عندما سارت السفن على اليابسه

لوحة رخامية معلقة خارج مسجد أبي أيوب الأنصاري (رضي الله عنه) بإسطنبول، تذكر اسمه وبعض مناقبه باللغة العربية.


غريب ع اساس العثمانيين والترك يكرهون العربية والعرب
450px-Ey%C3%BCp_Sultan_Mosque_-_Tablet_01.jpg


الصحابى الحليل أبو أيوب النصارى محبوب جدا من الترك و الكثير يذهب لمسجده للدعاء،و يسمونه أبى أيوب
مش شدة حبهم له اسموا الحى بالكامل باسمه
 
محمد الفاتح اول من سن قانون البغي
وهو قانون يسمح للسلطان بقتل إخوته وأبناءه للحفاظ على استقرار سلطته تحت حكم حد العصيان
عدد من المؤرخين كتبوا ان محمد الفاتح قتل أخيه الرضيع الأمير احمد بناء على نصيحه من مقربين لضمان استقرار حكمه

ناهيك عن الانكشارية و معتقداتهم وهم كانوا النواة الصلبة للجيش العثماني
لا يمكن أن تنطبق عليهم عبارة نعم الجيش ونعم الامير
سن فى عهده بقرار شيخ الاسلام لكن لم يستخدمه أبدا رغم انه اراد شفقيقه الاخر لكن ليس الاخ الرضيع لو شاهدت مسلسله الذى انتجته شركة o3 السعودية ستعرف محمد الفاتح هو كان سيقتل مسموم لو تولى أخيه الاكبر الحكم فى فترته الاولى أما اخيه الرضيع من أراد قتله هو جندرالى باشا ابن الصدر الاعظم و قد اعدمه السلطان محمد الفاتح هو و أبيه
 
هههههههههههههههههههههههههههههههههه

واضح انك وقعت في الحرج عندما وضحت لك ان الشيخ احمد شاكر يتكلم عن حديث فتح القسطنطينيه اخر الزمان وخروج المسيح الدجال واختلافه عن حديث تحقق نبوءة الرسول صلى الله عليه وسلم في محمد الفاتح وجيشه :)
خلطت الامور ببعضها خالص
 
الأمويين فشلوا فى فتح القسطنية اكثر من مرة
العثمانيين حاولوا 18 مرة فتح القسطنية و فشلوا رغم حصارهم لها
و فى المرة ال 19 فتحها السلطان الشاب ذات 21 سنة محمد بن السلطان مراد الثانى السلطان السابع للعثمانيين
لكن لانه من الماتريديين و الاحناف فيعتبر فى نظر الوهابيين اهل بدع ان لم يكن فى نظرهم كافر و بيحاولوا يقللوا من انجازه و يكذبوا حديث الرسول
 
أه ا
لا يوجد اصلا فتحين
الحديث واضح انه فتح آخر الزمان قبل خروج الدجال مباشرة وهذا يعني أن القسطنطينية تقع في يد غير مسلمين وهو الحاصل حاليا كما ذكر الشيخ احمد شاكر أن الدولة التركية الحالية تجاهر بالعلمنه ما يعني أنها غير إسلامية
اه لو تلاحظ احتفالات الحكومة التركية برمضان و الاعياد الدينية و يوم مولد الرسول بالتقيميين الهجرى و الميلادى و ايام عاشور و ليلة الاسراء و المعراج و من شدة حب الاتراك لرسول الله يسمونه حضرة مولانا الرسول و يضعون ايديهم على قلوبهم مرتين عند سماع اسمه مع خفض الرأس
 
عودة
أعلى