هل تعتقد كثرت أمراض السعودية الهولندية


  • مجموع المصوتين
    10
  • الاستطلاع مغلق .
تحقيقا لرؤية 2030 في التنويع الإقتصادي وتوطين الصناعات ذات البعد الأمني الوطني والدوائي
برنامج التجمعات الصناعية يتفق مع GE لتطوير تجمع صناعي للأدوية الحيوية


ضمن القمة االسعودية الأمريكية لمنعقدة بالعاصمة الرياض اليوم، وقع برنامج التجمعات الصناعية مع شركة GE العلمية أطر التعاون لتطوير تجمع صناعي هو الأول من نوعه في المنطقة لتطوير صناعة اللقاحات والأدوية الحيوي (المعروفة بالـ البيولوجية).

وعبر المهندس خالد بن محمد السالم رئيس برنامج التجمعات الصناعية عن سروره بتوقيع مثل هذه الإتفاقيات والتي ستؤسس بمشيئة الله إطار علمي نموذجي لتمكين المملكة من إيجاد حلول ذاتية لإلتزامتها الصحية الداخلية وتلك المرتبطة بالمنطقة والعالم الإسلامي.

وأشار المهندس السالم إلى سعي البرنامج للتعاون مع شركة GE لعلوم الحياة لبحث توطين صناعة اللقاحات والأمصال لما للشركة من خبرات واسعة في تصميم وإنشاء المصانع والمفاعلات ذات الطابع المرن (Flex-Plants and Flexible Bioreactors) ، وهو المسار المستقبلي لهذه الصناعة بعد بحث طويل قضاه البرنامج في هذا الجانب.

وشدد المهندس السالم بأن أهداف البرنامج لتوطين الصناعات والتنويع الإقتصادي تشمل مجالات عدة مثل صناعة السيارات والصناعات التحويلية المتخصصة في التعدين واللدائن البلاستكية، وجاري حاليا بحث صناعات حيوية أخرى مثل الصناعات العسكرية والطاقة المتجددة وتحلية المياه.

من جانبه، أشار المهندس نزار بن يوسف الحريري نائب الرئيس لقطاع الدواء والتقنية الحيوية وقائد تطوير القطاع الدوائي تحت برنامج 2020 على أهمية هذا القطاع لمنطقة الشرق الأوسط بشكل عام والمملكة العربية السعودية بشكل خاص نظرا لما تمر به المنطقة العربية من تحديات إقتصادية وسياسية وجغرافية تحتم عليها إيجاد حلول ذاتية لتأمين اللقاحات والأمصال الأساسية لبلدانها. حيث أشار المهندس الحريري إلى أهمية دور المملكة العربية السعودية القيادي في هذه المرحلة لخدمة المنطقة والعالم الإسلامي بمنتجات مبتكرة تصنع من خلايا نباتية (حلال). كما يسعى البرنامج من خلال التعاون المباشر مع وزارة الصحة لإيجاد حلول ذاتية سريعة وذات تكلفة معقولة مرتبطة بإحتياجات المملكة وقادرة على تأمين الأمصال واللقاحات الموسمية لحماية المملكة من الأخطار الوبائية ولتلك اللازمة للأطفال بمراحلهم العمرية المختلفة.

الجدير بالذكر أن القيمة السوقية لصناعة الأمصال واللقاحات والتقنية الحيوية تبلغ أكثر من 270 مليار دولار سنويا وتمو بوتيرة متسارعة حيث ستبلغ 390 مليار مع عام 2020، وتسعى المملكة من خلال رؤية 2030 على تنويع مصادر الدخل الغير النفطي وتوفير فرص عمل جاذبة لشباب وشابات هذا الوطن من خلال تطوير هذا القطاع الهام.

