه "مباشرة بعد اختطاف الرعية الفرنسي يوم 21 سبتمبر 2014 باشر الجيش الوطني الشعبي عمليات تمشيط وبحث واسعة باستعمال كل الوسائل لمطاردة المجموعة الإرهابية التي كانت وراء هذه الجريمة الشنعاء والقضاء عليها".

وأضاف ذات المصدر أن "العملية مكنت في مرحلتها الأولى قوات الجيش الوطني الشعبي من الوصول إلى مكان اختطاف الرعية الفرنسي بأعالي جبال جرجرة بولاية تيزي وزو، حيث تم العثور وتدمير الملجأ الذي تم استخدامه من طرف هذه الجماعة الإرهابية في تنفيذ جريمتها كما تم استرجاع الوسائل التي كانت بحوزتها ".

وأوضح نفس البيان ان "عملية التمشيط والبحث لا تزال متواصلة إلى حد الساعة والجيش الوطني الشعبي كله إصرار وعزيمة على متابعة ومطاردة هؤلاء المجرمين بلا هوادة حتى القضاء عليهم نهائيا".

 
قناة البلاد تتحصل على "فيديو" لعملية اقتحام الجيش لمخبأ الجماعة الإرهابية التي قتلت الرعية الفرنسي
الجيش يعلن العثور وتدمير ملجأ خاطفي "غوردال"..

مباشرة بعد اختطاف الرعية الفرنسي يوم 21 سبتمبر 2014، باشر الجيش الوطني الشعبي عمليات تمشيط وبحث واسعة باستعمال كل الوسائل لمطاردة المجموعة الإرهابية التي كانت وراء هذه الجريمة الشنعاء والقضاء عليها.

العملية مكنت في مرحلتها الأولى قوات الجيش الوطني الشعبي من الوصول إلى مكان اختطاف الرعية الفرنسي بأعالي جبال جرجرة بولاية تيزي وزو، حيث تم العثور وتدمير الملجأ الذي تم استخدامه من طرف هذه الجماعة الإرهابية في تنفيذ جريمتها، كما تم استرجاع الوسائل التي كانت بحوزتها

عملية التمشيط والبحث لا تزال متواصلة إلى حد الساعة والجيش الوطني الشعبي كله إصرار وعزيمة على متابعة ومطاردة هؤلاء المجرمين بلا هوادة حتى القضاء عليهم نهائيا.

 
عملية صعبة بسبب الجبال والوديان الوعرة ولكن سيتم القضاء عليهم
 
مصالح الأمن تضع لائحة 15 ارهابيا مطلوبا بغليزان

وضعت السلطات الأمنية بولاية غليزان أمس لائحة تضم 15 ارهابيا مطلوبا وصفتهم بأخطر المبحوث عنهم على الصعيد الوطني, وشددت على توخي الحذر منهم ,على اعتبار أن الأمر يتعلق بجماعة ارهابية متورطة في جرائم قتل وسرقة موصوفة والتحريض على العمل الارهابي , واشارت مصالح الأمن المختصة في مكافحة الارهاب أن لائحة المبحوث عنهم جلهم من مناطق متفرقة بولاية غليزان فيما ينحدر البعض الأخر من الشلف ومعسكر وسيدي بلعباس ,وانهم ينشطون ضمن تنظيم ما بات يسمى بالقاعدة في بلاد المغرب العربي الذي ينشط في جبال المنطقة على الحدود المشتركة بين ولايتي تيارت وتيسمسيلت ,ونشرت الاجهزة الأمنية ذاتها قائمة الأسماء المبحوث عنها منذ 1998 ,وذكر المصدر أن الارهابيين مطلوبين على نطاق واسع في ملفات كلها تتصل مباشرة بالارهاب وارتكاب بعضهم جرائم قتل مروعة وقعت في نقاط عديدة بالغرب الجزائري ,كما شارك بعض المطلوبين في أحداث ارهابية بمنطقة بالقبائل كما هو الحال للارهابي "بودواية علي" من مواليد 1963 الذي انخرط في العمل الارهابي سنة 1996 ضمن كتيبة الاهوال قبل أن ينشق عنها ويلتحق بتنظيم الجماعة السلفية للدعوة والقتال ,ثم يعلن انخراطه في تنظيم القاعدة في بلاد المغرب العربي ,وينسب اليه جريمة اغتيال راعيين بمنطقة حد الشكالة وتورطه في ابتزاز مواطنين ونصب كمائن مزيفة على الطريق الوطني رقم 23 ,كما أوضحت ذات المصادر أن لائحة المبحوث عنهم تم وضعها بمحطات نقل المسافرين وواجهات الساحات العمومية وتم تعميمها على مختلف مدن الولاية ,وجرى نشرها بمراكز أمنية وساحات محاكم لدفع المواطنين على ابلاغ مصالح الأمن عن أي من الارهابيين المطلوبين الذين ظهرت صورهم وأسماؤهم في اللائحة بعد الثانية الموزعة سنة 2012 واسفرت العملية وقتذاك عن القضاء على 5 ارهابيين ينتمون الى جماعات مسلحة مصغرة .

