تم الاعلان عن الحصص المخصصه من الميزانيه العامه للجمهوريه التركيه لكافه قطاعات الحكومه لسنه 2014 , الميزانيه بلغت 386.3 مليار ليره (193 مليار دولار) وقد تم تخصيص مبلغ 49.6 مليار ليره (25 مليار دولار) لميزانيه الدفاع للسنه القادمه , زياده بنسبه 9.5% عن العام الحالي
قائمه بتوزيع ميزانيه الدفاع على عده وزارات ومؤسسات
وزاره الدفاع - 21.8 مليار ليره ( 11 مليار دولار)
الشرطه الوطنيه - 16.6 مليار ليره ( 8.4 مليار دولار)
Gendarmerie (الحرس الوطني) - 6.2 مليار ليره (3.2 مليار دولار)
وزاره الشؤون الداخليه - 3.5 مليار ليره ( 1.8 مليار دولار)
MIT وكاله الاستخبارات - 1 مليار ليره ( 500 مليون دولار)
حرس السواحل - 452 مليون ليره (228 مليون دولار)
بينما حصلت وزاره التعليم على مبلغ 78.5 مليار ليره ( 39.5 مليار دولار) , وحصلت وزاره الصحه على 75 مليار ليره (37.8 مليار دولار)
(
في السنوات الاخيره هناك زياده سنويه بمعدل 10% في ميزانيه الدفاع , ورغم ذلك فان الاتراك لم يبالغوا في الانفاق العسكري وقد بقيت الميزانيه متدنيه في النسبه المئويه للناتج القومي التركي (GDP) , فرغم الانفاق على تسليح حديث ومتطور للجيش التركي والذي يعد الثاني من حيث عدده في حلف الناتو , والانفاق على مشاريع الصناعات العسكريه المحليه , فان ذلك لم يكن على حساب القطاعات المدنيه (وعلى راسها التعليم والصحه) ولا على حساب رفاهيه المواطن التركي
قائمه بتوزيع ميزانيه الدفاع على عده وزارات ومؤسسات
وزاره الدفاع - 21.8 مليار ليره ( 11 مليار دولار)
الشرطه الوطنيه - 16.6 مليار ليره ( 8.4 مليار دولار)
Gendarmerie (الحرس الوطني) - 6.2 مليار ليره (3.2 مليار دولار)
وزاره الشؤون الداخليه - 3.5 مليار ليره ( 1.8 مليار دولار)
MIT وكاله الاستخبارات - 1 مليار ليره ( 500 مليون دولار)
حرس السواحل - 452 مليون ليره (228 مليون دولار)
بينما حصلت وزاره التعليم على مبلغ 78.5 مليار ليره ( 39.5 مليار دولار) , وحصلت وزاره الصحه على 75 مليار ليره (37.8 مليار دولار)
(
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
)في السنوات الاخيره هناك زياده سنويه بمعدل 10% في ميزانيه الدفاع , ورغم ذلك فان الاتراك لم يبالغوا في الانفاق العسكري وقد بقيت الميزانيه متدنيه في النسبه المئويه للناتج القومي التركي (GDP) , فرغم الانفاق على تسليح حديث ومتطور للجيش التركي والذي يعد الثاني من حيث عدده في حلف الناتو , والانفاق على مشاريع الصناعات العسكريه المحليه , فان ذلك لم يكن على حساب القطاعات المدنيه (وعلى راسها التعليم والصحه) ولا على حساب رفاهيه المواطن التركي