 
المشاريع جزء من ربط المناطق الشمالية بالشبكة الكهربائية الرئيسة ودعم التنمية الاقتصادية بها
"الكهرباء" تُنفذ أطول خط هوائي ضمن مشاريع بـ 5.5 مليار لتوفير 11.5 مليون برميل ديزل سنويا


كشفت الشركة السعودية للكهرباء عن الانتهاء من تنفيذ وتشغيل عدد من مشاريع النقل والربط الكهربائي الاستراتيجية في مناطق شمال المملكة، بتكلفة إجمالية تبلغ (5.5) مليار ريال، إذ شملت المشاريع إنشاء ستة محطات لنقل الطاقة الكهربائية، وخمسة خطوط هوائية للربط الكهربائي بين عدد من المدن والمناطق الشمالية، والتي من بينها تشغيل خط الربط الهوائي (جهد 380 ك. ف) بين محطة طبرجل ومحطة تبوك، وهو أطول خط هوائي يتم تنفيذه داخل المملكة، ويمتد لمسافة (790) كم دائري.

وأوضح المهندس خالد الراشد الرئيس التنفيذي لشركة كهرباء السعودية لتطوير المشاريع إحدى الشركات التابعة للشركة السعودية للكهرباء، أن المشاريع الكهربائية التي تم تشغيلها مؤخراً تُعتبر من أكبر المشاريع التي تم تنفيذها في مناطق شمال المملكة، والتي سوف تُسهم في ربط مناطق شمال المملكة بالشبكة الكهربائية الرئيسة (جهد 380 ك. ف)، ودعم النهضة الصناعية والعمرانية بمناطق الجوف وتبوك والحدود الشمالية، وضمان توفير إمداد طاقة كهربائية مستقرة لتلك المدن والمناطق، وكذلك المساهمة في تقليل تكاليف إنتاج الطاقة الكهربائية، سواء بالاعتماد على محطات التوليد الأكثر كفاءة، أو خفض استهلاك الوقود، لا سيما وأن المشروع سيوفر نحو 11.5 مليون برميل ديزل سنوياً، وهو جزء من سياسة وتوجه الشركة ورؤية المملكة 2030 في تقليل الاعتماد على النفط في المشاريع المستقبلية.

وأفاد المهندس الراشد بأن المشاريع، التي تم ترسيتها في أبريل ومايو من العام 2014م، شملت إنشاء عدد (6) محطات رئيسة (جهد 380 ك. ف)، هي محطة وعد الشمال، ومحطة القريات، ومحطة طبرجل، ومحطة الجوف2، ومحطة عرعر، ومحطة تبوك؛ وكذلك إنشاء عدد (5) مشاريع خطوط هوائية (جهد 380 ك. ف)، مجموع أطوالها (2,214) كم دائري لربط هذه المحطات بالشبكة، وهي خط ربط محطة القريات بمحطة وعد الشمال، وخط ربط محطة طبرجل بمحطة وعد الشمال، وخط ربط محطة الجوف2 بمحطة طبرجل، وخط ربط محطة الجوف2 بمحطة عرعر، وخط ربط محطة طبرجل بمحطة تبوك؛ بالإضافة إلى إنشاء المعوضات الديناميكية في محطة الجوف2 وحائل2 .

وأشار إلى أن المشاريع أضافت (2,214) كم دائري من الخطوط الهوائية (جهد 380 ك. ف) للشبكة الكهربائية بالمملكة، كما تم زيادة تغطية الشبكة الكهربائية بكوابل الألياف الضوئية بنفس المقدار، مما يُسهل ربط أنظمة المحطات بمراكز التحكم، بينما بلغ مجموع قدرات محولات النقل المركبة بالمحطات الجديدة المضافة للشبكة (7.319 م. ف. أ)، فيما بلغ مجموع أطوال القضبان المعزولة الخارجية (جهد 380 ك. ف) التي تم تركيبها بالمحطات الست (31) كم منها (12.4) كم في محطة تبوك فقط.
وأضاف: "المشاريع سوف تؤسس أيضاً للربط الكهربائي المستقبلي مع محطة توليد ضبا الخضراء، بالإضافة الى الربط مع منطقة المدينة المنورة عن طريق محطة شرق المدينة، وكذلك الربط مع الشبكة الكهربائية بجمهورية مصر العربية الشقيقة، فيما يُعد مشـروع الملك عبدالله لتطوير مدينة وعـد الشـمال من أهم المشاريع التنموية بالمنطقة، والذي يتم إمداده بالطاقة الكهربائية عن طريق هذه المشاريع".