وكشفت اللائحة عن أسماء ارهابيين لا تتعدى أعمارهم 24 سنة على غرار الارهابي مباركي بن خليفة المولود سنة 1988 وقندوز عبد الحق الذي التحق بالعمل الارهابي مطلع سنة 2000 بجماعة ارهابية كانت تنشط بجبال زمورة جنوب الولاية بالإضافة إلى آخرين تنوعت التهم الموجهة إليهم بين قضايا إرهاب واختطاف الأطفال.

وفي سياق متصل تنهي مصالح الأمن أنها وضعت رقما أخضرا تحت تصرف المواطنين للاسهام في المجهود الأمني الرامي الى اسئصال شأفة الارهاب في الجهة ,وجاءت عملية وضع هذه القائمة اثر تسرب معلومات تفيد بتردد إرهابيين على مناطق نائية لابتزاز سكانها للحصول عنوة على المؤن بعد تضييق الخناق عليها في مناطق أخرى بفضل الحصار العسكري المفروض من قبل وحدات الجيش في ولايات حدودية .

 
خلفيات عملية القضاء على 3 إرهابيين ببسكرة
قوات الجيش تحبط مخططا لاختطاف أمراء خليجيين بالصحراء

الإرهابيون راقبوا تحركات الوفد الخليجي منذ كان في تونس


تمكنت قوات الجيش الوطني الشعبي، أمس الأول، من إحباط مخطط إرهابي كبير، كان سينفّذه تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، عن طريق كتيبة المهاجرين التي تنشط بجبال بوكحيل بولاية الجلفة يستهدف أمراء خليجيين يتواجدون بالصحراء الفاصلة بين ولايتي بسكرة والجلفة في رحلة صيد بمناسبة عيد الأضحى المبارك.

وحسب مصادر مطلعة، فإن قوات الأمن تلقت معلومات، عن جماعة إرهابية تستفسر وتسأل عن تحركات أمراء من السعودية، فتم ضبط كمين محكم سمح بالقضاء على 3 إرهابيين بينهم أمير كتيبة المهاجرين المكنى عبد الحق، والذي ينحدر من بلدية جامعة ولاية الوادي واثنان من مرافقيه، كانوا مكلفين من الجماعة الإرهابية بمراقبة الوفد الخليجي الذي يضم 17 مركبة رباعية ودخل الجزائر برا عبر تونس كما جرت العادة في رحلة الصيد عن طائر الحبار الذي يزيد من القدرة الجنسية للرجال ويستمتع الخليجيون باصطياده في الصحراء الجزائرية سنويا.

وتمت عملية القضاء على الإرهابيين الثلاثة في المنطقة المسماة وادي الورق بين بلديتي رأس الميعاد ببسكرة وعمورة بالجلفة، في عملية سمحت أيضا باسترجاع 3 أسلحة رشاشة وبندقية صيد وذخيرة حية.

وحسب المصادر، فإن تنظيم القاعدة الإرهابي، ومنذ الإيقاع بعبد الحميد أبوزيد، دخل مرحلة الإفلاس المالي، وبدأ البساط يسحب من تحت أقدام أمرائه، والتمردات مستمرة للالتحاق بالتنظيم الجديد الموالي لداعش، فبادر إلى المخطط الإجرامي بغرض الحصول على المال، إلا أن قوات الجيش والاستعلامات كانت بالمرصاد لهذا المخطط كون الأمراء الخليجيين يتنقلون تحت مراقبة أمنية بعيدة من طرف جهاز الدرك الوطني، والمصالح الأمنية على علم بكل المسارات والمنطق التي يتنقلون إليها ويحطون بها رحالهم.

وتعد عملية القضاء على الأمير عبد الحق، نجاحا مهما لقوات مكافحة الإرهاب، باعتباره من أقدم الإرهابيين بالجلفة، والتحق بالعمل المسلح منذ سنواته الأولى، ويترأس كتيبة المهاجرين خلفا ليحيى جوادي، إلا أن هذه الكتيبة فشلت منذ فترة في تنفيذ أي عملية إرهابية بفعل سياسة الحصار المطبق التي تفرضها قوات الأمن على المناطق الجبلية بالجلفة.

 
ينحدر من حي باب الوادي بالعاصمة
تحديد هوية الناطق الرسمي لتنظيم داعش بالجزائر

تمكنت مصالح الأمن من تحديد هوية أحد الإرهابيين الناشطين بتنظيم داعش بالجزائر، والذي تم تعيينه كناطق رسمي لجند الخلافة، التابع لتظيم داعش، ويتزعمه عبد مالك قوري المدعو "خالد أبو سليمان" المنشق عن القاعدة.
وحسب المصدر الذي أورد الخبر، فإن الإرهابي الذي تم تحديد هويته بشريط الفيديو الذي يتحدث فيه عن ولاء تنظيم جند الخلافة لداعش، يتعلق الأمر بـ" ب.خرزة"، في الأربعينات من العمر والمنحدر من حي باب الوادي في العاصمة، ويعتبر أحد أبرز العناصر الفعالة في تنظيم دروكدال سابقا، حيث قاد عدة كتائب في كل من ولايتي بومرداس وتيزي وزو، قبل أن تحدث انشقاقات وصراعات داخل تنظيم القاعدة بالجزائر، لتنفصل عنها وتؤسس ما عرف بجند الخلافة.

