أعلن البنتاغون عن موافقة وزارة الخارجية الأمريكية على صفقة محتملة لبيع صواريخ من طراز "إيه آي إم-9 إكس سايدويندر" (AIM-9X Sidewinder) ومعدات أخرى ذات صلة لرومانيا بقيمة تقدر بحوالي 340 مليون دولار.
وأشارت وكالة التعاون الدفاعي والأمني التابعة للبنتاغون في بيان لها، يوم الثلاثاء، إلى أن الصفقة المحتملة تشمل 300 صاروخ من نوع "إيه آي إم-9 إكس" بالإضافة الى خدمات التدريب والدعم الفني واللوجستي ومختلف المعدات الاخرى ذات الصلة.
وأضافت الوكالة أن الصفقة "ستعزز قدرات رومانيا على مواجهة التهديدات القائمة والمستقبلية"، مشيرة مع ذلك إلى أنها "لن تغير ميزان القوى في المنطقة".
واعتبرت السلطات الأمريكية أن تلك الصفقة "ستساهم في تفعيل مصالح السياسة الخارجية الأمريكية" وستعزز أمنها القومي من خلال "تعزيز أمن الحليف في الناتو".
وستكون مجموعة "آر تي أكس" (RTX) الأمريكية المقاول الرئيسي في هذه الصفقة حسبما جاء في البيان.
و"إيه آي إم-9 إكس سايدويندر" هو صاروخ قصير المدى أسرع من الصوت من انتاج شركة "رايثيون"، وهي شركة تابعة لمجموعة "آر تي أكس"، وهو مزود بباحث حراري، ويستعمل في القتال بالمسافات القريبة، ويمكن إطلاقه من الطائرات الحديثة "إف-16 فايتينغ فالكون" و "إف-22 رابتور".
وأشارت وكالة التعاون الدفاعي والأمني التابعة للبنتاغون في بيان لها، يوم الثلاثاء، إلى أن الصفقة المحتملة تشمل 300 صاروخ من نوع "إيه آي إم-9 إكس" بالإضافة الى خدمات التدريب والدعم الفني واللوجستي ومختلف المعدات الاخرى ذات الصلة.
وأضافت الوكالة أن الصفقة "ستعزز قدرات رومانيا على مواجهة التهديدات القائمة والمستقبلية"، مشيرة مع ذلك إلى أنها "لن تغير ميزان القوى في المنطقة".
واعتبرت السلطات الأمريكية أن تلك الصفقة "ستساهم في تفعيل مصالح السياسة الخارجية الأمريكية" وستعزز أمنها القومي من خلال "تعزيز أمن الحليف في الناتو".
وستكون مجموعة "آر تي أكس" (RTX) الأمريكية المقاول الرئيسي في هذه الصفقة حسبما جاء في البيان.
و"إيه آي إم-9 إكس سايدويندر" هو صاروخ قصير المدى أسرع من الصوت من انتاج شركة "رايثيون"، وهي شركة تابعة لمجموعة "آر تي أكس"، وهو مزود بباحث حراري، ويستعمل في القتال بالمسافات القريبة، ويمكن إطلاقه من الطائرات الحديثة "إف-16 فايتينغ فالكون" و "إف-22 رابتور".