ونوه الرئيس التنفيذي لشركة كهرباء السعودية لتطوير المشاريع إلى قدرة الكوادر الوطنية ومهندسي وخبراء الشركة الوطنية لنقل الكهرباء على تحدي العديد من الظروف الصعبة والعقبات، وإنجاز المشاريع وفقاً للجداول الزمنية المحددة، بالرغم من الطبيعة الجغرافية الوعرة والمسافات الشاسعة بين كل مشروع وأخر، وبُعد المسافات بين موقع تلك المشاريع والطرق الممهدة والمدن الرئيسة، وكذلك صعوبة نقل المعدات الثقيلة في ظل وعورة الطرق، كما أن المساحة الشاسعة لمحطة طبرجل والتي تبلغ 250 الف متر مربع أدت الى زيادة حجم الأعمال المدنية والتكاليف بالموقع، بالإضافة إلى الطبيعة الطبوغرافية الجبلية لأرض محطة تبوك بمساحتها الشاسعة التي تقدر بحوالي 230 ألف متر مربع، حيث تم تنفيذ مشاريع تسوية وقطع للصخور لحوالي 300 ألف متر مكعب خلال خمسة أشهر.

يُذكر أن الشركة السعودية للكهرباء، وفي إطار جهودها لدعم النهضة الصناعية والعمرانية بالمناطق الشمالية للمملكة، قاربت على الانتهاء من تنفيذ مشروع محطة توليد الطاقة الكهربائية المركبة المتكاملة بمدينة وعد الشمال الصناعية الذي يُتوقع أن يتم الانتهاء منه خلال عام 2018م المقبل، بقُدرة إجمالية تصل إلى 1390 ميجاوات منها 50 ميجاوات بالطاقة الشمسية، وبتكلفة قدرها (3677) مليون ريال، والذي سيساهم بإذن الله في تغطية الأحمال الكهربائية المتنامية بمشاريع الصناعات الوطنية بالمدينة الواعدة وكافة المناطق الشمالية كالجوف وتبوك والحدود الشمالية بالإضافة إلى تعزيز الشبكة الكهربائية هناك لتقديم خدمة كهربائية موثوقة.



 

ردًا على
مشروع إنشاء مصنع دلة ترين في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية على مساحة ٢٢ الف م٢
تحالف شركتي دله التجاريه و وترين للتكييف
صناعة انظمة التبريد والتسخين