 
وفقا لخبر عاجل على قناة الشروق: فقد تم القضاء على ارهابي في كمين في ولاية تيارت و القبض على ارهابيين احدهما امير لجماعة ارهابية
 
بالتوفيق لقوات الجيش الوطني الشعبي .. النار لا تزال مشتعلة في مخيم الارهابيين يعني أنهم ليسو ببعيدين عن المنطقة و تركهم لكثير من معداتهم يدل أنهم قد رحلو على عجلة بعد أن كشفو تقدم قوات الجيش باتجاههم و هذا دليل أنهم مجموعة صغيرة قليلة التسليح لانهم فضلو الهرب على المواجهة و نصب الكمائن
 
الجزائر ضعيفه نسبيا في حروب العصابات الجبليه خاصتا فحبذا لو استعانت بقوات عربيه لدحر عصابات داعش
 
الجزائر ضعيفه نسبيا في حروب العصابات الجبليه خاصتا فحبذا لو استعانت بقوات عربيه لدحر عصابات داعش


نحن من نعلمها لهم و بالمجان
جهاز المخابرات الجزائري كان المسؤول عن القضاء على 17 الف ارهابي في العشرية الحمراء
عن طريق المعلومات التي كان يقدمها للجيش و القوات الخاصة

و انا اعتبره اول جهاز من قام بترويض الجماعات الارهابية
باختراقها و التلاعب بها عن طريق عملاء و ضباط ادعوا هربهم من الجيش الجزائري
و الدين قاموا بنشر الاشاعة بل حتى اقترحوا على امراء الجماعات المسلحة
باحصاء اعداد الارهابيين وهدا الاجراء زرع الشك في نفوسهم مما ادى الى الاقتتال فيما بينهم بتهم الجوسسة
طبعا ان اقصد هنا الارهابيين الدين رفضو القاء السلاح بعد ان عرضت الدولة على الارهابيين قانون الرحمة في 1995.


ساضع لك فيديوهات للواء في المخابرات الجزائرية و يسمى اسماعين العماري
يتخلى عن مكتبه المكيف و عن الحراسة الشخصية
و يدهب و بكل تواضع ليفاوض الارهابيين و في منطقة جبلية معزولة و خطيرة تشهد نشاط مكثف للارهابيين
و يغامر بحياته لهدف وحيد وهو وقف العنف الدي اتى على الاخضر واليابس.

صور للواء سماعين العماري رحمه الله
رئيس جهاز مكافحة الجوسسة الجزائري


thumbnail.php


صور له و هو يفاوض احد الامراء الارهابيين

hqdefault.jpg



و سماعين العماري هو صاحب مشروع المصالحة الوطنية الدي جعل الارهابيين
يلقون السلاح (حوالي 23 الف ارهابي) و ينضمون الى حضن المجتمع الجزائري في سنة 1998
و هدا قبل مجيىء الرئيس بوتفليقة اي ان هدا الاخير اقصد الرئيس الحالي
لا يعود له اي فضل في استقرار الجزائر و استفتاء الوئام المدني الدي تبناه بوتفليقة
جاء كتحصيل حاصل لما قام به الجنرال سماعيل العماري رحمه الله.







 
الجزائر ضعيفه نسبيا في حروب العصابات الجبليه خاصتا فحبذا لو استعانت بقوات عربيه لدحر عصابات داعش
يا راجل !!!!
طلع بلدك قوة عضمى ونحن لا ندري !!!
اعطني بلد عربي لديه : مساحة الجزائر +تنوعها الجغرافي + عدد سكان الجزائر + ثروات الجزائر+ صعوبة تضاريسها +تجربتها المريرة مع 63 الف ارهابي وفيهم الكثير من الاجانب +محيط من 7 دول كلها مشتعلة اما بالازمات الاقتصادية او عدم الاستقرار السياسي او الامني
يا ابني لا تتكلم بما لا تعلم لا يوجد جيش عربي راكم هذه الخبرات في مواجهة الارهاب كبلدي الجزائر يمكن نجد الوقت الكافي لنعطيكم ابجديات محاربة الداعش الذي يعتبر نسخة مصغرة عن gia
 
لماذا كل هذا الصراخ والهجوم من اقتراح بسيط اقترحته عليكم لضعف جيشكم في حروب العصابات
صراخكم يثبت ان اقتراحي اتى للجانب الي بيوجعكم وانا لا ادري
اذا بدلا من الهجوم والصراخ اقترحو ع قيادتكم تحسين مستوى التدريب لديكم او الاستعانه بقوات عربيه ولم اقل اجنبيه
وشكرا
 
عودة
أعلى