DAW4r6tWsAEAFm5.jpg
 
«إيسوزو» تنتهي من توسعة مصنعها في الدمام بحلول الربع الرابع


بدأت شركة إيسوزو موتورز السعودية العربية المحدودة (مصنع شاحنات إيسوزو) تنفيذ المرحلة الأولى من توسعة مصنعها في الدمام بالتعاون مع هيئة المدن الصناعية (مدن) والبرنامج الوطني لتطوير الصناعات لتصل طاقة المصنع الإنتاجية إلى 7000 شاحنة سنويا.
وقال لـ"الاقتصادية" إبراهيم الرشودي، نائب الرئيس لشركة إيسوزو موتورز السعودية العربية المحدودة إن الانتهاء من المشروع بحلول الربع الأخير من العام الجاري.
وأوضح الرشودي أن الشركة الأم (Isuzu Motors limited) اليابانية تولي اهتماما خاصا للسوق السعودية تماشيا مع "رؤية 2030" خاصة أن الشركة ترى أن السوق السعودية سوق واعدة على الرغم من الانخفاض في المبيعات الذي يعانيه كثير من شركات السيارات حاليا - والذي نرى بوادر تحسنه بادية في الأفق - نظرا لما تمتلكه المملكة من مقومات اقتصادية متينة ومبنية على نظرة الحكومة السعودية وتوجهاتها بتنويع قاعدة الاقتصاد الوطني ومن أهمها تطوير الصناعات المحلية وتعزيز المحتوى المحلي.
وفيما يتعلق بالتحديات التي تواجه بعض شركات السيارات العالمية التي تستثمر في المملكة، قال الرشودي: إن هناك تطورا ملحوظا من جميع الوزارات والجهات الحكومية ذات العلاقة بتذليل العوائق المتعلقة ببعض الإجراءات الحكومية التي نرى أنها ستسهم كثيرا في دعم وتطوير الصناعة.
ولكن الرشودي يرى أنه لا يزال هناك مجال متسع لتطوير الإجراءات والخدمات اللوجستية. وأضاف "لا نقول إننا وصلنا إلى مرحلة متقدمة ومنافسة للأسواق العالمية ولكننا نرى بكل وضوح الأثر الإيجابي للأهداف والخطط المنطوية تحت رؤية المملكة 2030".
يذكر أن مصنع "إيسوزو" يقع في المدينة الصناعية الثانية في الدمام على مساحة 120 ألف متر مربع، ويقوم بتصنيع موديلات متعددة من الشاحنات متفاوتة الحمولة تلقي رواجا في السوق المحلية وتحظى بإقبال من العملاء.
وكانت مصادر قد كشفت لـ "الاقتصادية" في وقت سابق أن البرنامج الوطني للتجمعات الصناعية يجري اجتماعات مع شركات عالمية من قارات آسيا وأوروبا وأمريكا، بشأن إقامة مشروعات للسيارات في السوق المحلية، كما يبحث مع شركات محلية الدخول في مشاريع صناعية في القطاع.
ويدرس البرنامج عدة خيارات لصناعات السيارات، تتمثل في إنشاء مصانع إنتاج الإطارات وقطع الغيار والأجزاء، فيما ينتظر أيضا الموافقة النهائية على مشروع خطته لتطوير هذه الصناعة التي تم رفعها للجهات الرسمية. وأصبح للسعودية دور مهم في صناعة السيارات عالميا، وتعد سوقا استهلاكية كبرى للسيارات والشاحنات، جميعها مستوردة في الوقت الحالي، ومتوقع أن تصل أعداد السيارات الجديدة إلى مليون سيارة بحلول عام 2020، كما تشهد الشاحنات طلبا مرتفعا أيضا، حيث يلعب قطاع الإنشاءات المزدهر في السعودية دورا في هذا الطلب. وكان البرنامج الوطني للتجمعات الصناعية قد وقع اتفاقية خطاب نوايا لمشروع صناعة السيارات مع شركة جاكوار لاندروفر للسيارات، بحجم استثمارات بلغت 4.5 مليار ريال في مرحلته الأولى، وذلك لإنتاج 52 ألف سيارة سنويا للأسواق المحلية والعالمية، في الوقت الذي قدر فيه حجم القوة العاملة بنحو 4500 موظف، ويتوقع أن يبدأ الإنتاج فيه بحلول 2018.

 

ردًا على
فازت شركة العراب للمقاولات بعقد تشييد أبراج | أكوا رافلز | على كورنيش . يضم المشروع " برج فندقي 7 نجوم + برج سكني " بادارة شركة رافلز .

DAXT64OXoAAVPmm.png


DAXT8zNXsAA746I.jpg
 
بمساحة 72 مليون متر مربع ويوفر أكثر من 4000 فرصة عمل حتى 2020م
بدء العمل في مشروع تطوير مركز الخدمات اللوجستية المتعددة بينبع الصناعية

أطلقت الهيئة الملكية بينبع، العمل في مشروع تطوير مركز الخدمات اللوجستية المتعددة بينبع الصناعية، والذي تم إعداد دراسة جدوى اقتصادية لمكوناته وعناصره وخطة عمله، وجرى تنسيقها مع جميع الشركاء الرئيسيين من جهات حكومية وصناعات وقطاع خاص.



وتعتمد فكرة المركز على المقومات الحالية لحجم الصادرات والواردات لمدينة ينبع الصناعية، والفوائد المتوقعة لجميع الشركاء، والإيرادات المباشرة التي ستحققها الهيئة الملكية جراء تطوير المركز الذي يقع على مساحة 72 مليون متر مربع من خلال 3 مراحل سيبلغ خلالها مجمل استثمارات القطاع الخاص 44 مليار ريال؛ مما سيعزز تنافسية مدينة ينبع الصناعية، كما سيحقق المركز تكاملاً بين الموانئ الرئيسية على الساحل الغربي للمملكة، بالإضافة إلى أهمية المركز لمبادرة طريق الحرير البحري مع جمهورية الصين؛ حيث ستشكل منطقة الاستيراد وإعادة التصدير ضِمن المركز فرصةً حقيقيةً لتعزيز تجارة المسافنة، وتعزيز موقع المملكة كمركز لوجستي عالمي؛ خاصة وأن بمدينة ينبع الصناعية أكبر الاستثمارات الصينية بالمملكة.



وتتضمن المرحلة الأولى لمبادرة مركز الخدمات اللوجستية المتعددة قيامَ الهيئة الملكية بتطوير وعمل التجهيزات الأساسية لمركز الخدمات اللوجستية المتعددة، وتشمل إعداد الأرض وتسويتها مع التمديدات والطرق والجسور وخطوط السكة الحديدية والمرافق العامة، وتقوم الهيئة الملكية بتطويرها كمراحل من عمر المشروع، وبواقع تكلفة كلية حوالى 5.4 مليار ريال؛ منها حوالى 2 مليار للمرحلة الأولى إلى عام 2020م.



وتقوم شركة مرافق بتقديم الخدمات الرئيسية للمشروع من طاقة كهربائية ومياه بأنواعها، ويشمل المركز: المركز الوطني للدراسات اللوجستية، ومحطة الحاويات، ومنطقة للاستيراد، وإعادة التصدير ومراكز التجميع والمعالجة الصناعية، ومستودعات مبردة ومستودعات المواد الكيمياوية، وميناء جاف لبناء وإصلاح السفن والمناولة، والربط بشبكة السكك الحديدية، ومحطة السكة الحديدية المرتبطة بموانئ الساحل الغربي، يساعد الاستثمارات الصناعية على المستوى والوطني والعالمي، وتنويع مصادر الدخل الوطني، بالإضافة إلى ذلك تم تخصيص مواقع مؤقتة بناء على رغبة المستثمرين في مجال الخدمات اللوجستية، بالإضافة للمستثمرين المتواجدين، كما سيعزز موقع المملكة كمركز لوجستي عالمي خاصة مع مبادرة المملكة للانضمام لاتفاقية طريق الحرير.



وسيساهم القطاع الخاص بحوالى 88% من إجمالي الاستثمارات المتوقعة لهذه المبادرة والمتلخصة في دور شركة مرافق للطاقة والمياه، والشركة السعودية للخطوط الحديدية، وكذلك مشاركة القطاع الخاص في إنشاء المرافق اللازمة لتشغيل مركز الخدمات اللوجستية من مباني تجميع وتخزين وإمداد وتحكم؛ فيما تشارك الهيئة الملكية بحوالى 2 مليار، وشركة "سار" بحوالى 5.4 مليار، والمتبقي من مجموع الاستثمارات سوف يكون من قِبَل المستثمرين بحوالى 33.7 مليار تقريباً، ومن المقرر أن يوفر المشروع أكثر من 4000 فرصة عمل إلى عام 2020م، وأكثر من 18500 وظيفة عام 2030م.

592282ee91df1.jpg

592282f1918af.jpg

592282f49be91.jpg

592282f78e876.jpg




 

/ يهدف مشروع المملوك لشركة الشامية للتطوير العقاري إلى إيجاد مدخل جديد للحرم المكي من الجهة الشمالية•

DAZmoFzXcAEpztU.jpg


DAZmqY6XUAAE0hT.jpg

DAZmrNBXUAAlW-F.jpg


DAZmvadXcAMXcNa.jpg
 
عرب الجزيرة بناة حضارة اذا وجدت عندهم الامكانيات والفرصة ،، تخيلوا لو حكم عرب الجزيرة بلادهم اخر 600 سنة ،، ربما لكنا الان قطب عالمي ثالث ،، العرب هم مادة الاسلام وجمجمة الامة .
 
ارجوا المعذره
اول مشاركه اي هنا

سمعت تم التوقيع مع شركه ليكسون اتوقع هذا اسمها لبناء حوالي 34 محطة قطار..

السؤال ليش دافعين فلوس التحالفات الثلاث أجل
فاست
موبيلتي
باكس


أعلم أن هذا الموضوع ليس محل للنقاش لكن وجب علي أن ارد عليه


أولا لا يوجد شي اسمع سمعت اذا عندك مصدر ضعه هنا

ثانيا تكلفة المترو شاملة التصميم ونزع العقارات و حفر الانفاق و بناء الجسور وتركيب السكك الحديدية و تصميم و تصنيع المترو (القطار) والشحن الى السعودية مع 84 محطة مترو مشطبه كامله (على المفتاح)

* اذا كان هناك توقع عقد مع شركة لبناء محطات مترو فهي ستكون إضافية على ال84 محطة بمعنى انه سيصبح عدد محطات المترو 118 محطة
 
697 مليار دولار ثروات سيادية تملكها السعودية بنهاية أبريل

بلغت حصة السعودية من ثروات العالم السيادية ("صندوق الاستثمارات" و"ساما")، بنهاية شهر أبريل الماضي 9.5 في المائة، بقيمة 697 مليار دولار (2.61 تريليون ريال، مقارنة بالثروات السيادية العالمية البالغة 7.38 تريليون دولار. ووفقا لتحليل وحدة التقارير الاقتصادية في صحيفة "الاقتصادية"، استند إلى بيانات صادرة عن معهد صناديق الثروة السيادية حول العالم، بلغت أصول مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما" 514 مليار دولار (1.93 تريليون ريال)، تُشكل 7.9 في المائة من الثروات السيادية العالمية، تحتل بها المرتبة الخامسة عالميا بين الصناديق السيادية.

فيما بلغت أصول صندوق الاستثمارات العامة 183 مليار دولار (686 مليار ريال)، تُشكل 2.5 في المائة من الثروات السيادية العالمية، يحتل بها المرتبة الـ12 عالميا بين الصناديق السيادية. وكانت أصول صندوق الاستثمارات العامة قد ارتفعت بنسبة 14.4 في المائة، بما قيمته 23 مليار دولار (86.3 مليار ريال) في شهر آذار (مارس) الماضي، لتبلغ 183 مليار دولار (686 مليار ريال)، مقارنة بـ160 مليار دولار (600 مليار ريال) في شهر شباط (فبراير) من العام نفسه. وحسب التحليل، فإن الصندوق رفع أصوله بنسبة 3353 في المائة خلال نيسان (أبريل) عام 2016 حتى آذار (مارس) 2017، حيث كان الصندوق قد رفع أصوله في نيسان (أبريل) 2016، بنسبة 2920 في المائة، إلى 160 مليار دولار، بينما كانت أصوله قبلها 5.3 مليار دولار (20 مليار ريال).

ونتيجة لهذه القفزة في أصول الصندوق في آذار (مارس)، فقد تقدم للمركز الـ12 بين أكبر الصناديق السيادية في العالم، بعد أن كان في المرتبة الـ13، ليتجاوز بذلك صندوق تيماسيك القابضة (سنغافورة) البالغ أصوله 180 مليار دولار. وبحسب التحليل، يكون صندوق الاستثمارات العامة قد تقدم 19 مركزا خلال عام، حيث كان ترتيبه الـ31 قبل رفع أصوله في نيسان (أبريل) 2016. وارتفعت حصة صندوق الاستثمارات العامة من إجمالي قيمة الصناديق السيادية في العالم في آذار (مارس) الماضي إلى 2.4 في المائة، مقارنة بـ1.16 في المائة في شباط (فبراير) الماضي، و0.5 في المائة قبل رفع أصوله في نيسان (أبريل) الماضي.

يذكر أن التقرير يستند إلى بيانات دولية رصدها معهد صناديق الثروة السيادية حول العالم لـ 79 صندوقا سياديا. ويعد معهد صناديق الثروة السيادية، منظمة عالمية تهدف إلى دراسة صناديق الثروة السيادية والمعاشات وصناديق التقاعد، والبنوك المركزية والأوقاف وغيرها من أجهزة الاستثمار العام على المدى الطويل.

وأعلنت السعودية في 25 نيسان (أبريل) الماضي عن "رؤية 2030،" التي تهدف إلى خفض الاعتماد على النفط، المصدر الرئيس للدخل، من خلال رفع أصول صندوق الاستثمارات العامة من 160 مليار دولار إلى تريليوني دولار ليصبح أكبر صندوق سيادي في العالم. يشار إلى أنه في مطلع كانون الأول (ديسمبر) 2016، وافق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز على تخصيص 100 مليار ريال (26.7 مليار دولار) من الاحتياطات لصندوق الاستثمارات العامة، بهدف تنويع المحفظة الاستثمارية وتحسين عوائد الاستثمارات، وذلك بناء على توصية مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.

وأوضح الصندوق، حينها، أن استراتيجيته الاستثمارية ستركز خلال الفترة المقبلة على عدد من الفرص الواعدة في السوقين المحلية والدولية، خصوصا بعض الفرص في السوق المحلية ذات العائد المتوقع المجزي، الذي يدعم استثمارات القطاع الخاص والنمو الاقتصادي والمحتوى المحلي. وأكد أنه سيتم استثمار المبلغ على مراحل زمنية محددة في إطار برامج "رؤية المملكة 2030" ومستهدفاتها، التي يتوقع أن يكون لها دور إيجابي على العائد الإجمالي على الاستثمارات وتنويع مصادر الدخل. وتبلغ حصة الاستثمارات التي تديرها مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما"، إلى 7.7 في المائة من إجمالي الثروات السيادية في العالم، بقيمة 576.3 مليار دولار "2.16 تريليون ريال"، إذ تصنف استثمارات "ساما" صندوقا سياديا، بحسب معهد صناديق الثروة السيادية، وتحتل المركز الخامس بين الصناديق السيادية في العالم. ويرصد معهد صناديق الثروات السيادية 79 صندوقا، بإجمالي 7.38 تريليون دولار، ويتصدر صندوق التقاعد النرويجي الترتيب بقيمة أصول 922.1 مليار دولار، تشكل 12.5 في المائة من إجمالي أصول الصناديق السيادية في العالم، يليه صندوق أبوظبي للاستثمار بقيمة أصول 828 مليار دولار، تشكل 11.2 في المائة من إجمالي أصول الصناديق السيادية في العالم. ثالثا صندوق شركة الاستثمار الصينية بقيمة أصول 813.8 مليار دولار، تشكل 11 في المائة من إجمالي أصول الصناديق السيادية في العالم.

أما وفي الترتيب الرابع، صندوق الهيئة العامة للاستثمار الكويتية بقيمة أصول 592 مليار دولار، تشكل 8 في من المائة إجمالي أصول الصناديق السيادية في العالم. وتأتي الأصول التي تديرها مؤسسة النقد العربي السعودي خامسا بقيمة 514 مليار دولار، تشكل 7 في المائة من إجمالي أصول الصناديق السيادية في العالم، ويأتي سادسا صندوق الاستثمار النقدي لهونج كونج بقيمة أصول 456.6 مليار دولار، تٌشكل 6.2 في المائة من إجمالي أصول الصناديق السيادية في العالم. سابعا صندوق شركة الاستثمار الصينية SAFE بقيمة أصول 441 مليار دولار، تشكل 6 في المائة من إجمالي أصول الصناديق السيادية في العالم، ثم صندوق سنغافورة الحكومي للاستثمار بقيمة أصول 350 مليار دولار، تشكل 4.7 في المائة من إجمالي أصول الصناديق السيادية في العالم. وجاء صندوق الهيئة العامة للاستثمار القطرية في المركز التاسع، بقيمة أصول 335 مليار دولار، تشكل 4.5 في المائة من إجمالي أصول الصناديق السيادية في العالم، وعاشرا صندوق الضمان الاجتماعي الوطني الصيني، بقيمة أصول 295 مليار دولار، تشكل 4 في المائة من إجمالي أصول الصناديق السيادية في العالم. وفي الترتيب الـ 11 مؤسسة دبي للاستثمار بقيمة 200.5 مليار دولار، تُشكل 2.7 من الإجمالي، ثم الـ 12 صندوق الاستثمارات العامة بـ 183 مليار دولار، تُشكل 2.5 في المائة من إجمالي أصول الصناديق السيادية في العالم، فيما يأتي صندوق تيماسيك القابضة "سنغافورة" بقيمة 180 مليار دولار، بنسبة 2.4 في المائة من إجمالي أصول الصناديق السيادية العالمية.


 
لتلبية احتياجات سوق العمل في كل التخصصات تماشياً مع رؤية 2030
"الفهيد": 6 أكاديميات عالمية في تخصصات الطيران والغاز والبحرية



كشف محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور أحمد بن فهد الفهيد عن عزم المؤسسة لإطلاق 6 أكاديميات في تخصصات الطيران والغاز والبحرية والنقل العام والضيافة وتقنية المعلومات.

وقال "الفهيد" إن المؤسسة تهدف من إطلاق تلك الأكاديميات إلى تلبية الاحتياجات المتزايدة للمملكة من القوى العاملة الوطنية الماهرة في التخصصات التي يطلبها سوق العمل، وتوفر فرصاً وظيفية مناسبة للخريجين، والذي يأتي تماشياً مع رؤية 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020 لتعزيز قدرات الجيل السعودي.

وأضاف "الفهيد" أن تلك الأكاديميات سيتم إنشاؤها وتشغيلها من خلال شركة كليات التميز التابعة للمؤسسة، وبشراكة مع القطاع الحكومي والخاص كشركة "أرامكو" السعودية وشركة الكهرباء والمؤسسة العامة لتحلية المياه، وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وهيئة تطوير الرياض، والموانئ البحرية وشركات كبرى وشهيرة في القطاع الخاص، مؤكداً أن الطاقة الاستيعابية لكل كلية تتراوح ما بين 2000 إلى 7500 طالب.

وأشار إلى أن مجالات الأكاديميات روعي فيها أن مدى احتياجات سوق العمل، وخاصة في التخصصات النوعية، والتي توفر فرصاً وظيفية للسعوديين برواتب مجزية، سواء في مهن التشغيل والصيانة والصناعة في مجالات البحرية والطيران والغاز وتقنية المعلومات، إضافة إلى التدريب في مهن النقل العام؛ لمواكبة الجدول الزمني لتشغيل القطارات.

ويعد إنشاء الكليات 6 الجديدة ضمن مشاريع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني للكليات التقنية العالمية، والبالغ عددها 33 كلية تقنية عالمية 16 للبنين و17 للبنات، والتي تغطي مختلف مناطق المملكة بتخصصات مختلفة ومتنوعة.

وتقوم المؤسسة بتشغيلها من خلال شركة كليات التميز، وبالشراكة مع عدد من مقدمي التدريب التقني العالميين من دول متقدمة في هذا المجال والموجودة في دول مثل: الولايات المتحدة الأمريكية، كندا، أستراليا، بريطانيا، نيوزيلاندا وإسبانيا؛ بهدف الاستفادة من الخبرات الدولية لتقديم تدريب نوعي ومتقدم في المملكة وفق أرقى المستويات العالمية وفق احتياج سوق العمل المحلي ومتوافقاً مع رؤية المملكة 2030.





 
جنرال إلكتريك توقع اتفاقا بمليار ريال مع دسر السعودية لتصنيع توربينات غاز بالمملكة


وقعت شركة جنرال إلكتريك يوم الأربعاء اتفاق مشروع مشترك بقيمة مليار ريال (267 مليون دولار) مع شركة دسر السعودية للتنمية الصناعية المدعومة من الدولة لتصنيع توربينات غاز في مدينة الدمام بشرق المملكة.

يأتي الاتفاق الذي جرى الإعلان عنه خلال مؤتمر صحفي في الرياض بعد إعلان جنرال إلكتريك عن صفقات أعمال بقيمة 15 مليار دولار خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مطلع الأسبوع ومن بينها مذكرات تفاهم.

ووقعت جنرال إلكتريك ودسر مذكرة تفاهم العام الماضي من المتوقع أن تسفر عن استثمارات للشركتين بنحو 3.75 مليار ريال في عدة قطاعات في عام 2017.


 

ردًا على
مشروع إنشاء القرية العمالية في مدينة سدير للصناعة والأعمال والذي تتكون من ١٣ مبنى تتسع لـ ٨٠٠٠ شخص

DAleG1lW0AMOjlw.jpg


DAleG4jWAAALJgt.jpg

DAleG1mXcAAlucz.jpg
 

ردًا على
مشروع إنشاء فندق بارك إن باي راديسون في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية على مساحة 10.000 م2

DAlQ6JiXgAMwYNF.jpg


DAlQ6JqXUAAk2R2.jpg
 
عودة
أعلى